بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الكريمة / منار الزهرانية ...... أنار الله دربك . آمين .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, وبعد .
في البداية أود أن أوضح أني لا أؤومن بمناقشة المشاكل العائلية وغيرها من طرف واحد .
ولكن ما نقلته هنا قضية أردت أن نتناقش فيها ونتحاور ونخرج بنظرة صحيحة نستفيد منها فننقلها لمجتمعنا .
وبما أنه لا يترتب على ذلك حكم شرعي أو فصل بين متنازعين وإنما هو موضوع أورده أحد أعضاء المنتدى وطرحه بين يدي إخوانه وأخواته وتحت ناظريهم وطلب منهم مساعدته في النقاش فأرى أنه لا بأس في ذلك وإبداء وجهات النظر .
وهذا يختلف إختلافا كليا عن مشكلة قامت بين إثنين وطرفين معروفين فهنا لا بد من إتاحة الفرصة لكليهما والسماع من الطرفين ثم الفصل بما يرضي المولى جل في علاه , أما في مثل قصتنا هذه أو موضوع ( دفاعا عن مملكتي ) فالأمر واسع ولله الحمد , فهذه مشكلتين موجودتين في مجتمعاتنا بل وموجود ماهو أمر وأسواء , ومن وجهت نظري الشخصية القاصره في خضم أقلامكم النيرة فإني أرى أنه لا بأس بأن نتناقش ونبدي وجهات النظر فهذا يقول لو كنت الزوج لفعلت كذا أو من رأيي أن الأفضل كذا وتلك تقول من رأيي كذا والصح هذا ,,,,,, هذا ما أردته صراحة .
ثم هنا أرى نهجا جديدا في المناقشة ورأيا فريدا حينما قلتي (كيف يعاقبها بالزواج وما أدراها أنه تزوج من أجل إغاضتها ربما يكون الرجل عالج دون علمها ثم من أدراها أنه لم يخبر أهل المرأة الأخرى بحاله هل كانت شاهدة العقد وما الذي أسكت المرأة المخدوعة بعد أن اكتشفت خداعه لها ثم لماذا قالت سأصبر عامين أوثلاثة ما الذي ترتجيه بعد أن أقرت بأنه لا ينجب هل ترتجي أن يستجيب لطلبها بعلاج نفسه ولو افترضنا أنها عاشت معه المدة التي حددتها ثم طلبت الطلاق وتم لها ما أرادت هل تتوقع بعد كل هذه الأعوام من الزواج أنها ستتزوج مرة أخرى بعد الطلاق
أسئلة كثيرة لا نستطيع أن نضع لها الحلول المناسبة قبل أن نعرف إجابتها) .
فأنا شخصيا استفدت الكثير من هذا وتوسعت مداركي لما هو أفضل .
وأشهد الله أني قد استفدت من كل من ناقش الموضوع وأنه أضاف لي بابا جديدا أو فكرة نيرة ,, وكل الإخوه المناقشين أبدعوا حتى أني رأيت كلماتي عن شكرهم عاجزة وعن إفاء حقوقهم قاصرة .
ثم يكفيني شخصيا أن الجميع عند مناقشتهم يقولون إن صحت القصة وإن صدقت الرواية فهذا مجال في النقد والحوار والمناقشة فريد وقليل هم من يتقنه .. ثم يزيدني شموخا وعزا أن أرى أن هناك من يتريث ويضع الإحتمالات والتوقعات فهذا بحد ذاته ميدان فسيح ولكن قلة هم والجوه .
ثم أود توضيح بعض مالدي حول قولك ( ربما يكون الرجل عالج دون علمها )
أختي هل فعله صحيح . في رأيي أنه خاطيء جملة وتفصيلا , فهذه شريكة حياته ويهمها أن تعرف الحقيقة ثم لماذا يخفي أن العيب منه ( هل هذا يتناسب مع الإيمان بالقضاء والقدر ) وهل يجوز له كتمان ذلك عن زوجته أم أن من حقها معرفة ذلك والأكمل في خلقها أن تصبر مع زوجها وتسعى إلى العلاج بعد التوجه إلى الملك الديان الذي يحيي العظام وهي رميم . أو أنها تقرر الإنفصال عنه وهذا حق شرعي لها .
وإجابة لقولك (ولكن السؤال لو استجاب هذا الرجل لمحاولاتها ثم عالج وتبين أنه عقيم لا يجدي معه العلاج فما هي فاعله ؟)
فأعيد ماسبق من قولي ( من حقها معرفة ذلك والأكمل في خلقها أن تصبر مع زوجها وتسعى إلى العلاج بعد التوجه إلى الملك الديان الذي يحيي العظام وهي رميم . أو أنها تقرر الإنفصال عنه وهذا حق شرعي لها .)
ولكن السوءال هنا إليك أنتي أختي حيث أنك مشرفة هذا المنتدى فهل ترين من بأس في طرح مثل هذه المواضيع فأتوقف أم أستمر .
أخوكم البيرق
الأخت الكريمة / منار الزهرانية ...... أنار الله دربك . آمين .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, وبعد .
في البداية أود أن أوضح أني لا أؤومن بمناقشة المشاكل العائلية وغيرها من طرف واحد .
ولكن ما نقلته هنا قضية أردت أن نتناقش فيها ونتحاور ونخرج بنظرة صحيحة نستفيد منها فننقلها لمجتمعنا .
وبما أنه لا يترتب على ذلك حكم شرعي أو فصل بين متنازعين وإنما هو موضوع أورده أحد أعضاء المنتدى وطرحه بين يدي إخوانه وأخواته وتحت ناظريهم وطلب منهم مساعدته في النقاش فأرى أنه لا بأس في ذلك وإبداء وجهات النظر .
وهذا يختلف إختلافا كليا عن مشكلة قامت بين إثنين وطرفين معروفين فهنا لا بد من إتاحة الفرصة لكليهما والسماع من الطرفين ثم الفصل بما يرضي المولى جل في علاه , أما في مثل قصتنا هذه أو موضوع ( دفاعا عن مملكتي ) فالأمر واسع ولله الحمد , فهذه مشكلتين موجودتين في مجتمعاتنا بل وموجود ماهو أمر وأسواء , ومن وجهت نظري الشخصية القاصره في خضم أقلامكم النيرة فإني أرى أنه لا بأس بأن نتناقش ونبدي وجهات النظر فهذا يقول لو كنت الزوج لفعلت كذا أو من رأيي أن الأفضل كذا وتلك تقول من رأيي كذا والصح هذا ,,,,,, هذا ما أردته صراحة .
ثم هنا أرى نهجا جديدا في المناقشة ورأيا فريدا حينما قلتي (كيف يعاقبها بالزواج وما أدراها أنه تزوج من أجل إغاضتها ربما يكون الرجل عالج دون علمها ثم من أدراها أنه لم يخبر أهل المرأة الأخرى بحاله هل كانت شاهدة العقد وما الذي أسكت المرأة المخدوعة بعد أن اكتشفت خداعه لها ثم لماذا قالت سأصبر عامين أوثلاثة ما الذي ترتجيه بعد أن أقرت بأنه لا ينجب هل ترتجي أن يستجيب لطلبها بعلاج نفسه ولو افترضنا أنها عاشت معه المدة التي حددتها ثم طلبت الطلاق وتم لها ما أرادت هل تتوقع بعد كل هذه الأعوام من الزواج أنها ستتزوج مرة أخرى بعد الطلاق
أسئلة كثيرة لا نستطيع أن نضع لها الحلول المناسبة قبل أن نعرف إجابتها) .
فأنا شخصيا استفدت الكثير من هذا وتوسعت مداركي لما هو أفضل .
وأشهد الله أني قد استفدت من كل من ناقش الموضوع وأنه أضاف لي بابا جديدا أو فكرة نيرة ,, وكل الإخوه المناقشين أبدعوا حتى أني رأيت كلماتي عن شكرهم عاجزة وعن إفاء حقوقهم قاصرة .
ثم يكفيني شخصيا أن الجميع عند مناقشتهم يقولون إن صحت القصة وإن صدقت الرواية فهذا مجال في النقد والحوار والمناقشة فريد وقليل هم من يتقنه .. ثم يزيدني شموخا وعزا أن أرى أن هناك من يتريث ويضع الإحتمالات والتوقعات فهذا بحد ذاته ميدان فسيح ولكن قلة هم والجوه .
ثم أود توضيح بعض مالدي حول قولك ( ربما يكون الرجل عالج دون علمها )
أختي هل فعله صحيح . في رأيي أنه خاطيء جملة وتفصيلا , فهذه شريكة حياته ويهمها أن تعرف الحقيقة ثم لماذا يخفي أن العيب منه ( هل هذا يتناسب مع الإيمان بالقضاء والقدر ) وهل يجوز له كتمان ذلك عن زوجته أم أن من حقها معرفة ذلك والأكمل في خلقها أن تصبر مع زوجها وتسعى إلى العلاج بعد التوجه إلى الملك الديان الذي يحيي العظام وهي رميم . أو أنها تقرر الإنفصال عنه وهذا حق شرعي لها .
وإجابة لقولك (ولكن السؤال لو استجاب هذا الرجل لمحاولاتها ثم عالج وتبين أنه عقيم لا يجدي معه العلاج فما هي فاعله ؟)
فأعيد ماسبق من قولي ( من حقها معرفة ذلك والأكمل في خلقها أن تصبر مع زوجها وتسعى إلى العلاج بعد التوجه إلى الملك الديان الذي يحيي العظام وهي رميم . أو أنها تقرر الإنفصال عنه وهذا حق شرعي لها .)
ولكن السوءال هنا إليك أنتي أختي حيث أنك مشرفة هذا المنتدى فهل ترين من بأس في طرح مثل هذه المواضيع فأتوقف أم أستمر .
أخوكم البيرق
تعليق