Unconfigured Ad Widget

Collapse

بعيداً عــــــ( ؟؟؟؟؟ )ـــــــن السـيـاسـة

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • حديث الزمان
    عضوة مميزة
    • Jan 2002
    • 2927

    #46
    الأخ الكريم الدويهي


    لقد منحتني كلمات هي أثمن من كل شهادة ..


    أجزلت في العطاء وبالغت في الثناء وقيدت كلماتي وأسرت حرية قلمي بكلمات أسعدتني ولكنها بالمقابل (( حملتني ما لا أطيق ))


    شكراً لك

    لكل بداية .. نهاية

    تعليق

    • حديث الزمان
      عضوة مميزة
      • Jan 2002
      • 2927

      #47

      أخي الكريم العقرب


      أسعدني حضورك ومتابعتك والثناء الذي لا استحقه ، والدعاء لي بطول العمر في طاعته ، عسى الله إن يجزيك عني خيراً



      أخي الكريم


      كثيرة هي فصول هذا الموضوع ، ومتشعبه


      صدقني ... لا أعلم كيف أكملها ؟


      دمت بخير

      لكل بداية .. نهاية

      تعليق

      • حديث الزمان
        عضوة مميزة
        • Jan 2002
        • 2927

        #48
        غاليتي باقي حنين


        صدقيني لا أعلم كيف أعقب على ردك ...


        فقد قيدتي حرية قلمي كما فعل الدويهي ، وحملتي قلمي وموضوعي مالا يطيق



        لا شكر لك عندي إلا دعاء أخصك به في ظهر الغيب .



        دمت في معية الروعة

        لكل بداية .. نهاية

        تعليق

        • حديث الزمان
          عضوة مميزة
          • Jan 2002
          • 2927

          #49

          الأخ الكريم فهد


          الوحوش الضارية تمزق جسد الوطن ، والخونة كثر صغاراً وكبارا ، هم خونة بكل المقاييس أياً كان موقعهم ومنصبهم ، فعليهم من الله ما يستحقون


          فإن كان الإرهاب خيانة فإن استغلال الأحداث لتحقيق مصالح خاصة هدفها طمس الدين وتحرير المرأة وعولمة الثقافة والمكتسبات ونشر الرذيلة والفاحشة خيانة أخرى لا تقل جرماً عن سابقتها ..


          انتظر كرما لا أمراً لتقرأ كل ذلك هنا بالتفصيل .


          دمت بخير

          لكل بداية .. نهاية

          تعليق

          • أبو ماجد
            المشرف العام
            • Sep 2001
            • 6289

            #50
            الأستاذة الكريمة : حديث الزمان
            تابعت ولا زلت هذه السلسلة الراقية في أهدافها وأسلوبها ومحتواها ، وكنت أفضل أن تستمري في الكتابة في صميم الموضوع ، دون أن نشغلك بالرد علينا ، ولكن إعجاب الإخوة والأخوات وأنا من هؤلاء المعجبين ، أبى إلا أن نقاطعك ، لذا اسمحي لنا ، واستمري فنحن جميعًا بالانتظار .

            دمتي في رعاية الله .

            تعليق

            • الفنار
              عضو مميز
              • Sep 2003
              • 653

              #51
              الفاضلة حديث الزمان

              لا زال شراع موضوعك يبحر بنا بمياه الخيانة
              تحفنا أمواج الآلام
              وتلفحنا رياح الحزن والأسى

              والسؤال:
              أما من معتبر؟
              ...
              واسمحي لي بوقفةٍ مع موضوعك الأخير

              فقد ورد فيه كلمة الدعوة الوهابية

              وهنا مثار الحديث
              فالأولى منك والأفضل –وهو الحق- أن تكتبيها
              الدعوة التجديدية
              ذلك أن لفظة الوهابية مصطلحٌ استخدمه أعداء هذه الدعوة
              فأطلقه عليها أعداءها من صوفيين وقبوريين وشيعة وغيرهم
              كما أطلقها عليها أعداءها السياسيين هنا وهناك
              ولم يكن المصطلح ليشيع ويعم استخدامه
              لولا أن المستشرقين قد استخدموه في كتبهم طعناً في هذه الدعوة ونيلاً منها
              كما نرى في عناوين بعض كتبهم
              وذلك أن من يسمع الإسم يظن أنها نحلةٌ جديدةٌ قد قامت
              كما نسمع عن القاديانية والبهائية والجيلانية وغيرهم

              بينما تعلمين ويعلم الجمع أنها دعوةٌ لم تأت بجديد
              وإنما نفضت الأتربة عن تعاليم ديننا بعد أن ركمها الكثير وخالفوها
              .
              .
              أعلم أنك لم تقصدي الأمر
              ولكنها –وليعلم الجميـع- مصطلحات ومفاهيم
              ألم تسمعوا بحرب المصطلحات؟
              .
              دعائي لك بالتوفيق
              " فأما الزبد فيذهب جفاءً وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض"

              تعليق

              • حديث الزمان
                عضوة مميزة
                • Jan 2002
                • 2927

                #52

                الأستاذ الفاضل أبو ماجد


                حضورك أمنية انتظرتها طويلاً ... الحمد لله تحققت كما أحب


                أشكرك من الأعماق

                لكل بداية .. نهاية

                تعليق

                • حديث الزمان
                  عضوة مميزة
                  • Jan 2002
                  • 2927

                  #53

                  الأستاذ الفاضل الفنار


                  أوافقك الرأي ، مع أنها تدرس في مدارسنا بهذا المسمى ....


                  أخي لتكن الدعوة وهابية ولنكن وهابيون طالما نسير على نهج الحبيب المصطفى ..


                  بالنسبة لحرب المصطلحات فهو أمر غير منكر ولا أدل على ذلك من مصطلح (( إرهاب ))



                  دمت بخير

                  لكل بداية .. نهاية

                  تعليق

                  • حديث الزمان
                    عضوة مميزة
                    • Jan 2002
                    • 2927

                    #54
                    الإرهاب مصطلح مبهم أطلقه الرئيس الأمريكي جورج بوش الابن حقيقته وصف عام واتهام لكل من يعادي الولايات المتحدة الأمريكية ...

                    تناوله العرب كما هو مبهما ولم يجرؤ أحد على إعادة تعريفه بطريقة صحيحة ... لذلك ظهر الإرهاب في صور شتى وبأهداف مختلفة لم يستطع العامة بل والمختصين أيضاً لم يستطيعوا تصنيفه إلا بذات المسمى (( إرهاب ))

                    تزامن غريب بين ما يحدث في الوطن وبين الأحداث العالمية التي تصب جميعها في ذات القالب ... قالب الإرهاب


                    تفجيرات عشوائية ، قتلى ، مطاردات ، سيارات ملغومة ، كميات هائلة من المتفجرات ، أسلحة ، قنابل ... مشبوهين ، مطاردين

                    مباني نسفت ، ومجمعات استهدفت ، قتل ، أسر


                    تصريحات مسئولة وغير مسئولة ... تبرير واستدلال ، اتهامات متبادلة

                    أفلام وثائقية ، تجنيد كامل لوسائل الإعلام مقروءة ومرئية ومسموعة ....


                    الكل يتحدث .... !!!!!


                    نعم ... الكل يتحدث ، في التلفاز ، في الصحف ، في الراديو ، في الإنترنت .......


                    إلا العامة فقد وقفوا مشدوهين حيارى ..

                    أين الحق ؟

                    أين الحق ؟

                    أين الحق ؟


                    هذا يقتل باسم الدين ويستدل بالقرآن والسنة

                    وذاك يدافع باسم الدين ويستدل بالقرآن والسنة

                    وهذا يفتي باسم الدين ويستدل بالقرآن والسنة

                    وذاك يرد الفتوى باسم الدين ويستدل بالقرآن والسنة


                    علماء هنا ، وعلماء هناك

                    قادة هنا

                    وقادة هناك


                    يا الله ................................ أين الحق لنتبعه ؟


                    اضطراب ، صراع داخلي غير منتهي .... !





                    انقسم الناس والمجتمع إلى أقسام عدة


                    مؤيد بالكلية

                    معارض بالكلية

                    مؤيد بتحفظ

                    معارض بتحفظ

                    متعاطف

                    محايد ... !


                    هذا ما حدث لنا .... حيرة بلا حدود !


                    اليوم ... تحقق قول المصطفى عليه الصلاة والسلام (( ويل للعرب من شر قد اقترب ، فتن كقطع الليل المظلم ، يصبح الرجل مؤمناً ويمسي كافرا ، ويمسي مؤمن ويصبح كافرا )) أو كما قال عليه السلام





                    يارب ...............لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
                    يارب ............... لا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين
                    يارب ............... فتن عظيمة حلت بنا
                    يارب .............. أين الحق لنتبعه وأين المناص من هذا كله ؟؟؟؟



                    حق لنا الآن أن نردد :


                    كذا ... فليفدح الأمر وليجل الخطب *** فليس لعين لم يفض ماؤها عذر .. !!!!


                    نبكي لواقعنا المرير ، وحيرتنا الغير منتهية

                    ونبكي خشية من هذه الفتن العظيمة ... إلى أين ستقذف بنا ، وإلى أين ستنتهي ؟


                    فهناك ( حق وباطل ) و ( جنة ونار ) .. !



                    السؤال الآن :


                    ماذا قدمت هذه العلميات للدين وللوطن وللفرد ؟


                    إن كان فيها نصرة لدين الله أولاً ، وخدمة للوطن ثانياً ، وتحقيق لمصلحة الفرد والمجتمع فهي على صواب والعالم أجمع على خطأ


                    وإن كان فيها تغريب لدين الله ، وهدم وتدمير لكيان الوطن ، وإفساد للفرد والمجتمع فهي على باطل .


                    بسبب العلميات الإرهابية حدث ما يلي :


                    اختل الأمن ، أمن المواطن على دينه ونفسه وبيته وأهله

                    فتح باب كبير للأعداء من المشركين والحاقدين لممارسة الضغوط على المملكة العربية السعودية في التالي :

                    - إعطاء المرأة حقوقها بينما المرأة تأخذ حقها في الوطن كاملاً غير منقوص
                    - الدعوة لتحرير القيود المفروضة على المرأة كالحجاب ، في حين أن هذه القيود تشريع رباني لا علاقة للحاكم فيه .
                    - الدعوة لإعطاء المرأة حق القيادة في حين أن المرأة نفسها ترفض هذا الطلب
                    - الدعوة لصهر العادات والتقاليد والعادات القبلية والانفتاح على العالم الخارجي وتقبل التجديد الحضاري بكافة مساوئه في حين أن المجتمع نفسه يرفض مثل هذه المطالب
                    - الدعوة لتغيير المناهج وتصحيح مسارها بما يتناسب مع العولمة لتسهيل تقبل المجتمع للثقافات والعادات الخارجية بما فيها .
                    - الدعوة للانفتاح على العالم بدون قيود شرعية

                    فتح المجال للرويبضة والعلمانيين والجاميين (( الخونة )) لاتهام العلماء وتشكيك العامة فيهم وفي علمهم وما يصدر عنهم من فتاوى .

                    فتح المجال للرويبضة للنهوض من سباتهم العميق ليظهروا في وسائل الإعلام المختلفة ليشرعوا لنا ويدسوا لنا السم في الدسم بما يوافق أهوائهم الشهوانية وأهدافهم الخبيثة التي تهدف إلى نشر الفاحشة في المجتمع .

                    فتح المجال للخونة من الكتاب والمثقفين ليظهروا لنا على شاشات التلفاز والقنوات الفضائية لينظروا لنا ويشرعوا لنا ويعلمونا أسس ديننا .

                    فتح المجال لاتهام الدين بعجزة عن مواكبة العصر والتطور والتقدم ، وعن تقبل الآخر والحوار معه


                    فتحت أبواب وثغرات أمنية واجتماعية وأخلاقية واقتصادية كثيرة لا أعلم كيف يمكن سدها ؟


                    ----------------------------


                    هذا ما حدث بالفعل ...


                    بعد كل هذا هل يحق لي تسميتهم بـــ(( الخونة )) بدلاً من (( الإرهابيين )) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟


                    أترك الإجابة لكم ....


                    بل سأجيب


                    نعم هم خونة بلا حدود ...


                    والرويبضة وكتاب الصحف الذين استغلوا الأحداث لتحقيق مآربهم أيضاً خونة بلا حدود


                    وكل من يسعى لتدمير هذا الوطن واستهداف أمنه فهو خائن بلا حدود ( كتاب ، صحفيين ، إعلامين ، وجهاء ، أو أيا كانوا ) فهم خونة لا يختلفون عن سابقيهم إلا في نوعية السلاح المستخدم ، سلاح ذخيرة وسلاح قلم وفكر ...


                    كلها معاول هدم تنخر في جسد الوطن



                    السادة الكرام


                    القضية اليوم لم تعد قضية حاكم ومحكوم بل تجاوزت إلى أبعد من ذلك بكثير .. فهي قضية (( أمن دين )) و (( أمن وطن )) و (( أمن مواطن )) جميعها لا يمكن المساومة عليها ولا التنازل عنها أبداً ...

                    القضية اليوم لم تعد قضية إصلاح سياسي واقتصادي بل أصبحت قضية أمة اجتمعت عليها الأمم كما أخبر بذلك الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام .


                    فهل نعي معنى ذلك ؟

                    وهل نعي معنى (( الوحدة )) من أجل دين آمن ووطن آمن ؟؟

                    وهل يعي كل منا دوره وواجباته ؟؟؟


                    هكذا يجب أن ننظر للقضية من أوسع رؤية ممكنة لنبني مستقبل واعد تحفه عناية الله .



                    لكل بداية .. نهاية

                    تعليق

                    • الشعفي
                      مشرف المنتدى العام
                      • Dec 2004
                      • 3148

                      #55
                      [QUOTE



                      السؤال الآن :


                      ماذا قدمت هذه العلميات للدين وللوطن وللفرد ؟


                      إن كان فيها نصرة لدين الله أولاً ، وخدمة للوطن ثانياً ، وتحقيق لمصلحة الفرد والمجتمع فهي على صواب والعالم أجمع على خطأ


                      وإن كان فيها تغريب لدين الله ، وهدم وتدمير لكيان الوطن ، وإفساد للفرد والمجتمع فهي على باطل .


                      بسبب العلميات الإرهابية حدث ما يلي :


                      اختل الأمن ، أمن المواطن على دينه ونفسه وبيته وأهله

                      فتح باب كبير للأعداء من المشركين والحاقدين لممارسة الضغوط على المملكة العربية السعودية في التالي :

                      - إعطاء المرأة حقوقها بينما المرأة تأخذ حقها في الوطن كاملاً غير منقوص
                      - الدعوة لتحرير القيود المفروضة على المرأة كالحجاب ، في حين أن هذه القيود تشريع رباني لا علاقة للحاكم فيه .
                      - الدعوة لإعطاء المرأة حق القيادة في حين أن المرأة نفسها ترفض هذا الطلب
                      - الدعوة لصهر العادات والتقاليد والعادات القبلية والانفتاح على العالم الخارجي وتقبل التجديد الحضاري بكافة مساوئه في حين أن المجتمع نفسه يرفض مثل هذه المطالب
                      - الدعوة لتغيير المناهج وتصحيح مسارها بما يتناسب مع العولمة لتسهيل تقبل المجتمع للثقافات والعادات الخارجية بما فيها .
                      - الدعوة للانفتاح على العالم بدون قيود شرعية

                      فتح المجال للرويبضة والعلمانيين والجاميين (( الخونة )) لاتهام العلماء وتشكيك العامة فيهم وفي علمهم وما يصدر عنهم من فتاوى .

                      فتح المجال للرويبضة للنهوض من سباتهم العميق ليظهروا في وسائل الإعلام المختلفة ليشرعوا لنا ويدسوا لنا السم في الدسم بما يوافق أهوائهم الشهوانية وأهدافهم الخبيثة التي تهدف إلى نشر الفاحشة في المجتمع .

                      فتح المجال للخونة من الكتاب والمثقفين ليظهروا لنا على شاشات التلفاز والقنوات الفضائية لينظروا لنا ويشرعوا لنا ويعلمونا أسس ديننا .

                      فتح المجال لاتهام الدين بعجزة عن مواكبة العصر والتطور والتقدم ، وعن تقبل الآخر والحوار معه


                      فتحت أبواب وثغرات أمنية واجتماعية وأخلاقية واقتصادية كثيرة لا أعلم كيف يمكن سدها ؟


                      ----------------------------


                      هذا ما حدث بالفعل ...


                      بعد كل هذا هل يحق لي تسميتهم بـــ(( الخونة )) بدلاً من (( الإرهابيين )) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟


                      أترك الإجابة لكم ....


                      بل سأجيب


                      نعم هم خونة بلا حدود ...


                      والرويبضة وكتاب الصحف الذين استغلوا الأحداث لتحقيق مآربهم أيضاً خونة بلا حدود


                      وكل من يسعى لتدمير هذا الوطن واستهداف أمنه فهو خائن بلا حدود ( كتاب ، صحفيين ، إعلامين ، وجهاء ، أو أيا كانوا ) فهم خونة لا يختلفون عن سابقيهم إلا في نوعية السلاح المستخدم ، سلاح ذخيرة وسلاح قلم وفكر ...


                      كلها معاول هدم تنخر في جسد الوطن



                      السادة الكرام


                      القضية اليوم لم تعد قضية حاكم ومحكوم بل تجاوزت إلى أبعد من ذلك بكثير .. فهي قضية (( أمن دين )) و (( أمن وطن )) و (( أمن مواطن )) جميعها لا يمكن المساومة عليها ولا التنازل عنها أبداً ...

                      القضية اليوم لم تعد قضية إصلاح سياسي واقتصادي بل أصبحت قضية أمة اجتمعت عليها الأمم كما أخبر بذلك الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام .


                      فهل نعي معنى ذلك ؟

                      وهل نعي معنى (( الوحدة )) من أجل دين آمن ووطن آمن ؟؟

                      وهل يعي كل منا دوره وواجباته ؟؟؟


                      هكذا يجب أن ننظر للقضية من أوسع رؤية ممكنة لنبني مستقبل واعد تحفه عناية الله .

                      ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
                      الأخت حديث الزمان
                      ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

                      كلام عشرة على عشرة ،،،،

                      كلام من الكبار الكبار فقط،،،،

                      وعي وإدراك ورؤية ثاقبة سليمة للواقع اليوم ،،،

                      ولا عطر بعد عروس ،،،مزيد من التألق والابداع وإلى الأمام دائماً ،،،




                      [/QUOTE]
                      من مواضيع الشعفي في منتدى الديرة

                      تعليق

                      • حديث الزمان
                        عضوة مميزة
                        • Jan 2002
                        • 2927

                        #56
                        اللهم إنا نبرأ إليك مما فعلوا ...


                        -------------------

                        أخي الكريم الشعفي

                        هو اجتهاد ، إن أصبت فمن الله ، وإن أخطأت فمن نفسي



                        أشكرك من الأعماق

                        لكل بداية .. نهاية

                        تعليق

                        • جنون 2005
                          عضو
                          • Dec 2004
                          • 17

                          #57
                          سيدتي الفاضلة تابعت باهتمام اطروحتك المثيرة عن الخيانه حقيقة كنت مبدعة وللاسف الشديد زماننا هذا زمن
                          الخيانه لقد خان الانسان كل شئ حتى نفسه تخلى عن كل شئ حتى عن مبادئه عبد الدرهم والدينار جرى وراء السراب
                          والوهم والحقيقة امامه اطفا شموع الامل ليعيش في الظلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                          تعليق

                          • الفنار
                            عضو مميز
                            • Sep 2003
                            • 653

                            #58
                            لله أنت كاتبتنا

                            فقد أتيت على ما في النفس وشفيت ما بالقلب

                            لكن السؤال:
                            أيهما أعظم خيانة من الصنفين:

                            خيانة أهل الإرهاب؟
                            أم خيانة متتبعي الفرص لتغريب المجتمع ومسخه؟
                            ... ... ...
                            كليهما عظيم الخطر
                            لكن برأيي الشخصي
                            فإن من أسلم نفسه للجماعات الضالة يقف بنفسه ضد المجتمع
                            وبهذا ينبذه الدين أولاً والعرف ثانياً والإنسانية وحب الأمن ثالثا

                            فلا يجد لأفكاره من الإنتشار إلا اضيق الحدود في أسوأ الظروف..

                            ... ... ...
                            اما من باع نفسه لأفكار الغرب
                            فإن المجتع قد لا يعي دسه للسم مع معسول كلامه
                            ثم أن الصحف ووسائل الإعلام تفتح لهم أوسع الأبواب
                            ثم أنهم مهيئون بنفاقهم وتزلفهم ليكونوا بطانةً للوزراء وأصحاب القرار
                            فيفرضوا على المجتمع أفكارهم الدخيلة
                            وينشروا فيه الفساد بأقلامهم ونفوذهم وادعاءاتهم الكاذبة بالمصلحة الوطنية


                            فهل يجدون حرباً كما واجه سابقوهم؟؟

                            أترك الجواب للزمان
                            " فأما الزبد فيذهب جفاءً وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض"

                            تعليق

                            • حديث الزمان
                              عضوة مميزة
                              • Jan 2002
                              • 2927

                              #59

                              أخي الكريم جنون


                              نعم لقد خان الإنسان المعاصر حتى نفسه ... كم هو مؤسف واقع الحال .



                              أشكر لك حضورك ومتابعتك



                              دمت في حفظ الله

                              لكل بداية .. نهاية

                              تعليق

                              • حديث الزمان
                                عضوة مميزة
                                • Jan 2002
                                • 2927

                                #60

                                الأستاذ الفاضل الفنار


                                أرى ما رأيت ، فخيانة متتبعي الفرص لتغريب المجتمع ومسخه أعظم جرماً وأشد خطراً على الأمة وأكثر انتشاراً ..


                                أشهد الله أنني أبغضهم فيه ، وأعاديهم فيه .


                                ----------------


                                فهل يجدون حرباً كما واجه سابقوهم؟؟



                                أترك الجواب للزمان



                                دمت في حفظ الله

                                لكل بداية .. نهاية

                                تعليق

                                Working...