سيدي
احترم وجهة نظرك وبشده ولكن بعض الاحصائيات صادره عن جهات حكوميه موثقه.

اشكر تواجدك

اخوك امين

عزيزي
شكرا على المرور والتعليق ومرحبا بك..ان شاء الله اني اسم على مسمي

تحياتي
امين

ونعم الاخلاق الاسلاميه والعربيه الا تعلم ان هذا المنتدى واجهه لك ولقبيلتك ....

تحباتي للاخلاق
امين

الاسر السعوديه لابد ان تعيد النظر في طريقه تربيهم فلذات اكبادهم
اقترح اضافه ماده اخلاق في جميع مستويات التعليم حتى الجامعي....


تحياتي
امين

عزيزي
صدقني مشاركتك استوقفتني كثيرا جعلها اله في موازين حسناتك ...لقد فتحت على امور كثيره يجب ان افكر فيها.
اذا تسمح لي ساتواصل معك على الخاص

محبك
امين

سيدتي
ارا فيك مثلا للمسلم احق....واحترم كل ماسطرتي هنا بل واوافقك فيه


تحياتي
امين

شكرا على مرورك سيدي

تحياتي
امين

الحمد لله اقل شىء اثبتنا شىء مفيد

اشكر مرورك

تجياتي
امين

الأخت باقي حنين
أولاً: اشكرك على متابعتك وحرصك على الخير
ثانياً: انا لم اقصد ان دفاعك عن امين انكي موافقه على رايه بل حملت كلامك على محمل حسن وانك تسعين الى النصح له بالحكمه والموضعه الحسنه
وانما الأعمال بالنيات قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (عن أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هجر إليه " رواه البخاري ومسلم ).
شرح الحديث: -

عن امير المؤمنين ابى حفص عمر بن الخطاب رضى الله عنه قال:سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (انما الاعمال بالنيات وانما لكل امرىء مانوى.فمن كانت هجرته الي الله ورسوله
فهجرته الي الله ورسوله. ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها او امرأة ينكحها فهجرته الي ما هاجر اليه) رواه البخارى رقم ( 1 ) ومسلم رقم ( 1907)
هذا الحديث متفق على صحته وعظيم موقعه وجلالته وكثرة فوائده
وروي عن الشافعي أنه قال : يدخل هذا الحديث في سبعين بابا من الفقه ، وقال جماعة من العلماء هذا الحديث ثلث الإسلام .
واستحب العلماء أن تستفتح المصنفات بهذا الحديث
ولفظة ( إنما ) للحصر تثبت المذكور وتنفي ما عداه وهي تارة تقتضي الحصر المطلق وتارة حصر مخصوص يفهم ذلك بالقرائن كقوله تعالى ( إنما أنت منذر )
وقوله صلى الله عليه وسلم ( إنما الأعمال بالنيات ) المراد بالأعمال الأعمال الشرعية ومعناه لا يعتد بالأعمال بدون نية مثل الوضوء والغسل والتيمم ..فأما إزالة النجاسة فلا تحتاج إلى نية لأنها من باب الترك والترك لا يحتاج إلى نية
( وإنما لكل امرئ ما نوى ) يفيد معنى خاص غير الأول وهو تعيين العمل بالنية
( فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله ) المتقرر عند أهل العربية أن الشرط والجزاء والمبتدأ والخبر لا بد أن يتغايرن وها هنا قد وقع الاتحاد وجوابه ( فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله ) نية وقصد ( فهجرته إلى الله ورسوله ) حكما وشرعا
وهذا الحديث ورد على سبب لأنهم نقلوا أن رجلا هاجرا من مكة إلى المدينة ليتزوج امرأة يقال لها أم قيس لا يريد بذلك فضيلة الهجرة فكان يقال له مهاجر أم قيس . والله أعلم فثقي اختي ان نيتي كانت ما أشرت اليه في اول الكلام ولم يكن لي اي تحيز اتجاه اي شخص فمن كان قوله صواب اخذنا به .

فاما بخصوص ما طلبته منك فلم يكن قصدي مجادلتك بل اسعى الى ماذكرت نصن في قولي لك السابق وانا اكره الجدال بغير علم :
قال الله تعالى { ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير (8) ثاني عطفه ليضل عن سبيل الله له في الدنيا خزي ونذيقه يوم القيامة عذاب الحريق (9)} الحج

أختي اني اصدقك القول اني لم اريد المجادله ولا فرض راي بل نسعى الى نتيجه مثمره من نقاشك مع امين واسال الله ان يوفقك الى نتيجه طيبه
وقولك ان ماطلبته منك ان تقفي عند كل كلمه انها اساءه لفهم بعض الاخوه فهذا غير صحيح فانا اعلم انهم ادركو ذلك ولاكن لكل انسان وجهة نظر مختلفه فممكن اني افهم منه غير ماتفهمينه انتي ربما افهم من قوله انه غير ملزم بالاسلام وتفهمين انتي غير ذلك وانا لم اجد من ردود امين مايدل على
ندمه على مافعل .
اختي من يقرا القران ويرجع للتفاسير الموثوقه ويقف عند حدوده فحرياً به ان يكون اميناً في قوله وفعله ولكن من يعبد الله على حرف تجدين عكس ذلك

قال الله تعالى ( ومن الناس من يعبد الله على حرف فإن أصابه خير اطمأن به وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه خسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين (11)) الحج
جاء في تفسير الايه قوله تعالى: "ومن الناس من يعبد الله على حرف" "من" في موضع رفع بالابتداء، والتمام "انقلب على وجهه" على قراءة الجمهور "خسر". وهذه الآية خبر عن المنافقين. قال ابن عباس: يريد شيبة بن ربيعة كان قد أسلم قبل أن يظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فلما أوحى إليه ارتد شيبة بن ربيعة. وقال أبو سعيد الخدري: أسلم رجل من اليهود فذهب بصره وماله؛ فتشاءم بالإسلام فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال أقلني! فقال: (إن الإسلام لا يقال) فقال: إني لم أصب في ديني هذا خيرا! ذهب بصري ومالي وولدي! فقال: (يا يهودي إن الإسلام يسبك الرجال كما تسبك النار خبث الحديد والفضة والذهب)؛ فأنزل الله تعالى: "ومن الناس من يعبد الله على حرف". وروى إسرائيل عن أبي حصين عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال: ("ومن الناس من يعبد الله على حرف" قال: كان الرجل يقدم المدينة فإن ولدت امرأته غلاما ونتجت خيله قال هذا دين صالح؛ فإن لم تلد امرأته ولم تنتج خيله قال هذا دين سوء). وقال المفسرون: نزلت في أعراب كانوا يقدمون على النبي صلى الله عليه وسلم فيسلمون؛ فإن نالوا رخاء أقاموا، وإن نالتهم شدة ارتدوا. وقيل نزلت في النضر بن الحارث. وقال ابن زيد وغيره: نزلت في المنافقين. ومعنى "على حرف" على شك؛ قاله مجاهد وغيره. وحقيقته أنه على ضعف في عبادته، كضعف القائم على حرف مضطرب فيه. وحرف كل شيء طرفه وشفيره وحده؛ ومنه حرف الجبل، وهو أعلاه المحدد. وقيل: "على حرف" أي على وجه واحد، وهو أن يعبده على السراء دون الضراء؛ ولو عبدوا الله على الشكر في السراء والصبر على الضراء لما عبدوا الله على حرف. وقيل: "على حرف" على شرط؛ وذلك أن شيبة بن ربيعة قال للنبي صلى الله عليه وسلم قبل أن يظهر أمره: ادع لي ربك أن يرزقني مالا وإبلا وخيلا وولدا حتى أومن بك وأعدل إلى دينك؛ فدعا له فرزقه الله عز وجل ما تمنى؛ ثم أراد الله عز وجل فتنته واختباره وهو أعلم به فأخذ منه ما كان رزقه بعد أن أسلم فارتد عن الإسلام فأنزل الله تبارك وتعالى فيه: "ومن الناس من يعبد الله على حرف" يريد شرط. وقال الحسن: هو المنافق يعبد الله بلسانه دون قلبه. وبالجملة فهذا الذي يعبد الله على حرف ليس داخلا بكليته؛ وبين هذا بقوله: "فإن أصابه خير" صحة جسم ورخاء معيشة رضي وأقام على دينه. "وإن أصابته فتنة" أي خلاف ذلك مما يختبر به. "انقلب على وجهه" أي ارتد فرجع إلى وجهه الذي كان عليه من الكفر. "خسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين" قرأ مجاهد وحميد بن قيس والأعرج والزهري وابن أبي إسحاق - وروي عن يعقوب - "خاسر الدنيا" بألف، نصبا على الحال، وعليه فلا يوقف على "وجهه". وخسرانه الدنيا بأن لاحظ في غنيمة ولا ثناء، والآخرة بأن لا ثواب له فيها.

اختي ارجو ان تحمليني على محمل حسن وانا اشكرك على جهدك واسال الله ان يصلح لنا اعمالنا .

عزيزاتي اعزائى
اشكر كل من ادلا بدلوه في هذا المقال سواء بلخير او بالشر..انصحكم ونفسي بالرجوع الى بعض المقالات في هذا المنتدي والتي تتحدث عن اداب الحولر مع الغير وتذكرنا ببعض الخصال الحميده الي يجب علينا التحلي بها عند الاختلاط والتحاور مع الاخرين.....

لقد طرحت هذا الموضوع الذي ربما كان يحتوي على شىء من الجراءة التى ادت الى سوء الفهم لدي الكثير منكم ولكن للاسف لم نناقش اي من النقاط الوارده في هذا المقال انحرف ينا الحديث الى السب والشتم والتكفير واللعن واستعراض العضلات وحتى التشكيك فى الانساب...

نعم انا ضد استخدم الدين لتحقيق عايه الجنس سواء كانت العلاقه مسيار او متعه او زواج مصياف او او او .. عفوا كل ذلك زنا لكن والعياذ بالله باسم ديني الحنيف؟ هل من عاقل يقبل ذلك؟ الزواج هو نوع واحد فقط وقد ضبط بعده ظوابط شرعيه محكمه ومفصله...

ويجب على علماء المسلمين التحرك لوضع حد لهذه المهازل التي تقترف باسم الدين بدلا من منح شهادات الدكتوراه والماجستير في المسح على الخفين او الحيض والنفاس (راجع قائمه رسائل الماجستسر والدكتوراة من الجامعات الاسلاميه)

ولو بدر مني ما يغضب الرب في نظر البعض منكم فلايجب ان اوسط احدا منكم بيني وبين ربي وهو غفور رحيبم.

لا اخفيكم سرا لقد استفدت كثيرا من مداخلاتكم ووقفت مليا عند كل حرف كتب في هذا الموضوع .....


تحياتي للجميع

امين احمد الزهراني

أخي أبو أحمد

أسال الله أن يغفر لنا جميعا ......
ولكنك لأخي لم تجب على استفساري .........هل أخطأت في اسلوب الدعوه ....تجاهلت استفساراتي!!!!!!!
يجب أن نملك الجرأة في كلمة الحق أولا ........
ما طلبته مني موجود في الردود أوضح من الشمس ولن أفرد له مقالا منفصلا كما أن الكل أجمع على حكمه , إنما أنا أخت لك ,سعت في أمر خير ونيه طيبه فإن أعنتها فلك الأجر .................
وللأمانه ردود أمين الأخيره توضح أكثر ما طلبته أخي .....
المضحك في الموضوع من أكد على طلبك وكأنه وجد السبيل للقضاء على أمين سبحان الله !!!!
ليتنا نسخر طاقاتنا لزرع الحب والخير والسلام ...لا لنبش الأحقاد والمكابره ........وفقك الله إلى كل خير والسلام ..

أخي أمين

جزاك الله خير على الردود الطيبه للأخوه المشاركين مؤخرا , وإن دلت إنما تدل على أخلاقك العاليه ...
أنت الآن في اتجاه طيب أسأل الله أن يعينك على التمسك به , وأوصيك بالدعاء لنا جميعا ولنفسك بالثبات على الحق .....
كما أتمنى أن تتوقف عن الردود في ا الموضوع وأغلق عليه الستار ,فما كان واضح لا يختلف عليه عاقلان ,أخطأت بنقل المقال والثناء عليه دون تفنبد أو تعليق ,ثم تراجعت عن خطأك , ولست مضطر لتقبيل الأقدام ليصفحوا عنك , والمهم هو علاقتك مع الله عز وجل ونيل رضاه , ولا تتأسف لأحد مجددا لأنهم لم ولن ينفعوك في شئ, , فلو أرادوا لك الخير لوجهوك مع استنكارهم , ولكنهم يعادون من لم يبدر منه خطأ , ولم يسئ لهم ولا للدين فكيف بغيره .................
هناك أناس يستحقون الشفقه فعلا ........فقد تلاشت أهدافهم النبيله بسبب المكابره وحب العظمه .............شفاهم الله .
الدعاء ....الدعاء .....الدعاء ....يا أمين هو ملجأ العبد فاسأله الثبات , فإن للشيطان مداخل على ابن آدم حتى في بعض العبادات ........
وكثف الدعاء بأن يرفع عنك أي مظلمه فهو الحكم العدل , وأسأله أن يكفيك هو الكافي .....
أكرر النصيحه لك أمين ,وليست أفرض عليك بأن تتوقف عن الردود فلن يفيد ......وزودنا بماهو مفيد في مواضيع أخرى وفقك الله ....
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

(( المضحك في الموضوع من أكد على طلبك وكأنه وجد السبيل للقضاء على أمين سبحان الله !!!! ))



إنما الأعمال بالنيات ..



برئت الذمة والله المستعان على ما تصفون .

الاخت باقي حنين

اشكر للك اسلوب الراقي في النقاش ومجادله الاخر..
صدقيني قد استفدت منك كثير كثيرا ......زثبتنا الله واياك لما يحبه ويرضاه...



تحياتي

امين

لأخ : أمين
الإخوة والأخوات المشاركين في الموضوع
بدايةً أسأل الله العلي القدير أن يهدينا جميعًا لما يحب ويرضى من القول والعمل ، وأن يصلح منا الظاهر والباطن .
قرأت متأخرًا هذا الموضوع ( بتمعن ) وجميع الردود وأرى ما يلي :
أن الأخ أمين أخطأ بحماسه لما ورد في الموضوع الذي قال أنه لصديقٍ له ، وهنا نخشى عليه وعلى عقيدته ، لذلك أنصحه بالتوبة إلى الله والاستغفار ، وإن كان تراجع عن تأييده المطلق ، وحصره في بعض ما جاء في الموضوع وهو استحلال المسلمات باسم الدين (زواج المتعة والزواج العرفي ) وأعتقد أننا نتفق نحن كذلك مع هذه الجزئية ، التي استباح باسم الدين أئمة وأتباع المذهب الجعفري فروج المحصنات بزواج المتعة ، وعلى الجانب الآخر استباح قوم آخرون المسلمات باسم القانون كما في الزواج العرفي ، ونحن نعلم أن شرعنا حرّم زواج الشغار الذي كان سائدًا، لأن به إخلال بشروط وأركان الزواج الشرعي المعروف .
أما الزنى والعياذ بالله فهو محرم في جميع الشرائع السماوية ، وإنما أحلته القوانين التي وضعها البشر في الغرب وغيره ، بداعي الحرية الشخصية ، ولا نختلف أيضًا في مضاره وعواقبه ، كما لم نختلف في حرمته .
أعود للقول أن الأخ أمين أخطأ ، وتجاه هذا الخطأ كان يجب علينا أن ننهج السبيل الذي أمرنا به ديننا الحنيف وهو الحكمة والموعظة الحسنة ، وعدم إعانة الشيطان على أخينا ،لأسباب منها :
يقيننا بتأثير الكلمة الطيبة ومفعولها السحري في تغيير قناعات من خالف طريق الصواب .
أن من نقل الموضوع وتحمس له هو أخ لنا في الإسلام إن شاء الله وبذرة الإيمان موجودة في قلبه بدليل تراجعه عن الكثير مما رأى أولاً ، واستخدامه لمصطلحات يتضح منها أن لديه بعض خير ، ويجب علينا تعزيز الإيجابيات كما يجب علينا مساعدته ومن يقرأ الموضوع على التخلي عن السلبيات .

الإخوة والأخوات : لست في موقع الناصح لكم ، فأنا أحوج للنصيحة ، ولكنني أحب أن أذكركم أن ديننا يحثنا على الرفق ، وأنه ماكان في شيء إلا زانه ، وما نزع من شيء إلا شانه ، أما الحدة والتشدد فإن تأثيرها يكون ضد ما يهدف إليه صاحبها ، وهنا لا أشك أو أشكك في غيرة الجميع على دينهم ، ولكن لتكون غيرتنا إيجابية يجب أن توظيفها لخدمة الدين .

أخيرًا لي أمل أن أرى هنا ما يثبت أن أخينا أمين ندم على هذا الخطأ ليس من أجل الاعتذار لنا ، بل لطلب المغفرة من ربه الغفور الرحيم ، راجيًا الله سبحانه وتعالى أن يقبل توبتنا جميعًا ، وأن يغفر لنا خطايانا ، فجميعنا ذوو أخطاء ، وبحاجة إلى عفو ربنا .

والسلام عليكم جميعًا .