Unconfigured Ad Widget

Collapse

(بيني وبينها ) ..!

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • السوادي
    إداري
    • Feb 2003
    • 2219

    (بيني وبينها ) ..!


    معركة أدبية (فكرية) حدثت ذات يومٍ بين آدم وحواء ..!
    أبناء آدم اتفقوا على الزج بـ ( السوادي ) في المعركة ليقابل فارسة بنات حواء الأولى ، فما الذي حدث ..؟!

    بارزتني بقولها :

    ( أشعل زنادي مع السوادي وأسأله :

    ما رأيك برجلٍ متحضر ، يدفعها قدماً كي تتطور ، يمنحها حريةَ رأيٍ لتعبر

    يحفزها : لا تكوني ورائي وتزيني بردائي ، واغمريني بحكمةِ عقلِك ففيها زادي و روائي

    فتدلي رباح بدَلوها المباح ، تحاورُ بانفتاح وتجادل - محتفظةً - بذكائها اللمَّاح

    بين لباقةٍ تسعى لإرضائه ، يرسمُ ابتسامةَ إصغائه ، بينما تتأهب " أنا الرجل " خلف آرائه

    ربما يصرح استيعابا ، يقتنع إعجابا ، لكنه يؤجل تفهمه الواضح جوابا ، ويبطن قناعته بل يرفع دونها حجابا
    تتمتم بحذر" أصابت امرأة وأخطأ عمر " هل نسيها كريم المعشر أم غدت تاريخا وأثر !

    فما موقع اعترافه في جملة إنصافه
    مضافة للشخصية القوية أولا محل لها من الإعراب في مجمل القضية )؟

    فكان ردي :


    ها أنا أقفُ أمام من وصفها المولى بالكيد ، لأضع في قدميها القيد ، فأنا لك يا صاحبة الضلع الأعوج ، وليكن عتبك على من بكِ في طريقي زج ..!
    وردًا على سؤالك أقول مستعينـًا بالرحمن ، إلهنا الفرد الصمد المنان :
    ما جدوى التحضر ، وما نفع التطور ..؟!
    إن لم يكن لها سامعا ، ولما تقوله واعيا ..
    إن أشارت أخذ مشورتها على محمل الجد ، وناقش وحاور في جوٍّ من المحبة والود ..
    فإذا وجدها على حق ، اعترف بصوابها وشكرها بصدق ..
    لكن :
    المصيبة والمشكلة ، والكارثة والمعضلة ، أن تطاول المرأة الرجل ، وليس في قلبها منه وجل ، فتقف جنبـًا إلى جنب ، تشبهـًا بنساء الغرب ، وتصيح بأعلى صوتها ، بتشجيعٍ من أخواتها :
    أنا وأنت في الميدان سواء ، وتنسى أن طبيعة الرجال تختلف عن طبيعة النساء ، فتنحر بأفكارها (الخبيثة ) ما يجذب الرجل إليها من ( أنوثة ) ..!
    لا تعترف بأن الله أنقصها في الإرث ، وجعلها بحكمته موضع الحرث ، فهي مرعيّة لا راعية ، فالواجب أن تكون لحدودها واعية ..!
    هذا جوابي لك يا من للحروف نبض ، أتاك خاليًا من الحقد والبغض ، هو الحق الذي نعرفه اليوم وأمس ، خذيه أوضح من الشمس ..!
    والآن أتى دوري في السؤال ، فجردي قلمك في الحال :
    من الرجل الذي يملأ عيني المرأة ؟!
    هات إجابتك بكل أمانة وجرأة..!

    للحوار بقية ..
  • محمد الشهري
    إداري
    • Jan 2003
    • 4339

    #2
    ولا زلنا والله متشوقين لبقية الحوار
    وما أروع مقدمته التي تشوق لتكملته
    لك مني صادق المحبة

    تعليق

    • السوادي
      إداري
      • Feb 2003
      • 2219

      #3
      أبشر يا أبا تركي ..

      تعليق

      • السوادي
        إداري
        • Feb 2003
        • 2219

        #4

        قالت :
        أولا :
        سألتك عمن يدعي الحضارة ، يطلب رأيها بما يخصه ، ثم يخفي انبهاره
        وكعادة الرجل يزعجه تفوقها ، يقلقه تألقها ، يرهق تفكيره وعيها ومنطقها

        وثانيا :
        ما اعوجَّ ضلع المرأة إلا للحماية ، يحتوي قلبا ، يضخ حياته دفئا رعاية
        فالفخر لنا معشر النساء ، والهمز منكم معشر الرجال ما انتقص من نبعنا ولا قطرة ماء

        عن الثوابت في الدين لا أحيد وعن حقوق المرأة الكاملة في شرع الله لا أزيد
        أشكره تعالى إذ جعلني مقتنعة وعن الجدل في ترهات المستشرقين ممتنعة..

        أما سؤالك فإجابتي عنه :

        من امتلأَ قلبُه من الله مخافة ، وتواضعَ عقُله علماً وثقافة ، وارتقى سلوكُه أدباً وحصافة

        يُظهِر الضعفَ حين قوة ، ويَنبذُ العنفَ عن مروة ، ويُتقنُ بخوفِه عليها دور الأبوة

        يُفكر بعقلِها قبل أن يصدر أحكامه ، ويَلتمس عذرا لنزقِها بعيداً ملامه

        ليس بالذي يتعمد و لهفواتها يتصيد ، أو لتهميش فكرها يتقصد

        هو الكريم فيضه كجدول ، النبيل الذي عن سماته لا يتبدل ، الحليم عند غضبه يتجمل

        الصديقُ الهمام ، الحبيبُ على الدوام ، العاشقُ المستهام ، والذي لا يأبه لدلال الآرام

        يزهو بجنون غيرتها ، يدنو ومضا لجنتها ، ويهفو شوقا لنقاء سريرتها

        يملأ عينيها فلا ترى الحياة إلا من خلاله ، تغمضها فينام الكون ولا تبقى إلا ظلاله

        نفس السؤال أوجهه لك : من المرأة التي تملأ عيني الرجل ؟

        تعليق

        • السوادي
          إداري
          • Feb 2003
          • 2219

          #5

          سأجيبك فأقول :
          هي العاقلة التي تعرف ما لها وما عليها ، البارعة في جذبه إليها ..
          تلك التي إذا حضر أسعدته ، وإن غاب حفظته ..
          تحنو عليه حنو الأم على أطفالها ، وتعتز به اعتزاز الأرض بجبالها ..
          تُسْكنه بين الأضلاع ، وتحس معه أنها في أمنع القلاع ، تجعل من قلبها له سكنا ، وترى فيه لها موطنا..!
          تودعه بقلبٍ هائم ، وتستقبله بثغرٍ باسم ، بين ذراعيه تغدو كاللعبة في يدي الطفل ، يمنحها حبه ، من بعدُ ومن قبل..!
          تشاركه في أفراحه ، ولا تخذله في أتراحه ، صبورة إن حصل منه الزلل ، ولا يدخل إلى نفسها منه الملل ، تجعل من نفسها له في الحر أجمل المرافئ ، وفي البرد تكون له الحضن الدافئ ..

          (( انقلاب )):
          يا أنتِ :
          أعرف أني أرنو إلى المستحيل ، من المصغيات للقال والقيل ، فهن صويحبات يوسف ، المتصفات بالكيد والمكر المؤسف ، فقد رسّخ في أذهاننا النقل ، أن المرأة ناقصة دينٍ وعقل ، فعلى الرجل أن يتحملها هوجاء ، ويصبر عليها عوجاء..!
          أعان الله الرجال البؤساء، فقد كانوا أشد صبرًا من الجِمال على النساء ..!
          هذا رأيي العادل في المرأة ، أوضحته بكل جرأة ، فلا ظلمتها ، ولا جاملتها..

          تعليق

          • السوادي
            إداري
            • Feb 2003
            • 2219

            #6

            قالت :

            سأتي لعصفٍ عنيف على انقلابٍ ظريف ، فأقول :

            لم اكتفيت بـ " ناقصة عقل ودين " ولم تكمل

            وما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن

            ( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )

            " أذهب للب الرجل الحازم " لذكائها المعروف ، وتميزها المألوف ، فليحصد مغانمه قبل الحتوف

            السوادي ، انتقى انقلابك العنيد من الحديث ما يريد ، وترك من بيانه المفيد

            المشكلة يا سادة ، أن لا جديد يأتي به الرجل في العادة ، ولا يعلم أن بيديه الكريمتين يقلب دائما كأس السعادة

            خذوا من صفاته ، ما يتهرب منها كعاداته ، ويمحو ذكرها من صفحاته لكنه يقرها داخليا بذاته

            نصب لها – صفاته - شماعة ، ليهرع إليها كلما نكأت حيرته أوجاعه ، يعلق عليها انهزامه ببراعة

            ناقصة عقل ودين ، أ نقص في الخلقة والتكوين أو شك بجوهر الدين ؟

            لنرى ..

            ناقصة عقل ؟ أ من رخامٍ عقله وعقلها من رمل ؟ أو فصا من فصوصِ مخها اختل ؟

            ابتسموا للأسئلة ، فليس في إجابتها مشكلة ، يعرفها - يقينا - لكنه يتفاني في جعلها معضلة !

            في محكم التنزيل ذكرها الحق المبين ، تذكرة وعبرة للمتقين ، ونورا لبصيرة الرجل المسكين

            لأنها أنثى أنيقة ، مشاعرها رقيقة ، ففي لحظة عاصفة قد تغلبها العاطفة

            لذا ، فلا تثريب أو لوم أو تأنيب : لشهادتين من أنثى مقابل شهادة من لبيب

            ما الحكمة من ذكرها ، وما المراد من نقص فكرها ؟

            للرجل : كن بها رحميا ، وبعقلها عليما ، وفي التعامل معها حكيما ، ارفعها درجة لتفديك بروحها على عجلة

            لا ليرفعها سيفا على عنقها ، ويلفها حبلا ليشنقها ، أو سهاما ترشقها ،بل ليعلم ويتعلم لا يندب ولا يتظلم ،

            للمرأة : تزودي بالأناة والصبر ، ولا تجعلي حياتك كالقبر ، انهلي لرفعة عقلك علما من الصغر إلى الكبر

            نعم للإنصاف و لا للحكم بإجحاف ..

            ناقصة دين ؟

            هل صلاته أفضل من صلاتها ، وزكاته أوفر من زكاتها ، هل عبادته – بشكل عام – أكمل من عبادتها ؟

            هل تشمله الرحمة ويطردها المولى من رحمته ؟ إن لك اعتراضات فهاتها

            نعلم الجواب والمغزى من الخطاب ، ندرك أن لا فرق إن فهمنا – صدقا – قول الحق

            لأيامٍ معدودة لا صلاة ولا صيام ، ولا ذنوب تلحقها أو آثام لأنها إجازة من رب الأنام

            أسبابها عارض شرعي ، فهل تعلم الفضل من ورائه – أيها الرجل – وتعي ؟

            لأجله ، تغذيت من رحمها وشربت ، رُعيت بأحشائها وحُفظت ، تربيت بأحضانها ثم أفضالها نسيت !

            عجبا لتعالٍ يسلبها الحق في عقلها ودينها ، و مقالٍ يفضحه ولا يدينها !

            يكشف النقص في عاطفته وحنانه ، والخوف من النيل من قدره ومكانه

            مسكين يا رجل إن اعتقدت أن المرأة تسابقك ، ولميدان الرجولة تنافسك

            هجوم ...

            الرجل أناني ، من النرجيسية يعاني ، فما رد حسام السوادي اليماني ؟

            تعليق

            • السوادي
              إداري
              • Feb 2003
              • 2219

              #7

              سأسير معك يا عازفة الحروف ، وأقول : إن الدليل السابق يقصد به الظروف ..
              لكن :
              ما ردك على قول المصطفى ، الذي لا ينطق عن الهوى ، حين أخبرنا وعلّم ، أنكن أكثر أهل جهنم ..
              تكفرن العشير ، ولا تفكرن في المصير ..
              الرجل عندكن لا يأتيه العيب ، إن كان من أهل ( الجيب ) ..
              إذا امتلأ جيبه ، فمن كل معيبة نال صك البراء ، ..وإن نقص وقل ، وتلاشى واضمحل ، فليهنأ منكن بنظرة الازدراء ..
              الرجل عند المرأة في أيام الرخاء ذلك الحبيب الذي إلى النفس قريب ، وإذا ما اشتد الأمر وشط ، صكت مسمعه بـ ( ما رأيت منك خيرًا قط ) ..
              يا أنتِ :
              ما أكبرها عند المولى ، المتفضل المنعم الأعلى ، أن يوصم صاحب البذل ، ومنبع الفضل ، الساعي والمتفاني ، بالنرجسي الأناني ..
              لا عتب منا ولا غضب ، فقد اعتاد الرجل من المرأة :
              أن يعطي فتنكر ، وتؤذي فيصبر ، يمنحها السعادة والحب ، وتمنحه الشقاء والكرب ..
              كم أنت مسكين أيها الرجل ، ما أصبرك على ظلم ذوات الدجل ، نهارك غمٌ في غم ، وليلك أدهى وأطم ، في النهار تضرب في الأرض بحثـًا عن الرزق ، وفي الليل تؤدي الواجب والحق ، ومع ذلك بالأنانية وصفتك ، وبالنرجسية وصمتك ..

              انعكاس :
              يا أنتِ:
              نحن لكن لباس ، ودرعكن من كل بأس ، لا حياة لنا دونكن ، ولا حياة لكن دوننا ، نحن جلاء همومكن ، وأنتن رياحيننا ..
              هواءٌ لا يحمل من المرأة العبق ، وسماءٌ لا تأخذ من شفتيها الشفق ، ونسمةٌ لا تأخذ منها الرقة ، ومطرٌ تبهجنا لمعة برقة ، لا يستعير البرد من ثغرها ، فليس لنا بها حاجة ولا بغيرها ، أقصدُ : النسمة والسماء ، والبرد والهواء ..
              المرأة هي الروح التي تسكن البدن ، والعين التي وراء الجفن ، الحياة لا تصلح إلا بها ، والسعادة لا تحلُّ إلا بقربها ..
              الرجل عبارة عن نصفٍ ، وهي نصفه الآخر ، بئس الرجل الذي بها لا يتفاخر ..
              كلمة حق :
              كم كنتِ رائعةً ومبدعة ، فكرٌ وعقلٌ وأدبٌ وثقافةٌ واسعة ..حاولتُ أن أخرجك عن طورك ، فكادت أن تأتي عليّ أمواج بحورك ..
              لك مني الشكر الذي يليق بك ، ويرقى إلى أخلاقكِ وأدبك ..

              تعليق

              • السوادي
                إداري
                • Feb 2003
                • 2219

                #8

                قالت مختتمة الحوار :

                وافر التقدير لغيثكم النمير وكل السرور لبهاء الحضور
                كم ابتسمتُ لاحتقان رئة الإطراء من عصف رياح الهجاء !
                وبحة صوت المديح ، في ساحة السجع الفسيح

                لازال عندي في الرؤى آفاق ، وودت إطلاقها كالجياد العتاق
                لكن بمتصفح آخر بالقرب ، سيطيب لها الوثب ، حيث السوادي وصحبه النُجُب

                تعليق

                • الدويهي
                  مشرف المنتدى العام
                  • May 2004
                  • 2424

                  #9
                  أخي العزيز: السوادي
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
                  سبق وأن وعدتك هناك بوعدٍ ، واسمح لي هنا أن أُخلِفَه مع سبق إصرارٍ وقصد،
                  لم استطع أن أقف هنا موقف المتفرج، وأنت بهذا الأدب الجم تُعرِّج؛ وبمدادك الأحمر لهذه الصفحة تُضرِّج؛
                  دون أن أمنحك مني قِمّة الإعجاب، على أدبك الذي يسحر الألباب.
                  فمثل هذه المواضيع نريد؛ من أمثالك لِنستفيد، ولك من الشكر المزيد، على هذا العزف الفريد.
                  الدويهي
                  سبحان الله والحمد لله والله أكبر
                  ولا إله إلا الله ولاحول ولا قوة إلا بالله.

                  إنّ الكريم إذا تمكّن من أذى @@ جاءته أخلاقُ الكرامِ فأقلعا

                  وترى اللئيمَ إذا تمكّن من أذى @@ يطغى فلا يُبْقِي لِصلحٍ موضعا

                  sigpic

                  تعليق

                  • يحيى عطيه
                    عضو نشيط
                    • Feb 2006
                    • 918

                    #10
                    الاخ السوادي
                    تحفه أدبية رائعة حافلة بالخيال والرقة وتصوير العواطف اهنك على هذا الابداع

                    تعليق

                    • فارس الأصيل
                      عضو مميز
                      • Feb 2002
                      • 3319

                      #11
                      على عجل
                      تحية إعجاب
                      وفقني الله وإياك لما يحب ويرضى
                      هـذا أنا قـدر تـقـاذفـنــــــــي
                      كالبحر عمقاً والفضاء مدى
                      مدونتي
                      أحمد الهدية

                      تعليق

                      • السوادي
                        إداري
                        • Feb 2003
                        • 2219

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة الدويهي
                        أخي العزيز: السوادي
                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
                        سبق وأن وعدتك هناك بوعدٍ ، واسمح لي هنا أن أُخلِفَه مع سبق إصرارٍ وقصد،
                        لم استطع أن أقف هنا موقف المتفرج، وأنت بهذا الأدب الجم تُعرِّج؛ وبمدادك الأحمر لهذه الصفحة تُضرِّج؛
                        دون أن أمنحك مني قِمّة الإعجاب، على أدبك الذي يسحر الألباب.
                        فمثل هذه المواضيع نريد؛ من أمثالك لِنستفيد، ولك من الشكر المزيد، على هذا العزف الفريد.
                        الدويهي

                        وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، حيا الله الدويهي ومشاركاته..
                        وعدك بالبعد ضايقني ، وتهديدك بالصد أزعجني ..
                        وحضورك أفرحني ، وسرني وأبهجني..
                        فأهلاً وسهلاً بك ، ومرحبـًا بعلمك وأدبك ..
                        تقبل من أخيك الحب ، والشكر النابع من القلب..

                        تعليق

                        • السوادي
                          إداري
                          • Feb 2003
                          • 2219

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة يحيى عطيه
                          الاخ السوادي
                          تحفه أدبية رائعة حافلة بالخيال والرقة وتصوير العواطف اهنك على هذا الابداع
                          وحضورك بين هذه السطور أروع ..!
                          يحيى :
                          تقبل من أخيك الشكر ..

                          تعليق

                          • السوادي
                            إداري
                            • Feb 2003
                            • 2219

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة فارس الأصيل
                            على عجل
                            تحية إعجاب
                            وفقني الله وإياك لما يحب ويرضى
                            اللهم آمين ..
                            فارس الأصيل :
                            لك بتحيتك مثلها وأكثر ، شكرًا لك ..

                            تعليق

                            • أبو أحمد
                              عضو مميز
                              • Sep 2002
                              • 1770

                              #15
                              الحمد لله القائل في محكم التنزيل :


                              والصلاه والسلام على الرحمه المهداه سيدنا محمد ابن عبدالله عليه افضل الصلاه والتسليم ... اما بعد ...

                              لقد سررت بما قرأت هنا وما تظمنه الحوار من نقاش متقن مبني على أسس علميه من القرأن والسنه وتجارب المجتمع المسلم .
                              فشكراً لكاتب هذا الحوار لقد ابدعت يا ابا هاني وأنصفت فأنت أهلاً لمثل هذه الحوارات الأدبيه أسأل الله ان يحفظ لك الذريه ويصلح زوجك ويمتعك بالصحه والعافيه وان يشرح صدورنا بالأيمان وأن يكفينا شر انفسنا وان يهدينا الى السراط المستقيم ...

                              تعليق

                              Working...