Unconfigured Ad Widget

Collapse

قضية الأسبوع : (الواجب المنزلي)..!!

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • السوادي
    إداري
    • Feb 2003
    • 2219

    قضية الأسبوع : (الواجب المنزلي)..!!

    كان فيما مضى وسيلة هامة يكتشف بها المعلم مدى استيعاب الطالب للدرس من عدمه..
    هذا يوم أن كان الطالب معتمدًا على نفسه في تأديته له..

    أما اليوم .. تغير الوضع .. الأب يحل.. الأم تحل .. الأخ الأكبر يحل ..وكذلك الأخت..

    يذهب الطالب في اليوم التالي بواجب محلولٍ ربما لم يطلع عليه ولا يدري عن الطريقة التي حُلّ بها..


    انتفى الهدف من الواجب المنزلي ..ولم يعد مقياسًا لفهم الطالب بل أضحى زيادة عبءٍ على المعلم.. غير أنه لا يزال ركنًا من أركان العملية التعليمية فالمعلم الذي لا يكلف طلابه بحل أسئلة الواجب هو في نظر الأسرة معلم كسول وينقصه الكثير من مقومات المعلم الحق..

    تعالوا نناقش هذه القضية (الواجب المنزلي) ونضع البدائل الممكنة من وجهة نظر كلِ واحدٍ منا إن كان هنالك من بدائل تحل محله وتؤدي دوره الذي كان يؤديه في الماضي..

    الشكر مقدمًا لكل من يسهم برأيه سواءً كان منتسبًا للتعليم أو ولي أمرٍ أو غيرهما..
  • ابن مرضي
    إداري
    • Dec 2002
    • 6171

    #2
    عزيزي السوادي

    كتب الله أجرك وأثابك على إصرارك على تفعيل المنتدى بمثل هذه القضايا وأرجو ألاّ يكون احجامنا عن المشاركة سببا في تثبيط عزيمتك ، وأنا هنا أؤكد لك أننا وإن لم نشارك في الطرح فإننا نستمتع بهذه الأطروحات الناضجة الهادفة التي لا يمكن أن تأتي إلا من مثلك .

    سيدي : الواجب المنزلي في نظري ضروري ، ولكن بشروط :

    أن يكون له علاقة مرتبطة بالبحث والذهاب إلى المكتبة ، حتى وإن كان الطالب في الأبتدائية فلا بد من تعويده على البحث . وإن شاركه أحد وساعده في ذلك فالفائدة حاصلة بإذن الله .

    أن يكون له ( اي الواجب ) تواصل في الصف ، بمعنى أن يناقش الواجب أمام زملاءه ، ويترك للطالب الفرصة بأن يشارك في العملية التعليمية . أي أن نخرج الطالب من عملية حلّ الواجب وتقديمه للمدرس لتصحيحة إلى مناقشته مع زملاءه وتصحيحه بنفسه تحت إشراف غير مباشر .

    أن يكون للواجب هدف تربوي وتعليمي ؛ كتدريب الطالب على الصبر وتعلم الكتابة وعمليات الحساب وصقل موهبة الرسم ومعالجة أخطاء الإملاء وتحسين التعبير .

    هذها مايحضرني في هذه العجالة وقد أعود مشاركا لكنني سأعود حتما بإذن الله قارئا إلى هذا الموضوع ومايماثله من المواضيع الجادة والهادفة .
    كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

    تعليق

    • عبدالله عبدربه الزهراني
      عضو مميز
      • Dec 2001
      • 3637

      #3
      الواجب المنزلي

      هنالك معلمين .. يثقلون على الطلاب .. بالكثير من الواجبات .. دون الإلتفات إليها جدياً
      وهنالك معلمين .. يسعون إلى إعطاء الواجبات المنزليه ... مع التركيز عليها .. لتكون مرجع للطالب
      في أوقات الإمتحانات ..
      وهناك معلمين .. لا يُعطون واجبات نهائياً ... لكي لا يتعبون في التصحيح


      في نظري أن الواجب .. مُهم .. ولكن ليس في المنزل
      بل يُعطى الطالب كم سؤال ... ويتم حلها في نهاية كُل درس .. كإختبار .


      عزيزي أبو أحمد
      " البحث والذهاب إلى المكتبة "
      - هذا واجب منزلي يختص بدرس معين ... في سنة دراسية معينه
      يعني يرجع للكتاب نفسه .. وليس للمكتبة ... وإلا سيكون الواجب " بحث "
      [align=center][align=center]


      ثلاث سنين تعقبها سنه (")ألم وهموم ومواجع تزيد
      zzahrani2121@hotmail.com
      0555876406
      [/align]
      [/align]

      تعليق

      • أبو ماجد
        المشرف العام
        • Sep 2001
        • 6289

        #4

        أخي الكريم : السوادي
        لك شكرنا وامتناننا لحرصك ومواظبتك على طرح موضوعات تربوية للمناقشة ، وهذا يدل على أن التربية والتعليم بخير إن شاء الله .
        لا شك أن من أهداف الواجبات المنزلية تأكيد تحقيق كل أو بعض أهداف الدرس ، ولكن جهل بعض أوالياء أمور الطلاب وبعض المعلمين بهذه الأهداف جعله يتحول إلى أعباء إضافية تستنزف الجهود وتضيع الوقت دون أدنى فائدة .
        فما فائدة واجب يقوم بحله غير الطالب أو الطالبة ؟؟؟
        وما فائدة واجب يتعب الطالب في حله ويقابله عدم اكتراث من المعلم ؟؟


        الإفراط في تكليف الطالب بالواجبات المنزلية يفرغها من أهدافها أيضًا ويجعلها بعبعًا للطالب، وهنا يكون دور مدير المدرسة والمرشد الطلابي بمتابعة كراسة الواجبات المنزلية للطلاب والتأكد أنها في حدود طاقة الطالب وكفايته .

        فمن حق الطالب أن يتمتع بوقت يمارس فيه هواياته ويرفّه عن نفسه بما يناسب مرحلته السنية .

        تعليق

        • حديث الزمان
          عضوة مميزة
          • Jan 2002
          • 2927

          #5

          الاستاذ الفاضل السوادي


          سوف أكرر شكري وتقديري لشخصك الكريم مع كل قضية تطرحها هنا لإصرارك الرائع على تنشيط منتدى التربية والتعليم بهذا الموضوع الحيوي الهاااام وأهنئك على حسن انتقاء المواضيع ...


          كما ذكرت فالواجب المنزلي كان ولا يزال ركناً من أركان التعليم إذ لا يكتمل البناء بدونه ، ولكنني لا أتفق معك أبداً عندما ذكرت أن مساعدة الطالب/ الطالبة في المنزل وتوجيهه للحل الواجب المنزلي بطريقة صحيحة تنفي الهدف منه بل على العكس تماماً لأنه لا يوجد في الأسرة اليوم كما في السابق من يجهل أهمية الواجب المنزلي وأهمية حث الطالب/الطالبة على بذل قصارى جهده لحل الواجب بطريقة صحيحة بل وتهيئة الجو المناسب له فإن لم يستطع فسوف تقدم له الاسرة مفاتيح الحل فقط ، كل ذلك لوجود وعي كامل لدى الأسرة بأهمية الواجب المنزلي ، ومن هنا نجد أنه أصبح اليوم أحد أهم وسائل التواصل بين المدرسة والمنزل الذي يصب بالتأكيد في مصلحة الطالب وبخاصة عندما يسطر المعلم أو المعلمة ملاحظات وتوجيهات مستمرة على دفتر الواجب تخدم الطالب أو الطالبة موجهة لأولياء الأمور بشكل مباشر .




          في اعتقادي أن ما يجب مناقشته هنا ليس البحث عن بدائل للواجب المنزلي بل يجب أن نبحث وسائل تفعيل الواجب المنزلي وكيفية الحصول على الفائدة القصوى منه ، وهنا يأتي دور المعلمة بالدرجة الأولى إذ يجب أن تتوفر في الواجب المنزلي الشروط والضوابط التي سجلها الاستاذ بن مرضي في رده ومن أهمها ( أن يكون للواجب المنزلي تواصل في الصف ) .



          س : لماذا يعجز كثير من الطلبة والطالبات عن حل الواجب المنزلي بدون مساعدة الأسرة مع العلم أن معظم مسائل الواجب مطابقة تقريباً للمسائل المحلولة أثناء أو في نهاية الدرس .. ؟

          هل يعود السبب في ذلك إلى :

          - فقدان الثقة
          - صعوبة التمارين
          - الإهمال وعدم المبالاة
          - الإعتمادية
          - الخوف

          - عدم فهم الدرس ....!!!!


          أم لأسباب أخرى ؟ ما هي وما وسائل القضاء عليها ؟



          * أرجو الإجابة وطرح الحلول بعيداً عن إلقاء اللوم على الأسرة .



          أشكرك وأشكر كل من ساهم في إثراء هذا الموضوع .

          آخر تعديل تم من قبل حديث الزمان; 14-03-2004, 02:13 AM.

          لكل بداية .. نهاية

          تعليق

          • عبدالله رمزي
            إداري
            • Feb 2002
            • 6605

            #6
            أخي الفاضل/ السوادي

            كل أسبوع أشاهد لك موضوعاُ شيقاُ تبحث فيه مع عدد من الأعضاء مشكلة دراسية
            لكي تعم الفائدة للجميع ..( جزاك الله كل خير على جهودك وجعل ذلك في ميزان حسناتك )

            الواجب المنزلي .. ضمن العملية التربوية التعليمية وهذا ليس فيه أدنى شك ..

            الطالب يا عزيزي يحتاج إلى وقت كافي للراحة والترفيه واعتقد أن إثقاله بالواجبات في معظم الدروس يجعل هذا الطالب يتعمد عدم الحل ..
            المبررات كثيرة .. ومنها على سبيل المثال:-

            كثرة الواجبات ... صعوبة البحث عن الحل الصحيح ... عدم اهتمام المعلم بمتابعة الواجب
            الإتكالية في حل الواجب من قبل الأهل أو نقله من زميل آخر .. قلة عبارات الثناء والتشجيع من قبل المعلم .. والمرشد .. والإدارة المدرسية ممثلة بالمدير أو الوكيل ..
            والأهم من ذلك عدم معاقبة الطالب الكسول الذي لا يحل الواجبات تجعل غيره يجاريه مع الأيام ( من أمن العقوبة أساء الأدب ) ..

            في رأيي أن واجب واحد بمعنى سؤال يكفي لمتابعة الطالب للدرس في المنزل بشرط أن يصحح من قبل المعلم بدقة .. ويشير إلى الأخطاء ويطالب الطالب بتصحيحها ..

            هناك طريقة اتبعتها في هذا العام بعد أن وجدت العديد من طلاب المرحلة المتوسطة لا يهتمون بالواجب ولا يلقون له بالاُ .. وهي ( تخصيص حصة كاملة لحل أسئلة الكتاب في نهاية كل فصل دراسي من قبل الطلاب تحت إشرافي بشكل جماعي ثم تدوين الإجابات الصحيحة على السبورة بعد الإجماع عليها من قبل التلاميذ .ثم تكليفهم بكتابة تلك الإجابات ..
            ومن فوائد تلك التجربة :-1-
            1- دقة الإجابة صحتها .
            2- التأكد من حل جميع الطلاب للواجب
            3- عدم إثقال كاهل الطالب بالواجبات المنزلية
            4- تحقيق أهداف الدرس
            5- غرس الثقة في الطالب بالوقوف أمام زملائه للحل
            6- إشراك عدد من الطلاب في حل السؤال ومناقشة ذلك
            7- ربط الإجابة ببعض المواضيع التي لها علاقة بالدرس
            8- ترغيب الطلاب في المادة
            9- إشرافي على تنظيم دفاتر الواجبات وبث روح المنافسة بينهم
            10-إراحة الطالب من هم الواجب المنزلي

            بعد هذه النقاط التي شاركت بها آمل أن أكون قد ساهمت ووفقت في الإدلاء بدلوي في هذا الموضوع ..

            الشكر موصول لك ولحسن اختيارك

            عبد الله رمزي
            ما كل من يبعد به الوقت ناسيك ... بعض البشر قدام عينك وينساك

            تعليق

            • السوادي
              إداري
              • Feb 2003
              • 2219

              #7
              شكرًا لكل من تفضل بمداخلته..
              وأحب أن أطمئن الجميع أنني لازلت أتمتع بروح عالية جدًا ولن يعرف الإحباط طريقه إليّ بإذن الله، بالرغم مّما ألحظه من شح في موارد الآراء لدى أعضائنا الكرام..

              شكرًا لكم..
              آخر تعديل تم من قبل السوادي; 17-03-2004, 07:22 PM.

              تعليق

              • السروي
                عضو مميز
                • Mar 2002
                • 1584

                #8
                الإخوة الأفاضل سلمهم الله

                أولاً : أشكر كل من سبقني بالشرح والتحليل ، لاسيما وأنهم جميعاً من أساطين الفكر والثقافة ، ومنهم يفند كلامه من واقع تجربة عملية بحكم عمله ن ومنهم الذين أفقهم أشمل من محاور هذا النقاش ، ولهم أيضاً تجارب أبوية .

                لكن أرى أيها الأحبة ، ورأيكم الأصوب ..أنا أغفلنا دور الأم الغائب ، وناقشنا دور الأم التي تحل لأبنائها ، في ذات الوقت الذي نسينا فيه او تناسينا الشريحة الكبر ، وهي التي تأتي إلى المدرسة بدون حل ، وقد يكون بدون دفاتر ، فدور الأم العاملة كذلك هو الداعم الرئيس لأغلب مشكلات الأبناء ، ويتدخل بصفة مباشرة في كل قضايا الأسابيع التي طُرِحت ، لاسيما العاملة منهن ، لأنها تصرف من وقتها جزءً كبيراً في عملها ، وقد يستغرب أحدكم قولي : أنه جزءٌ كبير ، لكن حسب أهميته ، فإنه يندرج تحت بند الأهمية ، وأغلبكم يعلم ماذا قال أنشتاين عندما سئل ذات يوم عن تفسيرٍ لنظرية النسبية ، تلك النظرية التي قيل : أنه لم يفهمها إلا بضعة نفر من سكان العالم لا يزيد عددهم عن الإثني عشر فرداً ، فأجاب بكل بساطة عن ذلك التساؤل بقوله : ( ليتصور الإنسان نفسه وهو بداخل مدخنة يعمل على تنظيفها، فكيف يحس بالدقائق القليلة.. إنه ولا شك سيشعر بها ساعات قليلة.. وبالمقابل ليتصور نفسه وهو يجلس إلى جوار حبيبته الساعات الطوال ، ألا يشعر بالوقت.. أنه قصير جداً ؟ ).. وأردف قوله: ( وهكذا تبدو لنا أبعاد الزمن متنوعة متباينة في كل موقف من مواقف الحياة المختلفة ) .

                فبالمقابل أيها الإخوة ، فإن موقف المرأة العاملة تجاه بيتها وأبنائها وزوجها، يشكل احد الإشكالات التي تضع المرأة وفق مقولة أبعاد الزمن النسبية ، والتي تسبب لها هي نوعاً من القلق ، فضلاً عن الأثر الذي يتركه هذا الغياب ، كما أنه لايتوقف الأمر عند هذا الحد ، فهي عندما تعود تحتاج إلى قسطٍ من الراحة ، ناهيكم عن ماتعده لعملها في اليوم التالي .

                ولكن رغم مايلمسن من آثار لغيابهن ، إلا أنهن يرين أن المشكلة تحمل من الإيجابيات بقدر متساوٍ مع ماتحمله من السلبيات ، فهن يُقَدِمن عند الإجابة الجانب الإيجابي ، بل ويفخمن الإجابة لكي تكون ملء الفم ، وبهذا يرين أنهن يقنعن الطرف الآخر المحاور ، مع الأخذ في الاعتبار أن النساء جملة يقفن إلى جانب عمل المرأة الأم ، ولكن على بعضهن البعض يبدين آرائهن باستحياء ، ولكنها تبقى وجهة نظر ، سواء في وقت المخافتة ، أم في وقت الإفصاح .

                يبقى القول : بأنه يجب دراسة المشكلة دراسة عميقة ، وشرط نجاح تلك الدراسة هو : استيفاء جلب جميع محاورالمشكلة ، والولوج إلى كل تفريعاتها ـ لكي لاتكون الدراسة ناقصة ، مما ينذر بولادة حلول معاقة ، مع العلم أنه حتى بعد يقيننا باستيفاء جميع المحاور ، إلا أنها تطرح علينا تساؤلات كثيرة متدافعة من ذاتها الواحد تلو الآخر ، وهي جميعاً تتوالد متسارعة ، مما يضخمها في حال تأخر دراستها بصورة مخيفة حقاً ، ويحول دون الوصول إلى حلول ممكنة التطبيق .

                فطرح المشكلة يفتح لنا آفاقاً ، وأبعاداً عدة ، وكلما ازددنا إطلاعاً على الجوانب العلمية والعملية التي وقفنا عليها في المصادر، ازددنا شوقاً لطرح المزيد منها ، بغية اسيفاء طرح جميع الجوانب ، عندها نستطيع الوثوب إلى طاولة النقاش المفضي لطرح الحلول ، حسب خطوات إجرائية ثابتة ومتعقلة .
                عندها نستطيع إيجاد الحلول ، وكذلك مراحل تنفيذ الحلول ، فهذا أمر ضروري وهام . إذ أن بعضها يحتاج لتفعيله مباشرة ، وهناك حلول أخرى تستلزم وقتاً أطول للتنفيذ ، وما سبق طرحه لايمثل 60% من المشكلة ، بينما لايتجاوز 40% من الحلول لما تم طرحه ن وليس لعموم المشكلة ، رغم يقيني ببقاء الحال على ماهو عليه ، وتسجيل القضية ضد مجهول ، مما يجعلها تسقط بالتقادم ، وعلى جميع الغير مسؤولين تنفيذ تدميرنا هذا ـ إلا إذا رأيتم أن هناك مجالاً للإستئناف ، والوقوف على كل مشكلة حتى تُستوفى كل جوانبها ، فهذا سيفضي بنا إلى نتائج أفضل ، فليس شرطاً أن يحدد اسبوعاً لمشكلة تؤرق أذهان البشر لعدة عقود ، ولسنا ملزمين باختصار مراحل الزمن ، وحتى لوحاولنا فلن نستطيع تحقيق المحال . والله الموفق
                آخر تعديل تم من قبل السروي; 18-03-2004, 10:40 PM.
                اللهم يا منزل الكتاب ويا مجري السحاب، أهزم اليهودواقذف الرعب في قلوبهم اللهم فرق جمعهم وشتت شملهم وخالف بين آرائهم,اللهم أذل شارون ودمره وأنصاره ومستشاريه،اللهم أهلك جيشه وشعبه ومزقهم كل ممزق ولا تدع منهم حياً يرزق،اللهم عليك ببوش وعصابته من لصوص الأوطان والثروات،اللهم أرسل عليهم الرياح العاتية والأعاصير الفتاكة , والقوارع المدمرة ،اللهم أتبعهم بأصحاب الفيل وأجعل كيدهم في تضليل،اللهم صب عليهم العذاب صباً،اللهم أقلب البحر عليهم ناراًوالجو شهباً وإعصاراًاللهم أسقط طائراتهم ودمر مدمراتهم ياكريم .

                تعليق

                • السوادي
                  إداري
                  • Feb 2003
                  • 2219

                  #9
                  أخي السروي :
                  أسبوع لمناقشة أي قضية أظنه كافيًا ..
                  المعضلة لا تكمن في المدة بقدر ما هي في عدد المناقشين ..
                  شكرًا لك

                  تعليق

                  • النمس
                    عضو
                    • Mar 2004
                    • 12

                    #10
                    الواجب المنزلي

                    سيدي السوادي*/*/ رأيت من واجبي ان أدلو بدلوي المتواضع في طرحك المهم والمهم جدا في العمل التعليمي وهو

                    ( الـــــــــــواجـــــــــــــب الــــــمنزلـــــــــــــــي )

                    استاذي العزيز عندما نتكلم عن الواجب فهو من الوجوب المحتم عمله حتى وإن شارك في ذلك افراد الأسره فمن الواجب اشتراك الأسرة في العمل التعليمي من خلال المساعدة في توجيه ابنهم في كيفية حل الواجب ولكن في حدود لاتتعدى التصويب عند وقوع الطالب في الخطأ ومن هنا تجد عدد من النقاط المهمة وهي
                    1/ان الطالب تعرف على مكمن الخطأ وتم تصحيحه بالتوجيه.
                    2/ان الأسرة بجميع افرادها استفادت من ذلك الواجب من خلال الاءطلاع على مواضيع المنهج خصوصا القيم والمعلومات والذكاءوالدين
                    3/خلق الجو الأسري المعلوماتي في مواضيع مناهجنا
                    4/التواصل بين المعلم والمتعلم في الموضوعية المنهجيه وتحقيق اهدافها

                    من هذه النقاط نستنتج أن الواجب المنزلي مهم للعملية التعليميه بين المعلم والمتعلم والبيت وهذا الاستنتاج يرتبط بنقاط مهمه وهي
                    1/الانتقاء المثالي للواجب بحيث يفيد جميع افراد الأسره بما فيهم المتعلم
                    2/المرونه والخفه في الواجب بحيث يكون الواجب ترفيهيا
                    3/اهتمام المعلم بالواجب وتصحيحه بعبارات الثناء مثل*انت بطل/وفقك الله/ممتاز/الى الأمام........الخ
                    4/الآشادة من مدير المدرسه بأحسن طالب في حل واجباته وعمل ذلك عبر مسابقة في احسن دفتر واجبات
                    ومن هنا نجد ان الواجب اصبح مهم وله فائده عند اشتراك الجميع في ذلك الواجب *****


                    ارجو لك السداد والتوفيق في جميع اطروحاتك المهمه وذات الفائده

                    همسه
                    كله منك يااااااااابوماجــــــــــــــــــــــــــــــد تحياتي للجميع

                    تعليق

                    Working...