إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى فنرجو التكرم بزيارة صفحة التعليمات بالضغط هنا
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل في المنتدى
إذا رغبت بالمشاركة، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
الاخوة والأخوات الكرام أعضاء وزوار منتدى الديرة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تلقيت عدة اتصالات تفيد بعدم القدرة على دخول المنتدى والمشاركة، لذلك أرجو من الجميع معرفة التالي:
1- من يريد استعادة العضوية وقد فقد بريده الالكتروني المعتمد في المنتدى فعليه مراسلتي على zahrani@zahrani.com.sa أو الواتس 0505686991.
2- الزوار الذين يريدون المشاركة فيمكنهم ذلك بدون التسجيل على أن يتم عرض المشاركة بعد التأكد من محتواها.
أهلا بك أخي الكبير ابن مرضي
ألا تتفق معي أن شيوخ المال هم نتاج تجربة خاطئة كانت تقوم على التشدد والانغلاق على النفس وفرض هيمنة اللمذهب الواحد ؟
بلى أتفق معك ، ليس على شيوخ المال فقط ، بل على كامل الوضع . فقد وصلنا إلى ما وصلنا إليه نتيجة للتجارب الخاطئة . والتي أرى أنها مستمرة ، وستؤدي بنا إلى الهاوية ، حتى وإن كانت عن حسن نيّة ...! ولكني أعزو ذلك كما أشرت سابقا إلى عدم وجود مفكرين يعرفون ويستمعون إلى التاريخ ، ويتعاملون مع الواقع ويستشرفون المستقبل .
أما عن الأعلام ، وقناة الجزيرة مثلا ، فأنا أتفق معك أيضاً حول المسار الذي أتخذته والجوّ الذي أوجَدته . لكنني أقول أننا لم نخرج منها بشيء عملي واضح ، لا هي ولا غيرها . فإلى الآن ونحن نسمع ونقرأ ونشاهد لكن لم نتأثر ولم نتغير ...!
تحياتي لك مرة أخرى حيث أنعشتنا بموضوعك هذا .
كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل
أخي الكبير عبدالرحمن
مما كرس للأدلجة في عقولنا أننا كثيرا ما نسقط آيات قرآنية ، أو أحاديث نوبية في غير ما جاءت من أجله ، وهنا ربما ندخل في زمرة من يتأول على الله ورسوله .
شكرا أخي الكبير
الحمدلله القائل : ( واذا قيل لهم اتبعوا ما انزل الله قالوا بل نتبع ما الفينا عليه اباءنا اولو كان اباؤهم لا يعقلون شيئا ولا يهتدون ) والصلاة والسلام على نبينا محمد ابن عبدالله القائل : (( من خاف أدلج ، ومن أدلج بلغ المنـزل، ألا إنّ سلعة الله غالية، ألا إنّ سلعة الله هي الجنّة )) .
ومعنى أدلج : أي سار بالليل، لأنّ الذي يسير بالليل تُطوى له الأرض فيقطع من المسافة ما لا يقطعها من يسير بالنهار، والمقصود هنا السير الحثيث إلى الآخرة والجنّة، فلله ما أفصحك وأنصحك لأمتك يا رسول الله:
وبعد شكراً لصاحب المقال الأخ حي بن يقظان على طرحه سواء اتفقنا معه او اختلفنا فالأختلاف مثل ماقيل لا يفسد للود قضية .حتى نكون منصفين كثير مما ذكره الأخ صحيح واختلف معه في اوحدية المذهب بمكن كان في بداية الأمرعند تأسيس الدولة واما الآن فالأخذ في المذاهب الأربعة المشهورة متبع وانضر الى مواسم الحج والعمرة يسر على الحجاج والمعتمرين وكل ما يتعلق بالعبادة ميسر واما البحث في مخارج يستفيد منها اصحاب النوايا الملتوية فيحصل صراع ويبدى البحث في تضعيف النصوص والأستدلالات بعضها مقبولة وبعضها غير مقبولة وبعضها خاصة وبعضها عامة ومن هنا تبدأ الصراعات . شكراً لك مرة آخرى والشكر موصول لكل من شارك وشكر خاص للأخ ابن مرضي على اشباع الموضوع كعادته يترك له بصمه يتميز بها
أهلا بك أخي الكبير (أبو أحمد)
شكرا لاتفاقك في جزئيات ، وأرحب باختلافك في جزئيات أخرى .
أنا أتفق معك أن هناك مرحلة كان المؤسس رحمه الله محتاجا فيها لمرجعية دينية واحدة لترسيخ الحكم ، لكن هذه المنظومة ترسخت بتتابع الزمن ولم نستطع الفكاك منها ، بل تشددنا فيها حتى ظننا أن الجنة للسعوديين وغيرهم خوارج مشكوك في دينهم ومطعون في أهليتهم .
كان مذهبنا الجنوبي شافعي ، وفيه فسحة كبيرة من الدين بما لا يخل بالثوابت ، لكن فكر المذهب الوهابي تغلغل في الجنوبي حتى ظننا أننا من قام بتصديره للآخرين .
ألا تلاحظ أن الجنوبيين أكثر تشددا وتزمتا من أهل القصيم أنفسهم ، حتى أصبحنا ملكيين أكثر من الملك نفسه .
شكرا أخي الكبير .
أكرر مع الأخوة الترحيب بحي بن يقظان والذي كان لحضوره جميل أثر في ضخ النبض للمنتدى مما قد يعيد له حياة افتقدناها ..
بالنسبة لموضوعك أخي الكريم قد أعطي حقه في التعريف بالمصطلح , أما فكرة الإختطاف للمجتمع فقد لايحس بها إلا من عاش الفترتين قبل ظهور جهيمان وبعده , حيث قضي على فتنة جهيمان وقتل جزاء شر عمله إلا أن فكره لم يقض عليه تماماً ووجد أناس أن من الحكمة إبعاد الناس تماما عن كل مايعتقدونه في غير صالح المجتمع وبدأ التشدد يظهر تدريجياً وأصبح سد الذرائع قانونا , وركب الموجة من ركبها البعض عن إخلاص وحسن نية والبعض لأغراض في أنفسهم , وأصبح من يظهر أي نوع من إختلاف الرأي شاذاً في نظر الجميع .!
كما ذكرت لم يحس بأخذ هذا المنحى والتغيير الذي أصبح فيه المجتمع إلا من عرف وعاش الفترة التي قبل ظهور جهيمان أما من نشأ في فترة مابعد جهيمان فقد أصبح أي مخالفة أو تغيير عن السائد كارثة من وجهة نظره حتى وإن كان هناك أدلة لم تكن معروفة لهم من قبل .!
منذ ظهور جهيمان حتى الآن مر مايزيد عن ثلاثين سنة أي جيل كامل وقد يحتاج الأمر الى جيل كامل لتتغير الصورة مالم يكن للإعلام المتطور كالإنترنت والفضائيات دورا في تقصير المدة .!
وأخشى مايخشى على المجتمع أن يتطرف البعض نحو الإنفلات ويقابله أقصى التشدد من البعض فتحدث الفتنة . نتمنى أن يكون للسلطة دور إيجابي في قيادة المجتمع الى طريق الصواب , وأن يكون الإنتماء الوطني أساس التعايش .
للجميع خالص تقديري .
أخي الكبير ابن خرمان
مرحلة جهيمان (حتى ولو لم نعشها ) قرأنا عنها كثيرا ، وللأسف تم القضاء على صاحب الفكر ، لكن الفكر لم يتم القضاء عليه ، وترك كخلايا نائمة حتى استشرى في المجتمع فتأدلج الكثير ، كما أن رسوخ هذا الفكر الإرهابي ازداد مع الحرب الأفغانية السوفيتية ، ولم نكن بحاجة لإرسال شبابنا إلى أفغانستان للجهاد ، لكنها من أخطاء السياسي الذي نظر نظرة قريبة ولم ينظر للأمور من زاوية أبعد .
شكرا لإضافتك الجميلة
لي عودة إن شاء الله حول الكلام عن الشيخين والمذهب الواحد
شكرا للجميع عامة ولصاحب الموضوع
خاصة حيث فتح لنا نافذة للنقاش والحوار
أخي الكبير الشعفي
لا تهمني المسميات سواء أكانت أدلجة ، أو ضخ أفكار معينة باتجاه أفراد ، أو مجتمعات ، فلا تعنيني المعاني اللغوية بقدر ما تعنيني المعاني الاصطلاحية ، واعتراضك ( أخي الكبير ) على تسمية رجال الدين ليست قضيتنا ، بل قضيتنا كيف تغلغل المذهب الأوحد واستطاع السيطرة على العقول حتى أضحت هذه العقول عجينة يصوغها العالم ، أو رجل الدين ويوجهها كيفما شاء وأينما شاء .
مع احترامي لنظرتك حول الليبرالية إلا أنه في الحقيقة لا توجد ليبرالية سعودية بمعناها الحقيقي ، فليست هناك رؤية تجمعهم ، اما ترديد ما يقوله الآخرون من أن الليبرالية والعالمانية أشد خطرا من الخوارج فليس صحيحا ، فلو سلمنا بان في المجتمع ما يسمى ليبرالية فإنهم أناس مسالمون يطالبون بالرقي والحريات الشخصية بعيدا عن الإسفاف ، ولكل قاعدة شواذ ، ففي السعودية قلة لا دينيين وقلة من الملحدين وقلة أخرى من البوليتاريين لكن لا يجوز أن نسقط على المتفتحين مصطلح التخوين والارتماء في أحظان السفارات الغربية ، فهم أي ( الليبراليون) على اعتبار التسمية وطنيون مخلصون لبلدهم ومطالباتهم بالإصلاح سلمية ، وليس كالخوارج الذين خرجوا عن ولي الأمر وكفروا الحاكم والمحكوم والعالم والمتعلم لأنهم خرجوا عن خطهم الإرهابي .
أخي العزيز: حي بن بقظان
حياك الله في منتداك وبين إخوانك
أنا أقول أدلجة تقود إلى رضوان الله وإلى الجنة فحيهلا بها
ولن تكون هذه الأدلجة إلا من خلال كتاب الله وسنة رسوله
صلى الله عليه وسلم من خلال العلماء الربانيين الذين أفنوا
أعمارهم في فهمهما وتوضيحهما للناس المؤدلجين على
اعتبار صحة تعبيرك بارك الله فيك.
أما أدلجة تقود إلى العنف والتطرف والانحلال من تعاليم دينناالحنيف
مبنية على أفكار شخصية وأهواء ذاتية ورغبات سياسية تدعو
إلى التحرر من أحكام الدين باسم الحرية الشخصية وحرية الفكر
فلا ثم لا ثم لا لها ولمن دعا أو يدعو لها.
شكرا لك أخي حي بن يقظان.
سبحان الله والحمد لله والله أكبر
ولا إله إلا الله ولاحول ولا قوة إلا بالله.
إنّ الكريم إذا تمكّن من أذى @@ جاءته أخلاقُ الكرامِ فأقلعا
وترى اللئيمَ إذا تمكّن من أذى @@ يطغى فلا يُبْقِي لِصلحٍ موضعا
مرحبا ملايين بحي ابن يقضان.
قرأت موضوعك وجميع الردود،أعجبتني عندما قلت سيختلف معي الكثير ويوافقني الكثير، لم ارى موافقا ولا مخالفا بصريح العباره وهذا من اعظم اسباب الفشل عدم الجرأه والتصريح بما يقتنع به الانسان.
انا والعياذ بالله من كلمة انا ابدي عدم موافقتي لكل ما قلت ، من قولك اننا على خطأ في ديننا لكوننا مسيرون واسلمنا عقولنا لغيرنا، والى انتقاص العلماء الذين لا نقول انهم معصومون ولامنزهون فالعصمة للانبياء فقط ولكننا نحسبهم والله حسيبهم انهم مجتهدون عاملون بشريعة الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم وفقدهم كان خسارة للامه. المذاهب اربعه ولم يجبر احد على أي منهم ومن اخذ بواحد فله الحريه في ذلك.
بالمناسبه ، قرأت في سبق مقال لـ (رائف بدوي) مؤسس شبكة الليبراليين السعوديين من ضمنها محاربة التيار الديني والدعوه الى الايدلوجيه. فهل سيدي العزيز من ذلك التيار؟؟؟؟؟؟؟
مجرد سؤال والاختلاف لايفسد للود قضيه.
مررت وقرأت وضحكت وبكيت
رحم الله الشيخين وحفظ لنا من بقي
ولا تزر وازة وزر اخرى
احساسي يقول ان هذا السرد المتشعب والمناقض
ضمن إطار الأدله ففي رؤيتي لمقالك أن قرءتك الكثيرة
دفعتك لمثل هذا وميلانك للتغيير واحساسك بألم قيد ما
جعلك تخط هذا
اخشى ان يمضي عليك زمن مثل الذي مضى لتكتشف انك مؤدلج أيضا فتصبح لا الى هؤلاء ولا الى هؤلاء مذبذب
وللاسف لم اجد من يفند القول تفنيدا جيدا وكل يغني على ليلاه ويعلق من حيث الزاوية التي اتى له منها اذى
تحياتي يا حي
هـذا أنا قـدر تـقـاذفـنــــــــي
كالبحر عمقاً والفضاء مدى مدونتي
أحمد الهدية
حياك الله في منتداك وبين إخوانك أنا أقول أدلجة تقود إلى رضوان الله وإلى الجنة فحيهلا بها ولن تكون هذه الأدلجة إلا من خلال كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم من خلال العلماء الربانيين الذين أفنوا أعمارهم في فهمهما وتوضيحهما للناس المؤدلجين على اعتبار صحة تعبيرك بارك الله فيك. أما أدلجة تقود إلى العنف والتطرف والانحلال من تعاليم دينناالحنيف مبنية على أفكار شخصية وأهواء ذاتية ورغبات سياسية تدعو إلى التحرر من أحكام الدين باسم الحرية الشخصية وحرية الفكر فلا ثم لا ثم لا لها ولمن دعا أو يدعو لها.
شكرا لك أخي حي بن يقظان.
أهلا أخي القدير الدويهي
كلنا يا كبير نرجو عفو الله وينبغى أن نفكر ونتفكر ونتدبر في كتاب الله الكريم ، والله تعالى في كتابه العظيم يحرضنا على التفكر والتدبر والتبصر والتعقل ، لكننا نصر على مخالفته جل في علاه بتسليم هذا العقل ليديره غيرنا .
الوطن ذهب ضحية فكر إرهابي ، من أسس له يرفلت ـ اليوم ـ في قصور فارهة بعد أن جروا على أبنائه وشبابه الويلات .
كل ذلك بسبب تسليم العقل لهم ، والانبطاح لملتقياتهم ، والارتماء في أحضان محاضراتهم التكفيرية .
شكرا لك سيدي الكريم .
مرحبا ملايين بحي ابن يقضان.
قرأت موضوعك وجميع الردود،أعجبتني عندما قلت سيختلف معي الكثير ويوافقني الكثير، لم ارى موافقا ولا مخالفا بصريح العباره وهذا من اعظم اسباب الفشل عدم الجرأه والتصريح بما يقتنع به الانسان.
انا والعياذ بالله من كلمة انا ابدي عدم موافقتي لكل ما قلت ، من قولك اننا على خطأ في ديننا لكوننا مسيرون واسلمنا عقولنا لغيرنا، والى انتقاص العلماء الذين لا نقول انهم معصومون ولامنزهون فالعصمة للانبياء فقط ولكننا نحسبهم والله حسيبهم انهم مجتهدون عاملون بشريعة الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم وفقدهم كان خسارة للامه. المذاهب اربعه ولم يجبر احد على أي منهم ومن اخذ بواحد فله الحريه في ذلك.
بالمناسبه ، قرأت في سبق مقال لـ (رائف بدوي) مؤسس شبكة الليبراليين السعوديين من ضمنها محاربة التيار الديني والدعوه الى الايدلوجيه. فهل سيدي العزيز من ذلك التيار؟؟؟؟؟؟؟
مجرد سؤال والاختلاف لايفسد للود قضيه.
تحياتي واحترامي
أهلا أخي الكريم حد السيف
أحيي فيك جرأتك ، لكنني أختلف معك كثيرا في أن المعقبين فاشلون بسبب أنهم لم يتجرأوا على التصريح بآرائهم ، بل العكس تماما وجدت مخالفين قالوا رأيهم بكل تجرد ، وأحييهم على تعقيباتهم التي أثرت الحوار وجعلتني تلميذا صغيرا في مدرستهم الكبيرة .
دعني أبدأ معك برائف بدوي مؤسس (الليبراليون السعوديون ) ، ومع أني لا أعرفه إلا أني أحترمه كونه ظهر باسمه الشخصي وطرح رأيه ، بينما نحن ـ للأسف ـ جبناء ، أو طراثيث ( باللهجة الكويتية ) تخفينا خلف معرفات حركية ـ ( أأسف على هذا اللفظ ) لكنه الواقع أخي الكريم .
رائف بدوي لم يحمل في يده (بندقية ) ولا (سيفا مسنونا ) ليقمع معارضيه ويفرض الواقع الذي يريده بالعنف وقوة السلاح والرهاب الفكري والإرهاب الحربي ، بل حمل فكرا وقلما وهموم مجتمع (بعضه)مرتم في أحضان التكفيريين .
دعني أخي الكريم من رائف وغيره ، فموضوعي لا أريد له الشخصنة ، أو انحرافه عن مساره فكما تفضلت رجال الدين ليسوا معصومين من الخطأ لكن ينبغي على رجل الدين أن يحسب ألف حساب قبل اجتهاده لأنه يعلم أن العامة ستتخذ فتواه منهج حياة .
شكرا أخي الكريم .
مررت وقرأت وضحكت وبكيت رحم الله الشيخين وحفظ لنا من بقي ولا تزر وازة وزر اخرى احساسي يقول ان هذا السرد المتشعب والمناقض ضمن إطار الأدله ففي رؤيتي لمقالك أن قرءتك الكثيرة دفعتك لمثل هذا وميلانك للتغيير واحساسك بألم قيد ما جعلك تخط هذا اخشى ان يمضي عليك زمن مثل الذي مضى لتكتشف انك مؤدلج أيضا فتصبح لا الى هؤلاء ولا الى هؤلاء مذبذب وللاسف لم اجد من يفند القول تفنيدا جيدا وكل يغني على ليلاه ويعلق من حيث الزاوية التي اتى له منها اذى تحياتي يا حي
أهلا أخي الكريم فارس الأصيل
يبدو أنك كتبت تعقيبك في عجالة ، أو بشيء من التتشنج ، مما جعله يخرج مشوها مثقلا بالأخطاء النحوية والإملائية التي أعاقتني عن فهم بعض الدلالات اللفظية التي أردت أنت إيصال المعنى من خلالها.
على أية حال المعقبون فندوا وأبدوا آراهم ، وأنتظر منك التفنيد (الجيد) الذي تراه .
شكرا أخي الكريم .
تعليق