اليوم الأبيض
هذا اليوم كان منتشر في زهران وقد يكون له أسم أو مصطلح لدى القبائل الأخرى .
رغم فداحته والغبن الذي يسببه إلا أنه يبقى يوما تحترم فية الكلمة.
كلمة موزونة يحافظ عليها الصغير قبل الكبير.
والآن أحبتي
قد يفكر البعض أنه فرح ومرح .
قد يقول قائل من الأيام التي اعتادوا عليها في سمرهم أحيانا .
قد يقول قائل إنها أحد الأعياد . التي كانت منتشرة,
أحبتي
إنها مزيجا من هذا وذاك.
نعم فرح ومرح لأنتها عواقبه.
نعم اعتادوا عليها ولكن ليس في سمرهم.
نعم إنها لعيد ولكن لغسل العار.
أحبتي
ندخل في صلب الموضوع وكما يعرف الجميع
كان الاقتتال على أشدة بين القبائل.
عندما يكون هناك دين بمن يكون الخلاص.
كانت هناك طريقتين .
الأولى: اختيار شخص ذو شأن لقتله والافتخار أننا أختلصنا بفلان.
الثانية: أن تمهد القبيلة بإرسال شخص لا أهمية له فيقتلونه.
أحبتي
لو لم يتواجد أولئك الرجال في ساحة المعركة.
فقتلهم يعتبرونه انتصار لهم ونحن نقول
ما ذنبهم
عندما ندرس الموضوع من جوانبه نقول
الذنب أن ذلك الرجل ذو شأن وقتله يفتخر به.
والآخر لا أهمية له فيقتل حتى ينتهي الدين.
اليوم الأبيض
أغلب هذا الاقتتال يأتي عندما يكون الطرفان يتناوشان أو أحدهم محصن والآخر مكشوف ولدى المكشوفين ثار ويريدون الانتهاء في ذلك اليوم.
فإذا اختار الطرفان اليوم الأبيض .
عندها ينادى المنادي هات اليوم الأبيض.
ينزل المق5اتلون إلى ساحة المعركة وجها لوجه..
فمن يقتل في ذلك اليوم واحد أو عشرة .
قليل أو كثير فلا يكن لهم مطالب بدية أو بثار.
بمعنى على قولهم راح فطيسة.
هذا اليوم الأبيض.
ولكن لماذا سمي اليوم الأبيض هذا الذي لابد أن نبحث عنه ,
أو لعل من يعرف لماذا سمي أن يتكرم بإعطاء المعلومات الكافية.
إن أعجبتكم فهذا مانبحث عنه وإلا سامحونا
هذا اليوم كان منتشر في زهران وقد يكون له أسم أو مصطلح لدى القبائل الأخرى .
رغم فداحته والغبن الذي يسببه إلا أنه يبقى يوما تحترم فية الكلمة.
كلمة موزونة يحافظ عليها الصغير قبل الكبير.
والآن أحبتي
قد يفكر البعض أنه فرح ومرح .
قد يقول قائل من الأيام التي اعتادوا عليها في سمرهم أحيانا .
قد يقول قائل إنها أحد الأعياد . التي كانت منتشرة,
أحبتي
إنها مزيجا من هذا وذاك.
نعم فرح ومرح لأنتها عواقبه.
نعم اعتادوا عليها ولكن ليس في سمرهم.
نعم إنها لعيد ولكن لغسل العار.
أحبتي
ندخل في صلب الموضوع وكما يعرف الجميع
كان الاقتتال على أشدة بين القبائل.
عندما يكون هناك دين بمن يكون الخلاص.
كانت هناك طريقتين .
الأولى: اختيار شخص ذو شأن لقتله والافتخار أننا أختلصنا بفلان.
الثانية: أن تمهد القبيلة بإرسال شخص لا أهمية له فيقتلونه.
أحبتي
لو لم يتواجد أولئك الرجال في ساحة المعركة.
فقتلهم يعتبرونه انتصار لهم ونحن نقول
ما ذنبهم
عندما ندرس الموضوع من جوانبه نقول
الذنب أن ذلك الرجل ذو شأن وقتله يفتخر به.
والآخر لا أهمية له فيقتل حتى ينتهي الدين.
اليوم الأبيض
أغلب هذا الاقتتال يأتي عندما يكون الطرفان يتناوشان أو أحدهم محصن والآخر مكشوف ولدى المكشوفين ثار ويريدون الانتهاء في ذلك اليوم.
فإذا اختار الطرفان اليوم الأبيض .
عندها ينادى المنادي هات اليوم الأبيض.
ينزل المق5اتلون إلى ساحة المعركة وجها لوجه..
فمن يقتل في ذلك اليوم واحد أو عشرة .
قليل أو كثير فلا يكن لهم مطالب بدية أو بثار.
بمعنى على قولهم راح فطيسة.
هذا اليوم الأبيض.
ولكن لماذا سمي اليوم الأبيض هذا الذي لابد أن نبحث عنه ,
أو لعل من يعرف لماذا سمي أن يتكرم بإعطاء المعلومات الكافية.
إن أعجبتكم فهذا مانبحث عنه وإلا سامحونا
تعليق