كان فيما مضى وسيلة هامة يكتشف بها المعلم مدى استيعاب الطالب للدرس من عدمه..
هذا يوم أن كان الطالب معتمدًا على نفسه في تأديته له..
أما اليوم .. تغير الوضع .. الأب يحل.. الأم تحل .. الأخ الأكبر يحل ..وكذلك الأخت..
يذهب الطالب في اليوم التالي بواجب محلولٍ ربما لم يطلع عليه ولا يدري عن الطريقة التي حُلّ بها..
انتفى الهدف من الواجب المنزلي ..ولم يعد مقياسًا لفهم الطالب بل أضحى زيادة عبءٍ على المعلم.. غير أنه لا يزال ركنًا من أركان العملية التعليمية فالمعلم الذي لا يكلف طلابه بحل أسئلة الواجب هو في نظر الأسرة معلم كسول وينقصه الكثير من مقومات المعلم الحق..
تعالوا نناقش هذه القضية (الواجب المنزلي) ونضع البدائل الممكنة من وجهة نظر كلِ واحدٍ منا إن كان هنالك من بدائل تحل محله وتؤدي دوره الذي كان يؤديه في الماضي..
الشكر مقدمًا لكل من يسهم برأيه سواءً كان منتسبًا للتعليم أو ولي أمرٍ أو غيرهما..
هذا يوم أن كان الطالب معتمدًا على نفسه في تأديته له..
أما اليوم .. تغير الوضع .. الأب يحل.. الأم تحل .. الأخ الأكبر يحل ..وكذلك الأخت..
يذهب الطالب في اليوم التالي بواجب محلولٍ ربما لم يطلع عليه ولا يدري عن الطريقة التي حُلّ بها..
انتفى الهدف من الواجب المنزلي ..ولم يعد مقياسًا لفهم الطالب بل أضحى زيادة عبءٍ على المعلم.. غير أنه لا يزال ركنًا من أركان العملية التعليمية فالمعلم الذي لا يكلف طلابه بحل أسئلة الواجب هو في نظر الأسرة معلم كسول وينقصه الكثير من مقومات المعلم الحق..
تعالوا نناقش هذه القضية (الواجب المنزلي) ونضع البدائل الممكنة من وجهة نظر كلِ واحدٍ منا إن كان هنالك من بدائل تحل محله وتؤدي دوره الذي كان يؤديه في الماضي..
الشكر مقدمًا لكل من يسهم برأيه سواءً كان منتسبًا للتعليم أو ولي أمرٍ أو غيرهما..
تعليق