الحقيقه نأسف أشد الأسف عندما نقرأ ونسمع لبعض الناس وهو يحاول استدراج عواطف الاخرين
كي يتم الصفح عن المجرم هذا والمجرم ذاك وما قضية ابو كاب (طاقيه) الا مثالا للشاب المعوج
السيء السلوك عديم التربية والاخلاق الذي يسعى جاهدا للعبث بالممتلكات وتعريض الاخرين
للموت والخطر الكبير وهو بلا شك (ابو كاب) مكملا لتصرفات اجرامية سابقة قام بها بعض
الشبان الغير محسوبين على الانسانية او البشر وامتداد وتوسع لآفاق الجريمة المنظمة التي
نراها تزداد يوما بعد يوم بين هؤلاء الشباب المسعورين بهوس الاعتداء على ارواح الابرياء
والمستهترين بكل الانظمة والقوانين التي تحمي المجتمع من عبث الاشقياء والمجرمين الذين
كل هوسهم هو سرقة الممتلكات وتخريبها ويتعدى الامر الى استخدامها كأداة قتل واعتداء على
الاخرين .
تفحيط ابو كاب ومحاولة الاعتداء على تلك الفتاة البريئة في احد الشوارع ليلا والتي شاهدناها
قبل مدة ليست الا مكملات للجريمة المنظمة التي يقوم بها بعض الشباب واستهتارا بالقوانين
التي وضعت لحمايتنا وحماية بيوتنا ومجتمعنا من عبث العابثين والمجرمين .
التمادي وادمان تلك الجرائم وانتشارها بين بعض الشباب ليست الا مبشرات تنبيء بمجتمع
خطير غير سوي اذا افترضنا انه يمكن لكل مجرم ان يهرب بجريمته وان ينجو بفعلته في
كل مرة يقترف فيها جرما اوخطئا ليس باليسير ان نسكت عنه , كما انه يشجع الآخرين من
محبي التقليد الاعمى وتقليد المجرمين , لذا لا يجب علينا ان نسكت ونكتفي بالتعهدات من
هؤلاء المجرمين بل يجب تطبيق اشد العقوبات على كل شاب مستهتر ومجرم وتعميق تطبيق
العقوبات الى الاشد والاكثر حزما على الجميع بدون استثناء سواء كان ابو كاب ام كان ابو
طاقية او حتى كان ابو عقال .
كي يتم الصفح عن المجرم هذا والمجرم ذاك وما قضية ابو كاب (طاقيه) الا مثالا للشاب المعوج
السيء السلوك عديم التربية والاخلاق الذي يسعى جاهدا للعبث بالممتلكات وتعريض الاخرين
للموت والخطر الكبير وهو بلا شك (ابو كاب) مكملا لتصرفات اجرامية سابقة قام بها بعض
الشبان الغير محسوبين على الانسانية او البشر وامتداد وتوسع لآفاق الجريمة المنظمة التي
نراها تزداد يوما بعد يوم بين هؤلاء الشباب المسعورين بهوس الاعتداء على ارواح الابرياء
والمستهترين بكل الانظمة والقوانين التي تحمي المجتمع من عبث الاشقياء والمجرمين الذين
كل هوسهم هو سرقة الممتلكات وتخريبها ويتعدى الامر الى استخدامها كأداة قتل واعتداء على
الاخرين .
تفحيط ابو كاب ومحاولة الاعتداء على تلك الفتاة البريئة في احد الشوارع ليلا والتي شاهدناها
قبل مدة ليست الا مكملات للجريمة المنظمة التي يقوم بها بعض الشباب واستهتارا بالقوانين
التي وضعت لحمايتنا وحماية بيوتنا ومجتمعنا من عبث العابثين والمجرمين .
التمادي وادمان تلك الجرائم وانتشارها بين بعض الشباب ليست الا مبشرات تنبيء بمجتمع
خطير غير سوي اذا افترضنا انه يمكن لكل مجرم ان يهرب بجريمته وان ينجو بفعلته في
كل مرة يقترف فيها جرما اوخطئا ليس باليسير ان نسكت عنه , كما انه يشجع الآخرين من
محبي التقليد الاعمى وتقليد المجرمين , لذا لا يجب علينا ان نسكت ونكتفي بالتعهدات من
هؤلاء المجرمين بل يجب تطبيق اشد العقوبات على كل شاب مستهتر ومجرم وتعميق تطبيق
العقوبات الى الاشد والاكثر حزما على الجميع بدون استثناء سواء كان ابو كاب ام كان ابو
طاقية او حتى كان ابو عقال .
تعليق