شيخ الربايط قرطان
في الو سميه .. يروق للبعض من الزُرّاع أن يقتني بجانب الهوش .. عددأ - من الربايط -....
تأكل من خشاش الأرض وأكلة أخرى لها من الجذب ماهو عظيم ...عشبة الجميم ( قعر نبات الحشائش ) وكذلك أنواعاً شتى تحصل عليها كالقـُشار... فضلة وجبات العيال ومن قعر البراد حثل أبو جبل أفخر أنواع الشاي ...
مع زمجرة راعد الصيف تمنح مع المانحين مفروك عذوك الذره البيضاء.. وهذه وجبه تكاد تحنق نفسها من أجل مافي صحن التوتوه من إغراء.. وبعد ذلك يركب ضهر أخيه .. يشبعه دبغا وإهانه ... فالبطنه تذهب الفطنه ..
ولأن نغمة الوتر تهز... فكذلك الشأن عند قرطان... فالهز كمثير ينتج عنه الرقص كفعل .. فالمباني تهتز خراباً من الزلزلة. ..وجمهور الغفله ترتعد فرائسه من هز الوسط .... وقرطان يتراقص طرباً لجلجلة حبات الذره ..
نلعب نحن الصغارعلى قرطان... فنضع في الصحن حصماء بدلاً من الذره ونهزها مع إقتران الهز بإطلاق الإسم (قرطان ) مع تكرار هذه العمليه تعلم الشاطر من المثير فن إستجابة إسمه الصريح ...
يابافلوف خذ هذه النظريه التي مارسناها في الصغر فأبدلنا المثير الطبيعي بأخر غير طبيعي ونقشنا الإسم في مخ الربيطه .. وحق لنا الحصول في نظرية لحس القعور ...( البراد التوتوه نبات الجميم).على إمتياز تلقين الطلي فكرة التبعيه وخاصة وجبة التوتوه التي تعزز لمن يخاف عليه دعه وشأنه فإنه ( يتبع )...
يكبر قرطان ويسمن ونتله على الجبين .. ولو علم أن نهايتة بقطع بلعومه مالحس القعور ..
وليس بالوحيد هو... ولكنه كشيخ كان له النصيب الأوفر من الدمغ ... وإلا فمعه أخيه (سحاب ) وأمه وابيه وصاحبته (ربايط) ...
ياهذا الصيف وقعه أشد وطأة من الشتاء ...
وصيفنا في كل موسم ....تطفل عليه جملة من البشر درجّوا على المكوث عند كل مالهم به رابط فمنازلهم بالديره صكوها بالضبه والزرافيل .... وأدّعوا بهتانا فقدان المُدلّى ( مفتاح الضبه ) ...و أن متاعهم مغطا ه بعجّة وتراب الصيف ...الأمر الذي اشتكى منه السواد الأعظم من تطفلهم.... فالخروج للصيف امراً عندهم في غاية البساطه ينعكس صعوبة في نكرانهم صنائع الجميل التي ذهب معها مخ قرطان وموزة فخذه ...
نعم في صيفنا مثيرات طبيعيه جاذبه للديره ..... وهناك أخرى غير طبيعيه خارقه للعاده في فكر أهل الجمايل أستغلها كثيراًمن الدخلاء في بسط الذراعين في قيلولة الصيف للتمتع ببرودة فـيّة الغير ...
في الو سميه .. يروق للبعض من الزُرّاع أن يقتني بجانب الهوش .. عددأ - من الربايط -....
تأكل من خشاش الأرض وأكلة أخرى لها من الجذب ماهو عظيم ...عشبة الجميم ( قعر نبات الحشائش ) وكذلك أنواعاً شتى تحصل عليها كالقـُشار... فضلة وجبات العيال ومن قعر البراد حثل أبو جبل أفخر أنواع الشاي ...
مع زمجرة راعد الصيف تمنح مع المانحين مفروك عذوك الذره البيضاء.. وهذه وجبه تكاد تحنق نفسها من أجل مافي صحن التوتوه من إغراء.. وبعد ذلك يركب ضهر أخيه .. يشبعه دبغا وإهانه ... فالبطنه تذهب الفطنه ..
ولأن نغمة الوتر تهز... فكذلك الشأن عند قرطان... فالهز كمثير ينتج عنه الرقص كفعل .. فالمباني تهتز خراباً من الزلزلة. ..وجمهور الغفله ترتعد فرائسه من هز الوسط .... وقرطان يتراقص طرباً لجلجلة حبات الذره ..
نلعب نحن الصغارعلى قرطان... فنضع في الصحن حصماء بدلاً من الذره ونهزها مع إقتران الهز بإطلاق الإسم (قرطان ) مع تكرار هذه العمليه تعلم الشاطر من المثير فن إستجابة إسمه الصريح ...
يابافلوف خذ هذه النظريه التي مارسناها في الصغر فأبدلنا المثير الطبيعي بأخر غير طبيعي ونقشنا الإسم في مخ الربيطه .. وحق لنا الحصول في نظرية لحس القعور ...( البراد التوتوه نبات الجميم).على إمتياز تلقين الطلي فكرة التبعيه وخاصة وجبة التوتوه التي تعزز لمن يخاف عليه دعه وشأنه فإنه ( يتبع )...
يكبر قرطان ويسمن ونتله على الجبين .. ولو علم أن نهايتة بقطع بلعومه مالحس القعور ..
وليس بالوحيد هو... ولكنه كشيخ كان له النصيب الأوفر من الدمغ ... وإلا فمعه أخيه (سحاب ) وأمه وابيه وصاحبته (ربايط) ...
ياهذا الصيف وقعه أشد وطأة من الشتاء ...
وصيفنا في كل موسم ....تطفل عليه جملة من البشر درجّوا على المكوث عند كل مالهم به رابط فمنازلهم بالديره صكوها بالضبه والزرافيل .... وأدّعوا بهتانا فقدان المُدلّى ( مفتاح الضبه ) ...و أن متاعهم مغطا ه بعجّة وتراب الصيف ...الأمر الذي اشتكى منه السواد الأعظم من تطفلهم.... فالخروج للصيف امراً عندهم في غاية البساطه ينعكس صعوبة في نكرانهم صنائع الجميل التي ذهب معها مخ قرطان وموزة فخذه ...
نعم في صيفنا مثيرات طبيعيه جاذبه للديره ..... وهناك أخرى غير طبيعيه خارقه للعاده في فكر أهل الجمايل أستغلها كثيراًمن الدخلاء في بسط الذراعين في قيلولة الصيف للتمتع ببرودة فـيّة الغير ...
تعليق