Unconfigured Ad Widget

Collapse

الصحافة في خطر....انقذوووووها.

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • ناصر بن جروض
    عضو مشارك
    • Jul 2003
    • 260

    الصحافة في خطر....انقذوووووها.

    الحكاية ياسادة منذ زمن طويل نبع في إحساسي وكل وجداني فكرة ظلت حبيسة ، بل مشهد حقيقي مؤلم ....
    ولكن قبل أن أسوق المشهد لابد من طرح الفكرة أمامكم ...فأقول مستعيناً بالله :
    هناك مهن طرأت في عصرنا الحديث لم تكن موجودة في العصور السابقة ( كما يظن البعض ) ، إلا أنني أخالفهم الرأي ، فهي موجودة لكنها طاقة كامنة ، أو هي متفجرة ولكن بشكل غير ما عرفناه الآن ، فعلى سبيل المثال لا الحصر مهنة الإعلام أو مهنة الصحافة ....
    فلقد كانت موجودة في السابق ولكن لم تكن تعرف بهذه التقسيمات والحدود والمعالم ، فالكل يتذكر علوم الآباء والأجداد ( علوم السيرة والديرة ) والتي لم تكن إلا نشرة أخبار حسب مفهومنا اليوم ...
    ما أجملها من أخبار وما تحمل في طياتها من محبة وألفة وصفاء ونقاء ، تتخللها عبارات الحمد والشكر والثناء ، للرزاق رب الأرض والسماء، وأخبار سارة بمواقع المطر ، ومواطن العشب والكلأ ، ولا تخلو من دعاء صادق - عقيدة صافية ، وقلوب مطمئنة ، وألسنة رطبة بذكر الله ...
    واليوم :
    أصبح للإعلام حنة ورنة ، وقعقعة كقعقعة السلاح ، بل أصبحت مهنة ووسيلة لطلب الرزق وكسب لقمة العيش ، سمعنا أصحابها ومن امتهنها يقولون إنها مهنة المتاعب ، وفي إحدى اللقاءات التلفزيونية سمعت أحدهم يقول إنها مهنة الموت ، بعد أن قتل زميلة في العراق .
    نعم إنها مهنة الموت عندما تشاهد تيسير علوني بين القنابل والقذائف وهو يغطي حرب أفغانستان ، وبعدها طورد حتى أودع السجن لأنه نقل الحقيقة ...
    إنها مهنة شاقة لمن عشقها وولجها حباً فيها لاحباً في الشهرة عندما تشاهد أحمد منصور يتنقل بين الأشلاء ، والقذائف تقع عن ميمنته وميسرته ، في أحداث الفلوجة.....
    ولكن العجب العجاب والأمر الذي لا يطاق ، عندما تكون مهنة الصحافة والإعلام قائمة على المحسوبية والقرابة بدايتها في إحدى الاستراحات على لعبة (البلوت ) بعدها يخرج صاحبنا بلقب الإعلامي المشهور ، والناقد الموهوب ، والكاتب القدير .. والسياسي البصير .
    وأما المشهد الذي أتخيله فهو الصحافة المسكينة التي دخلها كل ناعق لايفقه من الصحافة معنى اسمها ولا يعرف رسمها ولايعي هدفها الحقيقي .
    نعم لقد أضحت مهنة الصحافة أشبه ما تكون بكازينو يلجها كل من هب ودب ، فتعتمد على الإثارة ومانشتات الكذب والزور والبهتان ، لا تطلب الحقيقة وإنما تطلب العنوان المثير ، والخبر الذي يدر الربح الوفير ....
    له عمود يومي يضع صورته بجانب عموده ، صورة تعب من أجل إخراجها ، وكأنها الهدف المنشود....
    أخبار عارية من الصحة ، حادث مروري مروع ، أو حريق شب في أحد المنازل ..أو غادر أرض الوطن فلان بن علان ، والزميل المعروف رزق بابنة اتفق هو وحرمه المصون على تسميتها مرزوقة ...
    وأقام السائق كومان السائق الخاص لمدير التحرير مناسبة خاصة بمناسبة ترقيته سائق خاص جداً.
    بالمناسبة تذكرت الخالة ( أم عطية ) صحفية قديمة عتيقة في قريتنا قبل الجرائد والمجلات والإنترنت والفضائيات ، كانت هي المراسلة ، و قارئة الأخبار ... سأفرد لها مقالاً يليق بها وبشأنها ، لأنها كانت إعلامية صادقة ، دخلت هذه المهنة دون أن تجني من ورائها أي مكسب مادي ولكنها أحبت المهنة فوهبتها حياتها ...
    نعود ونقول الصحافة في خطر عظيم ، أنقذوها من الأدعياء ، فهم يجرونها إلى الهاوية ، خذوها من أيدي العابثين ، فالصحافة أسمى وأعظم من أن تقع بأيدي السفهاء ، فهي كالجوهرة الثمينة التي حصل عليها من لا يعرف قيمتها فأخذ يلعب بها الصبيان ......
    لم يبق إلا أن أقول لقد أوسد الأمر إلى غير أهله ، ونطق الرويبضة ، فلننتظر الساعة...
    [align=justify][align=center]*****

    سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لاإله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
    [/align][/align]
  • أبو ماجد
    المشرف العام
    • Sep 2001
    • 6289

    #2
    أخي الفاضل سليل الأمجاد

    أسعدتني عودتك التي أرجو ألا يعقبها انقطاع
    وسأعود لهذا الموضوع بمشيئة الله .

    تعليق

    • حديث الزمان
      عضوة مميزة
      • Jan 2002
      • 2927

      #3
      سليل الأمجاد


      أهنئك على حسن اختيار الموضوع وجودة الطرح ..


      الصحافة رافد هام من روافد الاعلام ، ولأنها كذلك فإنني استأذنك في تعميم مشاركتي تحت هذا الموضوع لأتحدث عن الاعلام بشكل عام ومن ذلك الصحافة ...


      تعلم أن العالم اليوم لا يفهم إلا منطق (( القوة )) الذي أصبح المحرك الرئيسي لحياتنا ابتداء من الحياة الاجتماعية البسيطة وانتهاء بالحياة السياسية مروراً بالاقتصادية والعلمية والثقافية وغيرها ، لذلك سعت جميع الدول بمختلف سياساتها ودياناتها إلى تحقيق (( القوة الضاربة )) التي تسيطر على العالم فجهزت الجيوش لذلك ...

      الإعلام في نظري أحد تلك الجيوش التي تم تجهيزها له قوة ضاربة ربما لا تستطيع مواجهتها بالجيويش والآليات العسكرية .

      إنطلاقاً من هذا التصور استطيع أن استرعي انتباهك إلى أن الاعلام اليوم ليس مهنة المصداقية والحرية المطلقة بل أصبح مهنة مقيدة تدار بقوى سياسية تهدف إلى تحقيق غايات ومصالح محددة لذلك خرج لنا ما يسمى بالإعلام السياسي الذي تخضع له جميع وسائل الاعلام اليوم ومن ذلك الصحافة ...


      وصفت الصحافة بكازينو يلجها كل من هب ودب وتناسيت الحقيقة التي تؤكد أن هذه المهنة لم تعد مهنة فردية يحكمها الضمير بل أصبحت فن يرتاده متخصصون في تضليل العامة لخدمة المصالح السياسية والفكرية وغيرها ومن ذلك الرويبضة الذين أعدهم خونة وجنود مجندة للعدو الخارجي الذي ما يفتأ عن بث سمومه وأفكاره المنحرفة باستخدام ( دمى ) يحركها كيف شاء ليوقع العامة في الشرك الذي تم إعداده مسبقاً ....


      الصحافة اليوم باتت تشكل خطراً حقيقياً في ذاتها فهي وسيلة من وسائل الهدم لما تحمل في طياتها من خلل خطير لذلك لن أنادي بإنقاذ الصحافة بقدر مناداتي بإنقاذنا نحن العامة من الصحافة ومن الاعلام بشكل عام .
      لك الشكر
      آخر تعديل تم من قبل حديث الزمان; 06-06-2004, 11:52 PM.

      لكل بداية .. نهاية

      تعليق

      • المجداف
        عضو مميز
        • Apr 2002
        • 4273

        #4
        المفروض كان عنوان موضوعك الصحافة في خدر ....صحصحوها .

        اخي الكريم دعني اشكرك على هذا المقال الجيد
        والذي تخاول ان ترسل لاخواننا المتصحفنيين
        رسالة لعلهم يفهوموننا ويفهمون ماذا نريد نحن
        القراء منهم ولكني اعتقد ان رسالتك هذه كما
        يقال في المثل المعروف لاحياة لمن تنادي اخي
        الفاضل انا احترم رأيك ولكن لا اوافقك بان
        المدعو تيسير علوني او سمير خلوني او كامل
        زيتوني او جمال دلوني او خالد طبشوري
        بانهم هم مصداقية الصحافة لانهم ببساطة مع
        الاسف دعاة تجميع وتوديع للدولارات الخضراء
        التي في جيوبهم واعتبرهم حشرات صحافية
        وفيروسات دخلت في الجسد الخليجي بقصد
        تدميره والقائه في القاع وهؤلاء المتشكلون
        في الضمير والمتلونون للاسف هم ادوات
        القيت على قلوبنا فكانوا كأبسط مثال كالحجر
        الثقيل على رؤوس مشاهدي قناة الجزيرة
        التي احترم اصحابها ولا احترم قناتهم هذه
        ومن يعمل بها او يفتي بها اعتبره كالمرض
        الخبيث الذي استطعنا التعرف عليه قبل ان
        يستشري في الجسد كما لا اعتبر صاحبك
        هذا الذي قدم من مصب نهر النيل وليس
        من وسطه الصافي المدعو بذو الوجهين
        احمد منصور مثالا يقتدى به في الصحافة
        لانه يستعمل اسلوب التحقيق مع ضيوفه
        لانه تدرب عليه وهو بصفة عامة كريه
        الاسلوب وهو كالغم اذا رأته العيون في
        هذه القناة المتوحشة المشبوهة التي تثير
        المشاعر والشكوك حول الافكار المقدمة
        فيها لانها لامبدأ لها ولا قيم نستطلع منها
        الامانة والشرف الصحفي المعروفين .
        اخي بدلا من ان تضع الحلول التي
        يرغبها المشاهد ان سألتني اخي الكريم
        عن مصداقية الصحافة او الافضل من هذه
        الناحية فستجدها عند ابناء الخليج بصفة
        عامة ولو انها تحتاج للقليل من التعديل
        كي تلتف على نفسها وتنسى همومها
        الخارجية التي تعدت الحدود وتبدأ في
        البحث بعمق في القضايا التي تهم المجتمع
        وشباب المجتمع وهموم المجتمع التي
        هي قطعا وبلا شك المقصد الرئيسي
        لنا كقراء وكمستمعين اما مايدور في
        الخارج فلا يهمنا البته وليس له من
        اهتمامي كقارئ سوى مايعادل 10%
        من مجمل همومي الشخصية وهمومي
        العامة .
        اخي الكريم يؤلمنا مانسمعه من اخبار
        سيئة في البلاد الاخرى ونحن قطعا
        لانريده او نؤيدة ولكن يجب ان لاندع
        هذه الاشياء تسيطر على عقولنا وعلى
        محاور اهتماماتنا ونجعل مايدور في
        تلك البلدان هما لصحافتنا ولانفسنا لأن
        مايدور في تلك البلدان هو نتيجة طبيعية
        ونهاية حتمية لتصرفات خرقاء لم
        نفتعلها نحن بل افتعلوها هم بقصد واضح
        اذا لمذا نحن نكون ضحية لاخطائهم
        ولافعالهم الخاطئة ولمذا لا ننتبه لمصالحنا
        اولا ومصالح مجتمعنا وعندما نجيد
        التعامل مع مايدور في مجتمعنا ونصلح
        اخطائنا ومشاكلنا وانفسنا نذهب الى
        العراق ونيجيريا وجيبوتي والصومال
        ونحل مشاكلهم ولكن ليكن المبدأ كالتالي:
        اذا اردنا مساعدة الاخرين من المنطلق
        الانساني فالاولى ان نساعد انفسنا اولا
        لاننا نحن الاولى والابدأ من هؤلاء .
        وليس كل مايفعله المجانين في البلاد
        الاخرى نتحمل اعبائه نحن لذا يجب
        علينا ان نقول لهؤلاء المغامرين اوقفوا
        مغامراتكم لاننا لن نمسح على رؤوسكم
        الان ويجب على كل مغامر ان يتحمل
        نتيجة مغامرته في بلده وان لاتحملنا
        العواطف الى الابعد بينما الاقرب هو
        المستحق لهذه العاطفة بحكم قربه واولويته.
        اخي الكريم اتمنى للصحافة ان تحمل
        كلماتنا وهمومنا وحرياتنا فوق رؤوسها
        وان ترفعنا الى عنان السماء لاننا اذا
        ارتفعنا في السماء ففي نفس الوقت سنـأخذ
        صحافتنا معنا في نفس المدار الشاهق.
        واخيرا لنترك جميعا هذا الهراء في
        الصحافة الدخيلة على مجتمعنا ولنمد
        ايدينا لصحافتنا فربما استطعنا تحطيم
        الحواجز بيننا وبين صحافتنا وان نراها
        ترتقي بنا كمجتمع الى اعلى القمم وابرزها
        فوق الكرة الارضية .
        ....

        ناس (ن) يجيها المال وناس(ن) بلا مال

        وناس(ن) على جمر الغضا ماسكينه

        يا الله ياربي طلبتك بالآمال

        تعجل لنا بالغيث لو جات عينه


        ... المجداف ...

        تعليق

        • ناصر بن جروض
          عضو مشارك
          • Jul 2003
          • 260

          #5
          أخي الكريم : ( أبو ماجد )
          أشكرك على مشاعرك ، وأنا في انتظار عودتك للموضوع.

          الأخت الفاضلة : ( حديث الزمان )
          أشكرك على الرد ، وعلى الطرح الموضوعي الجميل ، والذي فعلاً يجسد الصورة بل الحقيقة الماثلة أمام العين ..
          فالصحافة أصبحت عاملاً مؤثراً على مستوى العالم ، ولعل الحرب الإعلامية أقوى من حرب الطائرات والصواريخ ، وما حدث في العراق خير شاهد على ذلك...
          نعم أنقذونا من الإعلام والصحافة.....
          ولا ننسى أن سبب ظهور الطابور الخامس كان عبر الصحافة .... فقد كانت مرتعاً لهم ....
          أشكرك وأتمنى لك مزيداً من الثقافة والتوفيق .

          أخي الكريم : ( النمر العربي ). اسم على مسمى.
          أولا: أشكرك على ردك الجميل والذي فاق بجماله الموضوع المطروح ... وإن كنت أختلف معك بعض الشيء في بعض النقاط والتي ليست من صلب الموضوع ..
          فالمتصحفنون كثر ، بل منهم من يحاول أن يضع لهم صفاً فيكون هو المتحدث الرسمي لهم ، مع أنه لايملك من صفات ومقومات وأدوات الصحافة شيئاً مما دعاني لأن أكتب هذا الموضوع .....
          نعم نتمنى أن تحمل الصحافة همومنا وغمومنا وآهاتنا ....
          نريد أن نستمتع بصحافة حقيقية لا مزيفة ..
          وأخيراً : أستاذي الفاضل كلامك جميل ولكن طريقة كتابتك أتعبت عيني ..
          [align=justify][align=center]*****

          سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لاإله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
          [/align][/align]

          تعليق

          • الحسام
            عضو نشيط
            • Mar 2002
            • 1555

            #6
            فلتحيا تلك القريه التى كان اعلا مها امراءة تسمى ((ام عطيه)) ومن ضمن اخبارها اعلام اهل القرية بقدوم( فرقنا )
            لا اله الا الله ....محمد رسول الله

            تعليق

            • أبو ماجد
              المشرف العام
              • Sep 2001
              • 6289

              #7
              أخي الكريم : سليل الأمجاد

              لم تدع لي أنت والأستاذة الكريمة حديث الزمان والأخ الكريم النمر العربي ما يمكن أن أضيفه ولكن لأنني وعدتك أنني سأعود لهذا الموضوع عدت الآن لقول مالا يضيف .

              منذ سنوات طفولتي كنت أستمع لأبي وأعمامي والكبار وهم يعبرون عن إعجابهم بإذاعة ( لندن) ومصداقيتها ، وكانوا يستغربون أن تكون تلك الإذاعة تتبع لدولة غير مسلمة ( للكفار ) ولكنها تنقل الخبر بسرعة وتجرد وموضوعية ، بينما الإذاعات العربية تسير في وادٍ بعيد عن المصداقية والموضوعية والتجرد ، وتقدم أخبارًا ( بايته) ومبتورة ومنتقاة .

              وحال إعلامنا العربي بصفة عامة لم يتحسن كثيرًا ( في رأيي)عن حاله على عهد آبائنا ، برغم الامكانيات التي توفرت له ، فلا زال يسيّر بنفس العقلية التي كان يسير بها قبل عقود ، بينما العالم والإعلام يتغير بسرعة .

              فالفضائيات العربية الإخبارية تحاول أن تظهر كقنوات إخبارية مستقلة ولكنها لم تستطع ( في رأيي) الخروج من ثياب أخواتها اللواتي سبقنها بعشرات السنين !!فهذه موجّهة وتلك عميلة والأخرى بلا هوية .... وياقلب لا تحزن !!

              باختصار أخي الكريم إعلامنا بكل وسائله ( صحافة - تلفزيون - إذاعة ) يحتاج إلى تغيير فكر ، وهنا أرجو ألا يفهم مما أقول أنني أدعو إلى فكر دخيل أو هدام ، بل فكر ينسجم وما يحثنا عليه ديننا الحنيف من صدق وعدل وكلمة طيبة ، ويستفيد من التقنية المتاحة ويسخرها لتحقيق الأهداف التي تليق بأمتنا وتحقيق خيريتها التي اختصها بها الله .

              لك ولكل من شارك فأفاد أطيب تحية.

              تعليق

              • ناصر بن جروض
                عضو مشارك
                • Jul 2003
                • 260

                #8
                أخي: ( أبو ماجد ).
                ما أجمل كلام العقلاء....
                وأنت زعيمهم... وكبيرهم....
                أوافقك على أن إعلامنا لازال في آخر الركب ...
                ولكن لا تنسى أن العادات والتقاليد والأعراف لازالت تحكم حياتنا ومنها الإعلام...
                فنحن نفتقد إلى الابتكار.... ومن ابتكر يفتقد إلى التصفيق والتشجيع وهذا عامل أساسي كما ذكر أخونا النمر العربي في أحد مواضيعه...
                بينما نسرق أعمال الآخرين بمنتهى السهولة......
                أشكرك أستاذي الكريم ... وتقبل خالص تحياتي
                [align=justify][align=center]*****

                سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لاإله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
                [/align][/align]

                تعليق

                Working...