عدنا والعود أحمد والحمد لله والصلاة والسلام على نبينا أحمد
عندما توقفت قلت في نفسي ربما لن أستطيع عند عودتي لهذا الموضوع إعادته إلى ترابطه من جديد ولكن بما أني اغرد لوحدي فقد لمست والحمد لله من هو مهتم بذلك وقد قطعت لهم عهدا ألا قف هذا القلم إلا إذا وقف التنفس نهائيا وودعت الروح الجسد ..
أستأذنكم أيها الأحباب في استكمال مقال أختنا الفاضلة ( ليلى العثمان ) في آخر مقالها فماذا قالت :
(( وأين هذا الحنان السماوي الذي بذره الله في كل ضلع من ضلوع المرأة ؟! كل هذا تلقيه خلف ظهرها مع مسؤولياتها كأم وتغادر .. تختار شقة , وتسكنها وحيدة .. أو غير وحيده ..-الله أعلم- وتصر على أنها ستكمل تعليمها وهي قد جاوزت الخمسين إنما هي تريد أن تعوض ما ضاع من سنوات ..وأن تتساوى مع الرجل وتحمل أعلى الشهادات !!وبالطبع هي لا تقصر بواجبها تجاه الأسرة فهي تزورها كل-إجازة- لتطمئن على أنهم ما زالوا يأكلون ويشربون .. ويمارسون طقوسهم الخاصة .. وإن الرجل ما زال حاملا لقرنيه الطويلين بانتظار -الدكتوراه- هذا هو مفهوم الحرية .. والمساواة عند بعض النساء وهن كثيرات .. وغير هذا أعظم , ثم نقول شبابنا ضائع ,يدمن على صنوف الموبقات .. ومجتمعنا ينهار ويتفكك .. ابحثوا معي وستجدون أن النتيجة هي وراء كل ضياع للأسرة .. امرأة تافهة تطالب دون وعي بالمساواة .
*أخيرا :
إنما الأطفال نبت .. يشبه الغصن طريا
حين ترعاهم ستجني ... ثمرا حلوا شهيا
كن لهم خير صديق ... مخلص القلب وفيا
يرفعوا ذكرا سيبقى ... ساطعا مثل الثريا ))أ.هـ
وإني أقول حتما سأعود لأقف بعض الوقفات مع هذا المقال من أوله حتى نهايته بالاضافة إلى مقال الأخت الفاضلة منى
عندما توقفت قلت في نفسي ربما لن أستطيع عند عودتي لهذا الموضوع إعادته إلى ترابطه من جديد ولكن بما أني اغرد لوحدي فقد لمست والحمد لله من هو مهتم بذلك وقد قطعت لهم عهدا ألا قف هذا القلم إلا إذا وقف التنفس نهائيا وودعت الروح الجسد ..
أستأذنكم أيها الأحباب في استكمال مقال أختنا الفاضلة ( ليلى العثمان ) في آخر مقالها فماذا قالت :
(( وأين هذا الحنان السماوي الذي بذره الله في كل ضلع من ضلوع المرأة ؟! كل هذا تلقيه خلف ظهرها مع مسؤولياتها كأم وتغادر .. تختار شقة , وتسكنها وحيدة .. أو غير وحيده ..-الله أعلم- وتصر على أنها ستكمل تعليمها وهي قد جاوزت الخمسين إنما هي تريد أن تعوض ما ضاع من سنوات ..وأن تتساوى مع الرجل وتحمل أعلى الشهادات !!وبالطبع هي لا تقصر بواجبها تجاه الأسرة فهي تزورها كل-إجازة- لتطمئن على أنهم ما زالوا يأكلون ويشربون .. ويمارسون طقوسهم الخاصة .. وإن الرجل ما زال حاملا لقرنيه الطويلين بانتظار -الدكتوراه- هذا هو مفهوم الحرية .. والمساواة عند بعض النساء وهن كثيرات .. وغير هذا أعظم , ثم نقول شبابنا ضائع ,يدمن على صنوف الموبقات .. ومجتمعنا ينهار ويتفكك .. ابحثوا معي وستجدون أن النتيجة هي وراء كل ضياع للأسرة .. امرأة تافهة تطالب دون وعي بالمساواة .
*أخيرا :
إنما الأطفال نبت .. يشبه الغصن طريا
حين ترعاهم ستجني ... ثمرا حلوا شهيا
كن لهم خير صديق ... مخلص القلب وفيا
يرفعوا ذكرا سيبقى ... ساطعا مثل الثريا ))أ.هـ
وإني أقول حتما سأعود لأقف بعض الوقفات مع هذا المقال من أوله حتى نهايته بالاضافة إلى مقال الأخت الفاضلة منى
تعليق