Unconfigured Ad Widget

Collapse

قدر الله علي

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • احمد السريفي
    عضو مميز
    • Sep 2001
    • 1688

    قدر الله علي

    الحقيقة ايها السادة ان ماجعلني اكتب هذا الموضوع هو مارئت من اهدار لاوقات اطفل هم ابرياء مم يعملون.

    ففي يوم من الايام كنت اجلس في احد صوالين الحلاقة تحت سيطرة العامل الذي استل المقص من درجة والمشط من جيبة ليبدا في صناعة خامة على حسب نظرته هذا كذا وهذا كذا لازم كذا ولازم كذا عشان يصير كذا وكذا المهم ما اخرج من الموضوع.

    دخلت طفلة في منتهى الصغر والجمل الطفولي تعبر عن الم وحرارة من نظرات عينيها وبما اننى مكبلا بفوط الباربر شب لم استط الحراك واذا بهذه الطفلة تقبل كتفي مستنجدة وصاخة باكيى اريد ما اسد به رمقي واعطيه لكل اهلي( استوقفتنى هذه الكلمة اهلي) وبدات احاورها وهى متهربه ولكن بعد ان رات اني وضعت يدي على جيبى بدات تتحدث وتطلق العنان لنفسها. هددها ابيها ان يحرمها من المدرسة اتن لم تحضر له النقود وبطريقة التسول... تتحد الفتاة وتقول ان هذه الحرفة لها تعاليم واصول من ابيها وامها فبدلا من ان تتعلم فك الخط كما يقال لابد ان تحفظ (قدر الله علية).
    ولم ان تتخيلوا برودة اجواء الرياض هذه الايام وحتى يستدر مستر قدر الله عطفك لابد ان يلبس ارق وسوا الملابس .

    البعض من هؤلاء لا تنتهي مطاردتهم المتسوقين من محل إلى آخر واستدرار عطفهم .

    والبعض يقوم باستدرار عطفكم بماذا يبدى كل عاهاته مع ان الحكومة قدمت لهم معونات مادية ومعنويه تكفيهم عن السؤال.

    طبعا الموضه الجديده هي امتطاء النسوة لسيارات الاجرة والتوقف عند كل محل كبير او سياره فارهه.
    امات الرجال اصبحو يمتهنون قدر الله علي بانقطاعهم في الخطوط وضياع بطاقات الصرف الالي او عدم التزود بالمال الكافي وهلم جر اساليب جديده وقيمة ففي كل يوم يفتحون علينا بابا لا يغلق.

    اما التسؤل بجوار بيت الله فله طعم اخر في قلوب هؤلاء.
    انا لا ارفض ان اعطي بقدر من هو الذي يستحق .
    احيانا تنفق ولكن لا تعلم ان كان محتاجا ام لا نحتسب الاجر ولكن .....

    طفل صغير لم يتجاوز 8 سنين من العمر في منتهى الرقة والجمال دائما ما يكون في اشارة ما مد يدة للحاجة وسالته لماذا انت هنا وانا ارتجف بردا وهو لا يلبس الا الساتر واذا به يقول اذا لم احضر 100 ريال فسوف تقوم زوجة ابي بطردي فما كان منى الا ان اقول حسبي الله ونعم الوكيل في ابويك

  • احمد البشيري
    عضو مميز
    • Jun 2002
    • 1513

    #2
    ياسلام على مواضيعك ياسريفي، كلها هادفة ولها ثمار تجنى, فمتى غرس وليس (زرع), السريفي موضوعا جنى الأعضاء ثمارة، فنعم الغارس وهنيئا للجاني وهو من يجني تلك الثمار اليانعة ذات الطعم والمذاق العسلي بكل النكهات المعروفة, وليس من ارتكب جريمة فأيضا قد يسمى جاني كفانا الله واياكم من شر هؤلاء الجناة أو هذا النوع من الجناة.:D

    والله لقد حصل لي عدة مواقف مثل هذه منها ما هو في الرياض، ومكة، وعلى خط الرياض الطائف ، ومنها عند باب البيت والأدهى منها اذا أتتك امرآة في كامل الزينة وهيئتها تدل على أنها ليست نصابة وهي تركب سيارة أفضل وأجد من سيارتي، ومعها سواق وتنزل الى عندك عند الباب وتقول أحنا لنا قريب هنا أسمه كذا وكذا ومواصفاته كذا وكذا وحنا نتصل عليه لنا يومين جواله مسكر وبيته ما أحد يرد عليه، والحين حنا مقطوعين حتى من حق البنزين، وانا محتاجتك وأعطنا رقم حسابك وحنا ان شاء الله نردها لك، فلو نظرت هيئتها وسيارتها لحلفت أيمان أنها من ناس هاي هاي وليست نصابة وخاصة وهي تتغنج وتتكسر في كلامها وحركاتها، أما عند الشباب واللي الله بالخير صدقني ليفتح المحفظة ويدفع ما شاءت ان لم يدفع اليها بكامل المحفظة، وتدور الأيام ويشيع الخبر واذا بها تقف عند كل رجل تراه واقفا في أي حارة بدون خوف ولا وجل من الله أو من خلقه، فهذه من أكثر ما شدني للمشاركة لأن من وجهة نظري أن مثلها قد ينتج عنها عدة أمور من ضعاف النفوس ومتبعي الهوى، أما بالنسبة للأطفال فحدث ولا حرج عند الأشارات، عند المساجد، عند المستشفيات، ووووووووووووووالخ. فحسبنا الله ونعم الوكيل فهل من حل غير مكتب مكافحة التسول.


    هاه يا سمي أنتهت أوراق مراسلنا والا...........؟:D:D:D

    والله يرعاكم.



    أخوكم/احمد البشيري
    سبحان الله العظيم عدد خلقـــه
    سبحان الله العظيم مداد كلماتـــه
    سبحان الله العظيم زنة عرشـــه
    سبحان الله العظيم رضى نفســـه










    تعليق

    • احمد السريفي
      عضو مميز
      • Sep 2001
      • 1688

      #3
      غدا ستكون النشرة حاميه مع المراسلين

      تعليق

      • أبو ماجد
        المشرف العام
        • Sep 2001
        • 6289

        #4
        أبو مشاري ..............وفقه الله

        في السنوات الأخيرة بدأنا نرى أشكال وألوان من التسول ( النصب ) ومن المعروف أن معظم المتسولين نصابين ، ولكن هذا لا ينفي أن منهم محتاجين فعلاً ، فكيف نستطيع التمييز بين النصاب والمحتاج ؟؟؟؟؟

        السؤال الأهم يا أحمد ماهي الدوافع والأسباب التي جعلت هؤلاء يتخذون التسول مهنة ؟؟ هل هي الحاجة ؟ هل هي المخدرات ؟؟؟هل هي البطالة ؟؟؟ هل هي الكسب السهل من جيوب ناس من صفاتهم الطيبة الزائدة ؟؟

        يجدر بالجميع مناقشة كل ذلك .

        أخي أبو مشاري ..دائمًا متميّز في اختيارك لمواضيعك ...لاعدمناك .

        --------------- أخوك : أبو ماجد --------------

        تعليق

        • فارس الأصيل
          عضو مميز
          • Feb 2002
          • 3319

          #5
          لاتسألوني عن تفاصيل القضية
          فلقد سئمت من الحديث
          عن القضية
          بالله قلي ايها العربي
          ما زلت تخشى لاهليك الدنية..؟!!!
          ياكثر ما قالوا وما قلت غزية
          فلا هموا صدقوا..
          ولا صدقت غزية
          ...
          ولا تنسوا ابدا (اللي اختشوا ماتوا)



          مالك
          هـذا أنا قـدر تـقـاذفـنــــــــي
          كالبحر عمقاً والفضاء مدى
          مدونتي
          أحمد الهدية

          تعليق

          • العدواني
            عضو مشارك
            • Apr 2001
            • 263

            #6
            والله يالربع أن في واحد في الخبر يجيله 6 شهور بس يغير مكانه من إشاره إلى إشاره ثانية ولاحد يسويله شيء فين حقون مكافحة التسول والله أن محل الجمعية الخيرية قريبه منه وأنا أجزم أنه لو راح عندهم ما يقصرون لكن حبيبنا في الله متعود على العشرات والخمسات كل شوي

            الي عنده سلطه
            هذا الشحاذ أخر ما شفته في أكبر أشره على شارع الأمير محمد بن فهد
            [align=center]عمرو بن كلثوم
            وقد علم القبائل من معد = قباباً لي بأبطحها بنينا
            بأنا المطعمون إذا قدرنا = وأنا المهلكون إذا ابتلينا
            وأنا المانعون لما أردنا = وأنا النازلون بحيث شينا
            وأنا التاركون إذا سخطنا = وأنا الآخذون إذا رضينا
            ونشرب إن وردنا الماء صفواً = ويشرب غيرنا كدراً وطينا
            ألا أبلغ بني الطماح عنا = ودعميا فكيف وجدتمونا
            ملأنا البر حتى ضاق عنا = وماء البحر نملؤه سفينا
            إذا بلغ الفطام لنا صبيٌ = تخر له الجبابر ساجدينا[/align]

            تعليق

            • سعود القافري
              عضو
              • Aug 2002
              • 83

              #7
              اخى العزيز فعلا الموضوع مهم للغايه وانا مرت على مثل هذه المواقف مع احد الفتيات المذكورات فى القصه حيث كانت تركب سيارة ليموزين فوقفت امام سيارتى وقامت تسرد على القصه المعروفه "ابونا فى المستشفى اى مستشفى تجارى ولا معنا حق العلاج وامنا كبيره فى السن ومن هذا القبيل" طبعا فى هذه الحاله الانسان لازم يتعاطف نوعا ما مع الموقف ولكن صدقنى البطال خرب على المستحق فعلا ولاعاد ندرى من نصدق من هول مانرى من هذه المواقف المتكرره يوميا ودمتم::::::::::::
              **********************************اخوك///سعود القافري
              [FLASH=http://www.geocities.com/sb8412/alikafery.swf]WIDTH=400 HEIGHT=300[/FLASH]

              تعليق

              • الجنوبي
                عضو نشيط
                • Aug 2001
                • 469

                #8
                الاخ احمد التسول مشكلة يعاني منها العالم كله ولكن اعتقد اننا نحتل المركز الاول في بلادنا والخليج من حولنا واليك هذا التقرير الوارد في جريدة البيان



                ظاهرة التسول تتحول الى حالات نصب واحتيال

                تبدو ظاهرة التسول مشكلة اجتماعية اخذة بالازدياد مع انتشار حالات البطالة والفقر والتشرد ولكن ما يلفت الانتباه في هذه الظاهرة القديمة الجديدة دخول العديد من الاطفال والنساء هذا المجال الذي يوشك ان يتحول الى مهنة تدر على اصحابها الاموال الطائلة.


                فكثيرا ما نسمع اخبارا في الصحف والمجلات العربية عن القاء القبض على متسول يمتلك الملايين جراء التسول والتظاهر امام الناس والمارة بأنه صاحب عاهة مستديمة وكثيرا ما يستوقفنا منظر طفل يبكي يستدر عطفنا في تقديم ما يسد به جوعه ورمقه.


                وفي هذا التحقيق الصحفي الخاص حالات وظواهر اجتماعية جديرة بالملاحظة والاهتمام وعدم التعاطف معها لانها اقرب الى حالات النصب والاحتيال منها الى الفقر والتشرد والبطالة.


                حالة خاصة


                في شارع قريب من وسط المدينة تقف امرأة في الثلاثين من عمرها وهي تحمل طفلا رضيعا تستخدمه لطلب مساعدة المارة وقد عرفنا انها تستأجر الطفل من جارة لها وبعد ان ترددنا عليها اكثر من مرة تحدثت الينا قائلة: انا قادمة من محافظة بعيدة وأقيم هنا مع عمي الذي يأخذ مني 4 دولارات يوميا لقاء اقامتي وطعامي وانا لا اخاف من تحرش الاخرين لان زوجة اخي تقف على مقربة مني وتتدخل عند الضرورة، وعن المبلغ الذي تدفعه لاهل الطفل رفضت الافصاح عن ذلك وطلبت منا الابتعاد عنها لتتمكن من التقاط رزقها.


                اما حكاية «اسعد» فتبدو مختلفة بعض الشيء حيث يقول عن مهنته انا لا اعمل بالتسول وكل ما اقوم به هو تقديم الحماية لثمانية من الاطفال المتسولين اذ اراقب لهم المنطقة القريبة لتنبيهم فور اقتراب دورية المحافظة او الوزارة كما ادافع عنهم اذا تعرض احدهم لتحرش او اعتداء من المارة واهم ما اقدمه لهم هو محافظتي على اماكن وجودهم كي لا يحاول متسول اخر العمل في مكان احدهم.


                اما المبلغ الذي احصل عليه فهو زهيد مقارنة بحجم الخدمات التي اقدمها ولا يتجاوز دولارا واحدا من كل واحد منهم.


                شيخ الكار


                وفي منطقة اخرى تأخذ ظاهرة التسول بعدا اكثر خطورة ومأساوية حيث لم يعد الامر غريبا بالنسبة لسكان احد الشوارع المكتظة بالسكان الذين يعرفون «حمدى» جيدا ويتابعون نشاطه المهني عن كثب فهو يملك بناء مميزا من اربعة طوابق اضافة لامتلاكه سيارة مرسيدس تساهم في منحه البرستيج المطلوب.


                حيث يتولى «حمدي» هذا ادارة شبكة من المتسولين يتراوح عددهم بين 20 ـ 30 شخصا وذلك حسب الموسم كما ان معظم افراد الشبكة من الاطفال الذين يمتلكون صفات مميزة اذ يشترط حمدي ان يكون طالب العمل باعثا على الشفقة ولاضير من وجود عيوب خلقية تسهل مهمته.


                ويقول احدالمواطنين الذين يسكنون قرب منزل حمدي: يعمل هذا الرجل بطريقة مدروسة فهو لا يحاسب متسوليه في منزله او في الحي الذي يسكنه بل انه يقسمهم الى مجموعات يلتقي بأفرادها في اماكن محددة حيث يطبق نظام الورديات والحوافز التشجيعية، ومن خلال بحثنا عن بعض العاملين مع «حمدي» وجدنا طفلة تمارس التسول في سوق للسيارات وعندما اخبرناها اننا من طرف «حمدي» وسألناها عن اسباب عملها بالتسول، قالت: انا يتيمة الابوين واعيش في منزل عمتي التي تعرف حمدي وتعمل معه منذ سنوات وقد ساعدتني للعمل معه حيث يعطيني كل يوم دولار ونصف، اما المبلغ الذي اقدمه له فهو متعلق بوضع السوق لكنه يتراوح بين اربعة وخمسة دولارات يوميا حيث احتفظ لنفسي بدولار ونصف مقطوعة.


                نصب واحتيال


                احمد طفل لم يتجاوز الثامنة من عمره يقترب من احد المارة متباكيا وهو يوحي للجميع انه يتضور جوعا لكن الحقيقة انه لايطلب طعاما يسد به رمقه وانما يريد ثمن الطعام.


                وعلى الرغم من ان احمد يقف في موقعه بشكل يومي الا انه ماهر في اصطياد زبائنه فهو يقترب من سيارات النقل الخارجي ليكون اول مواطن يستقبل السياح والزائرين ويتباكى خلال حديثه لانقاذه من الجوع الذي يكاد ان يفتك به.


                وبعد ان استطعنا ان نكسب وده مرات عديدة قال لنا: اعيش مع والدي بعد ان توفيت والدتي وتركتني مع شقيقتي تحت رحمة والدنا فهو يجبرنا على التسول ويطلب منا ان نجمع له مبلغا لا يقل عن 6 دولارات يوميا حيث نعمل جاهدين لتوفير ذلك المبلغ خوفا من العقاب.


                وعندما سألنا عن وجود بقع سوداء على اصابع احمد قال: هذه آثار التعذيب فقد كنت مريضا منذ حوالي شهرين ولم اتمكن من العمل كما يجب واقتصرت «غلتي» على دولارين انا وشقيقتي «شفيقة» فما كان من والدي الا ان احرق اصابعنا بأعقاب السجائر عقابا لنا فهو يريد مبلغا محددا لينفقه على المشروب ولعب القمار اذ يجمع غلة اسبوعين او اكثر ليقامر بها في ليلة واحدة.


                حكايات اخرى


                وفي منطقة اخرى تتجول «ام سعد» وهي امرأة في الستين من العمر وتقضي اكثر من تسع ساعات يوميا في التجول طلبا للمساعدة حيث تقول: لي ثلاثة ابناء لكنهم تخلوا عني بسبب تحريض زوجاتهم واصبحت بلا مصدر دخل بعد وفاة زوجي وقد لجأت للتسول ردا على سوء معاملة اولادي، من جهة اخرى يقول «امين.ع» وهو صاحب مطعم في وسط المدينة.


                في كل يوم يتناوب ثلاثة من المتسولين امام باب المطعم لاستجداء الزبائن واحد هؤلاء المتسولين يملك قدرا من الجرأة لا يمكن تصديقه فهو لا يتورع احيانا عن الدخول الى المطعم لمضايفة الزبائن وطلب النقود منهم حيث اضطر للاستعانة بالعمال لطرد ذلك الرجل الذي يبعث مظهره على الاشمئزاز وبالنسبة لي اجد هذه الظاهرة تسيء للسياحة ولمظهر البلد امام الاخرين واين هي الجهات المعنية بمكافحة التسول وهذه الظاهرة من المتسولين.


                ومع ان الحكايات تتكرر في كل المدن والمناطق العربية في الوطن العربي الكبير فان سيناريوهات المتسولين تتعدد ويكون البطل الضحية فيها هو صاحب النخوة والرجولة الذي يقع ضحية شراك هذا المتسول او ذاك.


                وقبل ان ننهي هذا التحقيق الصحافي الخاص نسوق هذه المفارقة التالية: احد المتسولين الاطفال سبق زميله الى احد الركاب حيث استطاع انتزاع نصف دولار منه فاشتبك المتسولان الى ان تدخل «شيخ الكار» وهو المشرف على عمل المتسولين داخل الكارج حيث اعطى كل فتى ربع دولار وان كان تدخله قد جاء متأخرا، وبعد ان مزق المتسولان ثيابهما خلال الاشتباك الذي دار رحاه على مرأى ومسمع من الجميع حيث لم تشجع تلك الاجواء على اجراء اي حوار وان كانت الحالة واضحة عبر انتشار عدد من الفتيان بين الركاب بهدف استدرار عطفهم.


                وتقول سيدة كانت تهم بالسفر: سرق احد هؤلاء المتسولين مني مايعادل 20 دولارا خلال ازمة الاعياد لذا فأنا لا اتعاطف معهم ابدا.


                وبعد، هل يستحق هؤلاء المتسولون العطف ام الشفقة لحالهم نتيجة ظروفهم الصعبة وحالاتهم الاجتماعية القاسية؟ وهل يكون الحال باعطائهم مايسد الرمق ام توفير عيش كريم لهم بعيدا عن سلطة النصابين وشيوخ الكار من المتسولين؟
                الجنوبي

                تعليق

                Working...