اتمنى ان يحوز على رضاكم وتستفيدون منه والي عنده كلمه طيبه يقولها لان الموضوع ماهو هين وياليت تكمل قراته فلن اكسب من قراتك ولا ريال واحد ويتكلم عن الزواج ومظاهر الزواج ومنكرات الزواج
العزوف عن الزواج .
وفي الامتناع عن الزواج تفويت لمصالح الزواج. فالذي أنصح به إخواني وأخواتي من النساء ألا يمتنعون عن الزواج من أجل تكميل الدراسة حتى تنتهى الدراسه وكذلك أن تبقى مدرسة لمدة سنة أو سنتين ما دامت غير مشغولة بأولادها وهذا لا بأس به. ايضا الشباب زي مايقولون نبي نتمتع شويه الحريه حلو طيبه ونسو الزواج وجماله وطيبته ولذته.
عدم تمكين الخاطب من الرؤية
فالخاطب يستحب له أن يرى ما يظهر غالبا من المرأة كالوجه واليدين، ويتأمل فيها وفي ما يدعوه إلى زواجها وفي بعض الاسر عندنا ماشاء الله يقولون ماتشوفها الا ليلة دخلتها هل هذا الكلام يعقل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الزيادة في المهور بما لا يطاق كما هو معروف لدينا في المنطقه الجنوبيه
والمشروع في المهر أن يكون قليلا فكلما قل وتيسر فهو أفضل
و كان تصاعد المهور في هذه السنين له أثره السيئ في منع كثير من الناس من الزواج رجالا ونساء، وصار الرجل يمضي السنوات الكثيرة قبل أن يحصل المهر، فنتج عن ذلك مفاسد منها:
تاخير كثير من الرجال والنساء عن الزواج.
اذا أهل المرأة صاروا ينظرون إلى المهر قلة وكثرة، فالمهر عند كثير منهم: هو ما يستفيد ونه من الرجل لا ابنتهم، فإذا كان كثيراً زوجوا ولن ينظروا للعواقب، وإن كان قليلا ردوا الزوج، وإن كان ذو خلق حسن في دينه وخلقه!
إذا ساءت العلاقة بين الزوج والزوجة، وكان المهر بهذا القدر الباهظ فإنه لا تسمح نفسه غالبا بمفارقتها او طلاقها، بل يؤذيها ويتعبها لعلها ترد شيئا مما دفع إليها، ولو كان المهر قليلا لهان عليه فراقها.
ولو أن الناس اقتصدوا في المهر، وتعاونوا في ذلك، وبدأ الأعيان بتنفيذ هذا الأمر - لحصل للمجتمع خير كثير، وراحة كبيرة، وتحصين كثير من الرجال والنساء، ولكن مع الأسف أن الناس صاروا يتبارون في تصاعد المهور وزيادتها، فكل سنة يضيفون أشياء لم تكن معروفة من قبل، ولا ندري إلى أي طريق يردون ان يتوقفون.
دبلة الخطوبة
يلبس الرجال دبلة تسمى: دبلة الخطوبة، لبسنى والبسك الله واكبر وكثير من الناس يعتقد أن العقد مرتبط بهذه الدبلة خاصة إذا كانت من الذهب. وقد حرم لبس الذهب على الرجال
هذه العادة سرت الينا من النصارى، ويرجع ذلك إلى عادة قديمة لهم عندما كان العريس يضع الخاتم على رأس إبهام العروس اليسرى ويقول: باسم الرب، ثم ينقله واضعا له على رأس السبابة ويقول: باسم الابن، ثم يضعه على رأس الوسطى ويقول: باسم روح القدس، وعندما يقول: آمين، يضعه أخيرا في البنصر حتى يستقر
التشريعة عند الزواج:
وهي أن تلبس المرأة ثوبا أبيضا كبيرا فستان الزفاف وقيمته ماتقل عن 1000 الاف ريال لا تستطيع المشي به حتى يحمله معها عدد من النساء أو الأولاد، وتلبس معه شرابا أبيض وقافزين أبيضين كذلك، ثم توضع في مكان فسيح وعلى ملأ من الناس، ثم يدخل عليها الزوج ويسلم عليها أمامهم ويعطيها التحف والهدايا ويتبادل معها أطراف الحديث، وربما شاركه في هذا أقرباؤه كما هو حاصل في بعض البلاد ويرقصون سوى على اصوات الطقاقات الفاجرات وتصيح كل الزهارين خياله عاشو واحمد لا حزم راسه ياويل اعداه ياباسه واقسم بالله لو تطلع له بسه كان شافوا احمد وعاشوا عاشوا ورى ورى
كما أن فيه إسرافا وفخفخة ورياء وسمعةماانزل الله بها من سلطان
الكوشه
الله الله حدث ولا حرج.
وهو دخول العريس والعروس وجلوسهما في مكان عال بمرأى من جميع الحاضرين وكل كهله بسيفا يادوب تشيل عمرها وتلقا بسيف تسحب ,وتمكن الرجال الأجانب من مشاهدة الفاتنات المتبرجات، وما يترتب على ذلك من العواقب الوخيمة. فالواجب منع ذلك والقضاء عليه حسما لأسباب الفتنة وصيانة للمجتمعات النسائية مما يخالف الشرع المطهر وابشركم بعض القرى عندنا في زهران بالذات بدات تطبق مبدى التغريم على أي شخص يدخل على النساء بمبلغ كبير وكتبت بعض المعاهدات وانا حضرت الكثير منها وهذا من نعمة الله علينا.
خروج النساء متعطرات امواج وكازنوفا واس تي ديبونت وهريرا وغيرا من العطور الفواحه
وهن في طريقهن إلىالدخول للحفل يتعرضن للمرور على الرجال، وهذا بلا شك حرام.
الاختلاط :
يحدث الاختلاط عند دخول الزوج وأقاربه وأقارب الزوجة من الرجال عند وقت الكوشه، وهو كذلك منكر،
تصوروا حال الزوج زوجته حينئذ أمام النساء المتجملات المتطيبات ينظرن إلى الزوجين ليشمتن فيهما - إن كانا قبيحين في نظرهن طويل دب نحيف قصير اسمر ابيض بشع وغير ذالك من الكلام- ولتتحرك كوامن غرائزهن - إن كانا جميلين في نظرهن- تصوروا كيف تكون الحال والجمع الحاضر في غمرة الفرح ؟ فبالله عليكم ماذا يكون من الفتنة؟ ستكون فتنة عظيمة، ستتحرك الغرائز، وستثور الشهوات.
ثم تصوروا ثانية ماذا ستكون نظرة الزوج إلى زوجته الجديدة التي امتلأ قلبه فرحا بها إذا شاهد في هؤلاء النساء من تفوق زوجته جمالا وشبابا وهيئة؟ إن هذا الزوج الذي امتلأ قلبه فرحا سوف يمتلئ قلبه غما، وسوف يهبط شغفه بزوجته إلى حد بعيد فيكون ذلك صدمة وكارثة بينه وبين زوجته
التصوير:
أن من النساء من تصطحب آلة التصوير لتلتقط صور هذا الحفل، ولا أدري ما الذي سوغ لهؤلاء النساء أن يلتقطن صور الحفل لتنشر بين الناس بقصد أو بغير قصد؟! أيظن أولئك الملتقطات للصور أن أحدا يرضى بفعلهن؟! إنني لا أظن أن أحدا يرضى بفعل هؤلاء، ، إنني لا أظن أن أحداً يرضى أن تؤخذ صورة ابنته، أو صورة زوجته، لتكون بين أيدي أولئك المعتديات ليعرضنها على من شئن متى ما أردن!! هل يرضي أحد منكم أن تكون صور محارمه بين أيدي الناس، لتكون محلا للسخرية إن كانت قبيحة، ومثالا للفتنة إن كانت جميلة؟!
وهناك ما هو أفدح وأقبح : أن بعض المعتدين يحضرون آلة الفيديو ليلقطوا صورة الحفل حية متحركة، فيعرضونها على أنفسهم وعلى غيرهم كلما أرادوا التمتع بالنظر إلى هذا المشهد!!
إحضار المغنيين والمغنيات والأشرطة التي فيها غناء وموسيقى واستخدام المكبرات:
إن بعض الناس - ليلة الزفاف - يجمع المغنيات بأجور كثيرة ليغنين رلعي المعارض قام يتحدى جاب الشبح والروز من جده الله الله اسر ياليل . والغناء ليلة الزفاف ليس بمنكر، وإنما المنكر الغناء الهابط المثير للشهوة، الموجب للفتنة. وقد كان بعض المغنيات يأخذن الأغاني المعروفة التي فيها إثارة للشهوات، وفيما إلهاب للغرام والمحبة والعشق، ثم إن هناك محذورا آخر يصحب هذا الغناء، وهو ظهور أصوات النساء عالية في المكبر. فيسمع الرجال أصواتهن ونغماتهن فيحصل بذلك الفتنة لا سيما في هذه المناسبة، وربما حصل في ذلك إزعاج للجيران لا سيما إن استمر ذلك إلى ساعة متأخرة من الليل. روحت روحت يارب سهل عليها بعد ماروحت قلبي تشوق اليها مع السلامه مع السلامه وداعت الله ياعروس مع السلامه ياعروس...........
شهر العسل :
شهر العسل من العادات المنكرة والظواهر السيئة، وهو أن يصحب الزوج زوجته ويسافر بها قبل أو بعد الدخول عليها إلى مدينة أو بلد آخر. وهو من عادات الكفار، ويزيد هذا السفر قبحا إذا كان إلى بلاد الكفار إذ يترتب عليه مفاسد كثيرة وأضرار تعود على الزوج والزوجة معا، إذ قد يتأثر الزوج بمظاهر الكفار من تبرج واختلاط وإباحية وشرب خمور وغيرها فيزهد في دينه وعاداته الطيبة، وتتأثر المرأة كذلك فتخلع تاج الحياء وتنجرف في تيار الفساد. وليس قليلا إذا قلنا إنه من التشبه بالكفار المنهي عنه شرعا
لعله يستحق وقفه طويله واعذروني على الاطاله
ولكم تحياتي
موت ميلاد
العزوف عن الزواج .
وفي الامتناع عن الزواج تفويت لمصالح الزواج. فالذي أنصح به إخواني وأخواتي من النساء ألا يمتنعون عن الزواج من أجل تكميل الدراسة حتى تنتهى الدراسه وكذلك أن تبقى مدرسة لمدة سنة أو سنتين ما دامت غير مشغولة بأولادها وهذا لا بأس به. ايضا الشباب زي مايقولون نبي نتمتع شويه الحريه حلو طيبه ونسو الزواج وجماله وطيبته ولذته.
عدم تمكين الخاطب من الرؤية
فالخاطب يستحب له أن يرى ما يظهر غالبا من المرأة كالوجه واليدين، ويتأمل فيها وفي ما يدعوه إلى زواجها وفي بعض الاسر عندنا ماشاء الله يقولون ماتشوفها الا ليلة دخلتها هل هذا الكلام يعقل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الزيادة في المهور بما لا يطاق كما هو معروف لدينا في المنطقه الجنوبيه
والمشروع في المهر أن يكون قليلا فكلما قل وتيسر فهو أفضل
و كان تصاعد المهور في هذه السنين له أثره السيئ في منع كثير من الناس من الزواج رجالا ونساء، وصار الرجل يمضي السنوات الكثيرة قبل أن يحصل المهر، فنتج عن ذلك مفاسد منها:
تاخير كثير من الرجال والنساء عن الزواج.
اذا أهل المرأة صاروا ينظرون إلى المهر قلة وكثرة، فالمهر عند كثير منهم: هو ما يستفيد ونه من الرجل لا ابنتهم، فإذا كان كثيراً زوجوا ولن ينظروا للعواقب، وإن كان قليلا ردوا الزوج، وإن كان ذو خلق حسن في دينه وخلقه!
إذا ساءت العلاقة بين الزوج والزوجة، وكان المهر بهذا القدر الباهظ فإنه لا تسمح نفسه غالبا بمفارقتها او طلاقها، بل يؤذيها ويتعبها لعلها ترد شيئا مما دفع إليها، ولو كان المهر قليلا لهان عليه فراقها.
ولو أن الناس اقتصدوا في المهر، وتعاونوا في ذلك، وبدأ الأعيان بتنفيذ هذا الأمر - لحصل للمجتمع خير كثير، وراحة كبيرة، وتحصين كثير من الرجال والنساء، ولكن مع الأسف أن الناس صاروا يتبارون في تصاعد المهور وزيادتها، فكل سنة يضيفون أشياء لم تكن معروفة من قبل، ولا ندري إلى أي طريق يردون ان يتوقفون.
دبلة الخطوبة
يلبس الرجال دبلة تسمى: دبلة الخطوبة، لبسنى والبسك الله واكبر وكثير من الناس يعتقد أن العقد مرتبط بهذه الدبلة خاصة إذا كانت من الذهب. وقد حرم لبس الذهب على الرجال
هذه العادة سرت الينا من النصارى، ويرجع ذلك إلى عادة قديمة لهم عندما كان العريس يضع الخاتم على رأس إبهام العروس اليسرى ويقول: باسم الرب، ثم ينقله واضعا له على رأس السبابة ويقول: باسم الابن، ثم يضعه على رأس الوسطى ويقول: باسم روح القدس، وعندما يقول: آمين، يضعه أخيرا في البنصر حتى يستقر
التشريعة عند الزواج:
وهي أن تلبس المرأة ثوبا أبيضا كبيرا فستان الزفاف وقيمته ماتقل عن 1000 الاف ريال لا تستطيع المشي به حتى يحمله معها عدد من النساء أو الأولاد، وتلبس معه شرابا أبيض وقافزين أبيضين كذلك، ثم توضع في مكان فسيح وعلى ملأ من الناس، ثم يدخل عليها الزوج ويسلم عليها أمامهم ويعطيها التحف والهدايا ويتبادل معها أطراف الحديث، وربما شاركه في هذا أقرباؤه كما هو حاصل في بعض البلاد ويرقصون سوى على اصوات الطقاقات الفاجرات وتصيح كل الزهارين خياله عاشو واحمد لا حزم راسه ياويل اعداه ياباسه واقسم بالله لو تطلع له بسه كان شافوا احمد وعاشوا عاشوا ورى ورى
كما أن فيه إسرافا وفخفخة ورياء وسمعةماانزل الله بها من سلطان
الكوشه
الله الله حدث ولا حرج.
وهو دخول العريس والعروس وجلوسهما في مكان عال بمرأى من جميع الحاضرين وكل كهله بسيفا يادوب تشيل عمرها وتلقا بسيف تسحب ,وتمكن الرجال الأجانب من مشاهدة الفاتنات المتبرجات، وما يترتب على ذلك من العواقب الوخيمة. فالواجب منع ذلك والقضاء عليه حسما لأسباب الفتنة وصيانة للمجتمعات النسائية مما يخالف الشرع المطهر وابشركم بعض القرى عندنا في زهران بالذات بدات تطبق مبدى التغريم على أي شخص يدخل على النساء بمبلغ كبير وكتبت بعض المعاهدات وانا حضرت الكثير منها وهذا من نعمة الله علينا.
خروج النساء متعطرات امواج وكازنوفا واس تي ديبونت وهريرا وغيرا من العطور الفواحه
وهن في طريقهن إلىالدخول للحفل يتعرضن للمرور على الرجال، وهذا بلا شك حرام.
الاختلاط :
يحدث الاختلاط عند دخول الزوج وأقاربه وأقارب الزوجة من الرجال عند وقت الكوشه، وهو كذلك منكر،
تصوروا حال الزوج زوجته حينئذ أمام النساء المتجملات المتطيبات ينظرن إلى الزوجين ليشمتن فيهما - إن كانا قبيحين في نظرهن طويل دب نحيف قصير اسمر ابيض بشع وغير ذالك من الكلام- ولتتحرك كوامن غرائزهن - إن كانا جميلين في نظرهن- تصوروا كيف تكون الحال والجمع الحاضر في غمرة الفرح ؟ فبالله عليكم ماذا يكون من الفتنة؟ ستكون فتنة عظيمة، ستتحرك الغرائز، وستثور الشهوات.
ثم تصوروا ثانية ماذا ستكون نظرة الزوج إلى زوجته الجديدة التي امتلأ قلبه فرحا بها إذا شاهد في هؤلاء النساء من تفوق زوجته جمالا وشبابا وهيئة؟ إن هذا الزوج الذي امتلأ قلبه فرحا سوف يمتلئ قلبه غما، وسوف يهبط شغفه بزوجته إلى حد بعيد فيكون ذلك صدمة وكارثة بينه وبين زوجته
التصوير:
أن من النساء من تصطحب آلة التصوير لتلتقط صور هذا الحفل، ولا أدري ما الذي سوغ لهؤلاء النساء أن يلتقطن صور الحفل لتنشر بين الناس بقصد أو بغير قصد؟! أيظن أولئك الملتقطات للصور أن أحدا يرضى بفعلهن؟! إنني لا أظن أن أحدا يرضى بفعل هؤلاء، ، إنني لا أظن أن أحداً يرضى أن تؤخذ صورة ابنته، أو صورة زوجته، لتكون بين أيدي أولئك المعتديات ليعرضنها على من شئن متى ما أردن!! هل يرضي أحد منكم أن تكون صور محارمه بين أيدي الناس، لتكون محلا للسخرية إن كانت قبيحة، ومثالا للفتنة إن كانت جميلة؟!
وهناك ما هو أفدح وأقبح : أن بعض المعتدين يحضرون آلة الفيديو ليلقطوا صورة الحفل حية متحركة، فيعرضونها على أنفسهم وعلى غيرهم كلما أرادوا التمتع بالنظر إلى هذا المشهد!!
إحضار المغنيين والمغنيات والأشرطة التي فيها غناء وموسيقى واستخدام المكبرات:
إن بعض الناس - ليلة الزفاف - يجمع المغنيات بأجور كثيرة ليغنين رلعي المعارض قام يتحدى جاب الشبح والروز من جده الله الله اسر ياليل . والغناء ليلة الزفاف ليس بمنكر، وإنما المنكر الغناء الهابط المثير للشهوة، الموجب للفتنة. وقد كان بعض المغنيات يأخذن الأغاني المعروفة التي فيها إثارة للشهوات، وفيما إلهاب للغرام والمحبة والعشق، ثم إن هناك محذورا آخر يصحب هذا الغناء، وهو ظهور أصوات النساء عالية في المكبر. فيسمع الرجال أصواتهن ونغماتهن فيحصل بذلك الفتنة لا سيما في هذه المناسبة، وربما حصل في ذلك إزعاج للجيران لا سيما إن استمر ذلك إلى ساعة متأخرة من الليل. روحت روحت يارب سهل عليها بعد ماروحت قلبي تشوق اليها مع السلامه مع السلامه وداعت الله ياعروس مع السلامه ياعروس...........
شهر العسل :
شهر العسل من العادات المنكرة والظواهر السيئة، وهو أن يصحب الزوج زوجته ويسافر بها قبل أو بعد الدخول عليها إلى مدينة أو بلد آخر. وهو من عادات الكفار، ويزيد هذا السفر قبحا إذا كان إلى بلاد الكفار إذ يترتب عليه مفاسد كثيرة وأضرار تعود على الزوج والزوجة معا، إذ قد يتأثر الزوج بمظاهر الكفار من تبرج واختلاط وإباحية وشرب خمور وغيرها فيزهد في دينه وعاداته الطيبة، وتتأثر المرأة كذلك فتخلع تاج الحياء وتنجرف في تيار الفساد. وليس قليلا إذا قلنا إنه من التشبه بالكفار المنهي عنه شرعا
لعله يستحق وقفه طويله واعذروني على الاطاله
ولكم تحياتي
موت ميلاد
تعليق