إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى فنرجو التكرم بزيارة صفحة التعليمات بالضغط هنا
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل في المنتدى
إذا رغبت بالمشاركة، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
الاخوة والأخوات الكرام أعضاء وزوار منتدى الديرة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تلقيت عدة اتصالات تفيد بعدم القدرة على دخول المنتدى والمشاركة، لذلك أرجو من الجميع معرفة التالي:
1- من يريد استعادة العضوية وقد فقد بريده الالكتروني المعتمد في المنتدى فعليه مراسلتي على zahrani@zahrani.com.sa أو الواتس 0505686991.
2- الزوار الذين يريدون المشاركة فيمكنهم ذلك بدون التسجيل على أن يتم عرض المشاركة بعد التأكد من محتواها.
الأخ العزيز عبدالله بن مرضي أسعد الله اوقاتك بالمسرات .......................
----يكدح كدحا جميلا ويسبح في النهار سبحا طويلا نهاره معاشا وليله لباسا لا يترك الفروض ولا يهمل الوجبات ولا يطيح الشيمه ولا يثبط العزمه ان سئل اعطي وان دعي اجاب وان استنصر بالحق نصر يبذل الميسور ويرضى بالمقسوم ,,,,,,,,
حتى اطلت علينا هذه الحضاره تهدم كما تفضلت اكثر مما تبني -
اسرعت المواصلات فتأخر الناس عن مواعيدهم
شهقت المباني فضاقت على الناس مساكنهم
كثر المجملااااااااااات فاختفى الجمال
توفر الغذاء فأختفت اللذه
كثرت المسليات فاختفت المتعه
كثر العلاج واستعصى المرض
سهلت الأتصالات وحلت القطيعيه
بانت قدرة الله فكثروا العصاه
تدفقت الثروات وحل الفقر
كثرت المنشطات وقل الجهد
’’’’’’’’’’’ولولا الأطاله لزدت‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘
بل الشكر الجزيل لك أيها العزيز أبا محمد على هذا التفصيل العجيب لحياتنا التي كنا نعيشها في الماضي بما فيها من صفاء ووفاء ونقاء . وعلى وصفك لهذه المتضادات التي نعيشها في عصرنا الحاضر بكل مافيها من تناقضات . ليتك أنت الذي بدأت الموضوع لكان أوفى وأكمل . فلله درك أيها العزيز .
شكري وتقديري وودي واحترامي لشخصكم العزيز .
كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل
مرحبا بك مجددا في موضوع حيوي وللأ سف كان دور علماء الاديان وعلماء النفس والاجتماع هامشي أي في المساهمة في التقدم العلمي الحديث،
وباختصار : ماذا قدمت هذه الحضارة لارواحنا وماذا ساهمت به في مجال العلاقات الانسانية ، وماهو دورها الاخلاقي، وماذا ينفعنا ان نقارب بين الاشخاص وبين الكواكب والمدن والدول ونسهل لهم الالتقاء بينما الحقيقة اننا لم نقترب من بعضنا ولا خطوة واحدة بل تباعدت ارواحنا اضعاف ما اقتربت اجسادنا. وماذا ينفعنا ان ترتاح اجسادنا وتتعب نفوسنا وتضيق ارواحنا!!؟
يا أستاذنا الفاضل
فرحتي لا توصف والله عند رؤية اسمك سواء في مواضيعي أو في غيرها . أي والله العظيم .
عزيزي اراك تذهب هنا بعيدا . إلى الأرواح ...!
ياسيدي نحن لا نتعدى الجسد . وحتى الجسد اليوم لم يعد مرتاحا . زيارة واحدة للمستشفيات وترى العجب العجاب .
ارحتني كثيرا بتواجدك . شكر الله صنيعك .
كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل
لم احضر الى هنا من اجل ان اضيف شئ للموضؤع لانه كما يقال اذا حضر الطهور بطل التيمم.وماذا عسانا ان نقول وكاتبنا اديب بارع ونجم ساطع ونحن تلامذة قي مدرسته.
انما حضوري كان من شدة فرحي بعودة من احببنا الي ربوع منتدانا وان كنا لم نشك يوما قي ابتعاده الا ابتعادا مؤ قتا ولكننا بعد الان لن يرضينا الا التواجد المستمر المعهود واعتقد ان ابا احمد قادر على التوفيق بين منتدانا ومسئؤلياته وواجباته في منتديات اخرى هي ايضا عزيزه على قلوبنا..وارجو ان تستحضر توقيعك الكريم الذي لم يكن اختياره الالقناعة في نفسك ايه العزيز..
احترامي سيدي
الله الله يا أبا أحمد كم أعز وأسرّ وبالله برؤية هذا المعرف .
عزيزي والله لم ابتعد ولن أجرؤ على البتعاد عنكم . وكما تفضلت يا أيها الشهم توقيعي يلزمني باشياء كثيرة ؛ ابسطها التواجد . وسأكون كذلك إن شاء الله ، ولكنها المشاغل ، والملل والتشبع وأشياء أنت أعرف بها يا ابا أحمد . إلا أنني اؤكد لك أنه لا يمكن أن يهون عليّ فراق مثلك وشرواك .. لا يمكن.. لا يمكن .
لك مني أصدق الود وأوفر التقدير والإجلال .
كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل
الأخ الكريم .. والوالد المربي الفاضل .. (( ابا أحمد )) .. طاب يومك وعملك سيدي !!!
فعلا لقد اعجبني ماقراءته اعلاه .. من متناقضات الحياه العجيبه !!!
صدقت .. فيما ذهبت اليه بارك الله فيك .. وكم هو جميل سردك .. وطرحك .. واسلوبك الشيق
اشكرك .. فقد استفدت شخصيا من ماخطه بنانك .. فتقبل صادق مودتي .. سيدي !!!
ودمت سعيدا في ظل محبيك .. ودمت لي صديقا وفيا !!!!
بل الجميل هو تواجد أمثالك معنا يا بن شاقول .
لو تعلم كم سرني رؤية اسمك الذي ذكرني بوالدك العظيم رحمه الله واسكنه فسيح جناته .
شكرا من الأعماق لتكرمك بهذه الإضافة التي أعتز بها كثيرا .
كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل
ولكن هل الحل بترك ما تهيأ لنا من أسباب ووسائل رفاهية أصبحت ضروريات ؟؟
لا أعتقد أن عاقلاً يجيب بنعم ، لأنه ببساطة لن يستطيع .
أين الحل إذًا ؟
الحل فينا نحن ، في كيفية استخدامنا لهذه الأسباب والوسائل ، وتسخيرها لكل مافيه الخير ، والخير فقط ، وهذا لن يتم بالصورة المثلى ، مهما حاولنا لأننا مجتمع ليس معصومًا ، ولكن ليبدأ كل منا بنفسه ، فيجعل الخير لاغير نصب عينيه .
لا أدري بقراءة جزئية الطب والأمراض، لماذا تذكرت مرضًا استجد مؤخرًا؟ ( وهو ليس من الأوبئة الفلاشية - أنفلونزا الطيور والخنازير ) بل مرض التوحد ، هذا المرض انتشر في الأطفال كانتشاره في وسائل الإعلام ، ولم نسمع به من قبل كما لم نلاحظه في أحد .
جميع المداخلات قيّمة ، ولكن مداخلة أبي محمد ( بن عبوش ) أعجبتني من غير قصور في بقية المداخلات .
ولكن هل الحل بترك ما تهيأ لنا من أسباب ووسائل رفاهية أصبحت ضروريات ؟؟
لا أعتقد أن عاقلاً يجيب بنعم ، لأنه ببساطة لن يستطيع .
أين الحل إذًا ؟
الحل فينا نحن ، في كيفية استخدامنا لهذه الأسباب والوسائل ، وتسخيرها لكل مافيه الخير ، والخير فقط ، وهذا لن يتم بالصورة المثلى ، مهما حاولنا لأننا مجتمع ليس معصومًا ، ولكن ليبدأ كل منا بنفسه ، فيجعل الخير لاغير نصب عينيه .
لا أدري بقراءة جزئية الطب والأمراض، لماذا تذكرت مرضًا استجد مؤخرًا؟ ( وهو ليس من الأوبئة الفلاشية - أنفلونزا الطيور والخنازير ) بل مرض التوحد ، هذا المرض انتشر في الأطفال كانتشاره في وسائل الإعلام ، ولم نسمع به من قبل كما لم نلاحظه في أحد .
جميع المداخلات قيّمة ، ولكن مداخلة أبي محمد ( بن عبوش ) أعجبتني من غير قصور في بقية المداخلات .
سعادة غامرة عندما شاهدت مشاركت استاذنا الفاضل ابو ماجد .
مرحبا بك بالغالي وعسى اموركم زينه وانتم ان شاء الله بصحة وعافية .
أهلا وسهلا بك وعودا حميدا بإذن الله .
اتمنا لك التوفيق والسداد .
قرأت , وتدبرت كل ما كتبتَ , وكل مَنْ علق .... وتوقفت ...
وتذكرت قصة الصحابي الجليل عبد الرحمن بن عوف [ رضي الله عنه ] :-
حيث بُسطت له مائدة الإفطار في رمضان من كل فن ولون ثم توقف: وبكى واستبكى فقيل له:- ما يبكيك
قال :
تذكرت أخي مصعب بن عمير يوم أحد عندما استشهد لم نجد ما نغطيه به فإذا غطي رأسه انكشفت قدماه ووإذا غطيت فدماه انكشف رأسه ولم نغطي رجليه إلا بالورق .. وهو خير مني .... واليوم بسطت لنا الدنيا .....
-------------------------
وبعد كيف أبا أحمد لو أبصرنا ابن عوف ما عساه يقول ....
=====
ودمت .
تعليق