قال ابن القيم رحمه الله :
==============
ومن تأمل أحوال الصحابة رضي الله عنهم وجدهم في غاية العمل مع غاية الخوف ... ونحن جمعنا بين التقصير بل بين التفريط والأمن ."
هكذا يقول ابن القيم الإمام الزاهد العابد الورع .... فماذا أقول أنا وأنت ؟
وقال خليد المصري :
============
كلنا قد أيقن بالموت , وما نرى مستعدا , وكلنا قد أيقن بالجنة , وما نرى لها عاملا . وكلنا قد أيقن بالنار وما نرى لها خائفا . فعلام تفرحون ؟ وما عسيتم تنتظرون ؟ أما الموت فهو أول وارد عليكم من الله عز وجل بخير أو شر فيا إخوتاه ! سيروا إلى ربكم سيرا جميلا .
وقال خويل بن محمد : -
============
" كأن خويلا قد أوقف للحساب فقيل له :- يا خويل بن محمد ! قد عمرناك ستين سنة فما صنعتَ فيها ؟ فجمعت نوم ستين سبة مع قائلة النهار فإذا قطعة من عمري نوم . وجمعت ساعات أكلي . فإذا قطعة من عمري قد ذهبت في الأكل .وجمعت ساعات وضوئي فإذا قطعة من عمري قد ذهبت فيها .
ثم نظرت في صلاتي فإذا صلاة منقوصة , وصوم متمزق . فما هو إلا عفو الله تعالى أو الهلكة "
وقال بعض السلف :-
==========
ما نمتُ نوماً قط فحدثت نفسي أني أستيقظ منه .
==============
ومن تأمل أحوال الصحابة رضي الله عنهم وجدهم في غاية العمل مع غاية الخوف ... ونحن جمعنا بين التقصير بل بين التفريط والأمن ."
هكذا يقول ابن القيم الإمام الزاهد العابد الورع .... فماذا أقول أنا وأنت ؟
وقال خليد المصري :
============
كلنا قد أيقن بالموت , وما نرى مستعدا , وكلنا قد أيقن بالجنة , وما نرى لها عاملا . وكلنا قد أيقن بالنار وما نرى لها خائفا . فعلام تفرحون ؟ وما عسيتم تنتظرون ؟ أما الموت فهو أول وارد عليكم من الله عز وجل بخير أو شر فيا إخوتاه ! سيروا إلى ربكم سيرا جميلا .
وقال خويل بن محمد : -
============
" كأن خويلا قد أوقف للحساب فقيل له :- يا خويل بن محمد ! قد عمرناك ستين سنة فما صنعتَ فيها ؟ فجمعت نوم ستين سبة مع قائلة النهار فإذا قطعة من عمري نوم . وجمعت ساعات أكلي . فإذا قطعة من عمري قد ذهبت في الأكل .وجمعت ساعات وضوئي فإذا قطعة من عمري قد ذهبت فيها .
ثم نظرت في صلاتي فإذا صلاة منقوصة , وصوم متمزق . فما هو إلا عفو الله تعالى أو الهلكة "
وقال بعض السلف :-
==========
ما نمتُ نوماً قط فحدثت نفسي أني أستيقظ منه .
تعليق