Unconfigured Ad Widget
Collapse
دعواتكم لهم بالرحمة
قينان حد السيف أبو زهير رمضان بن عبداللهطاش ..!
Collapse
X
-
نعم ، ما ذكرته هو الحقيقة بعينها ..!
إن ما ألاحظه وأسمعه من ثورة عارمة على هذا المسلسل في هذا العام خاصة ، يوحي بقرب النهاية..!
شكرًا أبا عبدالله ..
السوادي- تبليغ
تعليق
-
الإخوة والأخوات الكرام
اسمحوا لي أن أخالفكم في آرائكم حول هذا المسلسل ، والحكم عليه إجمالاً ، ففي رأيي المتواضع أن القول أن هذا المسلسل ، شرُُ كله ، كالقول أنه خيرُُ كله .
هذا المسلسل به من السلبيات الشيء الكثير ، كأي عمل بشري ، قد يعتريه القصور سهوًا أو عمدًا ، وبه من الإيجابيات الكثير أيضًا .
أرجو ألا تكون حساسيتنا من النقد الذاتي هي ما يجعلنا نعارض هذا المسلسل بمجمله ، كما أرجو أن نتناول بالنقد مايسيء لنا دون أن ننال الفائدة منه ، وأن نشيد بما يتناول سلبياتنا ، وينبهنا لأخطائنا ، فنحن مجتمع إنساني ، منا الصالحون ومنا الفاسدون ، فينا الخير وفينا الشر ، وليس منا أحد فوق النقد ، لأننا لسنا معصومين .
قد لايعجب كلامي هذا الكثيرين ، ولكنني مع شدة احترامي لهم ولآرائهم على استعداد للنقاش الهادف مع من يريد .
ودمتم .- تبليغ
تعليق
-
الإخوة والأخوات الكرام
اسمحوا لي أن أخالفكم في آرائكم حول هذا المسلسل ، والحكم عليه إجمالاً ، ففي رأيي المتواضع أن القول أن هذا المسلسل ، شرُُ كله ، كالقول أنه خيرُُ كله .
هذا المسلسل به من السلبيات الشيء الكثير ، كأي عمل بشري ، قد يعتريه القصور سهوًا أو عمدًا ، وبه من الإيجابيات الكثير أيضًا .
أرجو ألا تكون حساسيتنا من النقد الذاتي هي ما يجعلنا نعارض هذا المسلسل بمجمله ، كما أرجو أن نتناول بالنقد مايسيء لنا دون أن ننال الفائدة منه ، وأن نشيد بما يتناول سلبياتنا ، وينبهنا لأخطائنا ، فنحن مجتمع إنساني ، منا الصالحون ومنا الفاسدون ، فينا الخير وفينا الشر ، وليس منا أحد فوق النقد ، لأننا لسنا معصومين .
قد لايعجب كلامي هذا الكثيرين ، ولكنني مع شدة احترامي لهم ولآرائهم على استعداد للنقاش الهادف مع من يريد .
ودمتم .لو قلتَ رأيك هذا قبل ثلاث أو أربع سنوات لقلنا نعم معك حق ، أما في الوقت الراهن فهو (شرٌ كله ) ..!
أبا ماجد :
لم نعد بتلك البساطة التي كنا عليها سابقـًا كي نسعد ونضحك من ( الخبال ) الذي يقدمه طاقم هذا العمل ..!
زوجتان تسافران خلف زوجيهما وفي طائرة واحدة وفي فندق واحد وتستمر (المسخرة ) ..!
غرفة (الخلوة الشرعية) ، بعد أن وضع الرجال في الشمال والنساء في الجنوب والصفوف المنتظرة للدور ..!
أخي :
المسلسل أصبح شيئـًا غير مستساغٍ أبدًا ، لأن الطاقم أفلس وما عاد لديه ما يقدمه فانقلب إلى وضعه الحالي المزري بكل ما تعنيه هذه الكلمة ..!
أخالفك يا أبا ماجد ، أخالفك ..!
لك الشكر على هذا الحضور الذي سعدت به جدًا..
السوادي- تبليغ
تعليق
-
لو قلتَ رأيك هذا قبل ثلاث أو أربع سنوات لقلنا نعم معك حق ، أما في الوقت الراهن فهو (شرٌ كله ) ..!
أبا ماجد :
لم نعد بتلك البساطة التي كنا عليها سابقـًا كي نسعد ونضحك من ( الخبال ) الذي يقدمه طاقم هذا العمل ..!
زوجتان تسافران خلف زوجيهما وفي طائرة واحدة وفي فندق واحد وتستمر (المسخرة ) ..!
غرفة (الخلوة الشرعية) ، بعد أن وضع الرجال في الشمال والنساء في الجنوب والصفوف المنتظرة للدور ..!
أخي :
المسلسل أصبح شيئـًا غير مستساغٍ أبدًا ، لأن الطاقم أفلس وما عاد لديه ما يقدمه فانقلب إلى وضعه الحالي المزري بكل ما تعنيه هذه الكلمة ..!
أخالفك يا أبا ماجد ، أخالفك ..!
لك الشكر على هذا الحضور الذي سعدت به جدًا..
السوادي
به مبالغات تسيء للعمل فنيًا ، كسفر الزوجتين الذي أشرت إليه ، ولكن بنفس الحلقة الشيء الكثير من الحقائق ، بل إنها تساهلت كثيرًا في تجسيد تصرفات شبابنا بالخارج ، والتي هي دون غيرها شوهت سمعة هذه البلاد .
غرفة الخلوة الشرعية مبالغة أخرى ، ولكنها توحي بما يمكن أن يؤول إليه الوضع حال تقديم تنازلات للمتطرفين ، لاحظ أنني قلت المتطرفين
أطيب تحية من أخيك .- تبليغ
تعليق
-
أستاذي أباهاني رأيي هذا قلته قبل أكثر من أربع سنوات وأقوله الآن وسأقوله إذا أحياني الله مستقبلاً : طاش ماطاش ليس شرًا كله كما أنه ليس خيرًا كله ، به حلقات محتواها مخزٍ وبه أخرى مضمونها جيد ومفيد .
به مبالغات تسيء للعمل فنيًا ، كسفر الزوجتين الذي أشرت إليه ، ولكن بنفس الحلقة الشيء الكثير من الحقائق ، بل إنها تساهلت كثيرًا في تجسيد تصرفات شبابنا بالخارج ، والتي هي دون غيرها شوهت سمعة هذه البلاد .
غرفة الخلوة الشرعية مبالغة أخرى ، ولكنها توحي بما يمكن أن يؤول إليه الوضع حال تقديم تنازلات للمتطرفين ، لاحظ أنني قلت المتطرفين
أطيب تحية من أخيك .أبا ماجد ، نحن لدينا سلبيات كغيرنا من المجتمعات ، لكن أن نعالجها بتلك الطريقة التي يسير عليها (طاش ) هذا هو موضع الاختلاف ..!
ربما كان حكمي عليه بأنه (شرٌ كله ) إلى الجور أقرب ، لذلك سأقول إن معظم ما يقدم فيه ( شرٌ ) والخير فيه قليل خاصة في أيامه الأخيرة ..!
(طاش ) يا أبا ماجد أصبح وسيلة إساءة لنا أكثر من أن يكون وسيلة (إصلاح ) ، فهو كمن أراد أن يكحل فأعمى ..!
قدمنا (القائمون )عليه إلى العالم من خلال سلبياتنا وأغفلوا ما لدينا من إيجابيات ..!
انظر إلى أي (شعبٍ ) شئت ، فلن تجد من يقوم بـ (نشر غسيله) كما يفعل (طاقم ) هذا العمل بنا ..!
أبا ماجد كن حذرًا ، فالكلمة التي أكدتها وزدت في تأكيدها بـ(خط ) لا تروق لبعضنا ، وربما (لمسك ) أو نالك منها بعض (الضرر ) ، أقول ربما ..!
أشكرك أبا ماجد فقد سررت بمداخلتك ..
السوادي- تبليغ
تعليق
-
أصبتني بمقتل ياأباماجد لم أتوقع منك هذا سؤال لك ماحكم مشاهدة البرنامج ؟
فكل رأي خالف الكتاب والسنه نرمى به عرض الحائط
خلقنا ياأبا ماجد للعبادة وليس لمشاهدة طاش أتمنى أن تجيبني على السؤال
((((( لو هناك زبال رائحته نتنه لا تستطيع الوقوف بجانبه أو حتى النضر إليه وشاهد في ثوبك الأبيض الناصع نقطة سوداء فصاح وجمهر عليك الناس وأمرك بالنظافة فهل تقبل منه ))))))- تبليغ
تعليق
-
لم أكن أنوي الدخول ..
لأن رأيي في هذا البرنامج لا يستحق كل هذا بل يستحق التهميش والمقاطعة مثلما فعلنا مع غيره ممن أساؤوا لديننا ونالوا من كرامتنا لكنا لا نزال نقدم رجلا ونؤخر أخرى ..
والذي لفت انتباهي هو رد جدنا الغالي ..
أبو ماجد ..
الخمر فيها فوائد ومنافع للناس وهذا شهادة موقعة من الله لكن ضررها أكبر من نفعها ومع ذلك حرمت تحريما قاطعا في طاش كثير من العلماء الذي أفتوا فيه بالمشاهدة والمتابعة حرموا مشاهدة ما يقوم به طاقمه ومن خلفهم لأن إساءته للدين ثم البلد أكثر من منفعته وصلاحه الذي يحاول تقديمة على حد زعمه مع أني منذ تابعته لم أرى أنهم قدموا حلا ولا في حلقة هم فقط يمثلون السلبيات دون وضع حل لها ...
فهل يا جدنا نسمع كلام العلامة ناصر القصبي و الشيخ السدحان ونتسدح معهم ضاحكين على صورتنا الباهتة أم نسمع كلام علمائنا الربانيين رحم الله من مات منهم وبارك لنا فيمن بقي ؟!!
لا فته ..
من المؤسف أن التدخين يكتب عليه تحذير صحي ومع ذلك تجد كثير من الأطباء مدخنين لا أدري هل هذا من العقل في شيء ربما كنا مجانين وهم الأصحاء من يدري ..
أستاذنا السوادي ..
جميل ما تكتبه وما تطرحه من موضوعات تمس الدين والعقل بالذات وتمسك بتلابيب السلوكيات في كثير منها ولكنك في بعض موضوعاتك تنسف ما تسطر بكلمة أو كلمتين وهذا يسوؤني كثيرا في كتاباتك لأن الشيطان حريص جدا حتى جدنا كنت أتمنى أن لا يزرع ما قد يوصل لطريق وعر ...
( شيبان العولمة )هـذا أنا قـدر تـقـاذفـنــــــــي
كالبحر عمقاً والفضاء مدى
مدونتي
أحمد الهدية- تبليغ
تعليق
-
لم أكن أنوي الدخول ..
لأن رأيي في هذا البرنامج لا يستحق كل هذا بل يستحق التهميش والمقاطعة مثلما فعلنا مع غيره ممن أساؤوا لديننا ونالوا من كرامتنا لكنا لا نزال نقدم رجلا ونؤخر أخرى ..
والذي لفت انتباهي هو رد جدنا الغالي ..
أبو ماجد ..
الخمر فيها فوائد ومنافع للناس وهذا شهادة موقعة من الله لكن ضررها أكبر من نفعها ومع ذلك حرمت تحريما قاطعا في طاش كثير من العلماء الذي أفتوا فيه بالمشاهدة والمتابعة حرموا مشاهدة ما يقوم به طاقمه ومن خلفهم لأن إساءته للدين ثم البلد أكثر من منفعته وصلاحه الذي يحاول تقديمة على حد زعمه مع أني منذ تابعته لم أرى أنهم قدموا حلا ولا في حلقة هم فقط يمثلون السلبيات دون وضع حل لها ...
فهل يا جدنا نسمع كلام العلامة ناصر القصبي و الشيخ السدحان ونتسدح معهم ضاحكين على صورتنا الباهتة أم نسمع كلام علمائنا الربانيين رحم الله من مات منهم وبارك لنا فيمن بقي ؟!!
لا فته ..
من المؤسف أن التدخين يكتب عليه تحذير صحي ومع ذلك تجد كثير من الأطباء مدخنين لا أدري هل هذا من العقل في شيء ربما كنا مجانين وهم الأصحاء من يدري ..
أستاذنا السوادي ..
جميل ما تكتبه وما تطرحه من موضوعات تمس الدين والعقل بالذات وتمسك بتلابيب السلوكيات في كثير منها ولكنك في بعض موضوعاتك تنسف ما تسطر بكلمة أو كلمتين وهذا يسوؤني كثيرا في كتاباتك لأن الشيطان حريص جدا حتى جدنا كنت أتمنى أن لا يزرع ما قد يوصل لطريق وعر ...
( شيبان العولمة )سأرد هنا على ما يخصني فقط ، فأبو ماجد ليس في حاجةِ مـَنْ يتولى الرد عنه ..!
أقول :
سعيدٌ جدًا عندما ألبس (فارسنا ) ثوب الجمال على (محاولاتي ) اليائسة لطرق أبواب الكتابة ، شهادة أعتز بها ولا شك ..!
أخي فارس :
من يبني صعبٌ عليه أن يهدم ؛ لأنه يعرف قدر (الجهد ) المبذول فيما يـُـشـيَّـدُ أو يبنى ..!
نعم ، أبحث عن الطريق الوعر ؛ لأنني مؤمن بـأن الوصول إليه هو الخطوة الأولى لـ (تمهيده ) ، فلو كلٌ منا تجنب هذا الطريق فستبقى (الوعورة ) صفة ملازمة له إلى أن تقوم الساعة ..!
سعدت أبا حسن بمداخلتك فأهلاً بك ..- تبليغ
تعليق
-
من الصعوبة بمكان أن يأتي المرء بجديد حول هذا الموضوع ، بعد هذه المداخلات التي أثرته ، لكننني أرجو أن تسمحوا لي بمشاركة متواضعة حتى وإن كانت متأخرة .
كنت أتمنى أن ننظر إلى النقد بإيجابية أكثر ، فشعوب العالم كلها تقبله وتستفيد منه !
في أمريكا مثلا ؛ هناك برامج ليلية تنتقد الحكومة والرئيس بشكل خاص ، ولم يمنعهم أحد من ذلك أو ينادي بمنعهم !
وفي بعض الوحدات المتخصصة ، يخصص يوما لنقد القائد ، بل ويوضع له رمزا لينال منه من كان تحت قيادته . فيقذفونه بما يملكون في تلك اللحظة ، وغالبا ما يكون القذف بالعملات المعدنية ، فتسفيد منها الوحدة ، حيث لا يسمح لمن يقذها بالتقاطها مرة أخرى .
وقبل كل ذلك كان عمر بن الخطاب رضي الله أكبر معلم في هذا المجال ، أقصد تقبّل النقد . وهو من هو ؟!
شخصيا لم اشاهد أكثر حلقات هذا المسلسل ، لكنني قرأت عنه وسمعت الكثير . وتمنيت أن لا تكون ردة فعلنا بهذه الطريقة ، فما نحن إلا بشر تعتري تصرفاتنا كثيرا من الأخطاء ، وعلى رأسها عدم تقبل النقد والحساسية المفرطة تجاهه.
شكري الخاص للأستاذ السوادي على هذا الموضوع ولكل من أضاف وتفاعل معه .
كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل- تبليغ
تعليق
-
الحبيب ابن مرضى
لسنا في امريكا ولا غيرها
نحن أمه مسلمه لها منهج رباني تسير عليه فالسخرية والاستهزاء ليست نقدا ياعزيزي
واعتقد أن الموضوع واضح وضوح الشمس
- تبليغ
تعليق
-
صدقت والله يا أبا أحمد ، فالنقد بالنسبة لنا (مشلكة ) لم نستطع تجاوزها ، والسبب يعود لشعورنا بأن من ينتقد (أعمالنا) فإنما هو ينتقص من (مقامنا ) ويحط من شأننا ..!
عندما يأتي اليوم الذي نعتبر فيه النقد (تقويمـًا ) لسلوكنا وأعمالنا نستطيع أن نقول إننا تجاوزنا هذه المشكلة والمعضلة وأصبحنا على أعتاب مرحلة جديدة تجعل للرأي (المعاكس ) أو الآخر وزنه..!
لك الشكر أبا أحمد ..
السوادي- تبليغ
تعليق
-
اخي الكريم السوادي الشكر موصول لك للمتابعة الجادة والحمد لله الموضوع متكامل من جميع الجوانب مما يقنع الحجر بأن هذا الطاش ما هو الا نتاج هابط يسعى الى الرذيلة ولكن هناك اشكاليات لدى البعض نامل في حلها.- تبليغ
تعليق
تعليق