Unconfigured Ad Widget

Collapse

شارك في مناقشة هذه القضية

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • الشعفي
    مشرف المنتدى العام
    • Dec 2004
    • 3148

    #16
    القلب الأبيض /

    لغة الحوار أكترنا لا يجيدها ولكن لايمنع من المشاركة

    في الخير لكن إصابة الهدف مكسب كبيرر

    --------------------------------------------------------------------

    كاسر الصمت /
    نعم أخي الكريم لانبر رلأصحاب هذه القنوات ما قا موا به

    من معاول هدم للقيم والأخلاق ولانتجاهل خطر ماقاموا به

    ولكن لابد أن نعلم أن الأرض واالبلاد لا تقدس أصحا بها

    وينبغي أن نبحث عن الوسائل المقا ومة لهذا الخطر بعمومه

    داخليا ًكا ن أ و خارجياً .
    ----------------------------------------------------------------

    الأخ أبو غازي شكراً لحضورك

    نتفق معك أخي الفاضل أن كل ماتضا فرت الجهود جميعها للتصدي

    لهذا الخطر الداهم كانت النتيجة هي المناعة والتحصين لأبناءنا ولكن

    للأسف لم يقم صاحب الشأ ن بدوره فكيف بالمدرسة والمسجد والمجتمع

    وهذه هي الأسباب الحقيقية لاتشار هذا الخطر
    ---------------------------------------------------------------------------

    الأخ دايم الستر

    لا شك أخي الكريم أن التربية الإسلامية الصحيحة مسؤولية ا لبيت

    وأول ماتنطلق الحصانة والمناعة من البيت ومن الوالدين بالتحديد ففي الحديث

    "كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه "

    وقد ضربت لكلامك مثالاً واقعيا ًمن تربية الشيعة لأبناءهم وكيف أنهم يعيشون

    وسط مجتمعنا ويتلقون تعليمهم في مدارسنا إلا أنهم ثابتون على منهجهم لم يتأ ثروا

    بما حولهم والسبب في ذلك التربية داخل البيت كان دورها قوياً ومنيعاً وهذا

    يدفعنا نحن أخي الكريم أصحاب المبادىء والقيم الإسلامية الصحيحة أن نقوم بالدور

    المطلوب داخل بيوتنا فإذا كان أصحاب الباطل استطاعوا التربية لابناءهم والثبات على باطلهم

    الا نستطيع نحن أصحاب الحق أن نربي أبناءنا على مبادئنا اعتقد من السهل أن يتحقق

    أذا قمنا ولو يشيء يسبر مما بنبغي ان نقوم به

    ولكن السؤل الذي يطرح نفسه ونريد المشاركة فيه من الجميع مادور البيت

    وكيف يستطيع أن يقوم بهذا الدور لأن الكثير لايدري كيف يواجه هذا الخطر ويقوم بدوره المطلوب

    ننتظر مشاركاتكم جميعاً في هذه القضية ودمتم في حفظ الله ورعايته
    من مواضيع الشعفي في منتدى الديرة

    تعليق

    • حديث الزمان
      عضوة مميزة
      • Jan 2002
      • 2927

      #17
      الأخ الكريم الشعفي ، المشاركين والمشاركات الكرام


      استأذن صاحب الموضوع واستأذنكم في تلخيص آرائكم حول الحلول الممكنة للتصدي لهذه المشاكل الاجتماعية لنتمكن من متابعتكم ومن ثم المشاركة :


      * العقرب يرى أن التربية الإسلامية هي الوسيلة الوحيدة لحل المشكلة .

      * باقي حنين ترى أن الاحتواء الكامل للأبناء بالحب هو السبيل الوحيد من خلال :

      - كسر الحواجز بين الآباء والأبناء وتفهم تجاربهم الخاصة وتوجيهها
      - تجديد وسائل وطرق التربية
      - ترجمة الحب في الأسرة وإثراء الحوار بالدفء


      * أمين يرى الاستفادة من تجارب الآخرين حل ولكنه مستحيل التنفيذ كتفعيل دور الرقابة العامة ( الحكومية ) لذا يجب تفعيل دور الرقابة الأسرية والتربية السليمة


      * كاسر الصمت يرى بضرورة مواجهة المصادر الرئيسية للدمار الأخلاقي الشامل ( الموردين ) وعدم إلقاء اللوم على الفرد ( المتلقي ) .


      * أبو غازي يرى أن تفعيل دور المدرسة والمسجد والمجتمع سوف يساعد بإيجابية في حل القضية كما يرى أن الانفتاح الإعلامي أمر حتمي يجب التكيف معه مع المحافظة على الثوابت


      * دايم الستر يرى أن الحل يكمن في قيام الأسرة بدورها الصحيح والتنشئة السليمة .





      *الشعفي ( صاحب الموضوع ) : مؤيد لجميع الحلول والآراء الواردة .





      من خلال آرائكم لدي بعض المداخلات من خلال الأسئلة التالية :


      1- إذا علمنا أن معظم مسببات الفساد دخلت للشباب من خلال ( الترفيه ) ، فهل لدينا القدرة كمجتمع على إيجاد البدائل الصحيحة والمناسبة التي تضمن تحقيق الترفيه الكامل لهم مع المحافظة على الثوابت ؟

      2- إذا كانت مصادر الفساد متوفرة في كل مكان ( البيت ، المدرسة ، الشارع ) ، كيف يمكن للأسرة ( المثالية ) السيطرة عليها إذا علمنا أنه لدى الشباب والفتيات فضول ورغبة جامحة لخوض التجارب الفردية في كل شيء ؟

      3- هل في رفض العولمة بأكملها وإغلاق جميع منافذها ضمان لإنهاء الانحراف ؟

      4- هل التنشئة الصحيحة للجيل تضمن عدم تأثرهم في مرحلة الشباب بما يواجهون من انفتاح إعلامي ( عولمة ) ؟

      5- إذا علمنا مصادر الفساد كالقنوات الفضائحية ، فهل نستطيع محاكمة أصحابها ؟ وإن نجحنا في ذلك فهل لدينا بدائل لها ؟

      6- هل يوجد وسائل ذات فعالية عالية جداً ( عامة ) تضمن فلترة ( العولمة ) بما يناسب ديننا وقيمنا ؟

      7- هل مجتمعنا قادر على تطبيق الحلول المذكورة أعلاه ؟

      8- إذا كان ( كل ممنوع مرغوب ) فهل الحلول أعلاه كافية لقتل تلك الرغبة ( الطبيعية ) .



      دمتم بخير

      لكل بداية .. نهاية

      تعليق

      • دايم الستر
        عضو مشارك
        • Dec 2004
        • 365

        #18
        الأخ العزيز الشعفي

        جوابا على سؤالك عن دور البيت وما هو المطلوب منه. أرى ان على الأسره أولا وقبل كل شيء ان تقتنع بأهمية دورها في التربيه بمعنى إذا كانت الاسره غير مقتنعه من داخلها بهذا الدور فوالله لو جلسنا نكتب الى الصبح عن ما يجب ان تقوم به هذه الاسره فلن ننجح.

        أخي الكريم لا أعتقد أن اي شخص في هذا الوقت يجهل الخطوات المطلوبه تجاه تربية الابنا فنحن اليوم نعيش في عالم مفتوح من الاتصالات التي وفرت الجهد في البحث عن كل ما هو مفيد هذا بالاظافه الى توفر الكتب المتخصصه في هذا الجانب.
        ولك كل الاحترام
        "من أراد أن ينصف الناس من نفسه فليحب لهم ما يحب لنفسه "
        علي رضي الله عنه

        تعليق

        • عبدالرحمن
          • Dec 2000
          • 4525

          #19
          لن أخرج عما تمت كتابته، ولكن الحديث يتمحور حول البيت، ولكن هل يستطيع البيت الحفاظ على دوره في ظل المعطيات الجديدة؟ لا أعتقد ذلك.
          ما يقدمه البيت باليمنى، يقذف به المجتمع باليسرى.
          sigpic

          تعليق

          • الشعفي
            مشرف المنتدى العام
            • Dec 2004
            • 3148

            #20
            الأخت/ حديث الزمان

            الأخ / دايم الستر

            الأخ / عبد الرحمن
            شكراً على حضوركم ومشاركاتكم الضافية

            نتفق جميعاً على الدور الأساسي للبيت في

            التربية الصحيحة وحماية وتحصين الجيل

            من المؤثرات الخارجية ولكن متى يكون ذلك

            هذا السؤال الذي يحتاج منا إلى توضيح و تفصيل

            1 - لابد من وجود القناعة التامة من الأسرة بأهمية دورها كما ذكر الأخ دايم الستر

            بارك الله فيه فحينما يقتنع الأب والأم بدورهما المهم في حماية الأبناء وأنهم الركيزة

            الأساسية في هذا الأمرتكون الخطوة الأولى نحو العلاج لأن كثير من الأباءيجهلون

            هذه الحقيقة أو يتجاهلونها

            2 - الخطوة الثانية أن تستشعر الأسرة الخطر وتدرك تأثيره على الأبناء فمتى ما تنبه

            البيت إلى الأخطار والسهام الموجهة إلى أبناءهم استطاعوا الحماية والمقاومة ومتى

            ماغفل وجهل الأبا تلك المخاطر ولم يرعوا لها اهتمام وقع الأبناء ضحية الغفلة والجهل للخطر

            3 - أذا آمنت الأسرة بدورها ثم عرفت الخطر وتأثيره يأتي العلاج وذلك من

            خلال التربية الإسلامية الصحيحة مع استخدام كافة الوسائل لتحقيق ذلك الهدف

            وهذا يحتاج من الأسرة إلى برنامج عملي يطبق في الواقع ويكون هذا البرنامج

            قابل للتجديد والتغيير حسب مراحل النمو

            4 - الاستمرارية في العمل والعلاج وعدم الانقطاع لأن الأسرة لو غفلت ولو وقت يسير

            عن متابعة العلاج هجمت المكروبات وفعلت فعلها وهذا مانفتقر إليه جميعا وهو الاستمرار

            فقد يتحمس الوالدان فترة ثم يأ تيهم الفتور وذلك لعوامل كثيرة فالطفل منذ الولاده حتى سن

            المراهقة لوجد المتابعة في التربيةالصحيحة سيخرج غلى المجتمع عنده مناعة قوية جداً ضد

            أي مرض خارجي ولكن هذا مايفتقده الأبناء في بيوتهم

            . ودمتم في رعاية الله وحفظه

            --------------------------------------------------------------------------------------------
            من مواضيع الشعفي في منتدى الديرة

            تعليق

            Working...