Unconfigured Ad Widget

Collapse

أنظرو ماذا قالة هذة الكاتبة

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • أبو أحمد
    عضو مميز
    • Sep 2002
    • 1770

    أنظرو ماذا قالة هذة الكاتبة

    أنظرو ماذا قالة هذة الكاتبة في جريدة الأشرق الأوسط
    نرجو التعلبق

    الطائف: ناهد إنديجاني
    فيما يطمئن الكثير من الآباء عند استخدام أبنائهم للإنترنت بسبب وجود هيئات رقابية تتابع المواقع الإلكترونية الإباحية وتحجبها على الفور، فانهم لا يعلمون أن أبناءهم يتعرضون لتدفق أفكار أصولية من دون أن يدركوا. فمثلاً، بعض مواقع الأطفال الدينية متصلة بصفحات تحكي سيرة أسامة بن لادن، وتعرض خطبه المسجلة مثل خطبة «اخرجوا الكفار من جزيرة العرب» وتوعده لواشنطن بضربة قاضية. هذا إلى جانب خطب أبو مصعب الزرقاوي التي يدعو فيها لقتال الأميركيين في العراق، وبث أخبار الفلوجة ساعة بساعة، ونشر قصص عن المقاتلين العرب في أفغانستان.
    ومن الممكن الوصول إلى هذه الصفحات عبر الضغط على «وصلات إعلانية» مختلفة على مواقع الأطفال، أو من خلال وصلات ترشيح «أفضل موقع إسلامي». أما الوصول إلى مواقع الأطفال الدينية نفسها على الإنترنت، فيتم طبعاً عبر محركات البحث المعروفة بمجرد كتابة عبارة «الطفل المسلم».
    * أنشودة أميركا والفلوجة!
    * من أكثر المواقع الاسلامية الخاصة بالأطفال، إقبالاً، موقع «عالم المسلم الصغير» الذي فاز بالمركز الأول خمس مرات في مسابقة أفضل المواقع الدعوية، اذ يبلغ عدد الأعضاء المسجلين فيه 339 شخصاً، فيما يصل عدد الزائرين في اليوم الواحد إلى 2000 زائر كلهم دون 15 عاماً. ويضم هذا الموقع قصصاً دينية وأخلاقية تدعو إلى «المثالية» ومنتديات يكتبها الأطفال على اختلاف أعمارهم وثقافتهم وأكثرهم من أطفال العرب الذين يعيشون في أوروبا.
    فمعاذ حسين، 13 عاما، مثلاُ، يحب أن يتصفح هذا الموقع لكونه «مليئاً بالقصص الإسلامية والأناشيد الجميلة التي يحفظها»، كما يحب أن يكتب في منتديات الموقع، لكنه ينتقد خلوه من صور الشخصيات الكرتونية التي يحبها. ومن بين المنتديات التي يصل إليها الأطفال، ساحة «الصوتيات الإسلامية» التي يشارك فيها الزوار بصنع بطاقات تدعو إلى «الجهاد». وهناك من يشارك بوضع رابط لمواقع خاصة بأناشيد جهادية مثل أنشودة «حيوا الفلوجة»، وهي أنشودة باللهجة العراقية تقول كلماتها:
    قوموا نصلي الفجـــر.. نسجد للمولى شكر.. يا إخواني لاح النصر.. على أمريكا وعلوجه.. والله لاحفر لك قبر.. يا أمريكي يابن القاصر.. واشوفك نجوم الظهر .. والعجايب معجوبة».
    * إثارة بن لادن والملا عمر
    * يقول الطفل عبد الله، 11 عاما، انه يحب أن يغوص عميقاً في عالم الشبكة العنكبوتية ويستكشف. وقد استطاع الوصول من موقع «شبكة القصة الإسلامية» إلى موقع آخر هو «شبكة كلمة الحق».
    وتأثر عبد الله كثيراً بموقع «شبكة كلمة الحق»، اذ قال ان «أول ما شدني إليه هي صورة أسامة بن لادن بالفلاش وعندما فتحتها صرت لا أعرف ماذا أقرأ وماذا أترك، فبدأت بصفحات الجهاد». أما شقيقه مهدي، 14 عاما، فيشرح قائلاً: «صرنا نفتح على موقع عالم المسلم الصغير ثم شبكة كلمة الحق حتى نوهم والدنا بأننا نقرأ قصص الأطفال لأنه بين مدة وأخرى يفاجئنا بالدخول إلى غرفتنا». أما عن سبب إعجابه بهذا الموقع فيقول الفتى بانبهار: «أحب أن أعرف أخبار القاعدة وخصوصاً خطب بن لادن». ويضيف أنه رشح الموقع كأفضل موقع دعوي. ويقول صديقهما مؤيد، 14 عاما، انه دخل من خلال «شبكة كلمة الحق» إلى أفضل المواقع الجهادية ومنها «فداء»، والذي جعله يشعر بالإثارة وهو يقرأ الخطب والمقالات وسير وصور بن لادن والملا عمر.
    * الطفل .. و«الجهاد»
    * ويعلق المشرف على الموقع عدلي الغزالي المتخصص في الدراسات الإسلامية قائلاً إن عالم الإنترنت «عالم واسع ومفتوح للجميع ويمكن لأي شخص أن يصل من خلاله للكثير من المواقع الجيدة والسيئة على حد سواء». ويعتبر عدلي أن الذي يترك طفله يتصفح الإنترنت دون رقابة «هو من يتحمل نتائج ذلك من أفكار قد يلتقطها ابنه من المواقع الجنسية أو التي تحمل أفكارا مخالفة للإسلام».
    ويدافع عن موقعه الذي انطلق منذ أكثر من خمس سنوات قائلاً «إن الموقع لا يدعو للجهاد وإنما هدفه تثقيف الطفل المسلم وتربيته على أساس الكتاب والسنة الصحيحة. وفي النهاية فإن كل من يكتب يعبر عن رأيه الشخصي وليس عن رأي الموقع».
    لكن الغزالي لا يلبث طويلاً قبل أن يعود ليضيف أن على الطفل «أن يتربى على حب الجهاد وبغض أعداء الله ونصرة الإسلام والمسلمين في أي بلد مسلم. ولا بد أن يعرف الطفل بأن له أخوة في الإسلام يقتلون ويشردون». ولا ينكر بان معظم قصص الموقع للكبار، الا انه يعلل وجودها بأنها من إضافات الزوار، ويقول: «بالنسبة للقصص الخاصة بالطفل، هناك نية لإثرائها في الموقع وتنوعها بحيث تشمل جميع حاجات الطفل النفسية والتربوية».
    * المواقع العربية للأطفال فقيرة
    * ويقابل ظاهرة انتشار المواقع «الدينية» للأطفال شح في المواقع المتخصصة سواء التعليمية أوالخيالية أو الترفيهية على الإنترنت، حيث لا يكفي الموجود حاجة 90 مليون طفل عربي، كما يشير الباحث احمد شبلول في احدى دراساته. ويستند شبلول في ذلك إلى أن ما يقارب من 45 % من سكان الدول العربية تقل أعمارهم عن 14 سنة، وأن ثقافة هذا الجيل هي «ثقافة حاسوبية».
    وترى أم عبير أن ثقافة أطفال السعودية في مجال الكومبيوتر فقيرة مقارنة بأطفال الدول العربية الأخرى، وتقول: «علمت ابنتي عبير، 11 عاما، كيف تستفيد من الإنترنت وما هي المواقع التي تتصفحها والتي تناسبها». إلا أنها ترى ان هناك مشكلة بخصوص مواقع الطفل باللغة العربية. وتقول: «تريد ابنتي مواقع أو على الأقل موقعاً واحداً يهتم بالطفلة باللغة العربية. لم نجد غير مواقع باللغة الإنجليزية مثل باربي، جاست فور كيدز، وغيرها، فأضطر لأترجم لها ما تريد معرفته، خصوصاً أن الكثير منها يتبع نظام التعليم بالترفيه».
    وتعليقاً على ذلك، يقول رافع يحيى الذي يشرف على موقع «أدب الطفل العربي» ان مواقع الأطفال تميل إلى «الشمولية»، وهو ما وصفه بأنه «غير ممكن في عصر تحتاج فيه كل ظاهرة إلى موقع». ويقترح يحيى أن تكون المواقع مبنية بحسب التخصصات حيث يكون هناك أكثر من موقع في نفس التخصص. كما شدد على أهمية كون القائمين على المواقع من المتخصصين وليس من الهواة.
    من جهة ثانية، تقول الدكتورة خديجة خوجة، وهي متخصصة في علم النفس ونمو الأطفال، ان «الطفل يحب الاكتشاف والتجربة بطبيعته، وهنا تكمن خطورة تصفحه لمواقع أصولية متشددة أو إباحية أو تبشيرية». وترى خوجة أنّ الطفل الذي يعيش فترة الطفولة المتأخرة من سن 9 إلى 14 سنة يسعى للمقارنة بين ما يتعلمه في البيت وما يراه في الإنترنت، خاصة إذا كانت الأسرة متشددة دينيا. وتضيف أنه يجب الانتباه إلى الطفل في هذه الفترة كونه يبحث عن المشهورين ليقلدهم.
    ويقدم الباحث احمد شبلول، في دراسته، حلولا للوالدين لحماية أولادهم من خطر تلك المواقع الإلكترونية، مقترحاً برامج تفتيش المواقع التي تراقب وتمنع الوصول إلى مواقع الإنترنت غير المرغوب فيها. وتعتمد هذه البرامج على قاعدة معلومات تحتوي على عشرات الآلاف من عناوين المواقع الإباحية أو المتطرفة.


    ]
    آخر تعديل تم من قبل أبو أحمد; 09-09-2004, 07:40 AM.
  • عابر سبيل
    عضو مشارك
    • Oct 2002
    • 178

    #2
    في فمي ماء

    الأخ ...العزيز أبو أحمد

    الصراحة ..لو ماقريت ( نرجو التعليق) ماشاركت...

    تدري ليش ...ما لاحظت انت القراءات كثيرة ... ولكن بدون رد؟؟؟

    أنا أقول لك ليش ...لأننا نعيش في عصر الفتن فقد أختلط الحابل بالنابل...وكثرت الفرق..فهناك الخوارج الذين أتخذوا من الجهاد شعارا..لقتل ابناء دينهم ووطنهم بذنب غيرهم... وهناك المنشقين عن الجماعة ..المتحصنين في مدينة الضباب بعد أن عميت عيونهم وغرر بهم...وهناك العلمانيين المنساخين عن الدين انسلاخا تاما....

    وانا الان أرى لسان حال من قرأ مقالك يخاف بأن يفسر رده بأنه من ظمن مثلث الشر...فلذا يلتزم الصمت....

    وأنا بدوري ...أقول الشمس ماتحجب بغربال...... وبس...يكفي


    اللهم أعز الإسلام والمسلمين
    الفرقُ بينَ الحكيمِ و الجـاهِلِ ، أَنَّ الأَوَّلَ يُناقِشُ في الرأيِ ، والثـاني يُجادِلُ في الحقائق



    تعليق

    • أبو أحمد
      عضو مميز
      • Sep 2002
      • 1770

      #3
      الاخ عابر سبيل اولاً اشكرك على مرورك وعلى صراحتك واما بخصوص القراءات غير كثيره فهذا حال اكثر مرتادي المنتديات يتجهون الى قراءة القصص والأشعار وقليلاً من يهتم في حال الأمه وماذا يجري هنا وهناك , ثانياً مثل ماقلت في قولك : (أنا أقول لك ليش ...لأننا نعيش في عصر الفتن فقد أختلط الحابل بالنابل...وكثرت الفرق..فهناك الخوارج الذين أتخذوا من الجهاد شعارا..لقتل ابناء دينهم ووطنهم بذنب غيرهم... وهناك المنشقين عن الجماعة ..المتحصنين في مدينة الضباب بعد أن عميت عيونهم وغرر بهم...وهناك العلمانيين المنساخين عن الدين انسلاخا تاما)
      وانا ازيد على قولك ان الأعلام سبب رئيسي في شق الصف فالأعلام العربي للأسف فقد المصداقيه فهو بالأمس كان يشيد بهأولاء ويمجدهم فكانا نسمع عن صدام حسين مثلاً انهو قايد وزعيم فذ ولم نسمع عن جرايمه في حلبجه وغيرها من المدن العراقيه , ثم انقلبت امريكا عليه والأعلام معها واصبح حصني وغيره من الألقاب التي نقراءها ونسمعها هنا وهناك عبر الاعلام , وقادت الجهاد في افغانستان تعرفون ماذا كانوا والأن وش اصبحوا . نعود الأن الى الكاتبه فهي تقول في مقدمت مقالها : (فيما يطمئن الكثير من الآباء عند استخدام أبنائهم للإنترنت بسبب وجود هيئات رقابية تتابع المواقع الإلكترونية الإباحية وتحجبها على الفور، فانهم لا يعلمون أن أبناءهم يتعرضون لتدفق أفكار أصولية من دون أن يدركوا), فما ادري وش تعني بالأصوليه فلو انها رجعت الى اصل الكلمه فا دين الاسلام اصل فنقول اصول الشريعه ولكنها اعطت امثله ونسبت الأصوليه الى ماتريد هيا و من على شاكلتها ولكنها تعترف في وسط المقال : (من أكثر المواقع الاسلامية الخاصة بالأطفال، إقبالاً، موقع «عالم المسلم الصغير» الذي فاز بالمركز الأول خمس مرات في مسابقة أفضل المواقع الدعوية، اذ يبلغ عدد الأعضاء المسجلين فيه 339 شخصاً، فيما يصل عدد الزائرين في اليوم الواحد إلى 2000 زائر كلهم دون 15 عاماً. ويضم هذا الموقع قصصاً دينية وأخلاقية تدعو إلى «المثالية» ). فما دام انها تدعو الى المثاليه فلا خوف على الأطفال منها فكل يحب ان يكون ولده مثالي ولا يكون من اصحاب الدشوش والمواقع الأباحيه وكل ما يدعوا الى عكس الميثاليه وكلامها ملياً بالمناقضات فتارتاً تحذر من المواقع الأسلاميه وتاره تشيد بها حسب المقابلات التي اجرتها مع الأطفال فاحدهم حسب قولها انهو يفتقد الشخصيه الكرتونيه فمدري كيف الكرتون يسير شخصيه فما ضيع اطفال المسلمين الى الأفلام الكرتونيه فسار هم الطفل ما يحفض من افلام الكرتون , مره ثانيه اشكرك اخي عابر سبيل
      آخر تعديل تم من قبل أبو أحمد; 14-09-2004, 10:17 PM.

      تعليق

      • عابر سبيل
        عضو مشارك
        • Oct 2002
        • 178

        #4
        حياك الله

        الأخ...الفاضل أبو أحمد...

        كثر الله من أمثالك.....

        الأعلام يلعب دورا مهما جدا في هذه الأيام...وأصبح من يتقدم أعلاميا يسيطر...ونحن مع الأسف ومثل ماذكرت أنت نعيش تناقضات عجيبه في الخطاب الأعلامي ..الموجه حسب الأهواء السياسية ..والفكرية..وأحيانا الأقتصادية...ومما يصيب النفس بالإحباط هو ضعف الأعلام الإسلامي الهادف والذي من خلاله تتم تربية الأطفال تربية صحيحة وبث روح الاسلام فيهم وحب العمل والانجاز لكي تصحو الأمة من هذا السبات..ولو أستعرضت القنوات المعروضة هذه الأيام فلن تجد غير قناة المجد المباركة...والتي أصابت بعضهم في مقتل..فهي النموذج الأمثل..نسأل الله أن يوفق العاملين عليها للسير على نفس النهج...وأما القنوات الأخرى فلا تجد سوى الزبد....بالنسبة للأنترنت فيوجد فيه بعض المواقع,,,ولكن مايخيفك هو عدم موثوقية المصادر في بعض المواقع.....


        ** أخي الكريم أرجو أن لاتحرمنا من مثل هذه المشاركات الهادفة.... فكلما أدخل المنتدى..أتذكر قول الشاعر

        عوا ذيب فاستنأست لعوائه........وصوت إنسان فكدت أطير...(مدري البيت صح)

        وشكرا...
        الفرقُ بينَ الحكيمِ و الجـاهِلِ ، أَنَّ الأَوَّلَ يُناقِشُ في الرأيِ ، والثـاني يُجادِلُ في الحقائق



        تعليق

        • أبو أحمد
          عضو مميز
          • Sep 2002
          • 1770

          #5
          الأخ...الفاضل عابر سبيل اشكرك على ردك الذي زاد الصفحه رونق(ن) وجمال(ن) وليس لدي زيادة على ماذكرت فانت كفيت ووفيت فلك مني جزيل الشكر والعرفان ولك التحيه الاحترام وفق الله الجميع لما يحب ويرضا

          تعليق

          Working...