"الحرية " ، " العدل " ، " الحقيقة " ، " الجمال "
مسميات عكسها : " الاضطهاد " ، " الظلم " ، " تزييف الحقائق " ، " القبح " .
" أمانة الكلمة " و " والكلمة الشاعرية " جاءت وسيلة فاعلة لتحقيق ( الحرية ، العدل ، الحقيقة ، الجمال ) وجاءت لنبذ ( الاضطهاد ، الظلم ، تزييف الحقائق ، القبح " .
فرسالة ( الشعر ) ورسالة ( الكلمة ) هي تلك المعاني السامية ، وما هدفنا من هذا الكم من الكلمات إذا لم نحقق ولو الجزء البسيط من العدالة والحرية والجمال وقول الحقيقة .
هل نهتم بالوسيلة ونترك الغاية ؟ .
وما فائدة " الوسيلة " إذا لم تحقق الغاية ؟ .
ما الفائدة من " الشعر " و " الكلمة " إذا لم تحقق العدل والجمال والحرية والحقيقة ؟ .
" الشعر " الذي ينمو باتجاه الجمال دائما ً ما يضع يده على مواضع العدل والحرية والحقيقة ، هذا الشاعر " الدوسي " في العصر الجاهلي يذهب إلى مكة في بداية الدعوة الإسلامية ، وكانت الدعوة الإسلامية في ذلك الوقت تجد المعاناة والصعوبات من كفار قريش ، لما قدم هذا الشاعر ـ الدوسي ـ مكة وعرف كبار القوم من كفار قريش بقدومه أرادوا بأن لايلتقي بالرسول " محمد " صلى الله عليه وسلم حتى لا يتبعه في دينه الذي جاء به ، وكان الشاعر " الدوسي " من وجهاء قبيلة زهران ، وله الكلمة المسموعة في ذلك الوقت ، وخافت قريش بإسلامية أن تسلم قبيلة زهران معه ، فلما التقى مع هؤلاء القوم " الكفرة : قالوا له : " إن محمد ا ً قد خرج عن ديننا ، وجاء بالسحر العظيم الذي يفرق به بين الابن ووالده ، والزوج وزوجته ، ونخشى أن تسمع ما يقوله فتصاب بالسحر " .
أخذ هذا الشاعر ـ الدوسي ـ قطنا ً في أذنيه حتى لا يسمع كلام محمد الذي يخشى أن يسمعه فيصاب بالسحر ، وكان يتجول هذا الشاعر في مكة والقطن في أذنيه ، لكن حدث نفسه قائلا ً : " أنا شاعر ، والشاعر لا يخفى عليه الكلام الجميل ، لابد أن أسمع ما يقوله محمد فأن كان جميلا ً أخذت به ، وأن كان غير ذلك تركته " وفعلاً استمع لما يقوله محمد صلى الله عليه وسلم وأيقن بجمال وحقيقة القرآن العظيم ، فأسلم وأسلمت نعه قبيلته كاملة ز
الغرض من هذا القول : " بأن هناك مواضيع تم التعليق عليها من قبل الكثير من الأعضاء وتم حجبها عن المنتدى ، فهل في هذا الحجب قصدا ً لحجب الحقيقة ؟ "
وأقصد بالمواضيع المواضيع هذه التي احتفظت منها بنسخ في جهازي وهي :
وأقصد من هذا الموضوع بأن " الجبن " وطأطأة الرأس من أجل أن نستمر أعضاء في هذا المنتدى عار ٌ على كل صاحب كلمة " شاعرية " و " صاحب " كلمة " إنسانية " ، فلذا سأقول وبكل اعتزاز بأني سأسحب عضويتي في حالة عدم رجوع هذه المواضيع ، أو ذكر السبب المقنع لنا ـ احتراما ً لعقولنا وإنسانيتنا ـ لمن قام بحذفها .
ولن أكتب بعد الآن " كلمة واحدة " حتى تعود تلك المواضيع للمنتدى ، أو ذكر الأسباب المقنعة في حذفها .
وفي الختام ربما لن نلتق مرة أخرى في هذا المنتدى فأقول للجميع : " نرجو منكم الدعاء لنا بالخير ، والسماح من طيبة قلب لمن أخطأت إليه من غير قصد .
هذا والله ولي التوفيق .
مسميات عكسها : " الاضطهاد " ، " الظلم " ، " تزييف الحقائق " ، " القبح " .
" أمانة الكلمة " و " والكلمة الشاعرية " جاءت وسيلة فاعلة لتحقيق ( الحرية ، العدل ، الحقيقة ، الجمال ) وجاءت لنبذ ( الاضطهاد ، الظلم ، تزييف الحقائق ، القبح " .
فرسالة ( الشعر ) ورسالة ( الكلمة ) هي تلك المعاني السامية ، وما هدفنا من هذا الكم من الكلمات إذا لم نحقق ولو الجزء البسيط من العدالة والحرية والجمال وقول الحقيقة .
هل نهتم بالوسيلة ونترك الغاية ؟ .
وما فائدة " الوسيلة " إذا لم تحقق الغاية ؟ .
ما الفائدة من " الشعر " و " الكلمة " إذا لم تحقق العدل والجمال والحرية والحقيقة ؟ .
" الشعر " الذي ينمو باتجاه الجمال دائما ً ما يضع يده على مواضع العدل والحرية والحقيقة ، هذا الشاعر " الدوسي " في العصر الجاهلي يذهب إلى مكة في بداية الدعوة الإسلامية ، وكانت الدعوة الإسلامية في ذلك الوقت تجد المعاناة والصعوبات من كفار قريش ، لما قدم هذا الشاعر ـ الدوسي ـ مكة وعرف كبار القوم من كفار قريش بقدومه أرادوا بأن لايلتقي بالرسول " محمد " صلى الله عليه وسلم حتى لا يتبعه في دينه الذي جاء به ، وكان الشاعر " الدوسي " من وجهاء قبيلة زهران ، وله الكلمة المسموعة في ذلك الوقت ، وخافت قريش بإسلامية أن تسلم قبيلة زهران معه ، فلما التقى مع هؤلاء القوم " الكفرة : قالوا له : " إن محمد ا ً قد خرج عن ديننا ، وجاء بالسحر العظيم الذي يفرق به بين الابن ووالده ، والزوج وزوجته ، ونخشى أن تسمع ما يقوله فتصاب بالسحر " .
أخذ هذا الشاعر ـ الدوسي ـ قطنا ً في أذنيه حتى لا يسمع كلام محمد الذي يخشى أن يسمعه فيصاب بالسحر ، وكان يتجول هذا الشاعر في مكة والقطن في أذنيه ، لكن حدث نفسه قائلا ً : " أنا شاعر ، والشاعر لا يخفى عليه الكلام الجميل ، لابد أن أسمع ما يقوله محمد فأن كان جميلا ً أخذت به ، وأن كان غير ذلك تركته " وفعلاً استمع لما يقوله محمد صلى الله عليه وسلم وأيقن بجمال وحقيقة القرآن العظيم ، فأسلم وأسلمت نعه قبيلته كاملة ز
الغرض من هذا القول : " بأن هناك مواضيع تم التعليق عليها من قبل الكثير من الأعضاء وتم حجبها عن المنتدى ، فهل في هذا الحجب قصدا ً لحجب الحقيقة ؟ "
وأقصد بالمواضيع المواضيع هذه التي احتفظت منها بنسخ في جهازي وهي :
وأقصد من هذا الموضوع بأن " الجبن " وطأطأة الرأس من أجل أن نستمر أعضاء في هذا المنتدى عار ٌ على كل صاحب كلمة " شاعرية " و " صاحب " كلمة " إنسانية " ، فلذا سأقول وبكل اعتزاز بأني سأسحب عضويتي في حالة عدم رجوع هذه المواضيع ، أو ذكر السبب المقنع لنا ـ احتراما ً لعقولنا وإنسانيتنا ـ لمن قام بحذفها .
ولن أكتب بعد الآن " كلمة واحدة " حتى تعود تلك المواضيع للمنتدى ، أو ذكر الأسباب المقنعة في حذفها .
وفي الختام ربما لن نلتق مرة أخرى في هذا المنتدى فأقول للجميع : " نرجو منكم الدعاء لنا بالخير ، والسماح من طيبة قلب لمن أخطأت إليه من غير قصد .
هذا والله ولي التوفيق .
تعليق