بسم الله الرحمن الرحيم
ان الحمد لله والصلة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وأصحابه والتابعين وتابعيهم بفضل وأحسان ألى يوم الدين

..... وبعد

فأن الله سبحانه وتعالى خلق النفس البشرية نزاعة الى حب الشهوات.

وقد استغل الغرب هذه النقطه وبدأ بنشر سمومه الفكريه في مجتمعنا الأسلامي.
وقد أثر ذلك بشكل واضح على ضعاف النفوس ومن ضعف الوازع الديني لديهم.
ولا سبيل ألى التصدي لهذا الغزو الا بالعودة الى الله سبحانه وتعالى ومحاسبة النفس
السؤال الأن هل الغرب يكرهنا؟ أم يخاف منا؟

ان حقد الغرب وكرههم لنا العرب والمسلمين ليس وليد الساعه وانما قديم منذ الأزل يقول جل جلاله {ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم }
ويظهر الخوف من العربي في مؤلف جويل كارمايكل عن (العرب واليهود)
والذي يذكر فيه بأن سبب الفتوحات الأسلاميه هو الحافز المادي لا العقيدة أو الأيمان .
وأيضا" يحدد تشيلدرز خطر الأسلام في الأشعار والقصص التي يتغنى بها الأطفال في المدارس الأمريكيه، ويعر أغنية لوراندا التي تذكر الأطفال
بشجاعة لورند وفروسينه ضد أعدائه من العرب كبرابرة ومتوحشين وأعداء للمسيحيه.
ويركز المؤلف الصهيوني جزتين (لعنة الله عليه الى يوم الدين) حقده على القرآن الكريم والمسلمين.
ويتضح لنا أن الصورة المشوهة التي ترجم بها القرآن الكريم كانت أحدى عوامل نظرة الغرب والشعب الأمريكي للعرب والمسلمين.

والآن في أفلامهم السينمائيه ، يربطون العربي بالجنس والقصص المثيرة التي تحيط بشخصية الشرقي الغامض.
وقد قام "رودلف فالنتينو" في فيلم الشيخ و أبن الشيخ بدور العربي الشرير المتعصب والغير متسامح
وظهر العربي في أفلام هوليوود على أنه يسكن الصحراء وبدوي لا يتعلق بشئ يربطه بالحياة والمسكن "فيلم لورنس العرب"
وهنا ظهر تأثير الأفلام الأمريكيه على خلق صورة عربيه تمثل أحدى شخصيات ألف ليله وليله.

هذا ما ينعتنا به الأعلام الغربي والأمريكي بشكل خاص...

ولكن ماذا عنهم وعن أخلاقهم والتي بدت عيانا" بيانا"
وليس افلام وتمثيل مثل ما يفعلون تجاه العرب
يقول الشيخ الجويني عنهم في محاضرة بعنوان " أمريكا التي رأيت "
أن هذا المجتمع فيه من يتزوج الحمير ومن يتزوج البقر ويعرض هذا في برامجهم التلفزيونيه ، كما حصل مع أحدهم في برنامج تلفزيوني حينما جاء بحمارة-أعزكم الله- وقال هذه زوجتي ويعاشرها معاشرة الأزواج
أعوذ بالله منهم
أي مجتمع هذا ؟ !.. أنها ليست حالات فرديه أنما ظاهرة عامه في المجتمع الأمريكي
وبعد أحداث 11 سبتمبر (اللهم سلط عليهم أشد وأعنف منها)
كانت ردة الفعل لدى الدول الغربية سواء على الصعيد السياسي أوالأعلامي أو حتى الشعبي عنيفة جدا" تجاه كل ماهو عربي ومسلم
وبدأوا بلصق تهمة الأرهاب التي لا زلنا في تداعياتها الى هذه اللحظه

أخواني وأحبتي..
عليكم بالدعاء وهو الشئ الوحيد الذي نستطيع ، أدعوا على اليهود والنصارى ، أدعوا على رأس الكفر أمريكا نسأل الله العلي العظيم أن يشتت شملهم ويفرق دولهم آمين

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في خطبته يوم الأحزاب:

( اللهم كلّ سلاحهم واضرب وجوههم ومزقهم في البلاد تمزيق الريح للجراد) ودعا رجل وقال: اللهم أكفنا أعداءنا ومن أرادنا بسؤ ، فلتحط به ذلك السؤ احاطة القلائد بترئب الولائد ، ثم أرسخه على هامته كرسوخ السجيل على هام أصحاب الفيل ، وحسبنا الله ونعم الوكيل .

أخي أحمد جزاك الله خير على التذكير وعلى غيرتك (اسأل الله لك التوفيق والسداد)

والحمد لله رب العالمين
ســـاريsalbraheem@yahoo.com

انا لله وانا اليه راجعون

الى هذه الدرجه وصلت بهم الوقاحه والاستهتار بكلام الله والاسلام والمسلمين

لكن تاكدوا ياخوان ان الله اقوى مما يفعلونه

وعسى ان نرى فيهم ماراينا فى تركيا حين وضعوا القران فى مرقص وقيام الرقاقصات بالرقص عليه وارسل الله عليهم وتزلزت الارض تحتهم

عسى ان نرى فيهم اشد عقوبه وحسبى الله ونعم الوكيل

وانا لله وانا اليه راجعون

ومشكور ياخ احمد وجزاك الله خير

أخي احمد البشيري سلمة الله

وهذي حلقه من سلسله ... التحدي الغربي ... لكل ماهو مسلم

وذو طابع إسلامي ... حتى أيات القران الكريم ... لم تخلون من التدنيس


إلا لعنه الله على الكفرين ...



ميكروزفت ... ولعبة اطفال ... بأيات سورة الإخلاص !!

أخي أحمد ..جزاك الله خيرًا على غيرتك على دينك .

وهل بعد الكفر ذنب ؟؟ هؤلاء القوم أعداء منذ 1423عام ولا ننتظر منهم نصرة ديننا ، أو حتى السكوت عنه .
لذا يجب أن نكون حريصين على كل ما يرفع شأن هذا الدين وعلى أن نكون أنموذجًا يقتدي بنا الغير ، فبالقدوة انتشر الدين الإسلامي في شبه القارة الهندية وجنوب شرق آسيا وأفريقيا عن طريق التجار المسلمين ، لا يكفي يا أحمد أن نصيح ونقول انظروا ماذا فعل القوم !!! يجب علينا أن نكون إيجابيين ونخدم ديننا ، ونعمل على أن تكون صورة المسلم والإسلام أبهى صورة لنكيد أعداء الله وليهتدي إلى الإسلام من لايعرفه .

بارك الله فيك اخي احمد على هذا الموضوع ولعلي ان اورد بعض السرد في هذا الموضوع واعذروني على الإطالة ،،،، بسم الله
أظهرت بيانات أميركية رسمية أن صادرات الولايات المتحدة للمملكة العربية السعودية إنخفضت بنسبة 33% لتهبط قيمتها إلى 2.8 مليار دولار في الفترة من سبتمبر/أيلول الماضي حتى مارس/آذار الماضي( وهي تلك الفترة التي شهدت هجمات على أهداف أميركية في واشنطن ونيويورك بطائرات مخطوفة على أيدي شبان قيل إن أغلبهم سعوديون). أما الربع الأول من العام فقد كان الانخفاض في الصادرات أكبر بكثير, إذ بلغ 43% ليبلغ إجمالي القيمة 986 مليون دولار مقارنة مع 1.74 مليار في الفترة ذاتها من العام الماضي.
ويعزو الكثير من الدبلوماسيين والإقتصاديين أن مشاعر الغضب المتأججة من سياسة الولايات المتحدة تجاه القضية الفلسطينية- أدت إلى انخفاض حاد في الصادرات الأميركية. وقد اكتسبت حملات المقاطعة زخما كبيرا في أقطار عربية وإسلامية أخرى كقطر والإمارات ولبنان وغيرها. وتحول عدد كبير من المستهلكين السعوديين عن السلع الأميركية إلى منتجات أوروبية ويابانية, تشجعهم حملة يقوم بها ناشطون يرتدون الكوفية الفلسطينية ويوزعون منشورات في المساجد والمدارس والمراكز التجارية. وتحث الحملة السعوديين على مقاطعة المنتجات الأميركية من سلع منزلية وسيارات وأغذية ومشروبات ومطاعم وجبات سريعة وسجائر, احتجاجا على انحياز واشنطن الكامل لإسرائيل وعلى الحملات المناهضة للسعودية في الكونغرس ووسائل الإعلام الأميركية في أعقاب هجمات 11 سبتمبر/أيلول.
وقال العضو المنتدب بمؤسسة بخيت للاستشارات المالية بشار بخيت إن سبب تراجع الصادرات "سياسي بالقطع" وإن مقاطعة السلع التي تحمل علامة صنع بأميركا عامل رئيسي في الهبوط. والسعودية هي أكبر مورد للطاقة إلى الولايات المتحدة ويقدر حجم التجارة الثنائية بين البلدين بنحو 20 مليار دولار.
وقال الدبلوماسيون إنه رغم أن الصادرات الأميركية لا تمثل إلا نسبة ضئيلة من تجارتها العالمية فإن الانخفاض الحاد يظهر عمق المشاعر المعادية للولايات المتحدة في المملكة. وقالت السفارة الأميركية في الرياض إن مقاطعة السعوديين للمنتجات الأميركية مثيرة للقلق، لكنها أشارت إلى عوامل أخرى منها ارتفاع قيمة الدولار وانخفاض التعاقدات العسكرية مع الشركات الأميركية التي تمثل أكبر مورد سلاح للمملكة. غير أن مدير رابطة المصدرين السعوديين إبراهيم فودة شكك في ذلك وقال إن المقاطعة فعالة "ولا أعتقد أن ارتفاع قيمة الدولار هو السبب الرئيسي في انخفاض الصادرات الأميركية".
وقال المسؤول التجاري بالسفارة الأميركية تشارلي كستنبوم "في الواقع إن أثر المقاطعة كبير جدا...نعم نحن نشعر بالقلق، لكن من الصعب تحديد حجم هذا الأثر دون دراسة تفصيلية". وأضاف أن "العديد من رجال الأعمال الأميركيين أرجؤوا خطط السفر إلى السعودية منذ 11 سبتمبر/أيلول وأرجئت بعض المشروعات أو ألغيت". وبينما نفى وجود مقاطعة حكومية أقر بوجود مقاطعة شعبية. وتوقع كستنبوم أن ينكمش إجمالي الصادرات بنحو 20% هذا العام من 5.97 مليارات عام 2001 الذي انخفضت فيه الصادرات بنسبة 6% عن العام السابق.
ومما لاشك فيه أن وتيرة مقاطعة السلع الأميركية آخذة بالتصاعد في العالم العربي ، فهذه السلع تبدأ من السجائر إلى الوجبات السريعة والسيارات الأمريكية احتجاجا على الانحياز الأميركي لإسرائيل. وفي أكثر من مناسبة خرج آلاف العرب الغاضبون من الحملة العسكرية الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية إلى الشوارع في أكبر مظاهرات منذ عقود مطالبين باتخاذ إجراء ضد إسرائيل والولايات المتحدة. ووسط شعور بالعجز عن التأثير على السياسات الحكومية حثت منظمات أهلية وغير حكومية وتجمعات طلابية واتحادات مهنية المواطنين على شراء المنتجات المحلية والأوروبية بدلا من السلع الأميركية.
وفي الأردن لم تكتف فروع ماكدونالدز بهذا بل عمدت, كما تقول, نادية الديري مديرة التسويق إلى تبرع تلك الفروع بـ10% من مبيعاتها في النصف الأول من أبريل/ نيسان الجاري للصندوق الهاشمي للإغاثة، وهو مؤسسة خيرية حكومية تقدم المساعدات للفلسطينيين. وفي البحرين التي شهدت بعضا من أعنف الاحتجاجات بمنطقة الخليج وتستضيف الأسطول الخامس الأميركي بدأ كثيرون مقاطعة السلع الأميركية استجابة لدعوات مئات المحتجين في الأشهر الماضية. وفي المغرب تشن صحيفتا ليكونوميست والصباح حملة ضد الدولار الأميركي وتنشر كل يوم عناوين تحث المغاربة على تجنب تداوله في تعاملاتهم, أما في القاهرة فقد قال حمدي السيد نقيب الأطباء المصريين إن النقابة أرسلت للأطباء والصيدليات قائمة بأسماء المنتجات الطبية الأميركية التي لها بديل محلي أو أوروبي.
وتقدم الولايات المتحدة دعما سنويا لإسرائيل قدره ثلاثة مليارات دولار وتبيع لها أكثر الأسلحة تطورا في العالم. ويرى البعض أنه "إذا قاطع كل العرب السلع الأميركية فستضطر الولايات المتحدة لإعادة النظر في سياساتها الجائرة ضد الدول العربية والإسلامية". ويتساءل آخرون "لماذا نساعد اقتصاد دولة عدو تدمر البنية الاجتماعية لبلد عربي شقيق". وعلى النفيض انظر اخي احمد في المكاسب التي تردهم حيثكشف تقرير خطير صدر عن الوكالة اليهودية (الدياسابورا) لعام 2000 - 2001 النقاب عن الدعم الذي تقدمه شركات عالمية لخدمة الأهداف الصهيونية في العالم, حيث أشار التقرير إلي أن شركتي «الكوكاكولا» و«البيبسي» تقدم كل منهما ما يصل إلي 2,3 مليار دولار سنويًا لخدمة أهداف الوكالة بما يعادل 5,4% من حجم المبيعات السنوية التي تصل إلي 70 مليار دولار لكل منهما.


كما تقدم شركات السجائر ما قيمته 7,10 مليار دولار, بالإضافة إلي الحصول علي 1,1% من عائد إنتاجها كل 6 أشهر.. كما تحصل «الدياسابورا» علي 6,1 مليار دولار من مبيعات المنتجات الغذائية للشركات الأمريكية.
كما أكد التقرير أن شركات أدوات التجميل والزينة والزيوت والشامبو تقدم وفقًا لحجم مبيعاتها السنوية ما لا يقل عن 1,6% من حجم معدلات البيع للوكالة والتي تحصل علي دعم مباشر من مجموعة شركات مثل «ليللي» للأدوية و«سكويب» و«هارديز» و«بروكتر آند جامبل».
وأخطر ما كشف عنه التقرير هو الدعم الذي قدمته شركة «كوكاكولا» مؤخرا لتطوير الإمكانات التقنية المعنية بالحاسب الآلي للمجمع الصهيوني العسكري الخاص بدعم القدرات العسكرية الإسرائيلية بما يصل إلي 1,3 مليار دولار بالإضافة إلي دعم قدمته شركات أمريكية وأوربية لتطوير منظومة صواريخ «آرو» الإسرائيلية ودبابات «ميركافا».
تجدر الإشارة إلي أن «الدياسابورا» هي الوكالة اليهودية العالمية وهي كيان يحكم اليهود في جميع دول العالم ولها 13 فرعًا في عدة دول وهي التي توجه منظمة «إيباك» في واشنطن ولها صلاحية التفتيش علي مختلف المنظمات اليهودية في العالم وبها أقسام خاصة بالدعم المالي والعسكري وتجنيد العملاء لخدمة أهداف الكيان الصهيوني.
علي جانب آخر, أصدرت اللجنة الشعبية لمساندة فلسطين بالإسكندرية بيانا أدانت فيه قيام كوكاكولا برعاية مباراة المنتخب العربي والفلسطيني التي أقيمت مؤخرًا في محاولة لتضليل الرأي العام والإيهام بأنها تساند الشعب الفلسطيني في محاولة لتقليل حجم خسائرها, وناشد البيان محمود الخطيب أن ينأي بنفسه عن الدعاية لهذه الشركة الداعمة للكيان الصهيوني. وهنا نقف لنعرف مفهوم المقاطعة ومضمونها اخي احمد هل تعلم ان مجرد تفكيرك في مقاطعة البضائع اليهودية فان لك اجر اذا احتسبت ذلك !!!! وهل تعلم أحد مؤشرات التراجع في علاقات اسرائيل والعرب في الآونة الاخيرة هو العودة للتهديدات بمقاطعة المنتوجات الاسرائيلية ومقاطعة الشركات التي تستثمر في اسرائيل. ولكن هناك في هذه المرة تغييرا لدى الجانبين: العرب يجدون في اوروبا الآن مناخا اكثر تعاطفا خصوصا في الدوائر والاوساط اليسارية، بينما تهدد امريكا بفرض مقاطعة مضادة خصوصا ضد وسائل الاعلام المعادية أو التي تعتبر معادية لاسرائيل. هذا التطور خطير لكلا الجانبين، في الجانب العربي تبدأ عملية بمبادرة من جهات جماهيرية متطرفة وليس من قبل الحكومات كما كان الحال عليه في السابق. هذا الامر الذي تسبب في فقدان الحكومات - بما فيها تلك التي تملك علاقات مع اسرائيل - للسيطرة. اغلبية الحكومات العربية معنية في تحسين علاقاتها مع الولايات المتحدة، الا ان إحياء المقاطعة العربية يشوش ذلك. ومثلما كان الحال عليه في السابق أحد أطراف الضغط لاحياء المقاطعة هو اتحاد النقابات الحرة بواسطة توجيه الشارع. واسرائيل من ناحيتها تخاطر في ان يهود الشتات وخصوصا يهود الولايات المتحدة سيضطرون لتخصيص جزء من وقتهم وطاقتهم وتأثيرهم مرة اخرى في الكفاح ضد المقاطعة بدلا من التركيز على المساعدة السياسية والاعلامية في المسائل السياسية الاساسية. اسرائيل ويهود الشتات قد يسقطون ايضا في شرك استخدام نفس الوسائل التي يشجبون استخدامها وعن حق من قبل العرب.
لقد أضيفت للطبعة الجديدة من حرب المقاطعة عناصر جديدة. علماء ومؤسسات اكاديمية اوروبية بادروا الى فرض المقاطعة على الأسرة العلمية في اسرائيل. فمن ناحية نجد ان مصر والاردن لا تستطيعان الامساك بسلاح المقاطعة بسبب اتفاقات السلام الموقعة مع اسرائيل. وكذلك الحال مع الفلسطينيين الذين يحظر عليهم اتفاق اوسلو فرض مثل هذه المقاطعة. كما ان السعودية ايضا التي بادرت الى مشروع سلام خاص بها ليست متحمسة لمبادرة كهذه قد تزيد من التوتر بينها وبين الولايات المتحدة. التقارير حول مبادرات المقاطعة ترسم انطباعا بأنها ذات مغزى اعلامي أكثر من كونها ذات تأثير اقتصادي. في الوقت الذي كان فيه المحك في السابق هو مدى الضرر اللاحق باسرائيل تضاف اليه الآن الدعوات الصادرة بمقاطعة منتجين مؤيدين لاسرائيل والتحريض المناهض لاسرائيل وانتقاد المتظاهرين العرب لحكوماتهم. في ذات الوقت يضيف التأكيد على اعتبار كل ما يوجد له صلة باسرائيل هدفا للمقاطعة - يكفي ان ينسب لأصحاب المصانع تأييد اسرائيل

اما بخصوص سب الدين واهل فلا اقول الا مثل ما قال اخي الحبيب ابو ماجد ليس بعد الكفر ذنب

===
وفقك الله لكل خير

الأخ/ساري.....................
الأخ/مهراس....................
الأخ/عبدالله عبدربه الزهراني.
الأخ/أبو ماجد...................
الأخ/أبو عبدالله.................

حفظكم الله أجمعين.

أشكركم من الأعماق على مروركم الجميل وتعليقاتم، وأطروحاتكم التي زادت من قوة الموضوع وأهميته، نسأل الله لنا ولكم التوفيق والسداد الى مافيه خير وصلاح ديننا ودنيانا، ولكم أزكى وأرق التحايا.


أخوكم/احمد البشيري

الاخ احمد الشيري جزاك الله كل خير ونفع بك الاسلام
الحقيقة انة موضوع جيد وانا ادع جميع المسلمين الى مقاطعة هذة البضائع اليهودية التي عندما تقدم ريال فانك تقدم على قتل مسلم فاخذو العزم على مقاطعتها وهنا بعض الشركات اليهودية تتضر بسب هذه المقاطعة ولكم تحياتي