أولاً أشكر كل من شارك معنا في نقاش هذه القضية التي اتفقنا جميعًا على أهميتها البالغة اجتماعيًا واقتصاديأ وأمنيًا .
ثانيًا : لتلخيص ما تم التوصل إليه ، سنورد بإيجاز مايلي :
1- وجهة نظر رجال الأعمال .
2- وجهة نظر الشباب الباحث عن عمل .
3- الحلول والمقترحات والمرئيات .
وجهة نظر رجال الأعمال :
1- عدم جدية الشباب وانخفاض إنتاجيتهم .
2- الانقطاع عن العمل بعد فترة قصيرة من الالتحاق به ودون سابق إنذار .
3- كثرة الغياب بأعذار مختلفة .
4- قلة ساعات العمل اليومي .
5- العزوف عن الأعمال التي تحتاج إلى مجهود بدني .
6- انحصار توجه الشباب إلى أعمال محددة دون غيرها وهي ( كبائن الهاتف – محلات الذهب – أسواق الخضار ) .
7- المطالبة برواتب عالية ولا تتناسب مع ما يؤدونه من أعمال .
وجهة نظر الشباب :
1- رجال الأعمال يحترمون الريال أكثر من احترامهم لمصلحة الوطن والمواطن .
2- الشروط التعجيزية التي يضعها رجال الأعمال والشركات تجعل من المستحيل توافرها في شباب سعودي .
3- الرواتب المنخفضة والتي لا تكفي شاب في مقتبل العمر يريد تكوين نفسه وتأمين مستقبله .
4- أوقات الدوام طويلة .
5- بعض الأعمال لا تسمح كرامة الشاب بممارستها .
الحلول والمقترحات والمرئيات :
1- على وزارة العمل والشئون الاجتماعية أن تعطي السعودة اهتماما وجدية أكبر ، وأن تساعد الشباب على البحث عن فرص عمل حقيقية وليست مؤقتة ، بحيث تضمن للشاب لقمة العيش الكريمة ولرجل الأعمال موظفًا كفؤًا يستمر في عمله .
2- على الطرفين ( رجال الأعمال – الشباب ) التضحية وتقديم شيء من التنازلات مثل :
أ- على رجل الأعمال إعطاء راتبًا يتناسب مع المستوى المعيشي للمواطن السعودي .
ب- على الشاب أن يرضى براتب معقول 2500-3000ريال والمطالبة بالعلاوات في حالة قيامه بعمله على الوجه المطلوب .
ج-توعية المجتمع ككل بفوائد السعودة الاقتصادية والاجتماعية والأمنية ويشترك في ذلك وسائل اإعلام المختلفة.
3- على وزارة العمل والجهات المختصة بالتعليم والتدريب المهني تخريج شباب على درجة كبيرة من الكفاءة وفي جميع المجالات التي يحتاجها سوق العمل ، وبعد تخرج الشاب مساعدته على البحث عن العمل المناسب له .
4- على الجهات الحكومية أن تكون قدوة في السعودة فتقوم فورًا بإحلال سعوديين مؤهلين مكان غير السعوديين .
5- إلغاء اشتراط الخبرة لشغل الوظائف ، فمن لديه الخبرة لابد أن يكون في عمل لدى شركة أو جهة أخرى ، أما من يبحث عن عمل فليس لديه خبرة .
6- الصرامة في تطبيق السعودة بشكل متدرج ومدروس بحيث نحافظ على كفاءة الأداء لدى رجال الأعمال والمؤسسات والشركات ، وفي نفس الوقت ننتشل شباب من البطالة .
7- على الشباب دخول سوق العمل الحر بمشاريع استثمارية صغيرة تتناسب وإمكاناتهم .
هذا ما تم استخلاصه من مداخلات الإخوة والأخوات ، أكرر شكري لكل من شارك معنا .
والله نسأل أن يوفق هذه البلاد وأهلها لكل خير .
---------------- أخوكم : أبو ماجد -------------------
ثانيًا : لتلخيص ما تم التوصل إليه ، سنورد بإيجاز مايلي :
1- وجهة نظر رجال الأعمال .
2- وجهة نظر الشباب الباحث عن عمل .
3- الحلول والمقترحات والمرئيات .
وجهة نظر رجال الأعمال :
1- عدم جدية الشباب وانخفاض إنتاجيتهم .
2- الانقطاع عن العمل بعد فترة قصيرة من الالتحاق به ودون سابق إنذار .
3- كثرة الغياب بأعذار مختلفة .
4- قلة ساعات العمل اليومي .
5- العزوف عن الأعمال التي تحتاج إلى مجهود بدني .
6- انحصار توجه الشباب إلى أعمال محددة دون غيرها وهي ( كبائن الهاتف – محلات الذهب – أسواق الخضار ) .
7- المطالبة برواتب عالية ولا تتناسب مع ما يؤدونه من أعمال .
وجهة نظر الشباب :
1- رجال الأعمال يحترمون الريال أكثر من احترامهم لمصلحة الوطن والمواطن .
2- الشروط التعجيزية التي يضعها رجال الأعمال والشركات تجعل من المستحيل توافرها في شباب سعودي .
3- الرواتب المنخفضة والتي لا تكفي شاب في مقتبل العمر يريد تكوين نفسه وتأمين مستقبله .
4- أوقات الدوام طويلة .
5- بعض الأعمال لا تسمح كرامة الشاب بممارستها .
الحلول والمقترحات والمرئيات :
1- على وزارة العمل والشئون الاجتماعية أن تعطي السعودة اهتماما وجدية أكبر ، وأن تساعد الشباب على البحث عن فرص عمل حقيقية وليست مؤقتة ، بحيث تضمن للشاب لقمة العيش الكريمة ولرجل الأعمال موظفًا كفؤًا يستمر في عمله .
2- على الطرفين ( رجال الأعمال – الشباب ) التضحية وتقديم شيء من التنازلات مثل :
أ- على رجل الأعمال إعطاء راتبًا يتناسب مع المستوى المعيشي للمواطن السعودي .
ب- على الشاب أن يرضى براتب معقول 2500-3000ريال والمطالبة بالعلاوات في حالة قيامه بعمله على الوجه المطلوب .
ج-توعية المجتمع ككل بفوائد السعودة الاقتصادية والاجتماعية والأمنية ويشترك في ذلك وسائل اإعلام المختلفة.
3- على وزارة العمل والجهات المختصة بالتعليم والتدريب المهني تخريج شباب على درجة كبيرة من الكفاءة وفي جميع المجالات التي يحتاجها سوق العمل ، وبعد تخرج الشاب مساعدته على البحث عن العمل المناسب له .
4- على الجهات الحكومية أن تكون قدوة في السعودة فتقوم فورًا بإحلال سعوديين مؤهلين مكان غير السعوديين .
5- إلغاء اشتراط الخبرة لشغل الوظائف ، فمن لديه الخبرة لابد أن يكون في عمل لدى شركة أو جهة أخرى ، أما من يبحث عن عمل فليس لديه خبرة .
6- الصرامة في تطبيق السعودة بشكل متدرج ومدروس بحيث نحافظ على كفاءة الأداء لدى رجال الأعمال والمؤسسات والشركات ، وفي نفس الوقت ننتشل شباب من البطالة .
7- على الشباب دخول سوق العمل الحر بمشاريع استثمارية صغيرة تتناسب وإمكاناتهم .
هذا ما تم استخلاصه من مداخلات الإخوة والأخوات ، أكرر شكري لكل من شارك معنا .
والله نسأل أن يوفق هذه البلاد وأهلها لكل خير .
---------------- أخوكم : أبو ماجد -------------------
تعليق