إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى فنرجو التكرم بزيارة صفحة التعليمات بالضغط هنا
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل في المنتدى
إذا رغبت بالمشاركة، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
الاخوة والأخوات الكرام أعضاء وزوار منتدى الديرة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تلقيت عدة اتصالات تفيد بعدم القدرة على دخول المنتدى والمشاركة، لذلك أرجو من الجميع معرفة التالي:
1- من يريد استعادة العضوية وقد فقد بريده الالكتروني المعتمد في المنتدى فعليه مراسلتي على zahrani@zahrani.com.sa أو الواتس 0505686991.
2- الزوار الذين يريدون المشاركة فيمكنهم ذلك بدون التسجيل على أن يتم عرض المشاركة بعد التأكد من محتواها.
ولما لاتكون شاعرا وكل الناس أصبحوا شعراء في وقت صار الشعر مثل كرة القدم يمارسها الجميع ,فكلٌ يقول الشعر الآن ,ولكن مثل أبي ماجد,وأقرانه عديم,وكلٌ يمارس كرة القدم ولكن مثل ماجدوفئته قليل ,لو أفترضنا لهم مثيل,نعم بإمكانك حتى ولو عن طريق التجميع من هنا وهناك مع تغيير بعض الكلمات,أو عن طريق التطبيق على الامثلة على غرار الرياضيات.وبإمكانك تكتب ثلاثين قصيدة شعبية وتستعين بمترجم خبير لينقل معانيها الى اللغة الانجليزية ,وتهديها الى إحدى الجامعات الانجليزية ,ثم تستعين بمعارفك في الصحافة ليخبروا الناس أن شعر السوادي يُدرّس في أعرق الجامعات الاجنبية.ولا يمنع أن تسمي نفسك بشاعر محافظة الحجرة وملحقاتها ,أوشاعر السهل والجبل, كل ذلك ممكن يتم ,وفي منتهى السهولة. أما إذا دُعيت إلى حومة الميدان,وصار (اللعب على المكشوف ,والعالم تشوف)فهنا لاتغامر برأسك إذا طلبه أحد, والأمر فيه سعة, ممكن تعتذر بأي عذر وتدّعي إنك لاتحب الظهور ,وإنك لاتتكسب من وراء الشعر,وما إلى ذلك.
وأين كان الحكم ؟ وهل أحتسبت الأهداف التي سجلتها ؟! ثم ماذا عنا نحن اصدقاءك ؟ ألم أطلب منك شخصيا أن تخبرني ولو بيني وبينك عن المكان الذي ستذهب إليه للعب ؟ ولكن عفواً ! كنت أعتقد أنك ستذهب لتلعب " القطرة " ! ورجوتك أن تخبرني لكي ألعب معك ..! فهي اللعبة الوحيدة التي أجيدها ...! أم أن معرفتك بعدم اتقاني للعب دفعك للذهاب لوحدك ..!
على كل حال ؛ سعدنا جميعا بعودتك . ونرجو ألا تتسلل بعيدا مرة أخرى .
كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل
لا أدري يا أبا أحمد ، لا أدري ..!
قيل لي فيما بعد إن فيها نوعـًا من الـ ( عدالة ) ، وإن كنت غير مصدق فالسوادي هو أحد وجوه الفشل إن كان له (أكثر من وجه ) ..!
نعم ، كان من حقك عليّ النبأ ، لكنني فضلت أن تكون (الفضيحة ) والهزيمة المتوقعة في غيبة الصحب والأحباب ، حتى لا ينالهم جراءها كدر ..!
صاحبك يا ابن مرضي حتى في اللعبة التي تجيدها (بليد ) فلا يكن لك عليه عتبٌ ..!
أقسم بالله العظيم إنني أشعر بسعادة ونشوة أفتقدتها وكنت واثقـًا أنها ليستت ببعيدة عني ..!
تحققت برؤية لون السماء ..!
شكرًا لك ، شكرًا ..
تعليق