الحقيقة ان مثل هذه المخطوطة لاتصلح مادة للتندر بل هي للمواعظ والعبر
وفي ما ورد في كتاب الله عن سليمان عليه السلام عبرٌ ودروس غاية في العجب ومن تلك القصص قصته مع الهدهد وفيها من العبر ما ذكره كاتبنا القدير بن عبوش في ثنايا مخطوطته
وما عقّب به اديبنا بن خرمان بارك الله فيه وما اوجزه الاستاذ الشعفي زاده الله علما وفضلا.
وله عليه السلام مع انواعا اخرى من المخلوقات عجائب القصص
فتلك نملة تحذر امتها من جنده عليه السلام وتعلم انهم لاينوون الاضرار بهم وانما قد يحصل ذلك وهم لايشعرون.
((حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِي النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَايَشْعُرُونَ((18))النمل
وتلك الصافنات الجياد ومسحه لها بالسوق والاعناق وهنا العجب العجاب
وَوَهَبْنَا لِدَاوُدَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ(30)إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِّ الصَّافِنَاتُ الْجِيَادُ(31)فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّي حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ(32)رُدُّوهَا عَلَيَّ فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ(33) سورة صّ
وتلك دابة الارض تأكل منسأته فتدل الجن على موته وقد كانوا منهمكين في عملهم يحسبونه حيا يراقبهم عليه السلام
فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَى مَوْتِهِ إِلَّا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنْسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَنْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ((14)) سبأ
شكرا ابا محمد على سرد مثل هذه الروائع
وفي ما ورد في كتاب الله عن سليمان عليه السلام عبرٌ ودروس غاية في العجب ومن تلك القصص قصته مع الهدهد وفيها من العبر ما ذكره كاتبنا القدير بن عبوش في ثنايا مخطوطته
وما عقّب به اديبنا بن خرمان بارك الله فيه وما اوجزه الاستاذ الشعفي زاده الله علما وفضلا.
وله عليه السلام مع انواعا اخرى من المخلوقات عجائب القصص
فتلك نملة تحذر امتها من جنده عليه السلام وتعلم انهم لاينوون الاضرار بهم وانما قد يحصل ذلك وهم لايشعرون.
((حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِي النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَايَشْعُرُونَ((18))النمل
وتلك الصافنات الجياد ومسحه لها بالسوق والاعناق وهنا العجب العجاب
وَوَهَبْنَا لِدَاوُدَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ(30)إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِّ الصَّافِنَاتُ الْجِيَادُ(31)فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّي حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ(32)رُدُّوهَا عَلَيَّ فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ(33) سورة صّ
وتلك دابة الارض تأكل منسأته فتدل الجن على موته وقد كانوا منهمكين في عملهم يحسبونه حيا يراقبهم عليه السلام
فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَى مَوْتِهِ إِلَّا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنْسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَنْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ((14)) سبأ
شكرا ابا محمد على سرد مثل هذه الروائع
تعليق