مواقف حقيقيه نقلتها لكم باختصار ...ففيها الكثير مما تشمئز منه النفوس فضلت عدم ذكرها من باب الاحترام للقارئ الكريم ,تصور هؤلاء الذين فهموا الرجولة بغير معناها , واستبدلوا العقول بالعضلات فتحولوا إلى فئه غريبه أقرب إلى الحيوانات أكرمكم الله ,وقد تفوقهم الحيوانات لأنها تمارس بعض صفات الإنسان بدقه كالأمومه مثلا ,وأحيانا الحب ,والوفاء .....
مواقف عشتها أنا شخصيا فآلمتني ........(غير منقول)
في السوق :ذهبت الى أحد المراكز التجاريه لشراء بعض الملابس الشتويه , وهناك عدد كبير من المتسوقين ,وأثناء بحثي في الملابس المعلقه لفت انتباهي امرأه وبجانبها رجل تأكدت أنه زوجها من خلال حوارهما حول ملابس الأولاد,وياله من حوار عجيب! يجبر من حولهما على سماعه ومواصلة الفضول ,فقد كان الزوج في بداية الأمر يتكلم بصوت خافت وترد عليه الزوجه بنفس درجة الصوت وفجأه بدأ يزمجر ويصدر أصوات متفاوته في حديثه معها ,وكانت الزوجه في منتهى الوداعه والنعومه ,,وبدون خجل تحول الزوج( أعني الذكرفليس هناك من دلائل الرجوله عليه إلا الذكوره )الى ثور هائج ولسانه القذر يتفوه بكلام أستحي والله أن أقوله؛ فقد كان رخيصا ...وبدون رحمه أو احترام أوحتى احترام لنفسه زاد من الشتم واللعن لها والزوجه المسكينه في صمت أقرب للموت ,واكتفت بقولها: خلاص خلاص بعدين مو هنا ..وهي تفرك يديها في حرج :الله يخليك بس فشلتني ,مولازم غيرت رأيي خذللعيال بس.أنا ما أبغى...تعني المشتروات....وهو في استمرار في شتمها ولم يكتفي بذلك بل دفعها بيده وبكل قوته الحيوانيه ...لدرجة أني أمسكتها لتفادي السقوط ,ولحظتها سمعت بكاءا مرا منها ...وهي تقول بكل حسره: حسبنا الله ونعم الوكيل وأيضا بصوت خافت في أذني ,سألتها في لحظتها :ليه ساكته له ؟أجابت: عشان الأولاد .....وهنا أقبل عليها وأمسك بعبائتها وتوجه للمحاسب ...وكأنه الطاووس ......
في المستشفى:
رقدت والدتي الحبيبه أطال الله عمرها وجزاها عني خيرا في المستشفى لإجراء بعض الفحوصات في مستشفى حكومي ,وكنت أذهب لزيارتها يوميا ,وكانت في غرفه مشتركه وهذا حسب طلبنا لأن الوالده اجتماعيه ولا تحب الوحده .
في اليوم الثاني ذهبت لزيارتها ,وسلمت على المريضات معها وكن أربع ومنهن امرأه في ال35 من عمرها في منتهى الجمال وبشكل ملفت للإنتباه رغم الصفره التي علت وجهها والكثير من الحزن والأسى , وفسرته أنا بسبب المرض ....فهذا شئ طبيعي ...فقد كانت تعاني من شئ ما في الكبد ....ولكنه غير معدي كما أكد لي الطبيب السعودي عندما اعترضت على تواجدها في هذا القسم .
جاء شخص لزيارة تلك الجميله, ولاحظت الارتباك على والدتي من حضوره فقد أمرتني بسرعه أن أقفل الستائر وقالت بهمس :بسم الله ...!
وفسرتهاأنا أن والدتي من النساء الحريصات على الستر والاحتشام ,وهذا شئ ألفناه منها لكن ..!!!لا أمي كانت خائفه بشكل واضح وتنظر بلهفه الى موقع سرير تلك المرأه وتحاول أن تستشف ما يجري وراء الستاره التي تحجب عنا هذه المرأه وزوجها,وهذا ليس طبعا في والدتي فهي متدينه وتكره التجسس على الناس وطالما كانت تنهانا عنه ونحن أطفال,وقد تضربنا بسببه !!!!
وفي تلك اللحظه سمعت صوت يشبه الضرب واللكمات ,يصاحبه آهات مكتومه من تلك المرأه......لا يشبه بل هو ضرب ولكمات ,عزمت على فتح الستاره لأتأكد ,فأمسكت بيدي أمي قائله :لالا يابنتي هي راضيه وحذرت الجميع من التدخل فقد حصل بالأمس نفس ما حصل اليوم !!!!
صرت أدقق في ذهول من خلال الستاره التي كانت تظهر بعض الملامح الغير متكامله ...ويا هول ما أرى ؛فقد كان ينهال عليها بالضربات في كل مكان ,وبدون رحمه ,ويضع يده على فمها حتى لا تصدر صوت من شدة الألم, واقتربت من الستاره رغم هلع والدتي فقد خافت علي منه بقولها :يابنتي أخاف يفتح الستاره ويوجه ضربه لك وأنا ما أقدر أفكك , وكانت دموع والدتي تحسرا على تلك المرأه أحد أسباب شجاعتي في أن أذهب مسرعه للأمن ,وبسرعه جزاهم الله كل الخير من رجال ونساء في الأمن ,انقضوا عليه وكتفوه ,وأخرجوه وهو في قمة الخجل والحقد علي فقد كان يرمقني بنظرات ويقول :زين زين .
نظرت الى المرأه وتعجبت من بقاء المغذي في يدها رغم ما حصل ..
وقالت في حسره بعد ان سألتها عن السبب :أنه يفعل هذا عندما يحس بالغيره فكان يضربني لأن المستشفى يحوي أطباء رجال ,فيشعر بالقهر ولا يدري ماذا يفعل فيلجأ للضرب !!!!
أتصدقون أنه ضابط ومتعلم ومثقف !!؟
خرجت أمي من المستشفى قبل انهاء الفحوصات خوفا علي منه ان يتبعني يوما ويؤذيني .........
هل تريدون المزيد من عجائب من يتسمون بالرجال وهم فقط فقط فقط ذكور؟
مواقف عشتها أنا شخصيا فآلمتني ........(غير منقول)
في السوق :ذهبت الى أحد المراكز التجاريه لشراء بعض الملابس الشتويه , وهناك عدد كبير من المتسوقين ,وأثناء بحثي في الملابس المعلقه لفت انتباهي امرأه وبجانبها رجل تأكدت أنه زوجها من خلال حوارهما حول ملابس الأولاد,وياله من حوار عجيب! يجبر من حولهما على سماعه ومواصلة الفضول ,فقد كان الزوج في بداية الأمر يتكلم بصوت خافت وترد عليه الزوجه بنفس درجة الصوت وفجأه بدأ يزمجر ويصدر أصوات متفاوته في حديثه معها ,وكانت الزوجه في منتهى الوداعه والنعومه ,,وبدون خجل تحول الزوج( أعني الذكرفليس هناك من دلائل الرجوله عليه إلا الذكوره )الى ثور هائج ولسانه القذر يتفوه بكلام أستحي والله أن أقوله؛ فقد كان رخيصا ...وبدون رحمه أو احترام أوحتى احترام لنفسه زاد من الشتم واللعن لها والزوجه المسكينه في صمت أقرب للموت ,واكتفت بقولها: خلاص خلاص بعدين مو هنا ..وهي تفرك يديها في حرج :الله يخليك بس فشلتني ,مولازم غيرت رأيي خذللعيال بس.أنا ما أبغى...تعني المشتروات....وهو في استمرار في شتمها ولم يكتفي بذلك بل دفعها بيده وبكل قوته الحيوانيه ...لدرجة أني أمسكتها لتفادي السقوط ,ولحظتها سمعت بكاءا مرا منها ...وهي تقول بكل حسره: حسبنا الله ونعم الوكيل وأيضا بصوت خافت في أذني ,سألتها في لحظتها :ليه ساكته له ؟أجابت: عشان الأولاد .....وهنا أقبل عليها وأمسك بعبائتها وتوجه للمحاسب ...وكأنه الطاووس ......
في المستشفى:
رقدت والدتي الحبيبه أطال الله عمرها وجزاها عني خيرا في المستشفى لإجراء بعض الفحوصات في مستشفى حكومي ,وكنت أذهب لزيارتها يوميا ,وكانت في غرفه مشتركه وهذا حسب طلبنا لأن الوالده اجتماعيه ولا تحب الوحده .
في اليوم الثاني ذهبت لزيارتها ,وسلمت على المريضات معها وكن أربع ومنهن امرأه في ال35 من عمرها في منتهى الجمال وبشكل ملفت للإنتباه رغم الصفره التي علت وجهها والكثير من الحزن والأسى , وفسرته أنا بسبب المرض ....فهذا شئ طبيعي ...فقد كانت تعاني من شئ ما في الكبد ....ولكنه غير معدي كما أكد لي الطبيب السعودي عندما اعترضت على تواجدها في هذا القسم .
جاء شخص لزيارة تلك الجميله, ولاحظت الارتباك على والدتي من حضوره فقد أمرتني بسرعه أن أقفل الستائر وقالت بهمس :بسم الله ...!
وفسرتهاأنا أن والدتي من النساء الحريصات على الستر والاحتشام ,وهذا شئ ألفناه منها لكن ..!!!لا أمي كانت خائفه بشكل واضح وتنظر بلهفه الى موقع سرير تلك المرأه وتحاول أن تستشف ما يجري وراء الستاره التي تحجب عنا هذه المرأه وزوجها,وهذا ليس طبعا في والدتي فهي متدينه وتكره التجسس على الناس وطالما كانت تنهانا عنه ونحن أطفال,وقد تضربنا بسببه !!!!
وفي تلك اللحظه سمعت صوت يشبه الضرب واللكمات ,يصاحبه آهات مكتومه من تلك المرأه......لا يشبه بل هو ضرب ولكمات ,عزمت على فتح الستاره لأتأكد ,فأمسكت بيدي أمي قائله :لالا يابنتي هي راضيه وحذرت الجميع من التدخل فقد حصل بالأمس نفس ما حصل اليوم !!!!
صرت أدقق في ذهول من خلال الستاره التي كانت تظهر بعض الملامح الغير متكامله ...ويا هول ما أرى ؛فقد كان ينهال عليها بالضربات في كل مكان ,وبدون رحمه ,ويضع يده على فمها حتى لا تصدر صوت من شدة الألم, واقتربت من الستاره رغم هلع والدتي فقد خافت علي منه بقولها :يابنتي أخاف يفتح الستاره ويوجه ضربه لك وأنا ما أقدر أفكك , وكانت دموع والدتي تحسرا على تلك المرأه أحد أسباب شجاعتي في أن أذهب مسرعه للأمن ,وبسرعه جزاهم الله كل الخير من رجال ونساء في الأمن ,انقضوا عليه وكتفوه ,وأخرجوه وهو في قمة الخجل والحقد علي فقد كان يرمقني بنظرات ويقول :زين زين .
نظرت الى المرأه وتعجبت من بقاء المغذي في يدها رغم ما حصل ..
وقالت في حسره بعد ان سألتها عن السبب :أنه يفعل هذا عندما يحس بالغيره فكان يضربني لأن المستشفى يحوي أطباء رجال ,فيشعر بالقهر ولا يدري ماذا يفعل فيلجأ للضرب !!!!
أتصدقون أنه ضابط ومتعلم ومثقف !!؟
خرجت أمي من المستشفى قبل انهاء الفحوصات خوفا علي منه ان يتبعني يوما ويؤذيني .........
هل تريدون المزيد من عجائب من يتسمون بالرجال وهم فقط فقط فقط ذكور؟
تعليق