المسألة يا إخوتي الكرام لم تعد كما يتصور البعض مجرد مقاطعة وإعلان بل أصبحت مسألة تحدي وتنكيل والكثير من الشركات اليهودية أصبحت تجاهر بتأييدها لليهود ومناصرتها لهم وتمادت الكثير منها بالتبرع لليهود والتسويق لإرهابهم وتشجيع الأعمال الإجرامية التي يقومون بها .
شركة بيبسي
سجائر مالبورو
سلسلة مطاعم ماكدونالدز
منتجاتهم وإعلانهم يهزأ بالقرآن وبالإسلام
في أمريكا طبعت صور ترمز على علماء المسلمين على ورق التواليت !!
في العاصمة البلجيكية بروكسل طبع أول سورة ( مريم ) و أول سورة ( البقرة ) , على ورق التغليف ليستعملها يهودي في محلاته ..
·في لندن أيضاً نشرت مجلات الجنس الداعرة صوراً لفتيات عاريات من كل شيء في أوضاع مخزية تحيط بهن قطع تحمل آيات القرآن الكريم !!
·أطلق اليهود في ( جلاكسو ) ببريطانيا , و غيرها من المدن الأوروبية , على مواخير الخنث و الدعارة إسم ( مكة ) , بقصد السخرية من الإسلام و أهله !!
في مدينة ( بازل ) السويسرية , بني مأوى الخنازير في حديقة حيوانات المدينة على هيئة مسجد إسلامي !
في ( قبرص ) وضع يهودي اسم الجلالة ( الله ) على نعال الأحذية الرياضية . ألا ساء ما يفعلون !!
في أوروبا انتشر كاسيت لموسيقا الديسكو , سجلت عليه سورة قرآنية كريمة ..
قال تعالى : قد بدت البغضاء من أفواههم و ما تخفي صدورهم أكبر !!
شركة فورد
ماركس سبنسر
شركة كوكاكولا
محلات MARKS & SPINCER
شركة لهيلينا H.Rروبانيشتاين
سلسلة مطاعم برجر كينج
شركة Calvin Klein
العرب والمسلمون هم محط الاستهزاء والسخرية
انظروا كيف يستغلون الإعلانات التجارية لمنتوجاتهم
تستغل الصهيونية الإعلانات التجارية استغلالاً بشعاً في الإساءة إلى العرب المسلمين ، و يتفنن اليهود المسيطرون على غالبية وكالات الإعلان العلمية في إظهار العربي في إعلاناتهم بصورة الهمجي ، أو الأبله ، أو الغارق في شهواته .. وإليكم بعض الأمثلة :
في إحدى الإعلانات التلفزيونية التي عرضت في الولايات المتحدة الأمريكية إعلان عن أحد أنواع الصابون ... و يبدأ الإعلان بصوت المذيع يؤكد أن صابون ( كذا ) ينظف أي شيء ... حتى العربي !!
ثم يظهر على شاشة التلفزيون شخص يرتدي الزي العربي المميز ، و الأوساخ و القاذورات تملأ وجهه و ملابسه ، ثم تتقدم منه فتاة تكاد تكون شبه عارية ، لتدفع به في بانيو مليء بالماء ، و تبدأ في تدليكه بصابون ( كذا ) ، ثم تخرجه من البانيو لتقول بخبث يهودي واضح : عفواً سيداتي سادتي ... نحن نتحدى أي صابون آخر أن ينظف هذا العربي أكثر مما نظفه صابون ( كذا ) ، لقد بذلنا ما في وسعنا لنجعل صابوننا أقوى فاعلية !!
و في هذه اللحظات يدخل شاب بيده ورقة تفتحها الفتاة و تقرؤها بحماس :
سيداتي سادتي ... جاءنا الآن من مختبرات ( كذا ) أن صابون ( كذا ) في قمة الفاعلية ، و أن العيب في عدم نظافة العربي ، ليس بسبب قلة فاعلية صابون ( كذا ) ، و لكن لأن العربي لا يمكن أن يصبح نظيفاً أبداً !!
في أثينا العاصمة اليونانية ، عرضت إحدى السينامات إعلاناً عن دواء منشط للطاقة الجنسية ، يظهر فيه عربي بلباسه المميز ، و قد امتلأ رأسه شيباً ، و انحنى ظهره بسبب كبر سنه ، يتوقف أمام كشك لبيع المجلات الداعرة ، فيأخذ واحدة و يتصفحها فيسيل لعابه ... و فجأة تمتد إليه يد تحمل المنشط الذي يدور الإعلان حوله ( فيكرع ) العربي الزجاجة كلها بسرعة البرق ليتحول إلى حصان هائج مائج يلاصق الفتيات في الشوارع بهمجية و حيوانية ، و بصورة مضحكة تستدر ضحكات المشاهدين و قهقهاتهم !!
وإعلان تلفزيوني آخر لترويج سائل خاص تقذفه النساء في وجه من يريد التحرش بهن ، فيفقد وعيه ... و كان الفيلم الدعائي يصور فتاة تسير باطمئنان ، ثم يفاجئها رجل يرتدي الزي العربي المميز ، و يهجم عليها ، و بيده خنجر يريد اغتصابها ، فتقذف الفتاة السائل في وجهه ، فيفقد العربي وعيه ، و تبصق الفتاة عليه ، ثم تمضي في سبيلها !!
فأي استخفاف بعد هذا؟؟؟؟؟؟
ان حظي كدقيق فوق شوك نثروه
ثم قالوا لحفاة في يوم ريح اجمعوه
نقل تأديبي من بريدي، فيه حرقة لقلب اللبيب الغيور على دينه وأمته.
أخوكم/احمد البشيري
شركة بيبسي
سجائر مالبورو
سلسلة مطاعم ماكدونالدز
منتجاتهم وإعلانهم يهزأ بالقرآن وبالإسلام
في أمريكا طبعت صور ترمز على علماء المسلمين على ورق التواليت !!
في العاصمة البلجيكية بروكسل طبع أول سورة ( مريم ) و أول سورة ( البقرة ) , على ورق التغليف ليستعملها يهودي في محلاته ..
·في لندن أيضاً نشرت مجلات الجنس الداعرة صوراً لفتيات عاريات من كل شيء في أوضاع مخزية تحيط بهن قطع تحمل آيات القرآن الكريم !!
·أطلق اليهود في ( جلاكسو ) ببريطانيا , و غيرها من المدن الأوروبية , على مواخير الخنث و الدعارة إسم ( مكة ) , بقصد السخرية من الإسلام و أهله !!
في مدينة ( بازل ) السويسرية , بني مأوى الخنازير في حديقة حيوانات المدينة على هيئة مسجد إسلامي !
في ( قبرص ) وضع يهودي اسم الجلالة ( الله ) على نعال الأحذية الرياضية . ألا ساء ما يفعلون !!
في أوروبا انتشر كاسيت لموسيقا الديسكو , سجلت عليه سورة قرآنية كريمة ..
قال تعالى : قد بدت البغضاء من أفواههم و ما تخفي صدورهم أكبر !!
شركة فورد
ماركس سبنسر
شركة كوكاكولا
محلات MARKS & SPINCER
شركة لهيلينا H.Rروبانيشتاين
سلسلة مطاعم برجر كينج
شركة Calvin Klein
العرب والمسلمون هم محط الاستهزاء والسخرية
انظروا كيف يستغلون الإعلانات التجارية لمنتوجاتهم
تستغل الصهيونية الإعلانات التجارية استغلالاً بشعاً في الإساءة إلى العرب المسلمين ، و يتفنن اليهود المسيطرون على غالبية وكالات الإعلان العلمية في إظهار العربي في إعلاناتهم بصورة الهمجي ، أو الأبله ، أو الغارق في شهواته .. وإليكم بعض الأمثلة :
في إحدى الإعلانات التلفزيونية التي عرضت في الولايات المتحدة الأمريكية إعلان عن أحد أنواع الصابون ... و يبدأ الإعلان بصوت المذيع يؤكد أن صابون ( كذا ) ينظف أي شيء ... حتى العربي !!
ثم يظهر على شاشة التلفزيون شخص يرتدي الزي العربي المميز ، و الأوساخ و القاذورات تملأ وجهه و ملابسه ، ثم تتقدم منه فتاة تكاد تكون شبه عارية ، لتدفع به في بانيو مليء بالماء ، و تبدأ في تدليكه بصابون ( كذا ) ، ثم تخرجه من البانيو لتقول بخبث يهودي واضح : عفواً سيداتي سادتي ... نحن نتحدى أي صابون آخر أن ينظف هذا العربي أكثر مما نظفه صابون ( كذا ) ، لقد بذلنا ما في وسعنا لنجعل صابوننا أقوى فاعلية !!
و في هذه اللحظات يدخل شاب بيده ورقة تفتحها الفتاة و تقرؤها بحماس :
سيداتي سادتي ... جاءنا الآن من مختبرات ( كذا ) أن صابون ( كذا ) في قمة الفاعلية ، و أن العيب في عدم نظافة العربي ، ليس بسبب قلة فاعلية صابون ( كذا ) ، و لكن لأن العربي لا يمكن أن يصبح نظيفاً أبداً !!
في أثينا العاصمة اليونانية ، عرضت إحدى السينامات إعلاناً عن دواء منشط للطاقة الجنسية ، يظهر فيه عربي بلباسه المميز ، و قد امتلأ رأسه شيباً ، و انحنى ظهره بسبب كبر سنه ، يتوقف أمام كشك لبيع المجلات الداعرة ، فيأخذ واحدة و يتصفحها فيسيل لعابه ... و فجأة تمتد إليه يد تحمل المنشط الذي يدور الإعلان حوله ( فيكرع ) العربي الزجاجة كلها بسرعة البرق ليتحول إلى حصان هائج مائج يلاصق الفتيات في الشوارع بهمجية و حيوانية ، و بصورة مضحكة تستدر ضحكات المشاهدين و قهقهاتهم !!
وإعلان تلفزيوني آخر لترويج سائل خاص تقذفه النساء في وجه من يريد التحرش بهن ، فيفقد وعيه ... و كان الفيلم الدعائي يصور فتاة تسير باطمئنان ، ثم يفاجئها رجل يرتدي الزي العربي المميز ، و يهجم عليها ، و بيده خنجر يريد اغتصابها ، فتقذف الفتاة السائل في وجهه ، فيفقد العربي وعيه ، و تبصق الفتاة عليه ، ثم تمضي في سبيلها !!
فأي استخفاف بعد هذا؟؟؟؟؟؟
ان حظي كدقيق فوق شوك نثروه
ثم قالوا لحفاة في يوم ريح اجمعوه
نقل تأديبي من بريدي، فيه حرقة لقلب اللبيب الغيور على دينه وأمته.
أخوكم/احمد البشيري
تعليق