ولا تختلف مرارة اقصاء اللاعبين عن المشاركة بالمونديال عن مرارة الحرمان من المشاركة بسبب الاصابة. ولا يزال عدد اللاعبين المصابين يرتفع مع كثرة المباريات الودية والرسمية قبيل انطلاق المونديال بعشرة ايام.
والاكيد ان المنتخب الالماني هو الضحية الاولى، لان لعنة الاصابات لحقت باربعة لاعبين اساسيين في صفوفه وهم محمد شول (بايرن ميونيخ) وينز نوفوتني (باير ليفركوزن) وسيباستيان دايسلر (هيرتا برلين) وكريستيان فورنز (بوروسيا دورتموند)، تلاه المنتخب الاسباني الذي سيحرم من خدمات ثلاثة لاعبين اساسيين هم الحارس سانتياغو كانيزاريس وجوزيب جوارديولا وسيرجي، ثم انجلترا (ستيفان جيرارد وجاري نيفيل)، وفرنسا (روبير بيريس وكريستيان كاريمبو)، وايطاليا (ديميتريو البرتيني)، وبلجيكا (اميل مبينزا وفيليب كليمان)، فكرواتيا (ايجور تودور). ويضاف الى هؤلاء الغائبين نجوم اخرون ذهبوا ضحية الاختيارات التكتيكية للمدربين او لمواقفهم الشخصية، وفي مقدمتهم صانع العاب ايطاليا روبرتو باجيو والهداف المخضرم البرازيلي روماريو. وكان القاسم المشترك بين باجيو وروماريو بالاضافة الى كونهما خاضا نهائي مونديال 1994 الذي انتهى بفوز البرازيل بركلات الترجيح، ان الصحافة والرأي العام المحليين في ايطاليا والبرازيل قاما بحملة كبيرة من اجل حث المدربين لويز فيليبي سكولاري وجوفاني تراباتوني على ضم النجمين الى التشكيلة الرسمية حتى ان رجال السياسة تدخلوا ايضا، لكن المدربين قررا عدم النزول عند رغبة هؤلاء
والاكيد ان المنتخب الالماني هو الضحية الاولى، لان لعنة الاصابات لحقت باربعة لاعبين اساسيين في صفوفه وهم محمد شول (بايرن ميونيخ) وينز نوفوتني (باير ليفركوزن) وسيباستيان دايسلر (هيرتا برلين) وكريستيان فورنز (بوروسيا دورتموند)، تلاه المنتخب الاسباني الذي سيحرم من خدمات ثلاثة لاعبين اساسيين هم الحارس سانتياغو كانيزاريس وجوزيب جوارديولا وسيرجي، ثم انجلترا (ستيفان جيرارد وجاري نيفيل)، وفرنسا (روبير بيريس وكريستيان كاريمبو)، وايطاليا (ديميتريو البرتيني)، وبلجيكا (اميل مبينزا وفيليب كليمان)، فكرواتيا (ايجور تودور). ويضاف الى هؤلاء الغائبين نجوم اخرون ذهبوا ضحية الاختيارات التكتيكية للمدربين او لمواقفهم الشخصية، وفي مقدمتهم صانع العاب ايطاليا روبرتو باجيو والهداف المخضرم البرازيلي روماريو. وكان القاسم المشترك بين باجيو وروماريو بالاضافة الى كونهما خاضا نهائي مونديال 1994 الذي انتهى بفوز البرازيل بركلات الترجيح، ان الصحافة والرأي العام المحليين في ايطاليا والبرازيل قاما بحملة كبيرة من اجل حث المدربين لويز فيليبي سكولاري وجوفاني تراباتوني على ضم النجمين الى التشكيلة الرسمية حتى ان رجال السياسة تدخلوا ايضا، لكن المدربين قررا عدم النزول عند رغبة هؤلاء
تعليق