هذا نموذج مما يكتب
ويحاك لهذا البلدقبل البدء :
( قيلت تلك الجملة يوما ما في تاريخ أوروبا , وربما كنا نحن أيضا نسير في ذات الاتجاه )
=====
أصبح الإصطدام بالدين حدثا يوميا نمارسه في حياتنا ( كسعوديين ) بكل فئاتنا .
واصبح الدين الاسلامي السمح , عصا جلاد تنال من أكتافنا بشكل مستمر حتى تعودنا على تلك السياط .
والسبب ليس ديننا الحنيف بحد ذاته ولكن السبب أننا ودون أن ندري , سمحنا لمجموعة من الغلاة بأن يختطفوه , ثم يخفوا منه ما شاؤو ويظهروا ما شاؤو , ثم يصنعوا منه حاجزا شنيعا يحول بيننا وبين ممارسة الحياة كما مارستها وتمارسها كثير من الشعوب الاسلامية الغابرة والحديثة , بكل يسر وسهولة. ودون اصطدام بالدين إلا فيما حرم الله.
أصبح الدين (كما يترجمه لنا بعض من يدعي فهمه) في حالة صدام مستمر مع الدولة , ومع المجتمع , ومع الاقتصاد , ومع العلم , والسياسة , ومع الطبيعة البشرية السليمة.
فهنا قاض يفرق بين زوج وزوجته بحجة عدم تكافؤ النسب
وهناك شيخ يحرم مشاهدة برنامج تلفزيوني
وذلك شيخ يتسبب في تعطيل بيع النساء لاغراض النساء ولوازمهن الخاصة
شيخ يحرم تداول أسهم شركة بعينها وآخر يحلل
واعضاء في الهيئة يوقفون احتفال ( قرقيعان ) للأطفال
شيخ يصدر فتوى بتحريم ( احضار الورد ) للمرضى
ومفت يصدر فتوى بأن الرصد الفلكي لهلال رمضان ( بدعة ولا يجوز )
متنطع يأمر مريديه أن يهاجموا شخصيات معينة من خلال الانترنت
ومتنطعون يهاجمون محاضرا في ناد أدبي أثناء إلقاء محاضرة
متنطعة تمنع رجال الدفاع المدني من الدخول الى كلية البنات لانقاذ مصابة
ومتنطع يحرض العوام على الاطباء وعلى المستشفيات
متنطعون يهاجمون شيخا أثناء القاء محاضرة في مسجد
... ومتنطع يتخصص في إخراج فتاوى تكفير الأعيان من مجلدات الفتواوى القديمة ليثير بها الفتن .
ومتنطعون كثر في كل مكان من بلادنا يمارسون ألعابهم اليومية , دون حسب أو رقيب.
كل هؤلاء وغيرهم , وكل الأحداث اليومية التي تحدث هنا وهناك دون أن نسمع عنها , إنما هي مراحل من تاريخنا الحديث , تعطينا إن كنا نعي مؤشرات قوية على أننا نسير على خطا أوروبا وتحديدا على خطا الثورة (الفرنسية) ... مصداقا لقول الحبيب صلى الله عليه وسلم ( لتتبعن سنن من كان قبلكم).
الناس في بلدنا صامتون , ليس لأنهم راضون ولكن لانهم تعودوا على الصمت ....
المواطن السعودي الذي يعاني من البطالة ويصمت , ويعاني من الفقر ويصمت ويعاني من انقطاع الخدمات عن بيته ويصمت , ويعاني من اهتزاز ثقته في الأمن ويصمت , ويحس بالألم من أجل بلاده وشباب بلاده وثروات بلاده ويصمت
هو أيضا مواطن سعودي يعاني من تسلط ( المطاوعة ) على حياته أحيانا ولكنه أيضا يصمت.
الصمت لا يعني الرضى وإنما هو نوع من أنواع التعايش والصبر عند كثير من الناس , ويزيد من ذلك الصبر محبة الله ومحبة دين الله التي تجعل من مجرد التفكير والتذمر من تلك الأمور لدى بعض الناس معصية يستغفرون منها ...
ولكن الصبر درجات, وقد يصل ذلك الصبر إلى حدما ثم يقف عند نقطة من الزمن . تلك النقطة التي تصل فيها مرحلة الخلاف الى نقطة (اللاعودة)
على أولئك (المطاوعة المتطعين) وأستثني المعتدلين , أن يحاولوا أن يتلمسوا آراء الناس حول ما يفعلون .
مشكلتنا في هذا البلد أنه لا توجد مؤسسات حكومية أو خاصة لقياس الرأي العام وبالتالي , لا أحد يحس بالكارثة حتى تقع.
وقد يكون ولله الحمد في بلدنا مجموعة كبيرة من الناس الذين لديهم ما يكفي من الإدراك ليفصلوا بين الاسلام وبين آراء بعض المتنطعين , ولكن المصيبة أن الغالبية من الناس لا يجيدون ذلك
وبالتالي فإن هؤلاء الغالبية سينتجون يوما ما جيلا يسأم من الصدام اليومي مع الدين ليصل الى تلك الدرجة التي يصرخ فيها بصوت عال : ( طز في الاسلام , طز في الدين , انا أبغا أعيش حياتي )
في بلادنا العديد من المؤشرات التي تدل على اقتراب خروج ذلك الجيل , الذي يريد أن تمرده على سيطرة المطاوعة
وسيكون ذلك وللاسف عبر إعلان التمرد على الاسلام (برمته) كدين تماما كما حدث في أوروبا قبلنا بعدة قرون.
أحرقت في بلادنا مساجد , وتم التهجم على محجبات , وقاطع بعض الشباب الصلاة نهائيا , بل ومؤخرا أصبحت المجاهرة بالافطار وربما على رشفات من (العرق) المحلي الصنع في نهار رمضان (حركة) يمارسها بعض المراهقين في احتفاليات رمضانية صباحية في أطراف المدن.
مسؤولينا الكرام , مفكرينا , علماؤنا وناشطونا في كل المجالات
يمكنكم أن تقولوا , الحمد لله إحنا بخير لكي تهربوا من التفكير بذلك اليوم الذي بدأت علامات اقترابه تلوح في الأفق
أو يمكنم ان تفكروا في كيفية إعادة الأمور الى مسارها وإزاحة تلك العقول المتحجرة عن مسار الاسلام وعلاقته بالدولة وبالحياة.
ترى هل يمكن للإسلام السمح أن يتحرر من سيطرة التنطع والجهل ؟
ممكن جدا والله على كل شيء قدير.
رد
صباح الخير
اللي ييقرى كلامك يقول ان المطاوعة معهم بواكير ويجلدون الناس
ياحبيبي المطاوعة اطباء ومهندسين ومعلمين وهم جزء من المجتمع وركيزة اساسية فيه
عندنا كل شي عصري وعايشين زي مانبي ولكن...
اللي تعود على البارات ومراقص العري والجو المختلط يشعر انة غريب بديارنا
اللي يقول اشنقو العلماء
العلماء يتكلمون في تخصصهم الشرعي
واذا ماتفهم خلاف العلماء هذي مشكلتك انت
المذاهب الاربعة يمكن انك سمعت عنها
كان موجود و انتصر الاسلام وساد على كل الدنيا
الغرب يتجة للاسلام .. الدول العربية تزداد فيها الصحوة .. وانت تبينا نرجع لورى
تونس الدولة التي تحارب الحجاب منذ نشاتها ازداد فيها عدد المحجبات حتى اصدرو تشريع بمنعة
قل لي تونس يوم تركت دين الله هل اصبحت من الدول الصناعية او من الدول المتقدمة
الجواب اصبحت من الدول التي يسافر لها فساق فرنسا للاستمتاع بمساحة الدعارة بها
تركيا جربت الحضارة الغربية اكثر مما تتخيل حتى انة باسطنبول دور للبغاء مصرح بها
رجعت للاسلام وكانت حكومة اربكان ثم اوردغان
الاسلام واللي يمثلة العلماء .. ما خبا شي كل شي مكتوب انت ممكن تكون عالم اذا اجتهدت في القراءة و دراسة العلوم الشرعية
الغرب اللي شنق العلماء لان العلماء كانو يريدون العامة تسير وفق هوى البابا
نحن نسير مع الدليل الشرعي من الكتاب والسنة وليس تبع الهوى
لو جاء عالم وقال حلال قلنا الله لايهينك الدليل .. الدليل .. واذا جاء قلنا امنا بالله
ولو قال ماعندي دليل قلنا هل هناك اجماع او قياس
واذا قال ماهنا الا رغبتي قلنا رح وراك
العلماء اللي ببلادنا من خير العلماء
شوف انت بكلامك هذا تخدم من
هل تكرر ماقالة الامريكان
وهل ترغب في ارضائهم
والله لن يرضو الا ان تترك الاسلام
الحضارة الاسلامية التي ستبدى من حيث انتهى الاخرون قادمة
ممكن تفسر الهجوم على كل الدول الاسلامية
السودان خلقو لة مشكلة دارفور لبنان حزب الله العراق النووي ثم صدام ثم الارهاب سوريا دعم الارهاب السعودية تفجير ابراج التجارة واخر نكتة نكتة سوريا ان المفجرين تعلمو في السعودية وتاثرو بالعلماء الجزائر مسشكلة الجماعة املفقة على الاسلام وهي ثلة استخبارات المغرب الصحراء الغربية ليبيا مشكلتها رجل مريض باكستان الهند تركيا التلويح بجزرة الانضمام للاتحاد الاربي كل الدول الاسلامية مشربكة وانت تقف في صف الاعداء بكلامك هذا
المفروض باولد الحمايل
تقف مع اهل بلدك ضد الغريب حتى ينزاح عنا
ياحسافة على الشباب اللي يكرر مايسمع ولا يعي مايقول
( قيلت تلك الجملة يوما ما في تاريخ أوروبا , وربما كنا نحن أيضا نسير في ذات الاتجاه )
=====
أصبح الإصطدام بالدين حدثا يوميا نمارسه في حياتنا ( كسعوديين ) بكل فئاتنا .
واصبح الدين الاسلامي السمح , عصا جلاد تنال من أكتافنا بشكل مستمر حتى تعودنا على تلك السياط .
والسبب ليس ديننا الحنيف بحد ذاته ولكن السبب أننا ودون أن ندري , سمحنا لمجموعة من الغلاة بأن يختطفوه , ثم يخفوا منه ما شاؤو ويظهروا ما شاؤو , ثم يصنعوا منه حاجزا شنيعا يحول بيننا وبين ممارسة الحياة كما مارستها وتمارسها كثير من الشعوب الاسلامية الغابرة والحديثة , بكل يسر وسهولة. ودون اصطدام بالدين إلا فيما حرم الله.
أصبح الدين (كما يترجمه لنا بعض من يدعي فهمه) في حالة صدام مستمر مع الدولة , ومع المجتمع , ومع الاقتصاد , ومع العلم , والسياسة , ومع الطبيعة البشرية السليمة.
فهنا قاض يفرق بين زوج وزوجته بحجة عدم تكافؤ النسب
وهناك شيخ يحرم مشاهدة برنامج تلفزيوني
وذلك شيخ يتسبب في تعطيل بيع النساء لاغراض النساء ولوازمهن الخاصة
شيخ يحرم تداول أسهم شركة بعينها وآخر يحلل
واعضاء في الهيئة يوقفون احتفال ( قرقيعان ) للأطفال
شيخ يصدر فتوى بتحريم ( احضار الورد ) للمرضى
ومفت يصدر فتوى بأن الرصد الفلكي لهلال رمضان ( بدعة ولا يجوز )
متنطع يأمر مريديه أن يهاجموا شخصيات معينة من خلال الانترنت
ومتنطعون يهاجمون محاضرا في ناد أدبي أثناء إلقاء محاضرة
متنطعة تمنع رجال الدفاع المدني من الدخول الى كلية البنات لانقاذ مصابة
ومتنطع يحرض العوام على الاطباء وعلى المستشفيات
متنطعون يهاجمون شيخا أثناء القاء محاضرة في مسجد
... ومتنطع يتخصص في إخراج فتاوى تكفير الأعيان من مجلدات الفتواوى القديمة ليثير بها الفتن .
ومتنطعون كثر في كل مكان من بلادنا يمارسون ألعابهم اليومية , دون حسب أو رقيب.
كل هؤلاء وغيرهم , وكل الأحداث اليومية التي تحدث هنا وهناك دون أن نسمع عنها , إنما هي مراحل من تاريخنا الحديث , تعطينا إن كنا نعي مؤشرات قوية على أننا نسير على خطا أوروبا وتحديدا على خطا الثورة (الفرنسية) ... مصداقا لقول الحبيب صلى الله عليه وسلم ( لتتبعن سنن من كان قبلكم).
الناس في بلدنا صامتون , ليس لأنهم راضون ولكن لانهم تعودوا على الصمت ....
المواطن السعودي الذي يعاني من البطالة ويصمت , ويعاني من الفقر ويصمت ويعاني من انقطاع الخدمات عن بيته ويصمت , ويعاني من اهتزاز ثقته في الأمن ويصمت , ويحس بالألم من أجل بلاده وشباب بلاده وثروات بلاده ويصمت
هو أيضا مواطن سعودي يعاني من تسلط ( المطاوعة ) على حياته أحيانا ولكنه أيضا يصمت.
الصمت لا يعني الرضى وإنما هو نوع من أنواع التعايش والصبر عند كثير من الناس , ويزيد من ذلك الصبر محبة الله ومحبة دين الله التي تجعل من مجرد التفكير والتذمر من تلك الأمور لدى بعض الناس معصية يستغفرون منها ...
ولكن الصبر درجات, وقد يصل ذلك الصبر إلى حدما ثم يقف عند نقطة من الزمن . تلك النقطة التي تصل فيها مرحلة الخلاف الى نقطة (اللاعودة)
على أولئك (المطاوعة المتطعين) وأستثني المعتدلين , أن يحاولوا أن يتلمسوا آراء الناس حول ما يفعلون .
مشكلتنا في هذا البلد أنه لا توجد مؤسسات حكومية أو خاصة لقياس الرأي العام وبالتالي , لا أحد يحس بالكارثة حتى تقع.
وقد يكون ولله الحمد في بلدنا مجموعة كبيرة من الناس الذين لديهم ما يكفي من الإدراك ليفصلوا بين الاسلام وبين آراء بعض المتنطعين , ولكن المصيبة أن الغالبية من الناس لا يجيدون ذلك
وبالتالي فإن هؤلاء الغالبية سينتجون يوما ما جيلا يسأم من الصدام اليومي مع الدين ليصل الى تلك الدرجة التي يصرخ فيها بصوت عال : ( طز في الاسلام , طز في الدين , انا أبغا أعيش حياتي )
في بلادنا العديد من المؤشرات التي تدل على اقتراب خروج ذلك الجيل , الذي يريد أن تمرده على سيطرة المطاوعة
وسيكون ذلك وللاسف عبر إعلان التمرد على الاسلام (برمته) كدين تماما كما حدث في أوروبا قبلنا بعدة قرون.
أحرقت في بلادنا مساجد , وتم التهجم على محجبات , وقاطع بعض الشباب الصلاة نهائيا , بل ومؤخرا أصبحت المجاهرة بالافطار وربما على رشفات من (العرق) المحلي الصنع في نهار رمضان (حركة) يمارسها بعض المراهقين في احتفاليات رمضانية صباحية في أطراف المدن.
مسؤولينا الكرام , مفكرينا , علماؤنا وناشطونا في كل المجالات
يمكنكم أن تقولوا , الحمد لله إحنا بخير لكي تهربوا من التفكير بذلك اليوم الذي بدأت علامات اقترابه تلوح في الأفق
أو يمكنم ان تفكروا في كيفية إعادة الأمور الى مسارها وإزاحة تلك العقول المتحجرة عن مسار الاسلام وعلاقته بالدولة وبالحياة.
ترى هل يمكن للإسلام السمح أن يتحرر من سيطرة التنطع والجهل ؟
ممكن جدا والله على كل شيء قدير.
رد
صباح الخير
اللي ييقرى كلامك يقول ان المطاوعة معهم بواكير ويجلدون الناس
ياحبيبي المطاوعة اطباء ومهندسين ومعلمين وهم جزء من المجتمع وركيزة اساسية فيه
عندنا كل شي عصري وعايشين زي مانبي ولكن...
اللي تعود على البارات ومراقص العري والجو المختلط يشعر انة غريب بديارنا
اللي يقول اشنقو العلماء
العلماء يتكلمون في تخصصهم الشرعي
واذا ماتفهم خلاف العلماء هذي مشكلتك انت
المذاهب الاربعة يمكن انك سمعت عنها
كان موجود و انتصر الاسلام وساد على كل الدنيا
الغرب يتجة للاسلام .. الدول العربية تزداد فيها الصحوة .. وانت تبينا نرجع لورى
تونس الدولة التي تحارب الحجاب منذ نشاتها ازداد فيها عدد المحجبات حتى اصدرو تشريع بمنعة
قل لي تونس يوم تركت دين الله هل اصبحت من الدول الصناعية او من الدول المتقدمة
الجواب اصبحت من الدول التي يسافر لها فساق فرنسا للاستمتاع بمساحة الدعارة بها
تركيا جربت الحضارة الغربية اكثر مما تتخيل حتى انة باسطنبول دور للبغاء مصرح بها
رجعت للاسلام وكانت حكومة اربكان ثم اوردغان
الاسلام واللي يمثلة العلماء .. ما خبا شي كل شي مكتوب انت ممكن تكون عالم اذا اجتهدت في القراءة و دراسة العلوم الشرعية
الغرب اللي شنق العلماء لان العلماء كانو يريدون العامة تسير وفق هوى البابا
نحن نسير مع الدليل الشرعي من الكتاب والسنة وليس تبع الهوى
لو جاء عالم وقال حلال قلنا الله لايهينك الدليل .. الدليل .. واذا جاء قلنا امنا بالله
ولو قال ماعندي دليل قلنا هل هناك اجماع او قياس
واذا قال ماهنا الا رغبتي قلنا رح وراك
العلماء اللي ببلادنا من خير العلماء
شوف انت بكلامك هذا تخدم من
هل تكرر ماقالة الامريكان
وهل ترغب في ارضائهم
والله لن يرضو الا ان تترك الاسلام
الحضارة الاسلامية التي ستبدى من حيث انتهى الاخرون قادمة
ممكن تفسر الهجوم على كل الدول الاسلامية
السودان خلقو لة مشكلة دارفور لبنان حزب الله العراق النووي ثم صدام ثم الارهاب سوريا دعم الارهاب السعودية تفجير ابراج التجارة واخر نكتة نكتة سوريا ان المفجرين تعلمو في السعودية وتاثرو بالعلماء الجزائر مسشكلة الجماعة املفقة على الاسلام وهي ثلة استخبارات المغرب الصحراء الغربية ليبيا مشكلتها رجل مريض باكستان الهند تركيا التلويح بجزرة الانضمام للاتحاد الاربي كل الدول الاسلامية مشربكة وانت تقف في صف الاعداء بكلامك هذا
المفروض باولد الحمايل
تقف مع اهل بلدك ضد الغريب حتى ينزاح عنا
ياحسافة على الشباب اللي يكرر مايسمع ولا يعي مايقول
تعليق