Unconfigured Ad Widget

Collapse

مقتل شخصين وتفحم ثالث على يد قناص في الطائف وإيقاف 20 مشتبهاً

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • الملكي
    عضو مؤسس ومميز
    • May 2001
    • 2947

    مقتل شخصين وتفحم ثالث على يد قناص في الطائف وإيقاف 20 مشتبهاً

    الطائف:
    في إطار الجهود الأمنية المبذولة من قبل شرطة الطائف بالإيقاع بأحد الجناة الذي أطلق عليه في أوساط سكان محافظة الطائف مجازاً ( قناص عمال البقالات) تم على مدى الأيام الماضية تكثيف عمليات البحث والتحري في محاولة لكشف اللثام عن هذه الجريمة وتم على ضوء هذه العمليات إيقاف أكثر من عشرين شخصا معظمهم من السعوديين وذلك للاشتباه في دورهم أو علاقتهم بهذه الجريمة وقد تمت مطابقة بصمات هؤلاء الأشخاص بالبصمات المأخوذة من مسرح الجريمة وما تزال التحقيقات متوالية مع هؤلاء الموقوفين... وكانت مدينة الطائف قد عاشت على مدى الأسابيع الماضية أجواء مشحونة بالخوف والترقب خاصة في أوساط أصحاب المحلات التجارية بعد أن شهدت المدينة على مدى الأسابيع الماضية حادثتي قتل كان ضحاياها من عمال البقالات ففي الحادث الأول الذي وقع في حي شهار استيقظ سكان الحي على جريمة قتل كان ضحيتها عامل بقالة من العمالة"الأفغانية" وجد مقتولاً داخل محله وقد تم إغلاق باب المتجر عليه ولم يتم اكتشاف جريمة القتل إلا بواسطة أحد زبائن المحل الذي جاء لشراء بعض المستلزمات ولفت نظره بعض الدماء وغياب العامل الذي أصبح يحظى بتقدير كبير في أوساط السكان بسبب تدينه ومواظبته على أداء الصلاة على مدى السنوات التي قضاها في هذا المكان علاوة على حسن تعامله مع كافة الزبائن وقد تبين فيما بعد أن أداة القتل هي مسدس وبعده بأقل من أسبوعين من وقوع هذه الجريمة هزت جريمة أخرى مشابهة حي النزهة إذ وقعت جريمة قتل لعامل بقالة من الجنسية البنجلاديشية أثناء محاولته إغلاق البقالة والانصراف لتأدية صلاة الظهر وقد حاول هذا العامل الانتقال إلى أحد المستوصفات القريبة لتلقي العلاج لكنه فارق الحياة بعد عدة خطوات من مكان الجريمة نظراً لخطورة الإصابة حيث اخترق قلبه عيار ناري... وتشير كافة الدلائل إلى أنه ربما يكون القاتل واحداً خاصة وأن هناك تشابه كبير بين الأداة المستخدمة في القتل واختيار الضحايا والتوقيت... من جهة أخرى وجدت إحدى الجثث متفحمة خلف معرض الصناعات الوطنية وهذه الحادثة على الرغم من اختلافها عن السابقتين إلا أن مشاعر الخوف وسط سكان الطائف جعلتهم يعتقدون أن هذه الحادثة ربما يكون لها علاقة بالحوادث السابقة... هذا وقد تابع محافظ الطائف فهد بن عبد العزيز بن معمر سير التحقيقات وطالب بسرعة القبض على الجناة حضر مدير شرطة الطائف العميد مساعد العتيبي بشكل دائم في مكتبه لمتابعة ما يستجد من أمور حول هذه القضية.


    أخوكم الملكي
    لسني أحب اللسلسة
  • أبو عبدالله
    شاعر
    • Mar 2002
    • 1136

    #2
    هذا يقلد قناص واشنطن جون ألن وليامز
    صارت موضه ، حسبي الله ونعم الوكيل من علامات اخر الزمان لا يدري القاتل فيما قتل ولا يدري المقتول فيما قُتل
    حمى الله بلادنا وبلاد المسليمن من كل سوء



    وُاثابك الله يا مكلي على ما تقدم

    تعليق

    • الملكي
      عضو مؤسس ومميز
      • May 2001
      • 2947

      #3
      أبـو عبدالله . .


      مشكور على حضورك وتعقيبك والله لا يحرمنا منك . .



      تحياتي لك

      أخوك الملكي
      لسني أحب اللسلسة

      تعليق

      • العدواني
        عضو مشارك
        • Apr 2001
        • 263

        #4
        الله يكفينا وحتى نحنا في جده عندنا قتل

        في حي التوفيق قام أحد ضباط الحرس الوطني قحطاني القبيلة بقتل زميله في العمل غامدي القبيلة وذالك بأطلاق المسدس عليه طلقتين وطعنه بالسكين وهذا كان في الأسبوع الماضي
        [align=center]عمرو بن كلثوم
        وقد علم القبائل من معد = قباباً لي بأبطحها بنينا
        بأنا المطعمون إذا قدرنا = وأنا المهلكون إذا ابتلينا
        وأنا المانعون لما أردنا = وأنا النازلون بحيث شينا
        وأنا التاركون إذا سخطنا = وأنا الآخذون إذا رضينا
        ونشرب إن وردنا الماء صفواً = ويشرب غيرنا كدراً وطينا
        ألا أبلغ بني الطماح عنا = ودعميا فكيف وجدتمونا
        ملأنا البر حتى ضاق عنا = وماء البحر نملؤه سفينا
        إذا بلغ الفطام لنا صبيٌ = تخر له الجبابر ساجدينا[/align]

        تعليق

        • الجنوبي
          عضو نشيط
          • Aug 2001
          • 469

          #5
          الاخ الملكي حفضه الله

          الحقيقه انه امر خطير كنا بالامس القريب نتحدث عن البلاد الكافره وانتشار القتل والسلب وهتك الاعراض وقلنا انه امر عادي لديهم فهم لايدينون بدين الاسلام ولايعرفون حرمت دين ولا علاقه فهم كاالبهائم
          القوي ياكل الضعيف ولكن الامر هنا يختلف في مهبط الوحي ومنبع الرساله المحمديه الدين الذي كفل للمسلم حقوق كثيره منها النفس والمال والعرض فهل ادرك ذالك القاتل خطورة الامر اقول لايمكن لعاقل ان يقدم على هذا الفعل ولو استدرك عظم الامر وتمعن في هذه الايه الكريمه لشاب راسه
          هنا تحذير من الله للمؤمن ولم يقل للكافر

          (يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلا أن تكون تجارة عن تراض منكم ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيماً )[النساء:29].

          { وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمناً إلا خطأ ومن قتل مؤمناً خطأً فتحرير رقبة مؤمنة ودية مسلمة إلى أهله إلا أن يصدقوا } لايمكن لمؤمن ان يقتل مؤمناً الا خطأ ليس متعمداً حادث سياره او غيره دون تبييت النيه لذالك الفحش هنا عقوبته تحرير رقبه مؤمنه وديه مسلمه الى اهله الا ان يسامحو ويتنازلون فهذا حقهم


          ولكن الم تردعه هذه الايه فقد تجاوز الحد وكان مستحقاً لهذا العقاب الذي هو نهايته

          ((((ومن يقتل مؤمناً متعمِّداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعدّ له جهنم وساءت مصيراً ))))
          فهل نستدرك خطورة الامر قبل ان يصدر الحكم
          (ولا تقتلوا النفس التي حرّم الله إلا بالحق )
          الجنوبي

          تعليق

          • ابو عبدالمحسن
            عضو مميز
            • May 2002
            • 1041

            #6
            أخي الملكي
            أسعد الله أوقاتك بكل خير ..

            أخي الملكي .. إن تفشي الجريمة لأمر غريب على هذا المجتمع المسلم ، وما ذكرت أنت والأخوان يعد ظاهرة بدأت في التفشي مما يجعلنا نتساءل عن الأسباب والدوافع وراء تلك الظاهرة .. فالسؤال هنا عن ما هي الأسباب والدوافع وراء إرتكاب الجريمة ؟

            لابد من وقفة حيال هذا الموضوع من رجال الإختصاص للحد من الجريمة إن لم يكن زوالها ..

            لك تحياتي ،،،
            لا تتجاهلن أحداً :
            لقد استمع نبي الله سليمان لحديث نملة .. فلست أنت بنبيٍ لله ولست أنا بنملة

            تعليق

            • الملكي
              عضو مؤسس ومميز
              • May 2001
              • 2947

              #7
              العدواني - الجنوبي - ابو عبدالمحسن


              مشكورين على تعقيبكم وإضافاتكم . .



              تحياتي لكم


              أخوكم الملكي
              لسني أحب اللسلسة

              تعليق

              • أبو عبدالله
                شاعر
                • Mar 2002
                • 1136

                #8
                سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته، وبعد:

                قال الله تعالى:
                ( إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَداً وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) (لقمان:34)

                نعم أيها الإخوة...

                لقد تمكن من أُتفقَ على تسميته خلال الأيام الماضية ( قناص الطائف ) من الإجهاز على ضحيته الثالثه، ولكن هذه المره في اقدس بقعة على وجه الارض في البلد الحرام وعلى بعد امتار من المسجد الحرام الذي من دخله كان آمناً...

                فقد لفظ احد عمّال البقالات التي تقع في حي العزيزيه صباح هذا اليوم الخميس الموافق 25 شعبان الموافق 31 اكتوبر انفاسه الاخيرة بعد ان اصيب بطلق ناري اخترق جمجمته ليتم اضافته الى قائمة عمال البقالات الذين قتلوا على يد مجهول او مجهولين خلال الاسبوعين الفائتين.

                حيث تعرض اثنين من عمال البقالات في محافظة الطائف من قبل الى القتل بنفس الطريقة.

                ونقلاً عن احد المعارف الذي تربطه صداقه بصاحب البقّاله - كفيل المجني عليه - فان الواقعة حدثت في الفترة بين الساعة 9-10 صباحاً.

                وان العامل الضحية كان قد عاد لتوه قبل ما يقارب من شهر من اجازته التي قضاها بين اهله في الهند لمدة ستة أشهر.

                وأوضح انه رجل مسالم ومحبوب ومطلوب من قبل زبائن القبالة أكثر حتى من رفيقه الآخر الذي يشاركه العمل في البقاله والذي يتناوب معه على تشغيل البقاله على فترتين، كما انه ليس له اي عدوات تذكر.

                وقد ذكر لي هذا المعرفة، ان كفيل العامل ذكر له نقلاً عن شهود عيان ان آخر ما تلفظ به العامل قبل ان تفيض روحه هو قوله (الله، الله ، الله) ، تلك الكلمة التي رددها طويلاً قبل ان يغيب صوته ويسلم الروح الى بارئها.

                واضاف ان العامل تعرض لاطلاق النار في داخل البقالة ولكنه تمكن من الزحف حتى خرج الى الرصيف الذي تقع عليه البقالة، حيث تجمع عليه عدد من الناس الى ان تمكن احد المقيمين من الابلاغ عنه بعد ان استعار جوال احدهم.

                وقد نفى صاحب البقالة ان تكون السرقة هي الدافع الى الجريمة، حيث ان شيئاً من محتويات البقالة لم يفقد.

                انتهى.


                قال

                نعم ، لو كان الدافع هو السرقة فالامر لا يحتاج بالضرورة الى القتل، فلو افترضنا ان العامل رفض ان يعطي القاتل ما يريد، ثم هدده القاتل بالمسدس لكان ذلك كفيلاً بان يجعل العامل يتراجع عن اصراره وامتناعه ويعطي المهاجم ما يريد.

                ومنذ الوهلة الاولى - بدى لنا بشكل قد لا يدع للشك مجالاً - ان الجاني هو منفذ العمليتين السابقتين في مدينة الطائف، للاسباب التالية:

                1- الضحايا ، انفسهم ، عمال بقالات ، مما دعى احدهم ان يقول - هنا في الساحة - ان القاتل ربما كان من مؤيدي سعودة البقالات .

                2- اداة القتل، وطريقته، حيث قتل جميع الضحايا باطلاق النار من مسدس على اماكن حساسة من اجسادهم، الراس والقلب.

                3- توقيت العمليات، حيث نفذت جميع العمليات في وضح النهار ، واخشى ان تكون العمليتين السابقتين تم تنفيذهما في نفس (اليوم) الخميس من كل اسبوع.

                4- عدم حدوث عمليات سرقة، اي ان القتل كان لمجرد القتل.

                5- مكان الجريمة دائماً بقالة، وليس الشارع او او المنزل.

                6- تقارب اماكن تنفيذ العمليات، فالاوليين وقعتا في محافظة الطائف، والاخرى في العاصمة المقدسة التي تقع غرب الطائف على بعد ما يقارب 80 كيلاً، ومن المرجح ان لم يجد هذا القاتل من يردعه ويكشف سره ، ان تكون ضحيته القادمه في مدينة جده، وربما قبل ذلك يعرّج على محافظة الجموم.

                وخلاصة القول:

                ان الامر جلل، وهذا المعتوه الذي ربما يكون مريضاً نفسياً وممن قد نصطلح على تسميتهم بـ (السعوديون الجدد) على وزن (النازيون الجدد)، سيستمر في مسلسل القتل ما لم تتدارك وزارة الداخلية الامر وتحول دون ان تتحول المنطقة على يد هذا السفاح الى بركة من الدماء.

                وحيث أنني لا اعرف شيئاً عن حجم وكم المعلومات المتوفرة لدى الاجهزة الامنية عن هذه الجرائم وعن هذه الجريمة بالذات وانطلاقاً مما يمليه علي ديني ووطنيتي أناشد الجميع ممن قد يتحصل لديهم اي معلومات قد تقود رجال الأمن الى القبض على القاتل الادلاء بها بلا تردد.

                ولكي اسهل عليكم المهمه فقد وقع الحادث صباح الخميس في الفترة من 9 -10 صباحاً، في بقالة صغيرة تقع على اطراف مكة في حي العزيزية، شارع صدقي المفضي الى منى بجوار فيلا أحد كبار رجال الاعمال.

                وللعلم فقريباً جداً من البقالة هناك اشارة مرور لا بد ان احداً كان متوقفاً عندها وقت وقوع الجريمة، وعليه فاني ارجو من لديه ادنى معلمة قد تقود الى الجاني الا يتردد في تزويد رجال الامن بها، ومن يجد حرجاً في ذلك فلا يتردد في ارسالها الى الينا بالضغط على البريد التالي:

                Wanderer_On_Line@hotmail.com

                وسنقوم بتزويد رجال الامن بها عن طريق وسيط اذا لزم الأمر، ومن اراد ان يضيف اي معلومات هنا ، فلا أرى حرجاً.

                طبعاً ما أبغى اقول لكم انني لا انتظر رسالة على البريد الاليكتروني من الجاني لتوضيح دوافعه، ههه ههه.
                ( واحد متأثر باخبار قناص واشنطن ).

                المهم ايها الاخوة هو أن نضع ايدينا في ايدي بعضنا البعض وان نجعل من هذه الساحة وسيلة لإلقاء القبض على هذا السفاح المعتوه، نسال الله ان يعيذنا وإياكم من شروره.

                كما انني انصح أصحاب البقالات والعاملين بها برفع درجة الأمان، وان أمكن تركيب كاميرات مراقبه فهذا افضل،

                ولا يتعلل احد بان بقالته صغيره ولا يمكن ان تلفت نظر القناص ، لان البقالة التي اغتيل فيها العامل الثالث مؤخراً - على ذمة الرواة - لا تسول حتى لطفل ان يفكر في سرقتها لأنها صغيرة وربما حدث نفسه السارق او اللص ان لا شيء يستحق المجازفة من اجله،

                ولكن اذا علمنا ان السرقة ليست دافعاً فان جميع البقالات تصبح هدفاً محتملاً لمن قد لا نكون مخطئين اذا أسميناه (قنّاص الغربية)، بعد أن كان (قناص الطائف) والخشية ان يأتي يوم نجد فيه من يلقبه بـ (قنّاص السعودية).

                والذي يبدو لنا ان ان القناص يفضل البقالات الصغيرة اكثر من الكبيرة لانه لا يتواجد بها عادة اكثر من عامل واحد في نفس الوقت، وقد تخلو طويلاً من الزبائن على العكس من البقالات الكبيرة التي يوجد بها اكثر من عامل، ولا ينفك عنها الزبائن وتوجد الى جوار محلات اخرى ، وهذه كلها اسباب قد تخلق ظروفاً غير مناسبة للقناص للقيام بجريمته ومن ثم الفرار بجلده، كما انصح اصحاب البقالات بتعليم عمالهم اذكار الصباح والمساء فلعل الله يدفع بها عنهم، وليحرصوا على اداء صلاة الصبح في جماعة وان يقرأوا في دبر الصلاة آية الكرسي والمعوذات، وان يسألوا الله سبعاً ان يجيرهم من النار قبل ان يتحدثوا الى احد، وان يقولوا : حسبي الله لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم سبعاً

                وختاماً:
                اللهم ارحم موتى المسلمين وخصّ منهم بالرحمة في هذه الليلة المباركة ضحايا هذا المجرم الأثيم.،،،
                وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.



                منقول من الساحات العربية

                تعليق

                Working...