أخي الغالي الشعفي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم أشكرك على طرح هذه القصه التي يندى لها الجبين وخصوصاً ونحن في بلد مسلم في أرض الحرمين في بلاد تعج بكثرة المساجد ودور التحفيظ ومناهل العلوم الجيده التي تعود بالنفع على العامه وشبابنا للأسف يجري وراء الخزعبلات من كل شي ويختارون عن الطيبات كل رديء أخي الفاضل هذا اتى بتيس وآخر اتى بكلب ومنهم من ياتي بقطه وكل هذا من صغر العقول وسذاجة المبادي فعلومهم مكتسبه من الفضائيات أو من الرفقه السيئه التي تعكس مفاهيم الحياة لدى الشباب بأن يتبعون موضه لعنها الله من موضه أصبحت لاتفرق بين البنت والولد في كل الجوانب اما هذا الحلاق بطل هذه القصه فقد اختار ترك مهنته لتعجبه من انحراف الشباب أخي الكريم هل من متعظ أم هل هناك من يحاول أن يفكر بعقله لا بعينه انا رآيت شاب محمل بالأسوار والقلائد والحلق في أذنيه ويقود كلب له نفس المواصفات فضنيت أنه أجنبي وللأسف تفأجت عندما تكلم مع صديق له وأتضح لي أنه من عائله سعوديه جداويه أين الخوف من الله ثم أين الأب والأم وباقي الأسره فربما تقدم لهذا الغلام من يخطبه بدلاً عن أخته الله المستعان واجارنا الله واياكم من الوقوع فيما يغضبه وأن يبقي لنا عقولنا شكراً أخي الكريم ودمت في حفظ الله (أخوك الواصل)

أخي العزيز الشعفي

لاتعجب فالايام حبلى تأتي بكل جديد نسمع ونرى مايندى له الجبين .

ولكن من يتعظ ومن يسمع الوعظ بما فيه الطرد من رحمة الله لكل من تشبه بجنس غير جنسه .

أنني أعجب من هذا الحلاق الذي ترك هذا المحل فكان به اولى أن يطلب من صاحب التيس مبلغ جامد فهو سوف يعطيه المبلغ لانه لم يتعب عليه.. كم في هذه الدنيا من عجائب

قديما قالوا عجائب الدنيا سبع الآن أنزل السوق تجد مئات العجايب

شكرا لك على هذا الطرح الجيد

تقبل مني خالص الود

الأخ الوسام مرورك اعتبره وسام
شكراً لمرورك الكريم

الأخ العزيز / ابن خرمان مرورك أضاء الموضوع وزاده جمالاً
ومزايين التيوس حقيقة وواقع يحكي لنا واقعنا المزري اليوم
تقبل شكري وتقديري

الأخ العزيز ابن عبوش
مرورك بحد ذاته سرني وتعليقك احترمه رغم الحكم القاسي والاتهام الغير مقبول منك للموضوع وسند الخبر أحد الفضلاء الذي هو عندي ثقة ثبت حدث بها في مجلس عام وقد تثبت من القصة وسألته في اليوم الثاني وأخبرني بانها حقيقة وذكرلي المدينة والمكان ولم اكتب فيها إلابعد التأكد والتثيت
لا أقول إلا عفا الله عني وعنك
وليتها من غيرابن عبوش الذي أكن له كل حب وتقدير .