إن سلوكيات المعلم في الوقت الحالي أصبحت سلوكيات لا تنم عن وعي فكري صحيح 00 ودون مراعاة لأهمية الرسالة الملقاة على كاهل هذا الرجل والذي ينادونه ( معلمي الفاضل أو والدي العزيز ) .
لقد أصبحت سلوكياته من سلوكيات المراهقين والمشاغبين وقريبة جداً من سلوكيات طالب يحتاج للنصح والإرشاد والمراعاة ناهيك بأن أهميته المعهودة أصبحت تتلاشى شيئاً فشيئا بحيث أصبحت هيبته لا تعني شيئاً لهذا الطالب 000 صورة ربما تكون معقولة أو غير معقولة ولكنها من واقع هذا الزمن 00 أن ترى معلم وطالب على طاولة واحدة وأمامهم ( الشيشة ) 00 أن تراهم معاً في مجلس فكاهي ساخر يتناولون فيه ما حرمه الإسلام والدين الحنيف والكثير من الصورلهذا الرجل الذي لم يحترم الزمن 00 وربما هذه من ضمن الشواذ الموجودة في هذا الزمن وأننا لا نشير بالبنان لكافة المعلمين بل أن هناك فئة تنطبق عليهم هذه الشواذ ويشوهون بذلك صورة المعلم الفاضل .
إن ما ينبغي على هذا الرجل أن يكون عليه هو أن يعي مدى أهمية الرسالة الملقاة على عاتقه بكل معنى الكلمة دون التراخي في هذه المسؤولية والتي سوف يكون مسؤولاً عنها حتى النهاية 00
1
الأستاذ في الماضي:
: كان الأستاذ كما يقولون اسم على مسمى شخصية محترمة له كلمة مسموعة بين الطلاب صاحب سمعة كبيرة مؤهل علميا ممتاز ,,,
الأستاذ في الحاضر::
مسكين الأستاذ في المدرسة الطالب هو الأقوى شخصية في بعض الأماكن ليس له احترام بين الطلاب بالقدر الكافي تجد ربما الطالب يرفع صوته وأحيانا ربما سلاحه الشخصي في وجه الأستاذ ...المستوى التعليمي متدني ...
إن ما ينبغي على هذا الرجل أن يكون عليه هو أن يعي مدى أهمية الرسالة الملقاة على عاتقه بكل معنى الكلمة دون التراخي في هذه المسؤولية والتي سوف يكون مسؤولاً عنها حتى النهاية 00
1
الأستاذ في الماضي:
: كان الأستاذ كما يقولون اسم على مسمى شخصية محترمة له كلمة مسموعة بين الطلاب صاحب سمعة كبيرة مؤهل علميا ممتاز ,,,
الأستاذ في الحاضر::
مسكين الأستاذ في المدرسة الطالب هو الأقوى شخصية في بعض الأماكن ليس له احترام بين الطلاب بالقدر الكافي تجد ربما الطالب يرفع صوته وأحيانا ربما سلاحه الشخصي في وجه الأستاذ ...المستوى التعليمي متدني ...
منقول بتصرف
تعليق