ليتها عوراء يا أبا ماجد .. ليتها..
لكنها عمياء..
نعم التربية لها دور في هذه المعضلة وتحتاج :
إلى أبٍ يقف أمام ابنه معتذرًا عن خطأ بدر منه مبينًا له أن الخطأ سيكون ما كان الإنسان..
إلى معلم يقف أمام تلاميذه معتذرًا عن خطأ قام به مبينًا لهم أن الأنسان مهما بلغ فإنه ليزال قابلاً للصواب والخطأ..
عندها سنجد أن الابن رسخ في ذهنه أن لا أحد معصوم وتعلم أيضاً أن الرجوع عن الخطأ ليس منقصة وكيف تكون منقصة وهو يرى أهم شخصيتين يعتقد فيهما الكمال يعتذران عما فعلاه ويعودان إلى الصواب..
نحن أمة نجيد التنظير فنتفق جميعنا أن الرجوع عن الخطأ هو ما ينبغي ولكن عندما يتطلب منا الأمر التطبيق نتملق منه ونأتي بالمبررات ..
فلا تعتقد أنني لو أخطأت في حق ابني أو تلميذي بعد ما قلته أعلاه سأقف معتذرًا .. لا تعتقد فربما لن يحدث هذا..
ألم أقل إننا أمة تنظير فقط؟؟..
لكنها عمياء..
نعم التربية لها دور في هذه المعضلة وتحتاج :
إلى أبٍ يقف أمام ابنه معتذرًا عن خطأ بدر منه مبينًا له أن الخطأ سيكون ما كان الإنسان..
إلى معلم يقف أمام تلاميذه معتذرًا عن خطأ قام به مبينًا لهم أن الأنسان مهما بلغ فإنه ليزال قابلاً للصواب والخطأ..
عندها سنجد أن الابن رسخ في ذهنه أن لا أحد معصوم وتعلم أيضاً أن الرجوع عن الخطأ ليس منقصة وكيف تكون منقصة وهو يرى أهم شخصيتين يعتقد فيهما الكمال يعتذران عما فعلاه ويعودان إلى الصواب..
نحن أمة نجيد التنظير فنتفق جميعنا أن الرجوع عن الخطأ هو ما ينبغي ولكن عندما يتطلب منا الأمر التطبيق نتملق منه ونأتي بالمبررات ..
فلا تعتقد أنني لو أخطأت في حق ابني أو تلميذي بعد ما قلته أعلاه سأقف معتذرًا .. لا تعتقد فربما لن يحدث هذا..
ألم أقل إننا أمة تنظير فقط؟؟..
تعليق