فيما كان يرويه لي والدي رحمه الله أن رجلا عاقا سئم من والده العاجز عن الحركة ذات يوم ، فما كان منه إلا أن حَمَله في " مكتلٍ" وأخرجه إلى الممر الذي أمام البيت ثم تركه وحيدا وعاد .
الشاهد الوحيد الذي كان يراقب العملية هو الحفيد الذي طلب من أبيه أن يعيد " المكتل" ليحتفظ به ليرد المعروف لأبيه بنفس الطريقة التي قُدّمتْ لجده.
الشاهد الوحيد الذي كان يراقب العملية هو الحفيد الذي طلب من أبيه أن يعيد " المكتل" ليحتفظ به ليرد المعروف لأبيه بنفس الطريقة التي قُدّمتْ لجده.
تعليق