سيدي ابا عبد المحسن...
اولا يا سيدي لتكن هادئا وانصحك بشرب عصير الليمون فهو مفيد لتهدئة الاعصاب المشدود ...
عزيزي احترمك واقدر قناعاتك فانا لم ولن اجبر احدا على التخلي عن قناعاته ابد وليس هذا ديدني ... ولكن هل حبي لامي واختي اسميه عذريا ؟ يا للعجب !!
لذا اشكرك جزيل الشكر على وجهة نظرك ..
ودمت بخير وسلام
اخوك مالك
**********
سيدي الجاسر ..
شكرا لهذه الافادة المفصلة والتي جاء تفسيرك فيها للحب العذري فيه بعض القسوة على المحبين ..
يا سيدي
نحن لم ندوا الفتيات والشبان الى (الحب العذري بطريقتك) لا ابدا فنحن نرفض وهذا وديننا ونخوتنا وعروبتنا وتاريخنا يمنع مثل هذا بتاتا انه العار يا سيدي .. ولكن ...
لماذا احب قيس ليلى ؟ ومالذي دفعهما الى الالتقاء سرا ؟ مالذي دفع عنتر الى القتال من اجل ماذا ؟ ثم حين يحب الرجل امراة رآها او سمع عنها وحدثته نفسه بالقرب منها شرعيا ثم وافقت هي على ذلك فتالب المجتمع باسره على عدم اجتماعهما ؟ الا يؤدي ذلك الى الناحية السلبية التي تتحدث عنها ؟
ياسيدي ان الحب العذري هو الحب النقي الصافي الغير متأثر بما ذكرت من علل ! الحب يا سيدي ليس هتكا للاعراض ونشر الرذيلة كما تزعم ابدا !
لكني اشفق عليك فالذي تراه الان على الساحة باسم الحب يا سيدي هذا لا اسميه حبا مما وصلت حالة الرضى فيه والتعلق انه انحطاط اتدري ما معنى هذا ؟
اتمنى ان تعيد ترتيب اوراقك ياسيدي او بمعنى آخر ان تعيد النظر والتقيق ومعرفة الحب العذري الحقيقي الذي نتحدث عنه وليس ما ذهبت اليه لان ما ذهبت الية نحن معك فيه ولا نختلف ابدا ...
سالقي عليك وعلى جميع الناس سؤالا اتمنى ان اجد اجابة عليه
ماذنب قلبين احبا بعضهما وارادا زواجا على سنة الله ورسوله دون لقاء سابق فقط ابدت مشاعرها وابدى مشاعره ثم تحركا بجدية نحو الالتقاء الشرعي - ماذنبهما ان يحرما بدعوى الدراسة او بدعوى غلاء المهر او بدعوى الطبقية والمستوى ؟ اليس هذا ماجعل في ذهنك وذهن الكثيرين من امثالك الى تصور الحب العذري بطريقة غير شرعية نتيجة لما يمارسه بعض الاباء والامهات تجاه ابنائهم ؟
ياسيدي
كل خراب هنا سببه الانا وعدم قبول وجهة نظر الطرف الاخر حتى ولو كان ابنا او بنتا , وما نراه اليوم من خروج عن المألوف له اسباب كثيرة اولها الاب والام وامثال القول التي لاتعرف الا رأيها وكل ما يخالفها فهو مغالطة ودعارة وفجور !
عجبي على حرفين قد سلبا وقاري
حاء حميم وباء بت في ناري
فعلا اتعجب كثيرا..!!!!
تحياتي لك
اخوك مالك
اولا يا سيدي لتكن هادئا وانصحك بشرب عصير الليمون فهو مفيد لتهدئة الاعصاب المشدود ...
عزيزي احترمك واقدر قناعاتك فانا لم ولن اجبر احدا على التخلي عن قناعاته ابد وليس هذا ديدني ... ولكن هل حبي لامي واختي اسميه عذريا ؟ يا للعجب !!
لذا اشكرك جزيل الشكر على وجهة نظرك ..
ودمت بخير وسلام
اخوك مالك
**********
سيدي الجاسر ..
شكرا لهذه الافادة المفصلة والتي جاء تفسيرك فيها للحب العذري فيه بعض القسوة على المحبين ..
يا سيدي
نحن لم ندوا الفتيات والشبان الى (الحب العذري بطريقتك) لا ابدا فنحن نرفض وهذا وديننا ونخوتنا وعروبتنا وتاريخنا يمنع مثل هذا بتاتا انه العار يا سيدي .. ولكن ...
لماذا احب قيس ليلى ؟ ومالذي دفعهما الى الالتقاء سرا ؟ مالذي دفع عنتر الى القتال من اجل ماذا ؟ ثم حين يحب الرجل امراة رآها او سمع عنها وحدثته نفسه بالقرب منها شرعيا ثم وافقت هي على ذلك فتالب المجتمع باسره على عدم اجتماعهما ؟ الا يؤدي ذلك الى الناحية السلبية التي تتحدث عنها ؟
ياسيدي ان الحب العذري هو الحب النقي الصافي الغير متأثر بما ذكرت من علل ! الحب يا سيدي ليس هتكا للاعراض ونشر الرذيلة كما تزعم ابدا !
لكني اشفق عليك فالذي تراه الان على الساحة باسم الحب يا سيدي هذا لا اسميه حبا مما وصلت حالة الرضى فيه والتعلق انه انحطاط اتدري ما معنى هذا ؟
اتمنى ان تعيد ترتيب اوراقك ياسيدي او بمعنى آخر ان تعيد النظر والتقيق ومعرفة الحب العذري الحقيقي الذي نتحدث عنه وليس ما ذهبت اليه لان ما ذهبت الية نحن معك فيه ولا نختلف ابدا ...
سالقي عليك وعلى جميع الناس سؤالا اتمنى ان اجد اجابة عليه
ماذنب قلبين احبا بعضهما وارادا زواجا على سنة الله ورسوله دون لقاء سابق فقط ابدت مشاعرها وابدى مشاعره ثم تحركا بجدية نحو الالتقاء الشرعي - ماذنبهما ان يحرما بدعوى الدراسة او بدعوى غلاء المهر او بدعوى الطبقية والمستوى ؟ اليس هذا ماجعل في ذهنك وذهن الكثيرين من امثالك الى تصور الحب العذري بطريقة غير شرعية نتيجة لما يمارسه بعض الاباء والامهات تجاه ابنائهم ؟
ياسيدي
كل خراب هنا سببه الانا وعدم قبول وجهة نظر الطرف الاخر حتى ولو كان ابنا او بنتا , وما نراه اليوم من خروج عن المألوف له اسباب كثيرة اولها الاب والام وامثال القول التي لاتعرف الا رأيها وكل ما يخالفها فهو مغالطة ودعارة وفجور !
عجبي على حرفين قد سلبا وقاري
حاء حميم وباء بت في ناري
فعلا اتعجب كثيرا..!!!!
تحياتي لك
اخوك مالك
تعليق