Unconfigured Ad Widget

Collapse

الرقص مع الكبار ، بين الفوائد والمضار ..!

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • ابن مرضي
    إداري
    • Dec 2002
    • 6171

    الرقص مع الكبار ، بين الفوائد والمضار ..!

    لا أستطيع السيطرة على نفسي عند سماع الزير منذ أن كنت صغيرا، رغم ما ينتج عن ذلك من معاناة، حيث كان الكبار يتضايقون من مزاحمتنا لهم ، فلا يتورع المسيطرون عن زجرنا وضربنا متى ما اندفعنا إلى الأمام . ، شخصيا عانيت أكثر من أقراني ، حيث كنت لا أملك أعصابي فأندفع إلى الأعلى كلما ارتفعت " منقعة " الزير ، وإلى الأمام كلما دار المعراض ، فلا أشعر إلا وأنا موازيا لمقدمة العرضة .

    تتضح الفروق ؛ الكبار بقاماتهم الفارعة ، وشواربهم الطويلة، وأحزمتهم المضيئة ،وأنا بجسمي النحيل وحجمي القليل ، سكين حادة في نطاقي ، وطبع حاد في منطقي ، سكينتي لا تخرج من نصابها إلا عند الضرورة ، وكلمتي إذا خرجت لا تعود . أجد من الزجر والنهر والقهر ما يعيدني إلى المؤخرة، فلا أقبل إلا بالعودة مرة أخرى إلى المقدمة...!

    وبما أن الطبع يغلب التطبع - كما هو معروف - فقد استمرت معي تلك العادة رغم ما عانيته منها ، فبمجرد ما ألقيت العصا والحزام ، واستبدلتها بالجريدة والمجلة ، بدأت لعبة الرقص مع الكبار بطريقة جديدة ، وللأسف لم يكن الحال بأحسن مما كان ، فقد جاء التأديب هنا بطريقة أشد وأقسى ! وإن كانت مغلفة بغلاف المدنية والحضارة والأدب. فهذا هو الأستاذ على محمد العمير يؤدبني بطريقته عندما استنكرت عليه استعراضه لأيام الصبا وماكان يقوم به من مغازلة الصبايا ( وهو ما أحاول فعله اليوم وللأسف ) ، حيث رد عليّ مدافعا وموضحا ، وختم رده بتساؤل يتضح منه الاحتقار، فقد شكك في أن أكون أنا الذي كتبت ؛ يقول : " وصلت رسالتك التي تريد يا ابن مرضي ، غير أنني أسألك بالله من أنت ؟ "

    أما الأستاذ محمد حسين زيدان( رحمه الله ) فقد كتبت إليه تحت عنوان " الزيدان ماذا يريدها ؟ " فرد عليّ وفي آخر الرد جاءت العبارة القاسية " أرجو ألا تكون قد أسأت فهم ما أقصد ، أو جعلت مني تكأة تصل بها إلى غرض ، وإلا فلقد أصبحت صديقي " .[ قابلته فيما بعد في مقر صحيفة عكاظ ، وقدمني إليه الأستاذ سعيد الصبحي ، فلم يعيرني ذاك الاهتمام ].


    والأستاذ عبد الله باجبير ذكرني بأنه هو الذي فتح لي قلبه في سوق عكاظ وأستنكر عليّ أن أنسى ذلك ، عندما كتبت له طالبا منه خلع البدلة الأوربية ولبس الثوب العربي حيث كتب" شكرا لعزيزي عبد الله بن مرضي على دعوته الكريمة ، وإذا لم تخني الذاكرة فإن هذا الاسم لأحد القراء الذين كانوا يكتبون إليّ لأنشر لهم عندما كنت مسئولا في صحيفة عكاظ ..".


    تذكرت كل هذا عندما كتب الأستاذ بن بشيتي عما دار بيني وبين الشيخ حمد الجاسر يرحمه الله في مجلة العرب التي تصدر عن دار اليمامة للبحث والترجمة والنشر حيث كتب الشيخ مقالا يرد فيه عليّ فيما ذكرته عن الشاعر الشنفرى وهذه مقتطفات مما كتب رحمه الله :"
    وذكرني الابن الكريم عبد الله بن مرضي الزهراني في جريدة الجزيرة عدد 5796 الخميس 29/12/1408هـ ذكره الله بخير ما يحب ،بمناسبة ما تحدثت به ليلة الأربعاء21/11/1408هـ في احد محافل مدينة الباحة ، عن انطباعات مشاهداتي في السر وات، ذكرني ذكر المفضل الفاضل ، وأضفى عليّ من الثناء ما ينم عن كرم خلق ، وسماحة نفس ، ورغبة في الاستفادة والاستزادة من المعرفة.. "


    والمقال طويل ، حيث جاء في ست صفحات من مجلة العرب ، وكنت أتمنى أن يكتفي بتلك المقدمة التي فيها من الثناء ما جعلته وساما على صدري ، ولكن يأبى الشيخ إلا أن يؤدبني على طريقة الكبار ، حيث جاء في أواخر المقال:".....ولهذا فقد أعاد لي الابن عبد الله بن مرضي الزهراني بما كتب به إليّ ذكريات حبيبة إلى نفسي أسعى دائما لتنميتها وتقويتها ودوام اتصالها ، ولكنني كنت أود لو أن الابن الكريم اطلع على ما كتبت عن ( سلامان) باعتباره فرعا من فروع زهران - في كتابي - ليدرك أن ما أشار إليه عن هذا الفرع ، بل أكثر منه ، لم أكن على جانب من الجهل به ... الخ "


    انظروا أيها الأعزاء كيف جاء تأديب الكبار هنا، فبعد أن أثنى عليّ فضيلته، جاء في آخر الأمر ليؤكد أنني استعجلت في الكتابة قبل أن أطلع على ما كان يمكن أن يجيب على جميع تساؤلاتي .

    أعزائي :حاولت أن أرقص مع الأفاعي فلِدغت ، و مع الثعالب فخُدِعت ، ومع الذئاب فبُهِتّ ، ومع الكبار فنُهِرْت وزُجِرْت وأُُدِّبْت.وأخيرا حاولت أن أمارس هوايتي هنا في المنتدى ، فعُرِفْت وبِنْت ، وأتضح أنني لا رقصا في الماضي أجدّت ، ولا على رقص في الحاضر استطعت ، لذا فقد تمنى عليّ صديقي لو ارتحت وأرحت ، فوعدته خيرا، وطلبت منه ورجوته قائلا: " استر ما واجهت " ...!
    كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل
  • مـحـمـد الـجابري
    عضو مميز
    • Sep 2005
    • 2006

    #2
    من تواضع لله رفعة

    العزيز ابن مرضي يعلم كل اعضاء المنتدى

    بان ابن مرضي هو فخر لكل عضو
    لا أستطيع السيطرة على نفسي عند سماع الزير
    مشاعر متبادلة وكم كنا سبب في عضب اولائك العراضة
    حيث كان وجودنا(يفسد)شكل العرضة ويلغي تلك الرسمة
    الرائعة التي رسمتها اقدام العراضة فنفسد الصف والنقلة.

    وإن كانت مغلفة بغلاف المدنية والحضارة والأدب.
    لكل حزة لبوس يا ابن مرضي هههههههه فكما اسلفنا
    ان صف العرضة هو سمعة للقبيلة ايضا فلابد ان
    يقف لمنع هذا المر اؤلائك الذين لم تخيفهم الحروب
    وكانو حمات الطوارف.
    ومثل الشعراءالذين (يكوون) بعضهم بعض على طريقة
    القوافي والابيات والقوارع وعلى المنهج الجنوبي(الخبو)
    وترى شاعر يقسو على اخر ولكن دون كلمة تجريح واحدة
    وانما خبواً.
    مثل ذلك مجال الصحافة,فالسلطة الرابعة لها اسلوبها الذي
    كانت مغلفة بغلاف المدنية والحضارة والأدب
    فبعد أن أثنى عليّ فضيلته، جاء في آخر الأمر ليؤكد أنني استعجلت في الكتابة
    وهذا هو الاسلوب المثقف الصحفي .

    (لقد تركت تلك التجارب لانني لم اكن يوما من كتاب
    الصحافة وهذا ما يجعبني ادعها لمن يجيدها)

    حاولت أن أرقص مع الأفاعي فلِدغت
    لعلك لدغت ولكني اجزم ان ابن مرضي اصبح
    يجيد ترويضها.

    و مع الثعالب فخُدِعت
    المؤمنلا يلدغ من جحر مرتين ان خدعت مرة
    فها انت ابن مرضي ويكفي اسمك ولكن نقول
    لعلك عرفت اسلوبهم واجدت التعامل معهم.

    ومع الذئاب فبُهِتّ
    لا اظن ذلك وان حصل فلا استطيع ان اقول
    لكل جواد كبوة.

    ومع الكبار فنُهِرْت وزُجِرْت وأُُدِّبْت
    هذه دورة الحياه في مجنمعنا فها نحن كبار ونأنب
    صغار القوم فلا ضير يا استاذي .

    وأخيرا حاولت أن أمارس هوايتي هنا في المنتدى
    فكان لك فضل التعليم على اعضاء من امثالي
    في تعلم ولو القليل من ذلك القلم .

    فعُرِفْت وبِنْت
    اما هذه فتقديرها لنا نحن كأعضاء من شعراء وكتاب
    وصحفيين وانا بالنيابة عن الكللللللللللللللللللللل
    اقول اتبت على قلمك (الجموح) فسدت وتعليت على
    سلم الكلمة.

    وأتضح أنني لا رقصا في الماضي أجدّت
    ولا على رقص في الحاضر استطعت
    ولكنك جعلت قلمك يجول في مواضيعك الرائعة فالهبت الايادي
    تصفيقاً لك وملأت القلوب اعجاباً بك .

    لذا فقد تمنى عليّ صديقي لو ارتحت وأرحت
    ماعليك منه هههههههه فان كان (ابن مرضي) قد اقترح عليك ذلك
    فقل له ان قلمي لم يعد لي فقط ولكن لما يقارب الاربعة الاف عضو
    والعديد من القراء في المنتدى والصحافة.

    فوعدته خيرا،
    ارجو ان تعدنا خيراً نحن ايضاً.

    وطلبت منه ورجوته قائلا:" استر ما واجهت "..!

    استر ما واجهت اجد هذه الكلمة تنطبق على ما كتبته
    ايدي الجابري في هذا المقال من محاولات حاول فيها
    ان يستطيع تهجئت كلمة ابن مرضي كما قرأها
    لمدة تقارب الثلاث سنوات.

    تعليق

    • الدويهي
      مشرف المنتدى العام
      • May 2004
      • 2424

      #3
      استاذنا وأديبنا ابن مرضي الغالي
      من لنا بمثلك يا ابن مرضي من لنا.
      يقولون كل صكعة ( دقّة ) بتعليمه.
      ويقولون أيضا امش مع من هو أحسن منك
      ولا تمشي مع اللي أنت أحسن منه.
      حِكم وأمثال من الماضي ما أظنك إلا اقتفيتها
      وسرت على حروفها فأصبح كل منا يتمنى
      معرفتك واللقاء بك والإستفادة من معين أدبك
      ودماثة أخلاقك وسمو تفكيرك وبعد نظرك ودقة عبارتك
      وصدق كلمتك وحسن توجيهك.

      محبك: الدويهي
      سبحان الله والحمد لله والله أكبر
      ولا إله إلا الله ولاحول ولا قوة إلا بالله.

      إنّ الكريم إذا تمكّن من أذى @@ جاءته أخلاقُ الكرامِ فأقلعا

      وترى اللئيمَ إذا تمكّن من أذى @@ يطغى فلا يُبْقِي لِصلحٍ موضعا

      sigpic

      تعليق

      • أبو ماجد
        المشرف العام
        • Sep 2001
        • 6289

        #4
        أستاذنا وأديبنا وحبيبنا : بن مرضي

        كثيرون يتراقصون في كل حلبات الحياة ، ولا يكتب لهم إلا الفشل والازدراء ، ثم الخروج ، ولكنك يا أبا أحمد وهذه والله ليست مجاملة فمثلك غنيُُ عن مجاملةٍ من مثلي ، رقصت يا أبا أحمد في كل حلبات الشرف والعطاء فأجدت ولفت الأنظار ونلت الرضا والاستحسان.
        اسمح لي أن أخالفك يا أبا أحمد ، وأقرر بكل تجرد أنك رقصت فأجدت ، كتبت فأبدعت ، حاورت الكبار والعمالقة ( محمد حسين زيدان وحمد الجاسر ) رحمهما الله ، فأجدت ، ولذا ثبتَّ في ذاكرتيهما ، كما ثبتَّ في ذاكرة الأستاذ عبدالله باجبير .

        وأخيرًا أكرمتنا بسيل عطاءاتك على صفحات منتدى الديرة ، فكنت الأبرز الذي لا يختلف حوله اثنان .

        شرفنا بالجلوس إليك فكنت المتحدث الذي يأسر لب المستمع .

        تعلمنا منك أشياء وأشياء ، ولازلنا نتعلم ، فلا تحرم تلاميذك من دروسك يا أبا أحمد .

        ---------------------
        ملحوظة : قرأت موضوع الأخ الكريم بن بشيتي ( من هو ابن مرضي ....؟ ) فلم أعلق ليس تجاهلاً والله للكاتب أو لشخصكم الكريم ، ولكني عجزت عن كتابة تعليق يفيك ما تستحق ، ويوازي مكانتك ، فآثرت السكوت .

        تعليق

        • رعــد الجنـــوب
          مشرف منتدى الشعر النبطي
          • Aug 2004
          • 4075

          #5

          استاذي العزيز بن مرضي
          دائما احاول ان اتجنب الدخول في معمعه مقالاتك وليس مشاركاتك
          ولكن لا اعلم ماهو الدافع وراء الدخول في هذه المعمعه فمن المعقول
          انني اريد ان اشرب من نفس الكاس الذي شرب منه بن مرضي حتى
          ارتقي الى الأعلى واصل ولو لدرجه ارى فيها ابا احمد عن قرب
          اتمنى ذلك ولو كلفني ذكر التأديب وبشده
          عموما ما يكفيني هنأ هو الدخول لهذه الاجواء ومن ثم الدخول في دهاليز
          مقالاتك استاذي الفاضل شكري وتقديري لك

          تعليق

          • المتأمل
            عضو
            • Dec 2005
            • 9

            #6
            بن مرضي والرقص مع الكبار

            خطرت على البال فورا ( الرقص مع الذئاب ) ولكن وجدت أن الكاتب فعلها أيضاً
            فلم تترك رقصة يحبها القلب إلا وأتقنتها .

            ليت كل من يرقص يقتدي بكم فعندها يكون الرقص فخراً

            ذكريات غالية ورسائل ثمينة وصلت لمن القى السمع وهو شهيد .

            عزيزي
            إن كان فهمي سليم
            فلا أوافقك على ما المحت إليه في آخر المقال .
            فمثلك ينير الطريق لكثير من الصغار .
            فلا يكن ذلك من تأديبك لنا .

            ودمتم بود
            [frame="7 80"][mark=CCFF99]الاكتشاف ليس أن ترى منظر جديد
            بل أن تنظر بعيون جديدة[/mark]
            [/frame]

            تعليق

            • سعيد صالح المرضي
              عضو مميز
              • Dec 2002
              • 569

              #7
              عزيزي بن مرضي

              أولئك أبائي فجئني بمثلهم = إذا جمعتنا يا جرير المجامع

              ولم لا وأباءنا يقولون :

              لنا الصدر دون العالمين أو القبر

              ولم لا وذلك الطفل الصحابي العملاق يتطاول أمام الرسول صلى الله عليه وسلم ليلحقه بالمجاهدين .
              ولم لا وعمر بن عبد العزيز يحاول ثني الغلام عن الكلام لصغر سنه فيقول له :
              يا أمير المؤمنين لو كان الأمر بالسن لكان في المسلمين من هو اولى منك بالخلافة
              المرء بأصغريه لسانه وقلبه

              تعليق

              • حمدان الدايخ
                عضو مميز
                • Jan 2005
                • 1276

                #8
                الاستاذ الكريم بن مرضي ..
                قلة ردودي على مواضيعك سببها ...
                وخذها على بلاطه ..ـــــــــــــــ
                لا حمدان ولا طابور من صنف حمدان
                يجيد الرقص مع امثال بن مرضي!!!
                بارك الله فيك وفي اخلاقك فأنت تعطينا دروس بالمجان في
                التواضع والاخلاق الحسنه التي فقدناها في عصر التكدس امام ابواب البنوك !!!
                إذا لم تستطع ان تنظر امامك لان مستقبلك مظلم..
                ولم تستطع ان تنظر خلفك لان ماضيك مؤلم..
                فانظر الى اعلى تجد رباً يحبك..يحميك..
                يسمعك..يراك..ينصرك..يعتنى بك..ما اخذ منك إلا ليعطيك..
                وما حرمك إلا ليتفضل عليك.. وما ابكاك إلا ليضحكك..
                وماابتلاك إلا لأنه يحبك

                تعليق

                • ابوزهير
                  عضو مميز
                  • Jan 2003
                  • 2254

                  #9
                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  الاخ ابن مرضي:السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: لايزال في الوقت متسع لترقص مع الكبار وتنافسهم.

                  اما نحن فما من احد الا وحاول أن يرقص,لكن المجيدون قليل,وهذا شيء طبيعي,والا فقد الرقص قيمته اذا اجاده الجميع, وقد صور ذلك الشاعر عبد الواحد في إحدى قصائده بقوله:

                  ماشي كما سوّاسة الخيل في بدواهم.
                  والا يكن جمع الخلائق مخيّله.[/grade]
                  حاولت الرقص مع الكبار في العرضة ,ومع كل محاولة كنا نتلقى وابلا من الكباب حيث الفارق الجسماني لايسمح لنا بمشاركتهم ,مما قد يشوّه العرضةكررنا المحاولة ولكن في مجال آخر,في نقع الزير,حيث لايتطلب ضخامة في الحجم ,وبعد معسكرات تدريبية طويلة تحت العشة ايام حماية الذرة,ظننت أنني نجحت,ولكن اصطدمت بمقولة,(نقع الجهلة).كررت المحاولات,ولكن دخول عصر الاحتراف افقدنا الامل في الزير,,شرقنا ,وغربنا,واخيرا اقتنعت ان ارقص ,وانقع الزير لنفسي , ثم مررت من هنا عابر سبيل, قلت امكث هنا قليلا لاستمتع بمشاهدة الرقص مثل من مر على قرية ووجد فيها عرضة, ولكن روعة الرقص,واختلاف الظروف,حيث (البرحة وسيعة) ليس لها حدود ,وعدم تأثير ضخامة الاجسام في القبول,سبب رئيسي للمشاركة , وجدت هنا الكبار متواضعين, تشرفنا بمشاركتهم,وبمعرفتهم, وليس لنا الاأن نشكرهم, ونقول لهم كثر الله من امثالكم,
                  يارفيقي مد شوفك مدى البصر
                  لايغرك في الشتاء لمعة القمر
                  الذي في غير مكة نوى يحتجه
                  لاتغدي تنصب له الخيمة في منى

                  تعليق

                  Working...