نظام ولا أروع وماذا يحدث حتى لو عرفت الطالبة .
سوف يقال كالعادة لم تستخدم وسائل التربية الحديثة .
ومخلوفة بخير هذه المعلمة في أنفها .
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .

حالات شاذة لا يقاس عليها وقد تكون ردة فعل عن أهمية وصولها لأختها في حين منعتها المعلمة المذكورة .


لا أعلم لماذا كل هذا التجني على الطلاب والطالبات ... أليسوا بشراً ؟

لا أنكر أن هناك خلل في التعليم لدينا أفقد المعلم والمعلمة هيبتهم .. ففي عهدنا كان المعلم أكثر إجلالاً وإحتراماً من الآن .. عليه أحمل التعليم عموماً ( إدارة ومشرفين وأعضاء ) جميع الحالات التي تحدث من الطلبة حيال معلميهم .. فعلى التعليم لملمة أوراقة من جديد والعودة إلى سابق عهده من الحزم مع الطلبه فليس من الرجعية هنا العودة للصواب ..

وما نقله أخي أسير الهم لهو نتيجة لما يعانية شيخنا الهرم ( التعليم )من تخبط ..
فلا حول ولا قوة إلا بالله ..

أبو عبدالمحسن

حدثني من أثق فيه أن هناك طالب في الصف الثالث الثانوي
وفي اختبارات نصف العام لم يحضر للاختبار
تم الاتصال على والده لمعرفة السبب فكان الرد :

والله أنا قهرت فيه وما عاد يسمع كلامي !!!!!
حاولو تترضونه عشان يحضر !!!!!

هذا الرد أورده هنا بالنص .

ما رأيك ياسيدي وكيف يتصرف شيخنا الهرم في هذه الحالة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ولنا عودة فالموضوع متداخل

الباشا

أخي العزيز الباشا

أوردت نصاً واقعياً وأنا على ثقة بوجود الكثير مثله أو أشد أيضاً .. ولكنك أخي العزيز لم تورد الأسباب ..

أخي العزيز ..
سأورد لك قصة في العهد السابق أي قبل أن يشيخ صاحبنا ..
حضر أحد الطلبة للمدرسة وهو مصاب بالعنقز .. فأعادة المدير للمنزل .. ماهو في رأيك سبب حظور ذلك الطالب وهو في أشد حالات مرضه ويحمل مرضاً معدياً ..
أخي العزيز .. سابقاً كنا نذهب للمدرسة وجميع الأمراض بنا .. لأن التعليم يعني تربية وتعليم .. والتربية تعني تصحيح الإعوجاج والإنحرافات ..
هل كان يستطيع ذلك الطالب الذي ذكرت في قصتك الغياب لو درس في العهد السابق .. قطعاً أخي لا وألف لا ..

علينا بالنظر للأسباب أخي .. فلا يمكننا تجاهل دور التعليم في إكمال مسيرة التربية .. ألا يستلم التعليم الطفل من عمر (6) سنوات ؟
.. علية لايمكن أن يكون المنزل هو المسئول الأول والأخير لتربية الأجيال .. وكل العاملين في قطاع التعليم يعرفون ذلك .. وللدلالة على ذلك فما زالت كثير من الدول تتمسك بإسم وزارة التربية والتعليم ..

لك تحياتي أخي الباشا العزيز

للنقاش معك مذاق مختلف


أستاذي وأخي الحبيب

عندما أوردت القصة عنيت أن البيت غالبا لم يعد يقوم بدروة المطلوب

وكما تعلم ويعلم الجميع فلا يمكن أن يتقدم التعليم على ساق واحده على مافيها من عرج في حين أن الأخرى ترى أن دورها يقتصر على التسمين

شكرا لك مره أخرى ..... و في انتظار تعليقك

الباشا

تفاعل جيد من المدرسين والمدرسات

وهذا انتم تحطون اللوم كله على الطالب وتنسبونها في الاخير للتربية طيب فيه مدرسين يحتاجون تربية من جديد .


خبز خبزتيه يالرفلا اكليه


اعتقد ان المعلمة تتحمل النسبة الكبرى من الخطأ لانها اكيد ما عاملت الطالبة زين ولا تفهمت رغبتها لمقابلة اختها والله تعالى اعلم .

عشان كذا الي يبي يتزوج يشوف وحده ما تكسر الخشوم
وحده ضعيفه

الإخوة والأخوات ............وفقهم الله

شدني هذا الموضوع خاصة بعد أن اتجه إلى إجراء مقارنة بين التعليم في الماضي وفي الحاضر ، وهو موضوع يهمنا جميعًا سواءً منسوبي التعليم أو أولياء أمور طلاب أو طلاب .

والمحور الأساسي في هذه المقارنة هو ( الضرب ) ، والمقارنة إذا اقتصرت على هذا المحور لن تكون متكاملة ، لذا دعونا نقارن بين التعليم في الماضي والحاضر ولكن من خلال عدة محاور ولتكن :
1- الضرب ( ضرب المعلم أو المعلمة للطالب أو الطالبة ) وسلبياته وإيجابياته ، هل نؤيده أم نعارضه ؟ .
2-كفاءة المعلم والمعلمة في الماضي والحاضر.
3-دور ولي أمر الطالب وكيفية أداءه سابقًا وحاضرًا .
4-تأثير وسائل الإعلام في العملية التربوية ( محاسنه - مساوئه ) .
5- ..............
6- .............
ويمكن إضافة المزيد من المحاور لمناقشتها .

لذا ندعو الجميع للمشاركة الإيجابية في هذا الموضوع المهـــــــم .

-------------------- أخوكم : أبو ماجد -------------------

(( إنها حالة شاذة )) كثيرا مايردد هذه العبارة رجال التربية والتعليم ومن يوافقهم من الناس بأن الاعتداء على معلم أو معلمة حالة شاذة نسمعها كل سنة عند ضرب معلم أو معلمة من قبل الطلاب والطالبات والضحية هو المعلم والمعلمة بسبب هذا المرض الشاذ .
أذكر عندما قام أحد الطلاب بضرب معلم في الطائف أن ؟؟؟؟؟؟؟؟ ذكر أن هذه حالة شاذة من بين أكثر من أربع ملايين طالب وفي النهاية يطلع الذنب على المعلم بحجة عدم استخدام الوسائل التربوية الصحيحة .
بناء على كلامي السابق أقول أنه لو أتى معلم وضرب ?????? فأن هذه حالة شاذة من بين 200000مئتين ألف معلم احتمال وقوعها وارد في أي وقت وأن ?????? كان هو الخاطئ لعدم استخدامه الأساليب التربوية مع المعلم .
على العموم لو حصل واعتدى معلم على ?????? فماذا سيحصل له !!!!!!!!!؟؟
أبو أنس054760018

أخي العزيز الباشا :
.. لم تكن مناقشتي لإختبار معدنك .. فمثلك قدوة لنا .. وما قولك " أستاذي وأخي الحبيب " إلا دلالة علي هذا المعدن الأصيل .. وما يزيد هذا المعدن رونقاً وبهاءً هو وصفك بهذا لمن هو أقل منكم علماً .. فلك تحياتي وعليك أخي وعلى أمثالك المعلمين تقع المهام الجسام .. أعانكم الله أخي .

أخي العزيز شويل :
.. دمت لنا أخي .. وقولك " أقول لغير المنتسبين للحقل التعليمي أن يعطوا الخبز لخبازة و أن ينزلوا في الميدان التعليمي لمدة يوم واحد فقط مع طلاب هذه العصر وبعدين يحكموا على المعلمين من واقع تجربة وخبرة وليس من واقع فلسفة وقتية تفاعلا مع الطلاب ................... " ثق أخي أنني أعتبره بمثابة الأمر علي شخصي .. فلك أخي السمع والطاعة .. ودمت لنا أخ عزيز

.. ولي رجاء خاص موجه للمنتسبين لقطاع التعليم بالتفاعل مع مداخلة الأخ العزيز أبو ماجد ..
وتقبلوا تحياتي ،،،

أخواني وأحبابي ... شهر مبارك وكل عام وأنتم بخير
حقيقة هذه ظاهرة قامت تتسع وتنتشر في مجال التربية والتعليم وكان الحديث يخص الطلاب وها نحن نسمع ونشاهد قضايا وحوادث مشابه تحدث في مدارس البنات وهنا أتفق مع الأخ ابو ماجد ان الموضوع يجب أن يطرح ويناقش حسب ما ذكر من حوار برغم أنه _ والله أعلم _ لان يحدث حواراً هذا تغير فيما يحدث من مشاهد مؤسف .

اولاً : الضرب نحن عندما نتحدث عن الضرب يحدث عندنا نوع من الشعور بأن الضرب هو التعذيب أو التعدي على حقوق الانسانية وهذا مفهوم خاطئ والصحيح أن مسألة [ الترغيب والترهيب.. الثواب والعقاب ] مسألة شرعية موجودة في حياة الانبياء والسلف الصالح وقد عرض القرآن الكريم لذلك والسنة النبوية ملئيها بالشواهد ولكن كيف يكون ذلك العقاب ؟ ومن يقوم بتنفيذه ؟
وهنا أقول أنه قد تم طرح أقتراح وهو رائع ومفيد ( تشكيل لجنة في كل مدرسة ) خاصة بهذا الموضوع بضوابط وشروط ويختار لها أشخاص أصحاب مواصفات خاصة ... !
وبكل تاكيد أن وجود مبدأ العقاب أصبح مطلب خصوصاً في هذا العصر .

ثانياً : كفاءة المعلم والمعلمة ... هنا نستطيع نقول أنه برغم تطور التعليم في كل المجلات ودقدم الوسائل والتقنيات الحديثة إلا أن هناك فرق وقد يكون كبير بين المعلمين و( المعلمات .. المدة غير طويلة ) في السابق والمعلمين والمعلمات في الحاضر ولا أقصد من حيث التعليم أو وجود الوسائل أو غير ذلك فقد يكون الحاضر أفضل من الماضى ولكن من حيث العقلية والتفكير والجدية والخبرة .. !

ثالثاً :دور البيت ( ولى أمر الكالب أو الطالبة ) أعتقد أنه نقطة لا تحتاج لنقاش لقد فقد الآب والام دورهم في تربية أبائهم _ إلا من رحم الله _ بل أن هناك من فقد السيطره على أبنائه والله المستعان .

رابعاً : تأثير وسائل الإعلام في العملية التربوية نعم هناك تأثير إجابي ولكنه قليل جداً فما يقدم عبر وسائل الاعلام لا يصل إلى طموحات المربين وأهل التعليم فقد يطلق عليه ( العسل الذي يدس فيه السم ) وه يحتوي على الغث الذي هو كثير والسمين الذي هو قليل .

عموماً علينا جميعاً كمربين ومربيات أن لا نستسلم لهذا الواقع المر وأن نعمل ونخلاص ونجد ونجتهد ونحتسب والباقي على المولى عز وجل .

ولكم تحياتي وتقديري

أيها الأخوة الأفاضل الحقيقة الحديث ذو شجون ويحتاج إلى مناقشة شاملة وجادة من الجميع حتى نستطيع أن نضع أيدينا على الخلل ونحاول إصلاحه ما استطعنا إلى ذلك سبيلا :

أقول وبالله التوفيق :

إن هذه الأمة ، أمة محمد صلى الله عليه وسلم خير أمة أخرجت للناس ، الصدارة منزلتها ، والقيادة مرتبتها ، قال تعالى " وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا "

هكذا أراد الله لها أن تكون ، بشرط إن هي استقامت على النهج وقامت بالحق ، "" كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله ""

أمة رفع الله من شأنها ، ليس لها أن تنحدر إلى مستوى التقليد والتبعية وتقبع في مؤخرة القافلة يصيح بها كل ناعق ..

وعليها أن تسير في الطريق الذي رسمه لها رب العزة والجلال ، فمتى حادت عن الطريق فإن مصيرها الإنحدار والتقهقر إلى المؤخرة شاءت أم أبت ،

وعليه فإن مناهج التربية وطرائق العلوم ، يجب أن تكون قائدة إلى الإيمان ، قاصدة إصلاح الأنفس وتهذيب الأخلاق ،،

ومن هنا فإن التربية لباس ودثار يفصل على قامة الشعوب ومنبثقا من عقائدها ومنسجما مع أهدافها وآدابها ، وأي أهداف وأي آداب هي أكمل وأسمى من أهداف وآداب أمة الإسلام ..

ولكن .. ولكن أمة الإسلام هذه التي نتحدث عنها وعن مكانتها بين الأمم ،حينما مجدت التعليم لمجرد التعليم ، حينما مجدته مقطوعا عن غاياته وأهدافه و"" مصادره "" ظهر مسخ وتشويه للثقافة والتربية والتعليم ، إنها أخطاء جعلت من هذا النشء ومن هذا الجيل مجرد ومسلوب من الخيرية التي ذكرها الله في القرءان ( كنتم خير أمة ..)

فهنا أقول : لا فائدة من علم لم يُكس بخلق ، ولا جدوى من تربية لا تثمر عملا صالحا ، ولا خير في معرفة تولد بلبلة في الأفكار وتشكك في الصحيح من المعتقدات ، فعندما شككت ( الوزارة ) في هدي المصطفى صلى الله عليه وسلم سلب منها ومن منسوبيها الأحترام والتقدير ،

في الصحيح قال معلم البشرية عليه أفضل الصلاة واتم التسليم : ( مروا أولادكم بالصلاة لسبع واضربوهم عليها لعشر ) فهل طبق هذا الحديث ؟؟؟ الجواب ( لا ) بل سعينا إلى استيراد التربية ممن هم مفتقدون إليها أصلا( من الغرب ) واعتمدنا على نتائج دراساتهم العفنة فأصبحنا خاوين الوفاض ، منع الضرب فذهب الاحترام و منعت العقوبة فساء الأدب ..

فماذا كانت نتيجة التبعية؟؟

، هم عندهم علم و ليس عندهم تربية ،، ولكن للأسف نحن ليس عندنا لا علم ولا تربية ،، فهل يصلح العطار ما أفسده الدهر ؟؟

نعم !! ولكن كيف ؟ الجواب :

1- الرجوع لمنابعنا الصافية النقية في التربية والتعليم .

2- زرع إحترام العلم والمعلم في نفوس الناشئة من قبل أولياء الأمور كما في السابق ( كان ولي الأمر يذهب بإبنه إلى المدرسة ويقول لكم الحم ولي العظم ) وكانت هذه الجملة تؤتي أكلها

3-إعادة وسيلة الثواب والعقاب في المدارس والضرب خير مربي.
( من أمن العقوبة أساء الأدب ) والعكس صحيح .

4- إعادة هيبة المعلم ومكانته بين شرائح المجتمع ومحاولة إظهاره بالمكانة المحترمة وأنه أساس كل علم وذلك عن طريق وسائل الإعلام السمعية والمرئية ، وإعطائه الصلاحيات الكاملة في التعليم (بعكس واقعه الآن فهو محاصر بين أنظمة الوزارة وتفلت الطلاب ).

هذا بعض ما عندي من بضاعة قديمة مزجاة ، أرجو أن أكون أتيت على بعض جوانب الموضوع المتشعب ، والذي له رجاله من المعلمين الأفذاذ
الذين يحملون رسالة عظيمة ، فهم أعلم مني وأعمق ثقافة وأنفذ بصيرة ، فأطلب منهم العذر على ركاكة اسلوبي وقل زادي ،،

ودمتم ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

اشكر كل من ادلى بدلوه في هذا الموضوع
اترككم في رعاية الله
ولي معكم عودة وحديث طويل
المعذرة عندي شغل ضروري
ابوسهيل[/TABLE]