Unconfigured Ad Widget

Collapse

الاصابة شبح يهدد المتعة بالمونديال

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • أبو جمل
    عضو مشارك
    • May 2002
    • 198

    الاصابة شبح يهدد المتعة بالمونديال

    ولا تختلف مرارة اقصاء اللاعبين عن المشاركة بالمونديال عن مرارة الحرمان من المشاركة بسبب الاصابة. ولا يزال عدد اللاعبين المصابين يرتفع مع كثرة المباريات الودية والرسمية قبيل انطلاق المونديال بعشرة ايام.
    والاكيد ان المنتخب الالماني هو الضحية الاولى، لان لعنة الاصابات لحقت باربعة لاعبين اساسيين في صفوفه وهم محمد شول (بايرن ميونيخ) وينز نوفوتني (باير ليفركوزن) وسيباستيان دايسلر (هيرتا برلين) وكريستيان فورنز (بوروسيا دورتموند)، تلاه المنتخب الاسباني الذي سيحرم من خدمات ثلاثة لاعبين اساسيين هم الحارس سانتياغو كانيزاريس وجوزيب جوارديولا وسيرجي، ثم انجلترا (ستيفان جيرارد وجاري نيفيل)، وفرنسا (روبير بيريس وكريستيان كاريمبو)، وايطاليا (ديميتريو البرتيني)، وبلجيكا (اميل مبينزا وفيليب كليمان)، فكرواتيا (ايجور تودور). ويضاف الى هؤلاء الغائبين نجوم اخرون ذهبوا ضحية الاختيارات التكتيكية للمدربين او لمواقفهم الشخصية، وفي مقدمتهم صانع العاب ايطاليا روبرتو باجيو والهداف المخضرم البرازيلي روماريو. وكان القاسم المشترك بين باجيو وروماريو بالاضافة الى كونهما خاضا نهائي مونديال 1994 الذي انتهى بفوز البرازيل بركلات الترجيح، ان الصحافة والرأي العام المحليين في ايطاليا والبرازيل قاما بحملة كبيرة من اجل حث المدربين لويز فيليبي سكولاري وجوفاني تراباتوني على ضم النجمين الى التشكيلة الرسمية حتى ان رجال السياسة تدخلوا ايضا، لكن المدربين قررا عدم النزول عند رغبة هؤلاء
    الله أكبر رغم كيد المعتدي
  • اللورد
    عضو مشارك
    • Apr 2002
    • 337

    #2
    ابو جمل يواصل تالقه

    شكر للاخ الرائع ابوجمل (اسمك يذكرني بواحد اسمه ابو محش)
    لا تعليق على الموضوع فهو شافي ووافي
    حبيت اهديك القصائد اللي في هذا الرابط خاصه قصيدة انت ياللي ممت00

    Attached Files
    تظنون المبادئ لعبةً أو لهواً أو متاعاً يُبلغها إنسانٌ بخطبةٍ منمقةٍ مرصعةٍ بالألفاظ الجميلة , أو يكتب كتابا يُطبع في المطابع و يُوضع في المكتبات ...لم يكن هذا أبداً طريق أصحاب الدعوات ... إنّ الدعوات تحسب دائماً في حسابها أنّ الجيل الأول الذين يبلغون هؤلاء يُكبِّرون عليهم أربعاً في عداد الشهداء , إنّ الجيل الأول كلًّه إنّما يذهب وقوداً للتبليغ و زاداً لإيصال الكلمات التي لا تحيا إلاّ بالقلوب وبالدماء ...

    تعليق

    Working...