المسجد النبوي: بلغ السيل زباه والكيد مداه والظلم منتهاه: العالم بات محكوماً بشريعة الغاب وسياسة التهديد والارهاب!!!
شن إمام وخطيب المسجد النبوي الشريف في المدينة المنورة الشيخ صلاح بدير هجوماً عنيفاً على اعداء الاسلام, وقال إن الأمة الاسلامية تواجه خصاماً وحرباً وان هناك من يتآمر عليها, من دون ان يسميهم, لكنه وصفهم بالقوم (اللئام). وقال إن على المسلمين أن يبذلوا (الجهود والأوقات والنقود) لنشر عقيدة التوحيد ومحاربة الوان الشرك. وزاد مخاطباً أبناء الأمة الاسلامية: (بلغ السيل زباه والكيد مداه والظلم منتهاه). وذكر الشيخ بدير في خطبة الجمعة أول من أمس ان (أحداثاً تفتعل وادواراً تمثل وتنتحل. وغطرسة وغرور واستبداد وظلم وتلاحم بالظالمين, أدت إلى تفجر العنف) وانعدام الأمن وانتشار الخوف واختلال الأوضاع في كثير من البلاد. وأشار إلى أن العالم بات محكوماً بشريعة الغاب وسياسة التهديد والارهاب ولغة التحدي, و(بمصالح ذاتية ونظم احادية وادارة فردية تتعامل مع الغير معاملة السيد للمسود), مشدداً على انتشار الظلم وازدواجية المعايير. وقال إن السياسة العالمية أصبحت رهن (رؤى خاصة يقررها صاحب القوة وفق عقيدته ومصلحته), في محاولة لاحداث (انشقاق في صفوف الأمة ومن ثم اختراقها). وأضاف: (أي حر أبيّ يرفض هذا الواقع المر للأمة, كما لا يقبل مباركة السياسة العالمية وتأييدها الاجرام الاسرائيلي, وتهيئة الأجواء له لارتكاب مزيد من الهدم والتشريد). وحض الشيخ بدير الأمة الاسلامية على بذل (الجهود والأوقات والنقود) وعلى (أن تجند الدعاة والجنود لنشر عقيدة التوحيد ومحاربة الوان الشرك). وزاد: (مهما بلغ الظالم من القوة, فهو مقهور مخذول, وعلينا أن نكون أوفياء للإسلام أمناء عليه, وان نتطهر من المذام وخبيث البث والاعلام). وخاطب إمام المسجد النبوي المسلمين قائلاً: (بلغ السيل زباه والكيد مداه والظلم منتهاه). وأشار إلى أن التخلف والتقهقر اللذين حلاّ بالمسلمين هما عاقبة الفسوق والعصيان.
شن إمام وخطيب المسجد النبوي الشريف في المدينة المنورة الشيخ صلاح بدير هجوماً عنيفاً على اعداء الاسلام, وقال إن الأمة الاسلامية تواجه خصاماً وحرباً وان هناك من يتآمر عليها, من دون ان يسميهم, لكنه وصفهم بالقوم (اللئام). وقال إن على المسلمين أن يبذلوا (الجهود والأوقات والنقود) لنشر عقيدة التوحيد ومحاربة الوان الشرك. وزاد مخاطباً أبناء الأمة الاسلامية: (بلغ السيل زباه والكيد مداه والظلم منتهاه). وذكر الشيخ بدير في خطبة الجمعة أول من أمس ان (أحداثاً تفتعل وادواراً تمثل وتنتحل. وغطرسة وغرور واستبداد وظلم وتلاحم بالظالمين, أدت إلى تفجر العنف) وانعدام الأمن وانتشار الخوف واختلال الأوضاع في كثير من البلاد. وأشار إلى أن العالم بات محكوماً بشريعة الغاب وسياسة التهديد والارهاب ولغة التحدي, و(بمصالح ذاتية ونظم احادية وادارة فردية تتعامل مع الغير معاملة السيد للمسود), مشدداً على انتشار الظلم وازدواجية المعايير. وقال إن السياسة العالمية أصبحت رهن (رؤى خاصة يقررها صاحب القوة وفق عقيدته ومصلحته), في محاولة لاحداث (انشقاق في صفوف الأمة ومن ثم اختراقها). وأضاف: (أي حر أبيّ يرفض هذا الواقع المر للأمة, كما لا يقبل مباركة السياسة العالمية وتأييدها الاجرام الاسرائيلي, وتهيئة الأجواء له لارتكاب مزيد من الهدم والتشريد). وحض الشيخ بدير الأمة الاسلامية على بذل (الجهود والأوقات والنقود) وعلى (أن تجند الدعاة والجنود لنشر عقيدة التوحيد ومحاربة الوان الشرك). وزاد: (مهما بلغ الظالم من القوة, فهو مقهور مخذول, وعلينا أن نكون أوفياء للإسلام أمناء عليه, وان نتطهر من المذام وخبيث البث والاعلام). وخاطب إمام المسجد النبوي المسلمين قائلاً: (بلغ السيل زباه والكيد مداه والظلم منتهاه). وأشار إلى أن التخلف والتقهقر اللذين حلاّ بالمسلمين هما عاقبة الفسوق والعصيان.
تعليق