لازال هؤلاء الغوغائيون الذين يدعون الطهر والعفاف
يمارسون مهنتهم وهواياتهم بقتل الانفس البريئة بغير حق
وممارسة التخريب المتعمد في ممتلكاتنا ووطننا الغالي
ايها الاخوة القراء الى متى ندع الحبل على الغارب ونترك
هؤلاء الخونة تدمير ممتلكات وممارسة الترويع والقتل
لكل روح بريئة حفظ الله لها مكانة وصيانة عند كل مخلوق
ايها الاخوة الافاضل ان هذا الدمار العظيم والهائل
الذي يخلفونة كل مرة مرة يضرب هؤلاء الغوغائيون تحت
ستار من الدين وادعاء مايدعون لهو في الحقيقة صنيعة
من صنع اعداء هذا الوطن وذلك بجر بعض ابنائنا المتخلفين
فكريا والسذج الى مصايدهم العفنة ومساراتهم الشيطانية
ان هذا الدين العظيم حفظ لكل انسان حقه في العيش الكريم
كما هو معروف وفي النهاية ياتي هؤلاء المتدينون المنحرفون
لتغيير تلك الصور الجميلة للحياة وتغيير روح التسامح
التي يدعوا لها كل دين على سطح الكرة الارضية ومنها
ديننا الاسلامي العظيم الذي شوهه بعض الناس بابتداع مانراه
اليوم من صور كثيرة بينهم ومنها القتل والتدمير والتخريب
وترويع الامنين في مساكنهم وتشويه صورة الاسلام لدى
الاخرين من معتنقي الديانات الاخرى حتى اصبح البعض
عندما يتكلم عن الارهاب فانه يشير الى مجتمعنا الطيب المتسامح
ايها الاخوة جميعنا دعونا نقول جميعا لا لهذا الاسلوب
الفوضوي ولا للتستر بغطاء الدين ولا للقتل ولا للتخريب
ولا للغوغائية ولا لكل ممارسة خاطئة من الفئة الضالة التي
تتستر خلف غطاء الدين البريء منهم ومن امثالهم من خونة
الاسلام .
ان كثرة انتشار المحاضرات الدينية لها مردود سلبي على
عقليات الاطفال والمراهقين بل ان بعض هذه المحاضرات
تزرع في القلوب الخوف والرعب كما تزرع العنف في القلوب
وتاثيرها مما لاشك فيه سلبي جدا على العقول وخاصة عقول
المراهقين من الشباب كما ان الاعلام يؤثر على هذه العقول
لانه عندما يشاهد هؤلاء الاطفال تلك المشاهد العنيفة من الدماء
فانه يتغير ويصبح متوحشا وهجوميا بدل ان يتعلم من كل ذلك
احترام نفسة واحترام الاخرين واحترام الحق لك انسان على الارض
بان له حق الحياة الكريمة كسائر البشر اجمعين .
ان الانتشار العشوائي للكتب الدينية والتسجيلات الدينية يؤثر بلا
شك في الشباب والمراهقين بل يؤثر في المجتمع باسره حيث نجد
الاشرطة التي تدعو للعنف تباع في هذه الامكنة لان الرقابة عليها
ضعيفة او معدومة كما ان اغلب الباعة فيها من الجنسيات الغير
وطنية ولا نعرف عن ماضيهم اي شيء سوى ان كل واحد منهم ثوبه
قصيرا ولحيته طويلة ومعاه مسبحة .
كما ان كثرة المحاضرات في المساجد قد تؤدي الى زرع العنف بين
الناس وتخريج بعض الارهابيين بمجرد الانصات الى هؤلاء تنجذب
الى احاديثهم فيعتقد البعض ان هؤلاء ملائكة ام ماشابهها من مسميات
ويعتقد بانهم هم دعامة المجتمع والعكس صحيح .
ايها الاخوة دعونا نعمل جميعا على محاربة هؤلاء الارهابيون ومحاربة
من يحاول ان يجعل من ابنائنا مزرعة لتفريخ الارهاب المذموم ولننظر
جميعا الى هذه النعم الكثيرة وهذه الخيرات العظيمة وهذا الرخاء الكثير
فهل الاولى ان نحافظ على هذه النعم ام ان الاولى ان نتخلص منها الى
ان تختفي ..؟ ايها الاخوة ليس لدي ادنى شك بان هذه النعم والخيرات
لا تسعد اعداء الوطن ولا تفرح الحاسدين عليه بل عندما يرون نجاحنا
وتطورنا لا يعجبهم بل يزيدهم حقدا وبغضا وحسدا وكرها وسيحاولون
زرع سمومهم واحقادهم في قلوب بعض افراد المجتمع المساكين لانها
عقول قابلة للاخذ وللتصرف والتشكل حسب اهواء هؤلاء الاعداء المكونين
من نوعيتين نوعية تعيش بالداخل وهي كثيرة ونوعية في الخارج وهي
معروفة لذا يجب عدم التهاون مع هذه الفئتين والرد العنيف عليها و عدم
اعطائها الفرص للنجاح في ترويج سمومها وفكرها والاكاذيب بيننا .
يمارسون مهنتهم وهواياتهم بقتل الانفس البريئة بغير حق
وممارسة التخريب المتعمد في ممتلكاتنا ووطننا الغالي
ايها الاخوة القراء الى متى ندع الحبل على الغارب ونترك
هؤلاء الخونة تدمير ممتلكات وممارسة الترويع والقتل
لكل روح بريئة حفظ الله لها مكانة وصيانة عند كل مخلوق
ايها الاخوة الافاضل ان هذا الدمار العظيم والهائل
الذي يخلفونة كل مرة مرة يضرب هؤلاء الغوغائيون تحت
ستار من الدين وادعاء مايدعون لهو في الحقيقة صنيعة
من صنع اعداء هذا الوطن وذلك بجر بعض ابنائنا المتخلفين
فكريا والسذج الى مصايدهم العفنة ومساراتهم الشيطانية
ان هذا الدين العظيم حفظ لكل انسان حقه في العيش الكريم
كما هو معروف وفي النهاية ياتي هؤلاء المتدينون المنحرفون
لتغيير تلك الصور الجميلة للحياة وتغيير روح التسامح
التي يدعوا لها كل دين على سطح الكرة الارضية ومنها
ديننا الاسلامي العظيم الذي شوهه بعض الناس بابتداع مانراه
اليوم من صور كثيرة بينهم ومنها القتل والتدمير والتخريب
وترويع الامنين في مساكنهم وتشويه صورة الاسلام لدى
الاخرين من معتنقي الديانات الاخرى حتى اصبح البعض
عندما يتكلم عن الارهاب فانه يشير الى مجتمعنا الطيب المتسامح
ايها الاخوة جميعنا دعونا نقول جميعا لا لهذا الاسلوب
الفوضوي ولا للتستر بغطاء الدين ولا للقتل ولا للتخريب
ولا للغوغائية ولا لكل ممارسة خاطئة من الفئة الضالة التي
تتستر خلف غطاء الدين البريء منهم ومن امثالهم من خونة
الاسلام .
ان كثرة انتشار المحاضرات الدينية لها مردود سلبي على
عقليات الاطفال والمراهقين بل ان بعض هذه المحاضرات
تزرع في القلوب الخوف والرعب كما تزرع العنف في القلوب
وتاثيرها مما لاشك فيه سلبي جدا على العقول وخاصة عقول
المراهقين من الشباب كما ان الاعلام يؤثر على هذه العقول
لانه عندما يشاهد هؤلاء الاطفال تلك المشاهد العنيفة من الدماء
فانه يتغير ويصبح متوحشا وهجوميا بدل ان يتعلم من كل ذلك
احترام نفسة واحترام الاخرين واحترام الحق لك انسان على الارض
بان له حق الحياة الكريمة كسائر البشر اجمعين .
ان الانتشار العشوائي للكتب الدينية والتسجيلات الدينية يؤثر بلا
شك في الشباب والمراهقين بل يؤثر في المجتمع باسره حيث نجد
الاشرطة التي تدعو للعنف تباع في هذه الامكنة لان الرقابة عليها
ضعيفة او معدومة كما ان اغلب الباعة فيها من الجنسيات الغير
وطنية ولا نعرف عن ماضيهم اي شيء سوى ان كل واحد منهم ثوبه
قصيرا ولحيته طويلة ومعاه مسبحة .
كما ان كثرة المحاضرات في المساجد قد تؤدي الى زرع العنف بين
الناس وتخريج بعض الارهابيين بمجرد الانصات الى هؤلاء تنجذب
الى احاديثهم فيعتقد البعض ان هؤلاء ملائكة ام ماشابهها من مسميات
ويعتقد بانهم هم دعامة المجتمع والعكس صحيح .
ايها الاخوة دعونا نعمل جميعا على محاربة هؤلاء الارهابيون ومحاربة
من يحاول ان يجعل من ابنائنا مزرعة لتفريخ الارهاب المذموم ولننظر
جميعا الى هذه النعم الكثيرة وهذه الخيرات العظيمة وهذا الرخاء الكثير
فهل الاولى ان نحافظ على هذه النعم ام ان الاولى ان نتخلص منها الى
ان تختفي ..؟ ايها الاخوة ليس لدي ادنى شك بان هذه النعم والخيرات
لا تسعد اعداء الوطن ولا تفرح الحاسدين عليه بل عندما يرون نجاحنا
وتطورنا لا يعجبهم بل يزيدهم حقدا وبغضا وحسدا وكرها وسيحاولون
زرع سمومهم واحقادهم في قلوب بعض افراد المجتمع المساكين لانها
عقول قابلة للاخذ وللتصرف والتشكل حسب اهواء هؤلاء الاعداء المكونين
من نوعيتين نوعية تعيش بالداخل وهي كثيرة ونوعية في الخارج وهي
معروفة لذا يجب عدم التهاون مع هذه الفئتين والرد العنيف عليها و عدم
اعطائها الفرص للنجاح في ترويج سمومها وفكرها والاكاذيب بيننا .
تعليق