Unconfigured Ad Widget

Collapse

تافهون .. فقط !

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • حديث الزمان
    عضوة مميزة
    • Jan 2002
    • 2927

    تافهون .. فقط !



    جئت ، لا أعلم من أين ، ولكني أتيت


    رأيت أمامي طريقًا فمشيت ، كيف جئت ، كيف أبصرت طريقي ، لست أدري



    ولماذا ؟؟؟


    لست أدري ... لست أدري


    ----------------------------


    نماذج ساقطة هابطة رخيصة


    هكذا ...


    يريدوننا ... ( تافهون وتافهات ... فقط )



    بلا هوية .... و لا هدف !







    من هم ؟



    غداً نتعرف عليهم إن شاء الله ،،،


    لكل بداية .. نهاية
  • الدويهي
    مشرف المنتدى العام
    • May 2004
    • 2424

    #2
    ننتظرك بفارغ الصبر حديث الزمان

    فلن تأتي إلا بالمفيد إن شاء الله

    وإنَّ غداً لناظره قريبُ.
    سبحان الله والحمد لله والله أكبر
    ولا إله إلا الله ولاحول ولا قوة إلا بالله.

    إنّ الكريم إذا تمكّن من أذى @@ جاءته أخلاقُ الكرامِ فأقلعا

    وترى اللئيمَ إذا تمكّن من أذى @@ يطغى فلا يُبْقِي لِصلحٍ موضعا

    sigpic

    تعليق

    • عبدالله بن خالد
      عضو مشارك
      • Jul 2004
      • 264

      #3
      ماعاش اللي يبغى التافهين والتافهات في بلاد الحرمين
      ماعاش اللي يحول كيان الأنسان المقدر إلى كيان تافهه بدون قيمة
      ماعاش.......
      [align=center][/align]

      تعليق

      • حمدان الدايخ
        عضو مميز
        • Jan 2005
        • 1276

        #4
        حديث الزمان والمكان ....
        الا تافهون وبس ....
        لا اوصيك اكشفي حقيقتهم ...
        فهولاء يتكاثرون كتكاثر البكتيريا الضاره ...
        كثر الله من امثالك ....
        إذا لم تستطع ان تنظر امامك لان مستقبلك مظلم..
        ولم تستطع ان تنظر خلفك لان ماضيك مؤلم..
        فانظر الى اعلى تجد رباً يحبك..يحميك..
        يسمعك..يراك..ينصرك..يعتنى بك..ما اخذ منك إلا ليعطيك..
        وما حرمك إلا ليتفضل عليك.. وما ابكاك إلا ليضحكك..
        وماابتلاك إلا لأنه يحبك

        تعليق

        • فارس الأصيل
          عضو مميز
          • Feb 2002
          • 3319

          #5
          حديث ..
          يمر علينا العمر ونحن نرى ونقابل بل ونتعايش كثيرا مع كثيرون ممن نتبعهم بهذا الصنف من البشر وكثير ماهم ولعل هذا يعود إلى أسباب بعضها تربوية نفسية وأخرى أهوائية شهوانية غائرة في التيه وثالثة عقدية روحانية ..
          ولهذا لانريد أن نحكم على الجنين ولا يزال في بطن أمه لانا مهما تطورت الاجهزة فلن نستطيع إدارك الكثير لان مجالنا العلمي قاصر وإن بلغنا المدى في نظرنا ومن حولنا ...

          أنتظر ساعة الولادة ..

          تحياتي
          حديث
          هـذا أنا قـدر تـقـاذفـنــــــــي
          كالبحر عمقاً والفضاء مدى
          مدونتي
          أحمد الهدية

          تعليق

          • أبو ماجد
            المشرف العام
            • Sep 2001
            • 6289

            #6
            مات إيليا أبوماضي ... والآن يوجد مثله من أصلاب المسلمين !!!
            الله المستعان .
            سننتظرك كاتبتنا القديرة .

            تعليق

            • عبدالرحمن
              • Dec 2000
              • 4525

              #7
              حتى وإن أغمضنا أعيننا، إى أن الحقيقة الجلية أن الغزو الفكري حقق أهداف في رأيي الخاص أنه كان يستبعد حدوثها بهذه السرعة ، والشواهد كثيرة.

              نسأل الله العظيم أن يحمي أبناء وبنات هذا الوطن مما يحاك لهم.
              sigpic

              تعليق

              • حديث الزمان
                عضوة مميزة
                • Jan 2002
                • 2927

                #8


                يحكى أن أسداً وضع بين قطيع من الأغنام وهو صغير ..

                وعندما كبر وإذا بأسد آخر يهاجم القطيع ، عندها فرت الخراف وفر معها الأسد

                فالتفت له أحد الخراف وقال له ( أبوك أسد )


                فعاد ليهاجم الأسد الآخر حتى انتصر عليه ..



                لعل من القضايا المستهلكة حتى الملل تلك التي تتحدث عن بطولات الآباء والأجداد وتذكر بها ...

                ربما يكون ذلك صحيحاً .... ولكن عندما يصل بنا الحال إلى ما وصلنا إليه اليوم يجب أن نتوقف فوراً لعلنا نعيد ترتيب أوراقنا لنتدارك ما تبقى لنا من مجد وعزة ورفعة ، تماما كما فعل صاحبنا الأسد الذي تأثر بالبيئة من حوله فأصبح أشبه ( بخروف ) لا حول له ولا قوة ، بل لا هم له ولا هدف ولا غاية إلا الأكل والأكل فقط ... ولكنه عندما عرف مكانه الصحيح استعاد مجده ومجد آباءه .

                -----------------------

                تافهون .. فقط


                في جعبتي الكثير من القضايا التي تتفق وموضوعي هذا من واقع حال الأجيال المسلمة التي جسدت التفاهة بأدق تفاصيلها ..


                فمن الشات عبر القنوات الفضائية إلى المسابقات الرخيصة إلى الأغاني الساقطة الهابطة وما يتبعها من فسق ومجون ورقص وما خفي منها أشد وأعظم ...

                قصائد ، أغاني ، مقالات ، قصص ، كتب ....... وغيرها كثير

                تفاهات وسقطات تتبعها سقطات سلطها الله علينا من كل حدب وصوب فلا نكاد نخرج من مصيبة حتى تفاجئنا أخرى والله المستعان



                -------------


                نموذج


                يقول إيليا أبو ماضي


                جئت ، لا أعلم من أين ، ولكني أتيت ، رأيت قدامي طريقًا فمشيت ، كيف جئت ، كيف أبصرت طريقي ، لست أدري !!!



                نعم .. لا تدري كما لا يدري آلاف بل ملايين من المسلمين الذين تتبعوا أثرك حتى غدوا (( تافهين )) لا يعرفون الهدف الأول من الحياة ... !!

                شعراء ، أدباء ، مثقفون ، صحفيون ، إعلاميون ، عامه ... سلكوا طريق الضياع ، طريق اللهو والشهوات والغناء والمجون لأنهم (( لا يدرون ))

                عفواً ... بل لأنهم (( تافهون )) .. !




                نسوا بل تناسوا أنهم أحفاد (( خالد )) الذي قاد خمسة وتسعين معركة ما هزم أبداً

                تناسوا أنهم أحفاد (( عمر )) الذي يفر منه الشيطان فيسلك فجاً غير فجه

                تناسوا أنهم أحفاد (( أسامة )) الذي قاد جيش المسلمين وهو في الخامسة عشرة من عمره

                تناسوا أنهم ورثة (( صلاح الدين )) الذي هز كيان الصليبين ومرغ أنوفهم وقهر جيوشهم ..

                وغيرهم كثير من الأبطال الذين عبروا الدنيا وملأوها نورا ...




                تابعت عدد من القنوات الفضائية وإذا في بعضها برامج مسابقات تافهة ساقطة والمؤسف أنهم وضعوا أرقام الدول الأخرى جميعاً في شريط متحرك والرقم الخاص بالسعودية مثبت في أسفل الشاشة بخط كبير ... عجباً .. !!!


                كأنهم يعلمون أن هنا (( تافهون حتى السخرية ))


                وتابعت أخرى وإذا بشريط ( محادثة مباشرة ) أكثر الأسماء والأرقام من (( السعودية ))

                فلان من الرياض يحيي فلانة من ؟؟؟؟؟؟؟؟ ويحبها مووووووووت .. !!!


                وتلك كتبت (( بنت السعودية ... وصلت !!!! ))


                عجباً .... ثم ماذا ؟؟؟!!!!!


                عشق وغرام وغزل وفشل ما سمع التاريخ بمثله .. !



                شباب وشابات غارقون في تفاهات مبكية مضحكة



                هل هؤلاء هم من سيحرر القدس ؟؟


                هل هؤلاء هم من سوف يتصدى للصهيونية ؟؟؟


                هل هؤلاء هم من سوف يرفع راية الإسلام عالياً ؟؟؟




                عفواً


                هم أقل من ذلك بكثير ................. لأنهم (( تافهون )) !!




                في عام سبعمائة أرسل البرتغاليون جواسيس للأندلس لمعرفة حال المسلمين ، فإن وجدوهم تركوا الإسلام فإنهم سوف يهاجمونهم وإن غير ذلك فلا طاقة لهم بهم ...

                عادوا عندما وجدوا المسلمين عاكفون في المساجد ولا إله إلا الله عالية تصدح بها ألسنتهم في كل مكان ...


                بعد سنوات عاد الجواسيس مرة أخرى وإذا بالمساجد خالية وحال المسلمين قد تبدل وتغير ، حتى قيل أن أحدهم وجد شاباً جالس في حديقة يبكي ، سأله الجاسوس ما الذي يبكيك


                قال (( هجرتني حبيبتي منذ ثلاثة ليال )) ............... هذا همه الأول ، وربما الوحيد .. !!!


                فعادوا لمن ورائهم لتتحرك جيوشهم التي اجتاحت الأندلس ومزقت الدولة الإسلامية هناك ..


                لأنهم أصبحوا تافهين لا هدف لهم إلا اللهو والعشق وتبعاته لم يهابهم عدوهم حتى أمكن منهم .




                جيل اليوم يعيش في بيئة تافهة مخيفة ، ولا عجب إن وصلنا يوماً إلى أسوأ مما وصل له من قبلنا ممن أضاعوا الدين فضيعهم الله ، والمؤسف أن هنا (( مطبلين )) لكل تلك التفاهات ........


                خاتمة


                ربما يتحول الأسد يوماً إلى (( خروف )) .... واحسبوها بطريقتكم .... !!



                دمتم بخير




                المشاركين الكرام


                سوف أعود للتعقيب على ردودكم السابقة إن شاء الله




                --------------
                مقتبسة بتصرف كامل

                لكل بداية .. نهاية

                تعليق

                • فارس الأصيل
                  عضو مميز
                  • Feb 2002
                  • 3319

                  #9
                  أخيتي حديث ...
                  صحيح ما ذكرت هنا بل وقد وصلنا إلى أسوأ من ذلك ولكن يبقى الامل في الأمة قائم ويبقى الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ديدن الامة حتى نلقى ربنا وهذه الميزة التي ميزنا بها ...
                  الامة اليوم في مرحلة تيهي واقعي حقيقي فهي لا تدري أن مكانها بل يدور ثم تعود مكانها لا تغيير ولا إصلاح كل همه نفسه وماله بل ان البعض منهم بدأ يتنازل اليوم عن العرض وهذا انحدار خطير ولكنه أيضا يعطي كثيرا من الامل في الامة وشبابها فقد لقينا كثيرا من شباب الخير وأهل النخوة ولا شك أن العودة للتربية هي ركيزة أساسية إن نحن أردنا أن نتجاوز ما نحن فيه اليوم لانه نتاج لعمل قديم ولم يكن وليد اللحظة فمن واجبنا العمل اليوم لغد أفضل وهذا هو الذي نستطيعه والا نتذمر ونستعجل الثمار فقد لا تظهر إلا بعد فناء الاجيال ...
                  سيدي ازيدك مسمارا في النعش :
                  بالامس أحدهم يدعو الله ويقول
                  ( اللهم هيفئ النساء وعرجم البنات واقلبهن إلى أليسات )
                  فهل هناك أسوأ من هذا

                  شكرا لك
                  واقبلي تحياتي

                  اهوك
                  هـذا أنا قـدر تـقـاذفـنــــــــي
                  كالبحر عمقاً والفضاء مدى
                  مدونتي
                  أحمد الهدية

                  تعليق

                  • الفنار
                    عضو مميز
                    • Sep 2003
                    • 653

                    #10
                    حديـث الزمان

                    شكراً لهذا الانطلاق الإبداعي
                    والذي استثرت به همماً سعت بالعطاء بمجرد رؤية أول الدرب

                    سأبقى لأنظر وأنتظر
                    داعياً لك بالعون
                    ...

                    أمرٌ آخر
                    اسمحي لي إن سجلت بعض اعتراض

                    فالأبيات التي استشهد ت به لإيليا أبو ماضي:


                    جئت لا أعلم من أين ولكني أتيت
                    ولقد أبصرت قدامي طريقاً فمضيت
                    وسأبقى سائراً إن شئت هذا أم أبيت
                    كيف جئت؟ كيف أبصرت طريقي؟
                    لست أدري

                    تصلح في استشهادٍ لموضوعٍ نسميه (حائرون)
                    فالشاعر هنا يسجل حيرةً مضنية أوصلته لها مسيحيته الضالة وبعده عن النهج السوي
                    تتراءى في ثنايا القصيدة، ومن قرأ ديوانه رأى الكثير
                    وإنصافاً له
                    فإنا لا يمكن أن نصم ايليا أبو ماضي بالتفاهة
                    فقد كان شاعراً حمل مآسي قومه وبلده (وإن كان على نهجه) كما حمل هموم ملته ومذهبه
                    وله من القصائد ما يشهد له بالعلو في ذلك
                    ...

                    واصلي
                    ولك التقدير
                    " فأما الزبد فيذهب جفاءً وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض"

                    تعليق

                    • حديث الزمان
                      عضوة مميزة
                      • Jan 2002
                      • 2927

                      #11


                      الأستاذ الفاضل الدويهي


                      أشكر لك حسن ظنك بي ..



                      أرجو أن وفقت لتقديم ما تأمله مني ..


                      دمت بخير



                      لكل بداية .. نهاية

                      تعليق

                      • حديث الزمان
                        عضوة مميزة
                        • Jan 2002
                        • 2927

                        #12


                        الأخ الكريم عبدالله



                        للأسف ، لقد فعلوا حتى سخروا منا ... !


                        دمت بخير


                        لكل بداية .. نهاية

                        تعليق

                        • حديث الزمان
                          عضوة مميزة
                          • Jan 2002
                          • 2927

                          #13


                          الأخ الكريم حمدان ...


                          أكشف من وأترك من ؟؟


                          هم كثر بكثرة الهم على القلب ... !



                          ما كتبته هنا ليس إلا (( بكاء )) على اللبن المسكوب .



                          دمت بخير


                          لكل بداية .. نهاية

                          تعليق

                          • حديث الزمان
                            عضوة مميزة
                            • Jan 2002
                            • 2927

                            #14


                            الأستاذ مالك


                            قضيتنا تربوية عقدية وأمور أخرى كثيرة ....


                            ولكن تظل القضية الأولى مع (( المطبلين )) من أبناء وبنات هذا البلد الذين هيأوا لكل تلك التفاهات (( والتافهين )) الذين أقبلوا عليها بنهم مخيف ...


                            هل تعلم : لقد نسي كثير من المسلمين الهدف الأول من الحياة (( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون )) .... وهنا (( الكارثة )) !



                            دمت بخير



                            لكل بداية .. نهاية

                            تعليق

                            • حديث الزمان
                              عضوة مميزة
                              • Jan 2002
                              • 2927

                              #15


                              الأستاذ الفاضل أبو ماجد


                              نعم ... لدينا الآن آلاف ممن هم على شاكلة (( إيليا أبو ماضي )) ولا حول ولا قوة إلا بالله



                              دمت بخير


                              لكل بداية .. نهاية

                              تعليق

                              Working...