هذه القصيده تم نشرها في جريدة المدينه يوم الجمعه بتاريخ 5/8/ 1426 امل ان تنال اعجابكم
الحقيقه
كم بحثت عن الحقيقـه لجـل اوصـل للحقيقـه =في زمان ضاع فيه الحـق فـي وضـح النهـار
الزمـان اللـي خدعنـا ماعرفنـا لـه طريقـه= مادرينـا باتجاهـه فـي اليميـن وفـي اليسـار
صار كل مايجد حتـى النصيحـه مـن صديقـه= والعهود تغيـرت والعيـب فـي صنـع القـرار
والشقيـق الاخ وده يتخـلـى عــن شقيـقـه= في الظروف اللي صغار وفي الظروف اللي كبار
لو نصا له يشتكي له قـال ليتـك فـي حريقـه =مايعبـر لـه كـلام ولا يـرد لــه اعتـبـار
حتى لو انه ضحـك لـه وابتسـم لـه مايطيقـه =لا بيلقـى منـه خيـر ولا منـه يلقـى وقــار
والرفيـق اليـوم لا ينفـع ولا يخـدم رفيـقـه= المصالـح أثـرت فـي كـل فكـر وكـل دار
بيـن لملمـة الشتـات وبيـن الألـوان الغميقـه= انتهى الماضي الجميل ومات في وضع انكسـار
مابقـي للعـز رمـز ولا تـواريـخ عريـقـه= مـن كثـر مايكرهونـه فـي عـذاب وانهيـار
صارت الايام تمضـي مـن دقيقـه فـي دقيقـه= والقلوب تعيش مـن حالـة دمـار فـي دمـار
كنت اقول ليه البشر في حزن وهمـوم وضيقـه =والعوايد ليه ضاعت واجبـرت علـى الانتحـار
المهـم انـي وصلـت فـي النهايـه للحقيـقـه =واكتشفـت ان التلاحـم افتـقـد راي وخـيـار
الحقيقه
كم بحثت عن الحقيقـه لجـل اوصـل للحقيقـه =في زمان ضاع فيه الحـق فـي وضـح النهـار
الزمـان اللـي خدعنـا ماعرفنـا لـه طريقـه= مادرينـا باتجاهـه فـي اليميـن وفـي اليسـار
صار كل مايجد حتـى النصيحـه مـن صديقـه= والعهود تغيـرت والعيـب فـي صنـع القـرار
والشقيـق الاخ وده يتخـلـى عــن شقيـقـه= في الظروف اللي صغار وفي الظروف اللي كبار
لو نصا له يشتكي له قـال ليتـك فـي حريقـه =مايعبـر لـه كـلام ولا يـرد لــه اعتـبـار
حتى لو انه ضحـك لـه وابتسـم لـه مايطيقـه =لا بيلقـى منـه خيـر ولا منـه يلقـى وقــار
والرفيـق اليـوم لا ينفـع ولا يخـدم رفيـقـه= المصالـح أثـرت فـي كـل فكـر وكـل دار
بيـن لملمـة الشتـات وبيـن الألـوان الغميقـه= انتهى الماضي الجميل ومات في وضع انكسـار
مابقـي للعـز رمـز ولا تـواريـخ عريـقـه= مـن كثـر مايكرهونـه فـي عـذاب وانهيـار
صارت الايام تمضـي مـن دقيقـه فـي دقيقـه= والقلوب تعيش مـن حالـة دمـار فـي دمـار
كنت اقول ليه البشر في حزن وهمـوم وضيقـه =والعوايد ليه ضاعت واجبـرت علـى الانتحـار
المهـم انـي وصلـت فـي النهايـه للحقيـقـه =واكتشفـت ان التلاحـم افتـقـد راي وخـيـار
تعليق