نخلط كثيرًا بين الحوار والجدل..
فإذا كنت ترغب معرفة ما إذا كنت محاورًا أم مجادلاً فسيتبين لك ذلك بعد أن تقرأ ما يلي:
إذا كان همك الوصول إلى الحقيقة من خلال مناقشتك مع الآخر حتى لو كانت على حساب رأيك فأنت محاور..
أما إذا كان همك إثبات رأيك حتى لو كان على حساب الحقيقة فأنت مجادل..
أذا احترمت رأي الآخر حتى لو كان خطأً فأنت محاور..
أما إذا سفَّهت رأي الآخر حتى لو كان صوابًا فأنت مجادل..
إذا كنت تناقش حول موضوع ما .. وجعلت حديثك وبراهينك وأدلتك لا تخرج عن إطار هذا الموضوع فأنت محاور..
أما إذا بدأت في التخبط وإدخال موضوع في آخر لا يمت له بصلة فأنت مجادل..
إذا تمكن الطرف الآخر من إقناعك وتبين لك صحة رأيه ولم تجد ضيرًا في تراجعك عن آرائك فأنت محاور..
أما إذا كنت تشعر في قرارة نفسك أن صاحبك تمكن من إقناعك ولكنك لا تريد أن تشعره أنه على صواب وأنك على خطأ وبدأت تتملق وتلف وتدور فأنت مجادل..
عزيزي بعد قراءتك لما سبق.. هل أنت محاور أم مجادل..؟!
فإذا كنت ترغب معرفة ما إذا كنت محاورًا أم مجادلاً فسيتبين لك ذلك بعد أن تقرأ ما يلي:
إذا كان همك الوصول إلى الحقيقة من خلال مناقشتك مع الآخر حتى لو كانت على حساب رأيك فأنت محاور..
أما إذا كان همك إثبات رأيك حتى لو كان على حساب الحقيقة فأنت مجادل..
أذا احترمت رأي الآخر حتى لو كان خطأً فأنت محاور..
أما إذا سفَّهت رأي الآخر حتى لو كان صوابًا فأنت مجادل..
إذا كنت تناقش حول موضوع ما .. وجعلت حديثك وبراهينك وأدلتك لا تخرج عن إطار هذا الموضوع فأنت محاور..
أما إذا بدأت في التخبط وإدخال موضوع في آخر لا يمت له بصلة فأنت مجادل..
إذا تمكن الطرف الآخر من إقناعك وتبين لك صحة رأيه ولم تجد ضيرًا في تراجعك عن آرائك فأنت محاور..
أما إذا كنت تشعر في قرارة نفسك أن صاحبك تمكن من إقناعك ولكنك لا تريد أن تشعره أنه على صواب وأنك على خطأ وبدأت تتملق وتلف وتدور فأنت مجادل..
عزيزي بعد قراءتك لما سبق.. هل أنت محاور أم مجادل..؟!
تعليق