Tweet
اين انت؟
-
-
بسم الله الرحمن الرحيم
ذهبت مع الريح أو منع من ظهورها اشتغال المحل بالا بتسامة الصفراء كبديل أوجدها المخ بسبب الاشارات السلبية التي يتلقاها من جو المحيط العام المليء بالاتربة والادخنة السوداء، ننتظر وقد يطول الانتظار!!، حياك الله مرة أخرى. ونشكر لك هطولك.يارفيقي مد شوفك مدى البصر
لايغرك في الشتاء لمعة القمر
الذي في غير مكة نوى يحتجه
لاتغدي تنصب له الخيمة في منىتعليق
-
الله الله كم أنت رائعاً يا أبا أحمد
هكذا مقطوعات والا فلا قرأتها ولكني سوف اعيد قرأتها مراراً
لك مني صادق محبتي واحترامي وكل عام وانت بخير
تعليق
-
الأستاذ العزيز الغالي / أبو صخر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يشرفني مرورك ويسعدني .
عزيزي: عدنا والعود أحمد إن شاء الله . وكما تعلم أيها العزيز أن الخسائر ، وخصوصا في هذا الزمان ، كثيرة ..!
إلا أن المكاسب أيضا كثيرة ، ومن مكاسبي أنا شخصيا وجودك وأمثالك في هذا المنتدى الذي نتبادل فيه الأراء ونبث إلى بعضنا البعض بعد الله شكوانا ...! فنجد من أمثالكم الكريم وذي المروءة الذي يواسينا ويعزينا ويتألم ...!
شكرا لك من الأعماق على مشاعرك الصادقة النبيلة .
كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل
تعليق
-
الأستاذ العزيز أحمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا دعني أبدأ معك بالإجابة على سؤالك الذي جاء في نهاية موضوعك وأقول لك بلى أنت محق .
ثانيا كما تعلم أيها العزيز أن أبا الطيب قد صحب الزمان قبلنا وصحبه وعانى منه كما قال :
صحب الناس قبلنا ذا الزمانا .... وعناهمُ من دهرهِ ماعنانا
وأنت خير من يعلم أيضا أن الدهر يومان ، احدها لك والآخر عليك . ومن سرّه زمن سآءته أزمان .... كما يقول ابن زيدون .
عزيزي ؛ هي كما ذكرت ، ضد يظهر حسنه الضد . ففي الأولى كما تفضّلت ، ضيق وانكسار ، وفي الثانية فرح واستبشار ، وهذه هي سنة الله ، فلا فرح يدوم ولا ترح يبقى .
سيدي أؤكد لك أنها خاطرة استفضتها في وقتها فرحبّت بها وأخرجتها ، ليس إلا..!
لك ألف تحية معطرة .كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزلتعليق
-
أخي الغالي أبا أحمد
شهر مبارك وكل عام وأنت ومن تحب بخير وسعادة
لكلٍ منا ابتسامة هربت ، وزهرة ذبلت ، ونجمة كنست ، وسحابة تلاشت ، ولكن يبقى الأمل
نعم الأمل يا أبا أحمد ، هو الذي يجب ألا يهرب أو يتلاشى أو يذبل .
لم أعهدك يائسًا ، ومثلك يجب ألا يدب اليأس إلى نفسه .
اسقِ بذرة الأمل وستتفتح يومًا وتنمو وتثمر إن شاء الله .
لك صادق مودتي وتحيتي .
تعليق
-
الأستاذ العزيز : أبا زهير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ذكّرك الله الشهادة ، فقد ذكرتني أنها ( ذهبت مع الريح ) [ Gone with the wind ] حيث كانت فعلا شمعة في مهب الريح
..!
عزيزي كما قلت سننتظر فكما قال الشاعر :
وإن يك صدر هذا اليوم ولّى ....فإن غدا لناظره قريب .
شكرا لتواجدك وشكرا لعباراتك العاطرة الزكية .كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزلتعليق
-
الابتسامة
الزهره
النجمة
السحابه
العروس
نفس مواصفات فقيدتي !! وفقيدتي تزيد عنها بأنها كانت تعدني بأن لا تفارقني أبدا !!
كلها كانت عندي وبين يدي ....وذهبت ولم تعد !!!..
واصل البحث أستاذي بن مرضي ..واصل بقوة
..فمازلت أبحث عنها في كل مكان والله المستعان ..
لا خير في وعد إذا كان كاذبا..
ولا خير في قول إذا لم يكن فعل.تعليق
-
الأستاذة الكريمة حنين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جميل أن تشتركي معي في افتقاد هذه الأشياء الجميلة وليس فقدها . وأعزيك فعلا في ذلك الوعد الذي لم يُلتزم به !
أما بخصوص البحث ، فأنني أعدك ايضا بمواصلته ولكن من أين لي بشمعة ذهبت مع الريح بعدما أضاءت ظلمات النفق ، أو ابتسامة خُطفت بعدما لمعت كبارق أمل بالغيث والرحمة ، أو سحابة أضمحلت بعدما كاد غيثها ينهمر ، أو زهرة ذبلت وهي في أوج نظارتها ، أو نجمة كنست وهي في أوج توهجها ؟!
قفلة : أعلل النفس بالآمال أرقبها ... ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل .كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزلتعليق
-
الأستاذ الفاضل بن مرضي ، كل عام وأنت بخير
أين أنت ؟
سؤال يهز المشاعر ويحرك الأشجان إذ أن المفقودات هنا ليست ( أنت ) فقط بل أشياء كثيرة عرفها لنا أديب المنتدى ووصفها لنا بما يجعلنا نوقن أن الخسارة كبيرة جداً ، يبحث الكاتب عن ابتسامته التي فقدت ، وزهرته التي ذبلت ، ونجمته التي غارت ، وسحب غائبة وعروس هاربة !
جميع أسباب سعادته وكل آماله وطموحه تكسرت وتبعثرت وتلاشت لتتركه وحيداً يصارع الحزن والألم
ترى ... أي شيء فقده كاتبنا ليفقد معه كل هذه الأشياء ؟؟!!
سيدي
لا نملك إلا أن نشاطرك الألم وندعو الله أن يرد إليك ضالتك وألا يريك مكروها
ونذكرك بأنه :
ما بين طرفة عين وانتباهتها...يغير الله من حالٍ إلى حال
أشكرك من الأعماق وإلى مزيد من التألق
لكل بداية .. نهاية
تعليق
-
الأستاذة الكريمة / حديث الزمان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكر لك مرورك وتعليقك الذي أتشرف بأن يكون مسك ختام هذا الموضوع الذي أضاف إليه الزملاء الكرام الشيء الكثير .
كنت إلى وقت قريب أصدق قول الشاعر الذي يقول :
لا يعرف الشوق إلا من يكابده ... ولا الصبابة إلا من يعانيها .
لكنني عدلت عن ذلك عندما رأيت تعليقاتكم هنا وإضافاتكم ، حيث شاركتموني المي وبعثتم في أملي . فالحمد لله على وجود أمثالكم إلى جانبي .كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزلتعليق
تعليق