وطني يامجداً وجلالا ......نفديك سهولاً وجبالا
الوطن كلمة تهتز لها النفوس ، وتخفق لها الأفئدة....
فكل إنسان متعمقة جذوره في تراب أرضه ، يدافع عنها بلسانه وسنانه ....فإذا كان ذلك من حق أي إنسان فنحن في بلد التوحيد ومهبط الوحي وقبلة المسلمين من باب أولى ، لأن بلادنا غير بلاد العالم فهي أرض الطهر والعفاف ، بها منارة الإسلام وشمس الهداية ، ومنابع الخير ، ولاة أمرنا منا ، ونحن منهم منهاجهم القرآن والسنة النبوية المطهرة ، اتصفوا بنخوة الإسلام وشهامة العرب ، فهم قادة الأمة الإسلامية ، يذودون عن حياض الإسلام ، وينشرون الأمن والأمان بين الشعوب في سائر الأقطار ....
نعيش أمناً نحسد عليه ، وتكاتفاً من الصعب اختراقه ...
ولكن مما يندى له الجبين ويتفطر القلب كمداً من تلك الفئة الضالة التي استخدمها أعداء الملة ليجعلوها سهاماً بأيديهم يرمون بها في قلوبنا ...ولكن هيهات هيهات أن ينعموا بما يريدون أو أن يحققوا أهدافهم ....
نعم نحن ضد الإرهاب بشتى صوره وأشكاله .... نحن ضد من يخترق صفوفنا أو يقدح في علمائنا وولاة أمرنا ....
نحن جنود ضد الخوارج ، ضد هذه الفئة الضالة والتي حتماً ستكون مهزومة وخاسرة ....
حفظ الله بلادنا ووفق ولاة أمورنا ، ورد كيد الكائدين في نحورهم ....
الوطن كلمة تهتز لها النفوس ، وتخفق لها الأفئدة....
فكل إنسان متعمقة جذوره في تراب أرضه ، يدافع عنها بلسانه وسنانه ....فإذا كان ذلك من حق أي إنسان فنحن في بلد التوحيد ومهبط الوحي وقبلة المسلمين من باب أولى ، لأن بلادنا غير بلاد العالم فهي أرض الطهر والعفاف ، بها منارة الإسلام وشمس الهداية ، ومنابع الخير ، ولاة أمرنا منا ، ونحن منهم منهاجهم القرآن والسنة النبوية المطهرة ، اتصفوا بنخوة الإسلام وشهامة العرب ، فهم قادة الأمة الإسلامية ، يذودون عن حياض الإسلام ، وينشرون الأمن والأمان بين الشعوب في سائر الأقطار ....
نعيش أمناً نحسد عليه ، وتكاتفاً من الصعب اختراقه ...
ولكن مما يندى له الجبين ويتفطر القلب كمداً من تلك الفئة الضالة التي استخدمها أعداء الملة ليجعلوها سهاماً بأيديهم يرمون بها في قلوبنا ...ولكن هيهات هيهات أن ينعموا بما يريدون أو أن يحققوا أهدافهم ....
نعم نحن ضد الإرهاب بشتى صوره وأشكاله .... نحن ضد من يخترق صفوفنا أو يقدح في علمائنا وولاة أمرنا ....
نحن جنود ضد الخوارج ، ضد هذه الفئة الضالة والتي حتماً ستكون مهزومة وخاسرة ....
حفظ الله بلادنا ووفق ولاة أمورنا ، ورد كيد الكائدين في نحورهم ....
تعليق