الحقيقة ايها السادة ان ماجعلني اكتب هذا الموضوع هو مارئت من اهدار لاوقات اطفل هم ابرياء مم يعملون.
ففي يوم من الايام كنت اجلس في احد صوالين الحلاقة تحت سيطرة العامل الذي استل المقص من درجة والمشط من جيبة ليبدا في صناعة خامة على حسب نظرته هذا كذا وهذا كذا لازم كذا ولازم كذا عشان يصير كذا وكذا المهم ما اخرج من الموضوع.
دخلت طفلة في منتهى الصغر والجمل الطفولي تعبر عن الم وحرارة من نظرات عينيها وبما اننى مكبلا بفوط الباربر شب لم استط الحراك واذا بهذه الطفلة تقبل كتفي مستنجدة وصاخة باكيى اريد ما اسد به رمقي واعطيه لكل اهلي( استوقفتنى هذه الكلمة اهلي) وبدات احاورها وهى متهربه ولكن بعد ان رات اني وضعت يدي على جيبى بدات تتحدث وتطلق العنان لنفسها. هددها ابيها ان يحرمها من المدرسة اتن لم تحضر له النقود وبطريقة التسول... تتحد الفتاة وتقول ان هذه الحرفة لها تعاليم واصول من ابيها وامها فبدلا من ان تتعلم فك الخط كما يقال لابد ان تحفظ (قدر الله علية).
ولم ان تتخيلوا برودة اجواء الرياض هذه الايام وحتى يستدر مستر قدر الله عطفك لابد ان يلبس ارق وسوا الملابس .
البعض من هؤلاء لا تنتهي مطاردتهم المتسوقين من محل إلى آخر واستدرار عطفهم .
والبعض يقوم باستدرار عطفكم بماذا يبدى كل عاهاته مع ان الحكومة قدمت لهم معونات مادية ومعنويه تكفيهم عن السؤال.
طبعا الموضه الجديده هي امتطاء النسوة لسيارات الاجرة والتوقف عند كل محل كبير او سياره فارهه.
امات الرجال اصبحو يمتهنون قدر الله علي بانقطاعهم في الخطوط وضياع بطاقات الصرف الالي او عدم التزود بالمال الكافي وهلم جر اساليب جديده وقيمة ففي كل يوم يفتحون علينا بابا لا يغلق.
اما التسؤل بجوار بيت الله فله طعم اخر في قلوب هؤلاء.
انا لا ارفض ان اعطي بقدر من هو الذي يستحق .
احيانا تنفق ولكن لا تعلم ان كان محتاجا ام لا نحتسب الاجر ولكن .....
طفل صغير لم يتجاوز 8 سنين من العمر في منتهى الرقة والجمال دائما ما يكون في اشارة ما مد يدة للحاجة وسالته لماذا انت هنا وانا ارتجف بردا وهو لا يلبس الا الساتر واذا به يقول اذا لم احضر 100 ريال فسوف تقوم زوجة ابي بطردي فما كان منى الا ان اقول حسبي الله ونعم الوكيل في ابويك
ففي يوم من الايام كنت اجلس في احد صوالين الحلاقة تحت سيطرة العامل الذي استل المقص من درجة والمشط من جيبة ليبدا في صناعة خامة على حسب نظرته هذا كذا وهذا كذا لازم كذا ولازم كذا عشان يصير كذا وكذا المهم ما اخرج من الموضوع.
دخلت طفلة في منتهى الصغر والجمل الطفولي تعبر عن الم وحرارة من نظرات عينيها وبما اننى مكبلا بفوط الباربر شب لم استط الحراك واذا بهذه الطفلة تقبل كتفي مستنجدة وصاخة باكيى اريد ما اسد به رمقي واعطيه لكل اهلي( استوقفتنى هذه الكلمة اهلي) وبدات احاورها وهى متهربه ولكن بعد ان رات اني وضعت يدي على جيبى بدات تتحدث وتطلق العنان لنفسها. هددها ابيها ان يحرمها من المدرسة اتن لم تحضر له النقود وبطريقة التسول... تتحد الفتاة وتقول ان هذه الحرفة لها تعاليم واصول من ابيها وامها فبدلا من ان تتعلم فك الخط كما يقال لابد ان تحفظ (قدر الله علية).
ولم ان تتخيلوا برودة اجواء الرياض هذه الايام وحتى يستدر مستر قدر الله عطفك لابد ان يلبس ارق وسوا الملابس .
البعض من هؤلاء لا تنتهي مطاردتهم المتسوقين من محل إلى آخر واستدرار عطفهم .
والبعض يقوم باستدرار عطفكم بماذا يبدى كل عاهاته مع ان الحكومة قدمت لهم معونات مادية ومعنويه تكفيهم عن السؤال.
طبعا الموضه الجديده هي امتطاء النسوة لسيارات الاجرة والتوقف عند كل محل كبير او سياره فارهه.
امات الرجال اصبحو يمتهنون قدر الله علي بانقطاعهم في الخطوط وضياع بطاقات الصرف الالي او عدم التزود بالمال الكافي وهلم جر اساليب جديده وقيمة ففي كل يوم يفتحون علينا بابا لا يغلق.
اما التسؤل بجوار بيت الله فله طعم اخر في قلوب هؤلاء.
انا لا ارفض ان اعطي بقدر من هو الذي يستحق .
احيانا تنفق ولكن لا تعلم ان كان محتاجا ام لا نحتسب الاجر ولكن .....
طفل صغير لم يتجاوز 8 سنين من العمر في منتهى الرقة والجمال دائما ما يكون في اشارة ما مد يدة للحاجة وسالته لماذا انت هنا وانا ارتجف بردا وهو لا يلبس الا الساتر واذا به يقول اذا لم احضر 100 ريال فسوف تقوم زوجة ابي بطردي فما كان منى الا ان اقول حسبي الله ونعم الوكيل في ابويك
تعليق