عدة محاور فتحت لهذا الموضوع ، الذي من حسناته أن وضح لنا قدرات بعض الزملاء الكرام الذين يفتخر المرء منا بوجوده معهم . ولكن أكثرنا ذهب بالموضوع إلى حيث يريد هو .
ذكرت في مشاركتي عدم قبول مقارنة الشعبية المحلية مع اللغة العالمية الأزلية " إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون " ، حيث لا مجال للمقارنة .
وتمنيت أن نحاول الإجابة على المحاور الأخرى التي طرحتها الكاتبة ، من حيث تعريفه وأهميته ومكانته الأجتماعية ، وهل هذا النوع من الشعر : النبطي أو الشعبي( لم يتفق على تسميته إلى الآن ) مندثر أم مستمر ؟ هل أضاف أم أضاع ؟ أما إنكاره ورفضه - في نظري- فإنها مسألة أخرى .!
تعليق