Unconfigured Ad Widget

Collapse

((((((بِأَىِّ ذَنبٍ قُتِلَتْ)))))

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • مغترب
    عضو
    • Nov 2005
    • 11

    ((((((بِأَىِّ ذَنبٍ قُتِلَتْ)))))

    الجاهليه هي الفتره التي سبقت نور الأسلام وعدل الأسلام وقوانين الأسلام , وكل ماحدث في الجاهليه من شرك وجهل وقوانين ليس لها من الصواب نصيب مردها انها حدثت في جاهليه حرم اهلها نور العلم وقبل ذلك نور الرسالات ووجود الأنبياء فالموحدون وهم من كان على ملة ابراهيم عليه السلام قله وبينهم وبين نبيهم امد طويل كفيل بعدم التواصل وثبات المنهج وبالرغم من ذلك كانوا هم اهل الرائ الصائب والتوجه الحق والفكر النير 0
    المرأة في الجاهليه كانت تعيش اتعس مراحل الظلم الأنساني واشد قوانين الجور البشري , كيف لا وهي التي كانت بمثابة العار ووجودها خزي غير مقبول , كان خبر ولادة البنت مصيبه لا تعادلها مصيبه وكان مصير تلك البنت أن تدفن حيه وهذا الموقف صوره رب العزة والجلال ابلغ تصوير

    {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيمِ }

    {إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ * وَإِذَا النُّجُومُ انكَدَرَتْ * وَإِذَا الْجِبَالُ سُيِّرَتْ * وَإِذَا الْعِشَارُ عُطِّلَتْ * وَإِذَا الْوُحُوشُ حُشِرَتْ * وَإِذَا الْبِحَارُ سُجِّرَتْ * وَإِذَا النُّفُوسُ زُوِّجَتْ * وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ * بِأَىِّ ذَنبٍ قُتِلَتْ * وَإِذَا الصُّحُفُ نُشِرَتْ * وَإِذَا السَّمَآءُ كُشِطَتْ * وَإِذَا الْجَحِيمُ سُعِّرَتْ * وَإِذَا الْجَنَّةُ أُزْلِفَتْ * عَلِمَتْ نَفْسٌ مَّآ أَحْضَرَتْ}.

    ومع ظهور نبي الهدى محمد صلى الله عليه وسلم وبزوغ نور الأسلام بدأت مكانة المرأة في الرقي والأرتفاع فأعطيت حقوقها وصين وجودها وميز دورها في المجتمع 0

    لكن هذا ومع مرور الوقت الحقته الشوائب فأصبحت المرأه بين نقيضين اما مشرق بها نحو الغاء جميع حقوقها أو مغرب بها نحو اعطاءها مزيداً من الحريه التي تجعلها سلعة رخيصه في سوق المتعه والأنحلال 0

    هناك من الغى ارث المرأه وهناك من الغى حريتها في اتخاذ قرار الزواج وهناك من شارك في قتلها بعد ان نضجت وبنت احلامها وتحملت سنوات لتصل الى تلك الأحلام وهناك من قتلها فعلياً وهؤلاء اشد قسوة ممن قتلوا بناتهم في المهد وهناك وهناك وهناك يطول الحديث عن هؤلاء حد التعب 0

    سأورد هنا حاله واحده ولن ترضى عنها حتى قوانين الجاهليه الظالمه فكيف بتشريع الأسلام العادل 0

    فتاه كبرت في بيت والدها مع زوجته بعد ان حُرمت من امها ( 00 يطول الحديث عن هذه الفتره ففيها من المعاناة والآلام مالله به عليم 00 ) وصلت الى سن الخامسة عشر لتجبر على الزواج من قريب لزوجة ابيها يبلغ من العمر خمس واربعون عاماً ( 00 لك ان تتخيل فارق السن والتفكير هروب من تعاسه الى مصير مجهول ومظلم 00 ) كان زوجها رجلاً انانياً ظالماً قاسياً حد الضرب المبرح هربت منه الى ابيها ليضربها هو الآخر ويرجعها الى زوجها مع اعتذار لهذا الزوج ووعود بأن لا تعود ابنته الى الهروب ( 000 وعود بأن تُظلم ابنته وتتحمل 000 ) حينما علمت انها حامل من هذا الوحش البشري بكت لمصير هذا المولود وكيف لو انها بنت ماذا سيكون مصيرها , كان زوجها في هذه الفتره يضربها فقط على وجهها خوفاً على مولوده القادم (00 تخيل ضرب في الوجه حتى يسيل دمها من فمها 00) لم تتحمل ولم تتخيل ان يربطها بهذا الوحش طفل اسقطت هذا الطفل ببذل جهد متعمد وحينما علم زوجه بذلك ضربها وهي تنزف وخرج من البيت اتصلت على والدها ليوبخها قبل ان ينهي مكالمته معها استمرت بالنزيف حتى ماتت 00000 من سيبكيها لا أحد والد ظالم وام لاتعلم عنها شيئاً وزوج قاتل دفنت في صمت لكن حتماً سيأتي السؤال يوم الحساب مدوياً كصرخاتها أو اشد ,نافذاً لا مرد له مزلزلاً لا مانع له آخذاً بثأرها ممن شارك ومن قتل ((((((بِأَىِّ ذَنبٍ قُتِلَتْ)))))
  • أبو ماجد
    المشرف العام
    • Sep 2001
    • 6289

    #2
    أخي الفاضل : المغترب

    يسرني في البداية أن أرحب بك في منتدى الديرة ، آملاً أن تستمر في طرح المزيد من الموضوعات المفيدة ، كهذا الموضوع .

    أتفق معك ياعزيزي ، أن الإسلام لم يظلم المرأة أبدًا ، كما يشيع أعداؤه ، بل ظلمها بعض المنتسبين للإسلام ، الذين ابتعدوا عن دين الرحمة .

    سيكون لي عودة إن شاء الله فوقتي الآن لا يسعفني .


    شكرًا لك على تشريفنا بانضمامك إلى أسرة منتدى الديرة ، ولما سطرته يدك هنا ، ولك أطيب تحية .

    تعليق

    • حنين
      عضوة مميزة
      • Oct 2004
      • 2439

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة مغترب
      الجاهليه هي الفتره التي سبقت نور الأسلام وعدل الأسلام وقوانين الأسلام , وكل ماحدث في الجاهليه من شرك وجهل وقوانين ليس لها من الصواب نصيب مردها انها حدثت في جاهليه حرم اهلها نور العلم وقبل ذلك نور الرسالات ووجود الأنبياء فالموحدون وهم من كان على ملة ابراهيم عليه السلام قله وبينهم وبين نبيهم امد طويل كفيل بعدم التواصل وثبات المنهج وبالرغم من ذلك كانوا هم اهل الرائ الصائب والتوجه الحق والفكر النير 0
      المرأة في الجاهليه كانت تعيش اتعس مراحل الظلم الأنساني واشد قوانين الجور البشري , كيف لا وهي التي كانت بمثابة العار ووجودها خزي غير مقبول , كان خبر ولادة البنت مصيبه لا تعادلها مصيبه وكان مصير تلك البنت أن تدفن حيه وهذا الموقف صوره رب العزة والجلال ابلغ تصوير

      {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيمِ }

      {إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ * وَإِذَا النُّجُومُ انكَدَرَتْ * وَإِذَا الْجِبَالُ سُيِّرَتْ * وَإِذَا الْعِشَارُ عُطِّلَتْ * وَإِذَا الْوُحُوشُ حُشِرَتْ * وَإِذَا الْبِحَارُ سُجِّرَتْ * وَإِذَا النُّفُوسُ زُوِّجَتْ * وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ * بِأَىِّ ذَنبٍ قُتِلَتْ * وَإِذَا الصُّحُفُ نُشِرَتْ * وَإِذَا السَّمَآءُ كُشِطَتْ * وَإِذَا الْجَحِيمُ سُعِّرَتْ * وَإِذَا الْجَنَّةُ أُزْلِفَتْ * عَلِمَتْ نَفْسٌ مَّآ أَحْضَرَتْ}.

      ومع ظهور نبي الهدى محمد صلى الله عليه وسلم وبزوغ نور الأسلام بدأت مكانة المرأة في الرقي والأرتفاع فأعطيت حقوقها وصين وجودها وميز دورها في المجتمع 0

      لكن هذا ومع مرور الوقت الحقته الشوائب فأصبحت المرأه بين نقيضين اما مشرق بها نحو الغاء جميع حقوقها أو مغرب بها نحو اعطاءها مزيداً من الحريه التي تجعلها سلعة رخيصه في سوق المتعه والأنحلال 0

      هناك من الغى ارث المرأه وهناك من الغى حريتها في اتخاذ قرار الزواج وهناك من شارك في قتلها بعد ان نضجت وبنت احلامها وتحملت سنوات لتصل الى تلك الأحلام وهناك من قتلها فعلياً وهؤلاء اشد قسوة ممن قتلوا بناتهم في المهد وهناك وهناك وهناك يطول الحديث عن هؤلاء حد التعب 0

      سأورد هنا حاله واحده ولن ترضى عنها حتى قوانين الجاهليه الظالمه فكيف بتشريع الأسلام العادل 0

      فتاه كبرت في بيت والدها مع زوجته بعد ان حُرمت من امها ( 00 يطول الحديث عن هذه الفتره ففيها من المعاناة والآلام مالله به عليم 00 ) وصلت الى سن الخامسة عشر لتجبر على الزواج من قريب لزوجة ابيها يبلغ من العمر خمس واربعون عاماً ( 00 لك ان تتخيل فارق السن والتفكير هروب من تعاسه الى مصير مجهول ومظلم 00 ) كان زوجها رجلاً انانياً ظالماً قاسياً حد الضرب المبرح هربت منه الى ابيها ليضربها هو الآخر ويرجعها الى زوجها مع اعتذار لهذا الزوج ووعود بأن لا تعود ابنته الى الهروب ( 000 وعود بأن تُظلم ابنته وتتحمل 000 ) حينما علمت انها حامل من هذا الوحش البشري بكت لمصير هذا المولود وكيف لو انها بنت ماذا سيكون مصيرها , كان زوجها في هذه الفتره يضربها فقط على وجهها خوفاً على مولوده القادم (00 تخيل ضرب في الوجه حتى يسيل دمها من فمها 00) لم تتحمل ولم تتخيل ان يربطها بهذا الوحش طفل اسقطت هذا الطفل ببذل جهد متعمد وحينما علم زوجه بذلك ضربها وهي تنزف وخرج من البيت اتصلت على والدها ليوبخها قبل ان ينهي مكالمته معها استمرت بالنزيف حتى ماتت 00000 من سيبكيها لا أحد والد ظالم وام لاتعلم عنها شيئاً وزوج قاتل دفنت في صمت لكن حتماً سيأتي السؤال يوم الحساب مدوياً كصرخاتها أو اشد ,نافذاً لا مرد له مزلزلاً لا مانع له آخذاً بثأرها ممن شارك ومن قتل ((((((بِأَىِّ ذَنبٍ قُتِلَتْ)))))
      قصة تدمي القلوب ....
      ولكنها تكرر كثيرا وبصور مختلفة ، ومع اختلاف النهايات ، فقد تقتل أحلام الأنثى أو حقوقها ، وربما قتلت روحها ...
      أتعلم أخي المغترب ..
      أن هناك من اصحاب العقول ، وأرباب الفكر ، وملاك القلم ( في يومنا هذا ) بالرغم مماهم عليه من ثقافة وعلم ، وبالرغم ماعرف عنهم من قوة الكلمة وجزالة المعاني ؛ مازالوا يكرهون المرأة لمجرد أنها انثى !!!؟؟ ولا يقبلون بها ندا لهم ، أو شريكة لهم ، ويجن جنونهم لو حاولت أن تثبت وجودها بطريقة لا تنقص من دينها أو تسئ له !!!؟؟؟
      إن هؤلاء يعتبرون إعترافهم بحقها إهانة لهم ، والإعتذار لها لو أخطؤوا في حقها (مذلة لهم لا يساويها مذلة ) ،حتى أنهم يقبلون أن تتشوه صورهم ، وتتلعثم كلماتهم وهم الأدباء والشعراء ؛ وذلك عندما يجبرون من قبل العقلاءعلى تبرير ما أقدموا عليه من إساءة لها !! ولا يقبلون أن تكون الند لهم حتى لو كانت هذه الندية في شئ بسيط !!!!
      أييييييه يامغترب ..ليتك تعلم أن هناك من يتمنى ( لو استطاع ) أن يدفن أي امراة تفكر أن تقدم ما ينفع أمتها ، لمجرد أنها امرأة ، ومنهم طلبة علم ومثقفون أيضا ، ولكن للأسف الشديد؛ تذهب هذه الثقافة أدراج الرياح، وتختفي بصورة عجيبة لحظة تطبيق قانون (الوأد) في نظره ، فأحمد الله أن أنزل الهدى والنور ، وقطع على هذه الأصناف ( وهم قلة ولله الحمد ) الطريق لتحقيق مآربهم .

      ذهبت الجاهلية ياسيدي المغترب ، وبقيت آثارها في العقول المتحجرة ، والقلوب القاسية ، فقد كانوا في الجاهلية حكماء وأدباء وكرماء ويفعلون ما يفعلون ، وجاء الإسلام وبتر ماهم عليه من ظلم وإحتقار للمرأة ...فماذا نحن فاعلون بمن ابتلوا بهذا الجهل وبطرق متنوعة وهم المسلمون ؟؟....

      موضوعك سيدي مؤلم والله ، ولا تلمني إن أطلت فإنها والله مصيبة .

      أشكرك أخي المغترب ، وأحييك بين أخوتك ، وأحييك أيضا على إختيارك ، فلا تحرمنا من مشاركات أخرى ( كهذه ) ففيها عظيم الفائدة .
      أختك / حنين .


      لا خير في وعد إذا كان كاذبا..

      ولا خير في قول إذا لم يكن فعل.

      تعليق

      • مغترب
        عضو
        • Nov 2005
        • 11

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة أبو ماجد
        أخي الفاضل : المغترب

        يسرني في البداية أن أرحب بك في منتدى الديرة ، آملاً أن تستمر في طرح المزيد من الموضوعات المفيدة ، كهذا الموضوع .

        أتفق معك ياعزيزي ، أن الإسلام لم يظلم المرأة أبدًا ، كما يشيع أعداؤه ، بل ظلمها بعض المنتسبين للإسلام ، الذين ابتعدوا عن دين الرحمة .

        سيكون لي عودة إن شاء الله فوقتي الآن لا يسعفني .


        شكرًا لك على تشريفنا بانضمامك إلى أسرة منتدى الديرة ، ولما سطرته يدك هنا ، ولك أطيب تحية .
        سلمت يا أبا ماجد وشكراً لك على الترحيب
        مرورك وكلامك تشريف للمتصفح
        وعودتك فائدة ننتظرها بلهفة
        دمت بخير

        تعليق

        • عبدالله رمزي
          إداري
          • Feb 2002
          • 6605

          #5

          أخي الفاضل / مغترب

          في البداية أود أن أرحب بك بين إخوتك في منتدى الديرة ( فحياك الله )

          كم نحن بحاجة إلى مثل هذه المواضيع الهادفة التي تقدمها ..

          الإسلام ليس فيه ظلم لأحد ولكن ... المشكلة تكمن في أناس يحاولون أن يضعوا الناس في حيرة بتصرفاتهم التي ينكرها ديننا الحنيف ..

          وليس من الغريب تلك القصة التي أوردتها فهناك الكثير من القصص التي تبكي العين وتدمي القلب ..

          لك من محبك كل الشكر

          عبدالله رمزي
          ما كل من يبعد به الوقت ناسيك ... بعض البشر قدام عينك وينساك

          تعليق

          • مغترب
            عضو
            • Nov 2005
            • 11

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة باقي حنين

            قصة تدمي القلوب ....
            ولكنها تكرر كثيرا وبصور مختلفة ، ومع اختلاف النهايات ، فقد تقتل أحلام الأنثى أو حقوقها ، وربما قتلت روحها ...
            أتعلم أخي المغترب ..
            أن هناك من اصحاب العقول ، وأرباب الفكر ، وملاك القلم ( في يومنا هذا ) بالرغم مماهم عليه من ثقافة وعلم ، وبالرغم ماعرف عنهم من قوة الكلمة وجزالة المعاني ؛ مازالوا يكرهون المرأة لمجرد أنها انثى !!!؟؟ ولا يقبلون بها ندا لهم ، أو شريكة لهم ، ويجن جنونهم لو حاولت أن تثبت وجودها بطريقة لا تنقص من دينها أو تسئ له !!!؟؟؟
            إن هؤلاء يعتبرون إعترافهم بحقها إهانة لهم ، والإعتذار لها لو أخطؤوا في حقها (مذلة لهم لا يساويها مذلة ) ،حتى أنهم يقبلون أن تتشوه صورهم ، وتتلعثم كلماتهم وهم الأدباء والشعراء ؛ وذلك عندما يجبرون من قبل العقلاءعلى تبرير ما أقدموا عليه من إساءة لها !! ولا يقبلون أن تكون الند لهم حتى لو كانت هذه الندية في شئ بسيط !!!!
            أييييييه يامغترب ..ليتك تعلم أن هناك من يتمنى ( لو استطاع ) أن يدفن أي امراة تفكر أن تقدم ما ينفع أمتها ، لمجرد أنها امرأة ، ومنهم طلبة علم ومثقفون أيضا ، ولكن للأسف الشديد؛ تذهب هذه الثقافة أدراج الرياح، وتختفي بصورة عجيبة لحظة تطبيق قانون (الوأد) في نظره ، فأحمد الله أن أنزل الهدى والنور ، وقطع على هذه الأصناف ( وهم قلة ولله الحمد ) الطريق لتحقيق مآربهم .

            ذهبت الجاهلية ياسيدي المغترب ، وبقيت آثارها في العقول المتحجرة ، والقلوب القاسية ، فقد كانوا في الجاهلية حكماء وأدباء وكرماء ويفعلون ما يفعلون ، وجاء الإسلام وبتر ماهم عليه من ظلم وإحتقار للمرأة ...فماذا نحن فاعلون بمن ابتلوا بهذا الجهل وبطرق متنوعة وهم المسلمون ؟؟....

            موضوعك سيدي مؤلم والله ، ولا تلمني إن أطلت فإنها والله مصيبة .

            أشكرك أخي المغترب ، وأحييك بين أخوتك ، وأحييك أيضا على إختيارك ، فلا تحرمنا من مشاركات أخرى ( كهذه ) ففيها عظيم الفائدة .
            أختك / حنين .
            هناك من يمر ليضيف
            وهناك من يمر ليفيد
            وهناك من يمر ليعطي أبعاداً ارحب للمتصفح
            وهنا أجدك من هؤلاء
            انا معك في كل ماذكرت
            وليت كل مايطرح يناقش هكذا
            تقبلي أختي كل التقدير

            تعليق

            Working...