Unconfigured Ad Widget

Collapse

لا تلوموا البركان.. فالحب يشجيه.

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • الفنار
    عضو مميز
    • Sep 2003
    • 653

    لا تلوموا البركان.. فالحب يشجيه.

    .
    .
    .
    < رغم المشاغل والأعباء؛؛ يهزمنا الحنين دائما>

    بين يدي الموضوع:
    استرقت نفسي ومررت هنا؛ كما أفعل بين شهرٍ وشهر
    فوجدت موضوع أستاذي الحبيب ابن مرضي ( هذا جزاء امرئ)
    غامت أعيني؛ ولم أستفق إلا على صفحة سطرتها؛ وتوجب نزولها؛ وفي القلب – يشهد الله- أكثر مما نسطر.
    ...
    ...

    هنا كنت وسأكون
    الولادة على شاطئ المحبة، تعلمنا السباحة في بحور الود، وإن ضربتنا أمواج الاختلاف>

    هنا بزغت اليوم متأملا...
    فانفجر بركانٌ كان يظهر الهدوء
    وكم في نفوسنا من براكين؛ لا يستطيع تفجيرها إلا أصحاب القلوب الكبار؛ حين يخاطبوننا بلغة الصدق..
    وإذا جاء بدع الصدق؛؛ كان رد الدموع.

    كم سنةٍ قضيتُها هنا
    لا أعلم ولا أهتم أن أعلم؛ فمثل هذه الأمور لا تحسب بالثواني هكذا
    بل تحسب بالنبضات في القلوب، تحسب بما خالج الوجدان من عواطف، تحسب بما جرى في أوعية الدماء من تيارات مشاعرٍ تغالب الشاشات فتغلبها وتصل لأولئك الذين صنعوا لنا هذه المعجزات..

    وسيبقى منتدى الديرة في خافقي
    قصيدةً جنوبيةً تحدوها حناجر الرجال على قرع طبول الشموخ
    وتتساوق الخطا في عرضةٍ من نوعٍ مختلف؛ تنتصب فيها يمنى الإباء وترتفع؛ لتنخفض يسرى التميع والانحطاط.
    وسيوف لوامع الأفكار تبرق وتلوح؛ من بين أغبرة هذا الفضاء العنكبوتي المزدحم

    وهي أيامي في هذا المنتدى
    غصن ( سذابٍ) ترك أثره الطيب في وجداني وعقلي وجسدي
    ومضيت ما مضيت؛ ولا أزال أجد العبق القديم؛ العبق الحبيب؛ السحر الحلال الذي تصمت له النفوس إجلالا.

    يا منتدى الديرة
    يا جذع ( عرعرةٍ) تعملقت في الأعماق
    ولو تعاون ألف هادمٍ ليقطعوها ما استطاعوا؛ ربما اختفت الغصون؛ بل وربما زال الجذع
    ثم لا نلبث ذات ضحىً من أضاحي القرية الجميلة؛ إلا ونحن نرى ( خلفةً) من تلك العرعرة ترفع رأسها للسماء.


    وقفت اليوم أسترجع منك ذكريات؛ وكانت مع نفسي نجوى
    هل تستحق الدنيا بكل قضاياها وأحوالها أن نقطع لأجلها حبال أعصابنا؟
    من أين يستمد ذلك الغضب المحمي صولجانه ليبرز في لحظات خلافٍ كي يكتم أنفاس الأخوة؟

    عذري...
    أنني عشت هذا المنتدى في سنين قليلةٍ لكنها اختزلت عقودا كثيرة
    بين أفكارنا قبلها وأفكارنا بعدها أمدا بعيدا؛ تناوشتنا تياراتٌ عدةٌ حتى ألقتنا منهكين نشكو ما كان ويكون.
    وليت شعري... هل لهذا التضارب مستقرٌ أم أخرج بعده وقد لزمت الجانب الآخر عن أفكاري الحالية؟


    عذري ( إن عذر الكرام)..
    أن مجتمعنا علمنا النقاش قبل أن يعلمنا الحوار؛ علمنا مبادئه ومعتقداته بل وكثير عاداته أنها هي الحق وكل ما عداها باطل
    ثم ترك فينا جذوةً منه لنحرق بها كل من نظن أنه يقترب من هذه المبادئ والمعتقدات والعادات
    فلما زلزلتنا هذه السنون الأخيرة؛ وكسرت السقف والحجب عن كثيرٍ مما كان مخفيا؛ استحلنا واستحالت ساحات نقاشنا إلى ميادين قتال وسجال

    ,ولبسنا ثياب التغيير كثيرا؛ و طبيعة التغيير لا عيب فيها ولا نقصان
    ولكن العيب فينا حين حمّلنا أفكارنا ما لا تحتمل؛ ومضينا ننصبها أمامنا شواهد؛ فكل نيلٍ منها حسبناه نيلاً منا.
    ولو استقبلت من أمري كثيراً مما استدبرت... لوجب العكس؛ ولنأى القلم عن ما لا يحبه وما لا يحب الكرام.
    ولكنها فطرة ابن آدم... ومن جهلنا نخطئ ومن أخطائنا نتعلم..

    ما غاب هذا المنتدى وما كان – تالله- ليغيب عن فؤادٍ أحبه
    ترعرع بين جنباته يلقي كلماته الصغيرة؛ فتتلقفها على بساط الأنس عيون أساتذةٍ كرام
    وهو الفضل منهم جميعا أهل الفضل؛ بدءاً بالوالد الأديب الحبيب ( قينان).. ووصولاً لآخر مشترك هنا..

    لن أقول سأعود إليه
    ولن أقول لن أعود
    كفاني من وزر الأقوال المسبقة ما مر من حياتي
    أنا بالقرب إن سنحت لي الحياة؛ وإني لأشعر أنه مهما يطول الأمد ويمتد؛ يعود القلب لموطن الحنين الأول

    كونوا كما أحب جميعا
    كونوا كما يرضاه لكم الضمير
    واغفروا زلتي وما كان مني؛ نفسي أقدمها ليقتص منها من أسأت بحقه؛ اقتصاص حسٍ إن لم يغن اقتصاص المعنى.

    فإن لم تغفروا على الأرض
    ويلٌ لنفسي إن كان القصاص يوم العرض
    .
    .
    .

    أخوكم الأصغر ( الفنار)
    " فأما الزبد فيذهب جفاءً وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض"
  • أبو ماجد
    المشرف العام
    • Sep 2001
    • 6289

    #2
    أأقول :هاهو جدول يعود ليتدفق سلسبيلاً في الديرة التي ظننّا أن بعض جداولها جفت ؟
    أم أقول هو الفنار أضاء المكان بعد أن حل ظلام لا ينيره إلا الفنار ؟


    أخي عبدالله : سعدت والله برؤية حروفك تضيء المكان ويراعك يتدفق إبداعًا .

    فأهلاً أهلاً أهلاً أهلاً ياعبدالله ، لكم اشتقنا لك ورب الكعبة .

    تعليق

    • عبدالرحيم بن قسقس
      مشرف المنتدى العام
      • Nov 2004
      • 2600

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة الفنار
      .
      المشاركة الأصلية بواسطة الفنار

      .
      .
      <رغم المشاغل والأعباء؛؛ يهزمنا الحنين دائما>

      بين يدي الموضوع:
      استرقت نفسي ومررت هنا؛ كما أفعل بين شهرٍ وشهر
      فوجدت موضوع أستاذي الحبيب ابن مرضي ( هذا جزاء امرئ)
      غامت أعيني؛ ولم أستفق إلا على صفحة سطرتها؛ وتوجب نزولها؛ وفي القلب – يشهد الله- أكثر مما نسطر.
      ...
      ...

      هنا كنت وسأكون
      الولادة على شاطئ المحبة، تعلمنا السباحة في بحور الود، وإن ضربتنا أمواج الاختلاف>

      هنا بزغت اليوم متأملا...
      فانفجر بركانٌ كان يظهر الهدوء
      وكم في نفوسنا من براكين؛ لا يستطيع تفجيرها إلا أصحاب القلوب الكبار؛ حين يخاطبوننا بلغة الصدق..
      وإذا جاء بدع الصدق؛؛ كان رد الدموع.

      كم سنةٍ قضيتُها هنا
      لا أعلم ولا أهتم أن أعلم؛ فمثل هذه الأمور لا تحسب بالثواني هكذا
      بل تحسب بالنبضات في القلوب، تحسب بما خالج الوجدان من عواطف، تحسب بما جرى في أوعية الدماء من تيارات مشاعرٍ تغالب الشاشات فتغلبها وتصل لأولئك الذين صنعوا لنا هذه المعجزات..

      وسيبقى منتدى الديرة في خافقي
      قصيدةً جنوبيةً تحدوها حناجر الرجال على قرع طبول الشموخ
      وتتساوق الخطا في عرضةٍ من نوعٍ مختلف؛ تنتصب فيها يمنى الإباء وترتفع؛ لتنخفض يسرى التميع والانحطاط.
      وسيوف لوامع الأفكار تبرق وتلوح؛ من بين أغبرة هذا الفضاء العنكبوتي المزدحم

      وهي أيامي في هذا المنتدى
      غصن ( سذابٍ) ترك أثره الطيب في وجداني وعقلي وجسدي
      ومضيت ما مضيت؛ ولا أزال أجد العبق القديم؛ العبق الحبيب؛ السحر الحلال الذي تصمت له النفوس إجلالا.

      يا منتدى الديرة
      يا جذع ( عرعرةٍ) تعملقت في الأعماق
      ولو تعاون ألف هادمٍ ليقطعوها ما استطاعوا؛ ربما اختفت الغصون؛ بل وربما زال الجذع
      ثم لا نلبث ذات ضحىً من أضاحي القرية الجميلة؛ إلا ونحن نرى ( خلفةً) من تلك العرعرة ترفع رأسها للسماء.


      وقفت اليوم أسترجع منك ذكريات؛ وكانت مع نفسي نجوى
      هل تستحق الدنيا بكل قضاياها وأحوالها أن نقطع لأجلها حبال أعصابنا؟
      من أين يستمد ذلك الغضب المحمي صولجانه ليبرز في لحظات خلافٍ كي يكتم أنفاس الأخوة؟

      عذري...
      أنني عشت هذا المنتدى في سنين قليلةٍ لكنها اختزلت عقودا كثيرة
      بين أفكارنا قبلها وأفكارنا بعدها أمدا بعيدا؛ تناوشتنا تياراتٌ عدةٌ حتى ألقتنا منهكين نشكو ما كان ويكون.
      وليت شعري... هل لهذا التضارب مستقرٌ أم أخرج بعده وقد لزمت الجانب الآخر عن أفكاري الحالية؟


      عذري ( إن عذر الكرام)..
      أن مجتمعنا علمنا النقاش قبل أن يعلمنا الحوار؛ علمنا مبادئه ومعتقداته بل وكثير عاداته أنها هي الحق وكل ما عداها باطل
      ثم ترك فينا جذوةً منه لنحرق بها كل من نظن أنه يقترب من هذه المبادئ والمعتقدات والعادات
      فلما زلزلتنا هذه السنون الأخيرة؛ وكسرت السقف والحجب عن كثيرٍ مما كان مخفيا؛ استحلنا واستحالت ساحات نقاشنا إلى ميادين قتال وسجال

      ,ولبسنا ثياب التغيير كثيرا؛ و طبيعة التغيير لا عيب فيها ولا نقصان
      ولكن العيب فينا حين حمّلنا أفكارنا ما لا تحتمل؛ ومضينا ننصبها أمامنا شواهد؛ فكل نيلٍ منها حسبناه نيلاً منا.
      ولو استقبلت من أمري كثيراً مما استدبرت... لوجب العكس؛ ولنأى القلم عن ما لا يحبه وما لا يحب الكرام.
      ولكنها فطرة ابن آدم... ومن جهلنا نخطئ ومن أخطائنا نتعلم..

      ما غاب هذا المنتدى وما كان – تالله- ليغيب عن فؤادٍ أحبه
      ترعرع بين جنباته يلقي كلماته الصغيرة؛ فتتلقفها على بساط الأنس عيون أساتذةٍ كرام
      وهو الفضل منهم جميعا أهل الفضل؛ بدءاً بالوالد الأديب الحبيب ( قينان).. ووصولاً لآخر مشترك هنا..

      لن أقول سأعود إليه
      ولن أقول لن أعود
      كفاني من وزر الأقوال المسبقة ما مر من حياتي
      أنا بالقرب إن سنحت لي الحياة؛ وإني لأشعر أنه مهما يطول الأمد ويمتد؛ يعود القلب لموطن الحنين الأول

      كونوا كما أحب جميعا
      كونوا كما يرضاه لكم الضمير
      واغفروا زلتي وما كان مني؛ نفسي أقدمها ليقتص منها من أسأت بحقه؛ اقتصاص حسٍ إن لم يغن اقتصاص المعنى.

      فإن لم تغفروا على الأرض
      ويلٌ لنفسي إن كان القصاص يوم العرض
      .
      .
      .

      أخوكم الأصغر ( الفنار)



      *****

      أخي العزيز عبدالله ( الفنار )

      لقد سطرت موضوع بماء الذهب وطرزته بالألماس

      الفنار عضو منتدى الديرة منذ تاريخ Sep 2003 يقول ( هنا كنت وسأكون )

      ونحن نقول ( وهنا بزغت اليوم متأملا كعادتك دائما )

      لك خالص تحياتي وتقديري


      *****

      تعليق

      • حنين
        عضوة مميزة
        • Oct 2004
        • 2439

        #4
        بدون مبالغة ، وبكل صدق ..ذهبت لملف العضو، وكلي دهشة وفرحة ورجاء ؛ لأتأكد هل العضو ( الفنار ) هو فنارنا الألماسي اللي منورنا زمان بدرره الرائعة ، أم فنار آخر يحمل نفس المعرف !!!


        فرحتي لا توصف يشهد الله أيها الفنار ( النادر ) ! وأعجز عن التعبير عن تلك الفرحة حقيقة !!!

        الحمد لله أن عدت أستاذي الفنار ....نور المكان من جديد بتشريفك بارك الله فيك .


        لا خير في وعد إذا كان كاذبا..

        ولا خير في قول إذا لم يكن فعل.

        تعليق

        • احمد البشيري
          عضو مميز
          • Jun 2002
          • 1513

          #5
          أهلا وسهلا بهذه الطلّة الجميلة والرائعة والتي توحي إلى طيب معدنك وأصلك,, كيف لا وأنت من يقول ( فإن لم تغفروا على الأرض,, ويلٌ لنفسي إن كان القصاص يوم العرض ) ما أروعها من كلمة وما أكبره من طلب,, أخي الفاضل كلنا ذلك الشعور ( إن لم نغفر لبعضنا البعض فوق الأرض,, فويل لأنفسنا إن كان القصاص يوم العرض ),, كلنا خطاؤن وخيرنا التوابون,, ولكن عزائنا في مركبنا هذا ( منتدى الديرة ) أننا لا نحمل في قلوبنا شيئا من الحقد والكراهية أو الضغينة لبعضنا البعض هذا ما أشعره وأعمل به وأعتقد إن لم أكن أجزم أن جٌل أعضاء منتدانا على شاكلتك يسيرون,, كيف لا وأنت الفنار ( أحد مرشدي هذه السفينة إلى طريق الصواب والمسير إلى بر الأمان ) فالسفينة التي مرشديها على شاكلتك حتما ستبحر بأمان ( بإذن الله ),, حتما ستصل وستبحر مراتٍ ومرات ما كُتِبَت لها النجاة طالما مرشديها وربانها وكل من بداخلها على قلب رجلٍ واحد ويحملون هذا الشعور النبيل وحسن الخلق ,,, فلله درك من رجل من قبل ومن بعد...

          كم نحن بشوقٍ إلى تواجدك وتواجد منهم على شاكلتك,, إن أخطأنا عفوا,, وإن أخطأوا وجدوا العافين.

          كم نحن بشوقٍ إلى إبداعاتك وإرشاداتك ونبع قلمك الكريم,, فلا تبخل,, ولا تغيب,, بل لا تتأخر!!!,, فنحن عطاشا لننهل من معين نبعك الصافي كصفاء قلبك.


          تقبل فائق إحترامي وجُل تقديري لشخصك الكريم,, والشكر موصول للجميع وعفى الله عني وعنكم أجمعين إلى يوم الدين...




          أخوكم/احمد البشيري
          سبحان الله العظيم عدد خلقـــه
          سبحان الله العظيم مداد كلماتـــه
          سبحان الله العظيم زنة عرشـــه
          سبحان الله العظيم رضى نفســـه










          تعليق

          • فارس الأصيل
            عضو مميز
            • Feb 2002
            • 3319

            #6

            رفيق الدرب
            لو تحدثت لكثر الحديث ولطال ولكن الحمدلله
            شكرا عبدالله
            هـذا أنا قـدر تـقـاذفـنــــــــي
            كالبحر عمقاً والفضاء مدى
            مدونتي
            أحمد الهدية

            تعليق

            • الشعفي
              مشرف المنتدى العام
              • Dec 2004
              • 3148

              #7
              مرحباً بك أخي الفنار وحمداً لله على عودتك إلينا سالماً بعد طول غياب


              الحياة أخي الكريم مدرسة وما أجمال ان يستفيد منها

              ويراجع الإنسان نفسه ويصحح ما بدر منه

              كما أن الاعتذار من أخلاق الكبار

              والصفح والعفو من شيم العظماء

              أهلاً بك ومرحباً مرة أخرى
              من مواضيع الشعفي في منتدى الديرة

              تعليق

              • عبدالرحمن
                • Dec 2000
                • 4527

                #8
                أخي عبدالله..
                لغة .. ليتني أملك من المفردات ما يجعلني أرقى إلى مصافها. ولكن ما يسعدني أن أساتذتي سبقوني بالرد.
                ما يسعدني هو ما سمعته عن أخبارك الجميلة. لذلك فثق أنك معنا حتى وإن غيبتك الظروف.

                أهلاً بعودتك وفي إنتظار الجديد.
                sigpic

                تعليق

                • جنوبي جنوبي
                  عضو مشارك
                  • Sep 2005
                  • 187

                  #9
                  حياك الله يا الفنار بين ربعك وإخوانك ومحبيك في منتداك منتدى الديرة
                  صحيح إنك غبت لكن جبت الغنائم، وصحيح إنك أبطيت لكن من جاء ما أبطأ.
                  سعداء جدا برؤية قلمك أيها الفنار العزيز.



                  اللهم اغفرلي وتب عليّ إنك أنت التواب الرحيم

                  تعليق

                  • ابن مرضي
                    إداري
                    • Dec 2002
                    • 6171

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة الفنار
                    .

                    الولادة على شاطئ المحبة، تعلمنا السباحة في بحور الود، وإن ضربتنا أمواج الاختلاف>

                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    سروري كان كبيرا لا يشابهه حتى سرور الملاح حين يرى أضواء فنار الشاطيء في ظلمة الليل او انعدام الرؤية ...!

                    لا يوجد لدي من الوقت ما يمكنني من التعليق على هذه القطع الأدبية العميقة ، لكني أكتفي بتسجيل حضوري وإعلان سروري بهذه الإضاءة من فنارنا الغالي .

                    .


                    همسة : عبد الله العزيز ؛ أحمد الله إن كان موضوعي هو أحد الأسباب التي جعلتك تأتي وتسجل هذه الخواطر النظيفة الصافية الأصيلة . ولكنني أؤكد لك في الوقت نفسه واقسم لك بالله العظيم أنك لم تغب عن ذاكرتي وإنني كنت أتخيل عودتك ولقاءك في أغلب الأوقات .


                    خلاصة : العبارة التي اقتبستها أعلاه تستحق منا الوقوف عندها ، لنتخذ منها منهجا ...!
                    كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

                    تعليق

                    • قينان
                      أدعو له بالرحمه
                      • Jan 2001
                      • 7093

                      #11

                      الحبيب الغالي الفنار..

                      ماكنت يوما من الايام أنساك ولاكانت الا يام التي تنسينا بابن حبيب خلوق ومثقف لا والله .

                      أقسم بالله العلي العظيم أنني أقراء كلماتك فهمل الدمع من عيني ..

                      ولايهمل الدمع إلا من الفرح والحب فوالله الذي لاينحلف بغيره أنني احترمك واقدرك كمثل أحد أبنائي..

                      وأنني اتلمس أخبارك وأسر لها أي والله..

                      أسمحني فلم أستطيع الا سترسال

                      ولكن لنا لقاء إذا كان لنا في الحياة بقية.
                      sigpic

                      تعليق

                      • الواصل
                        عضو مميز
                        • Oct 2007
                        • 2396

                        #12
                        عوداً حميداً

                        أخي العزيز (الفنار)
                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                        انا أعتذر عن الرد متأخراً ويسرني في عدد من الكلمات أن ارحب بك لكوني حديث عهد بهذا المنتدى ولم أعرف سبب غيابك الذي ذكره الأخوة الكرام ولكن أحمد الله أنك بيننا ونفخر جميعاً بوجودك
                        أهلاً بك
                        أهلاً بك
                        أهلاً بك ،، لو رددت هذه العباره الف مرة فأنت جدير بها لكثرة ما سمعت من الثناء على أعمالك من المعاصرين لهذا المنتدى ولك تحياتي (أخوك الواصل)

                        تعليق

                        • رعــد الجنـــوب
                          مشرف منتدى الشعر النبطي
                          • Aug 2004
                          • 4075

                          #13
                          الاستاذ الفنار

                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                          سعادتي والله لا توصف برؤية معرفك ينير جنبات هذا المنتدى

                          كنا ننتظر دائماً وبفارغ الصبر حضور أمثالك فكلنا شوق الى رؤيتك وإلى مداد قلمك

                          فمهما كان الإختلاف فلا أعتقد أن أمثالك يأخذون ذلك حجة للإبتعاد

                          فمرحباً بك مرة آخرى وأمل ألا يطول الغياب

                          تعليق

                          Working...