خبير عسكري مصري .. أين ذهبت القوات العراقية ؟!!
مفكرة الإسلام : تسبب دخول القوات الأمريكية إلى بغداد بهذا الشكل العجيب إلى إصابة كل المراقبين والمحللين بالصدمة والذهول ، فقد أكد الخبير العسكري المصري محمد علي بلال قائد القوات المصرية في حرب الخليج الثانية أن دخول القوات الأمريكية إلى العاصمة العراقية بغداد كان مفاجأة بكل المقاييس واستغرب ذلك كثيرا وتساءل .. أين ذهبت القوات العراقية ؟ وأين ذهبت قوات الحرس الجمهوري بفرقها الأربع ؟ وأين ذهبت الدبابات والمدفعيات الكثيرة التي كانت بحوزة القوات العراقية ؟! .. واستبعد سيادته أن تكون تلك القوات قد انسحبت إلى الخلف كما يشاع ولم يستبعد أن يكون هناك شيء ما زال في الأفق لم تبد معالمه بعد .
هذا ولم يستبعد الخبير المصري وجود بعض المقاومة في بعض أحياء بغداد التي لم تدخلها القوات الأمريكية ,,
................
قصة سقوط تمثال صدام : الأعلام الأمريكية ترفرف بأيادي شيعية فوق تمثال صدام
مفكرة الإسلام : انهال شباب الشيعة العراقيين على تمثال للرئيس صدام حسين لتكسيره في عملية استعراضية بدأت في الساعة الثالثة و44 دقيقة وانتهت الساعة الخامسة 49 بتوقيت مكة المكرمة.
وتجمع أكثر من عشرين شابا شيعيا حول التمثال في محاولة لإسقاطه فما استطاعوا فبدءوا بضرب قاعدته بقضبان حديدية ولم يسقط التمثال الأمر الذي استدعى تدخل إحدى الدبابات الأمريكية التي فشلت هي الأخرى في تحريكه فتدخلت آلية رفع أمريكية ضخمة وأسقطت التمثال .
وصعد الجنود الأمريكان إلى التمثال ووضعوا العلم الأمريكي عليه في إشارة إلى تحول النظام في العراق إلى النظام الأمريكي .وقام أحد شباب الشيعة وصاح بهستيرية وأنزل العلم الأمريكي وشمه وقبله مما أثار استهجان الصحفيين الموجودين بالمكان .
وعندما لاحظ الجنود الأمريكان نظرات الاندهاش والإنكار في وجوه الصحفيين قاموا بإعطاء علم عراقي _ غير مكتوب عليه الله أكبر _ لشاب شيعي حتى يرفعه ولا يثير ريبة الحضور فأخذه وحركه قليلا ثم أعطاه الأمريكان واستنكر المعلقين في قناة الجزيرة وأبو ظبي هذا التصرف .
وصعد الشباب الشيعي على التمثال يرقصون ويرفعون العلم الأمريكي ملوحين به أمام أعين الجميع !!!.
وبقيت قدما تمثال صدام بالرغم من كل ذلك ثابتة في القاعدة لم تتحرك الأمر الذي دفع ببعض الحضور أن يعلق قائلا أن حكم هذا الرجل لن يزول بسهولة .
الجدير بالذكر أن أمريكا قامت برفع العلم الأمريكي عند دخولها مدينة أم القصر العراقية الأمر الذي أدى إلى غضب ورفض شديد من العراقيين مما دفع بأمريكا إلى تقديم الاعتذار والإدعاء أن الأمر غير مقصود .،
..........
ما هو السبب الحقيقي لإطلاق القوات الأمريكية النار علي السفير الروسي؟!!
مفكرة الإسلام: ذكرت صحيفة 'نيزافيسيمايا غازيتا' الروسية اليوم الأربعاء إن إطلاق النار الأميركي على قافلة دبلوماسية روسية الأحد يمكن أن يفسر بمعركة بين أجهزة الاستخبارات الروسية والأميركية للحصول على الأرشيف السري لصدام حسين موضحة أن هذه الوثائق 'أصبحت في موسكو على الأرجح.
وقالت الصحيفة أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين التقى في اجتماع مغلق في الكرملين رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية سيرغي ليبيديف.
وكانت الصحيفة تحدثت الشهر الماضي عن احتمال نقل الوثائق السرية إلى السفارة الروسية في بغداد لنقلها بعد ذلك إلى موسكو.
وأشارت الصحيفة إلى عدد من النقاط في الحادث الذي تعرض له السفير الروسي تعزز هذا الاحتمال.
وقالت إن القيادة الأميركية أبلغت مسبقا بالطريق الذي سيسلكه الموكب الروسي بينما تبعت طائرة 'بريديتور' أميركية بدون طيار الموكب منذ تحركه وكانت تنقل صورا فيديو مباشرة للوحدات الأميركية الخاصة التي تعمل مع الاستخبارات الأميركية .
ورأت أن هذا ما يؤكد أن الحادث ليس عرضيا.
وأشارت الصحيفة نقلا عن مصادر لم تحددها إلى تحليل جرى في المقر العام لوكالة الاستخبارات المركزية وأشار إلى أن السفير الروسي فلاديمير تيتورينكو كان 'درعا بشريا' لحماية الوثائق السرية العراقية.
وأضافت أن العسكريين الأميركيين حاولوا مرات عدة تفتيش حمولة الموكب.
وأخيرا أشارت الصحيفة نفسها إلى أن آليتين عراقيتين كانتا في مقدمة الموكب احترقتا بنيران الأميركيين وقتل ركابهما بينما تعرضت سيارات الدبلوماسيين لإطلاق نار حذر يهدف إلى وقفهم وليس إلى قتل الركاب.
وتابعت أن القوات العراقية فتحت النار على الأميركيين ومنعت بذلك تنفيذ خطة اعتراض الموكب,,.
مفكرة الإسلام : تسبب دخول القوات الأمريكية إلى بغداد بهذا الشكل العجيب إلى إصابة كل المراقبين والمحللين بالصدمة والذهول ، فقد أكد الخبير العسكري المصري محمد علي بلال قائد القوات المصرية في حرب الخليج الثانية أن دخول القوات الأمريكية إلى العاصمة العراقية بغداد كان مفاجأة بكل المقاييس واستغرب ذلك كثيرا وتساءل .. أين ذهبت القوات العراقية ؟ وأين ذهبت قوات الحرس الجمهوري بفرقها الأربع ؟ وأين ذهبت الدبابات والمدفعيات الكثيرة التي كانت بحوزة القوات العراقية ؟! .. واستبعد سيادته أن تكون تلك القوات قد انسحبت إلى الخلف كما يشاع ولم يستبعد أن يكون هناك شيء ما زال في الأفق لم تبد معالمه بعد .
هذا ولم يستبعد الخبير المصري وجود بعض المقاومة في بعض أحياء بغداد التي لم تدخلها القوات الأمريكية ,,
................
قصة سقوط تمثال صدام : الأعلام الأمريكية ترفرف بأيادي شيعية فوق تمثال صدام
مفكرة الإسلام : انهال شباب الشيعة العراقيين على تمثال للرئيس صدام حسين لتكسيره في عملية استعراضية بدأت في الساعة الثالثة و44 دقيقة وانتهت الساعة الخامسة 49 بتوقيت مكة المكرمة.
وتجمع أكثر من عشرين شابا شيعيا حول التمثال في محاولة لإسقاطه فما استطاعوا فبدءوا بضرب قاعدته بقضبان حديدية ولم يسقط التمثال الأمر الذي استدعى تدخل إحدى الدبابات الأمريكية التي فشلت هي الأخرى في تحريكه فتدخلت آلية رفع أمريكية ضخمة وأسقطت التمثال .
وصعد الجنود الأمريكان إلى التمثال ووضعوا العلم الأمريكي عليه في إشارة إلى تحول النظام في العراق إلى النظام الأمريكي .وقام أحد شباب الشيعة وصاح بهستيرية وأنزل العلم الأمريكي وشمه وقبله مما أثار استهجان الصحفيين الموجودين بالمكان .
وعندما لاحظ الجنود الأمريكان نظرات الاندهاش والإنكار في وجوه الصحفيين قاموا بإعطاء علم عراقي _ غير مكتوب عليه الله أكبر _ لشاب شيعي حتى يرفعه ولا يثير ريبة الحضور فأخذه وحركه قليلا ثم أعطاه الأمريكان واستنكر المعلقين في قناة الجزيرة وأبو ظبي هذا التصرف .
وصعد الشباب الشيعي على التمثال يرقصون ويرفعون العلم الأمريكي ملوحين به أمام أعين الجميع !!!.
وبقيت قدما تمثال صدام بالرغم من كل ذلك ثابتة في القاعدة لم تتحرك الأمر الذي دفع ببعض الحضور أن يعلق قائلا أن حكم هذا الرجل لن يزول بسهولة .
الجدير بالذكر أن أمريكا قامت برفع العلم الأمريكي عند دخولها مدينة أم القصر العراقية الأمر الذي أدى إلى غضب ورفض شديد من العراقيين مما دفع بأمريكا إلى تقديم الاعتذار والإدعاء أن الأمر غير مقصود .،
..........
ما هو السبب الحقيقي لإطلاق القوات الأمريكية النار علي السفير الروسي؟!!
مفكرة الإسلام: ذكرت صحيفة 'نيزافيسيمايا غازيتا' الروسية اليوم الأربعاء إن إطلاق النار الأميركي على قافلة دبلوماسية روسية الأحد يمكن أن يفسر بمعركة بين أجهزة الاستخبارات الروسية والأميركية للحصول على الأرشيف السري لصدام حسين موضحة أن هذه الوثائق 'أصبحت في موسكو على الأرجح.
وقالت الصحيفة أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين التقى في اجتماع مغلق في الكرملين رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية سيرغي ليبيديف.
وكانت الصحيفة تحدثت الشهر الماضي عن احتمال نقل الوثائق السرية إلى السفارة الروسية في بغداد لنقلها بعد ذلك إلى موسكو.
وأشارت الصحيفة إلى عدد من النقاط في الحادث الذي تعرض له السفير الروسي تعزز هذا الاحتمال.
وقالت إن القيادة الأميركية أبلغت مسبقا بالطريق الذي سيسلكه الموكب الروسي بينما تبعت طائرة 'بريديتور' أميركية بدون طيار الموكب منذ تحركه وكانت تنقل صورا فيديو مباشرة للوحدات الأميركية الخاصة التي تعمل مع الاستخبارات الأميركية .
ورأت أن هذا ما يؤكد أن الحادث ليس عرضيا.
وأشارت الصحيفة نقلا عن مصادر لم تحددها إلى تحليل جرى في المقر العام لوكالة الاستخبارات المركزية وأشار إلى أن السفير الروسي فلاديمير تيتورينكو كان 'درعا بشريا' لحماية الوثائق السرية العراقية.
وأضافت أن العسكريين الأميركيين حاولوا مرات عدة تفتيش حمولة الموكب.
وأخيرا أشارت الصحيفة نفسها إلى أن آليتين عراقيتين كانتا في مقدمة الموكب احترقتا بنيران الأميركيين وقتل ركابهما بينما تعرضت سيارات الدبلوماسيين لإطلاق نار حذر يهدف إلى وقفهم وليس إلى قتل الركاب.
وتابعت أن القوات العراقية فتحت النار على الأميركيين ومنعت بذلك تنفيذ خطة اعتراض الموكب,,.
تعليق