هل تريد من يدافع عنك في قبرك.....؟؟؟؟؟
لا شك إخواني أننا بحاجة إلى الله عزوجل..
وبحاجة إلى كل ما يقربنا منه تعالى..
ومما لاشكّ فيه..ان يوم القيامة..
فيه تذهل كل مرضعة عما أرضعت..وتضع كل ذات حمل حملها..
وفيه يفر المرء من أخيه..وأمه وأبيه..وصاحبته وبنيه..
في يوم القيامة كلٌ يقول..نفسي..نفسي..
ففي ذلك اليوم لا ينفعك مال ولا بنون..
أتعرف ما ينفعك أخي..إنها أعمالك..
نعم..فبادر أخي بالخير..وإلى الخير..وفي الخير..
وتقرّب إلى ربك بحسن أداء الفرائض..
ثم بلنوافل..التي تزيد من حصيلة حسناتك..وتثقل ميزانك..
أخي في الله..عندما تدخل قبرك..
لا تجد معك..لا أمٌ حنون..ولا أبٌ شفيق..ولا أخ أنيس..
إن قبرك إما أن يكون روضة من رياض الجنة..نسأل الله لنا ولكم ذلك..
أو أن يكون حفرة من حفر النار..نعوذ بالله منها..
في قبرك أخي..يضيّق عليك..فتختلف أعضاؤك..
ولا شك أنك بحاجة ما سة..في ذلك الوقت..إلى من يساعدك..
فأنا أدلّك على من يساعدك..ولتقرأ قول رسول الله..
صلى الله عليه وسلم.."إن سورة من القرءان ثلاثون آية شفعت لرجل حتى غفر له، وهي سورة تبارك الذي بيده الملك"..
وعن أنس بن مالك- رضي الله عنه -مرفوعاً بلفظ.. " سورة من القرآن ما هي إلا ثلاثون آية خاصمت عن صاحبها حتى أدخلته الجنة وهي سورة تبارك"..
وعن عبدالله بن مسعود - رضي الله عنه - مرفوعاً بلفظ.. "سورة تبارك هي المانعة من عذاب القبر"..
وعن ابن مسعود أيضاً موقوفاً بلفظ.. "من قرأ بارك الذي بيده الملك كل ليلة منعه الله بها من عذاب القبر وكنا في عهد رسول الله صلى الل عليه
وسلم نسميها المانعة وإنها في كتاب الله سورة من قرأ بها في كل ليلة فقد أكثر وأطاب"..
وعن ابن مسعود - رضي الله عنه - أيضاً بلفظ.. "يؤتى الرجل في قبره فتؤتي رجلاه فتقول رجلاه ليس لكم علي ما قبلي سبيل إنه كان يقرأ سورة الملك
ثم يؤتى من قبل صدره أو قال بطنه، فيقول ليس لكم علي ما قبلي سبيل إنه كان يقرأ سورة الملك، ثم يؤتى من قبل رأسه فيقول ليس لكم علي ما قِبَلِي
سبيل إنه كان يقرأ سورة الملك، فهي المانعة، تمنع من عذاب القبر وهي في التوراة سورة الملك من قرأها في ليلة فقد أكثر وأطيب"..
وعن ابن مسعود - رضي الله عنه- أيضاً موقوفاً بلفظ.. " يؤتى رجل من جوانب قبره فجعلت سورة من القرآن تجادل عنه حتى منعته قال: فنظرت أنا ومسروق
فإذا هي تبارك الذي بيده الملك"..
لا شك إخواني أننا بحاجة إلى الله عزوجل..
وبحاجة إلى كل ما يقربنا منه تعالى..
ومما لاشكّ فيه..ان يوم القيامة..
فيه تذهل كل مرضعة عما أرضعت..وتضع كل ذات حمل حملها..
وفيه يفر المرء من أخيه..وأمه وأبيه..وصاحبته وبنيه..
في يوم القيامة كلٌ يقول..نفسي..نفسي..
ففي ذلك اليوم لا ينفعك مال ولا بنون..
أتعرف ما ينفعك أخي..إنها أعمالك..
نعم..فبادر أخي بالخير..وإلى الخير..وفي الخير..
وتقرّب إلى ربك بحسن أداء الفرائض..
ثم بلنوافل..التي تزيد من حصيلة حسناتك..وتثقل ميزانك..
أخي في الله..عندما تدخل قبرك..
لا تجد معك..لا أمٌ حنون..ولا أبٌ شفيق..ولا أخ أنيس..
إن قبرك إما أن يكون روضة من رياض الجنة..نسأل الله لنا ولكم ذلك..
أو أن يكون حفرة من حفر النار..نعوذ بالله منها..
في قبرك أخي..يضيّق عليك..فتختلف أعضاؤك..
ولا شك أنك بحاجة ما سة..في ذلك الوقت..إلى من يساعدك..
فأنا أدلّك على من يساعدك..ولتقرأ قول رسول الله..
صلى الله عليه وسلم.."إن سورة من القرءان ثلاثون آية شفعت لرجل حتى غفر له، وهي سورة تبارك الذي بيده الملك"..
وعن أنس بن مالك- رضي الله عنه -مرفوعاً بلفظ.. " سورة من القرآن ما هي إلا ثلاثون آية خاصمت عن صاحبها حتى أدخلته الجنة وهي سورة تبارك"..
وعن عبدالله بن مسعود - رضي الله عنه - مرفوعاً بلفظ.. "سورة تبارك هي المانعة من عذاب القبر"..
وعن ابن مسعود أيضاً موقوفاً بلفظ.. "من قرأ بارك الذي بيده الملك كل ليلة منعه الله بها من عذاب القبر وكنا في عهد رسول الله صلى الل عليه
وسلم نسميها المانعة وإنها في كتاب الله سورة من قرأ بها في كل ليلة فقد أكثر وأطاب"..
وعن ابن مسعود - رضي الله عنه - أيضاً بلفظ.. "يؤتى الرجل في قبره فتؤتي رجلاه فتقول رجلاه ليس لكم علي ما قبلي سبيل إنه كان يقرأ سورة الملك
ثم يؤتى من قبل صدره أو قال بطنه، فيقول ليس لكم علي ما قبلي سبيل إنه كان يقرأ سورة الملك، ثم يؤتى من قبل رأسه فيقول ليس لكم علي ما قِبَلِي
سبيل إنه كان يقرأ سورة الملك، فهي المانعة، تمنع من عذاب القبر وهي في التوراة سورة الملك من قرأها في ليلة فقد أكثر وأطيب"..
وعن ابن مسعود - رضي الله عنه- أيضاً موقوفاً بلفظ.. " يؤتى رجل من جوانب قبره فجعلت سورة من القرآن تجادل عنه حتى منعته قال: فنظرت أنا ومسروق
فإذا هي تبارك الذي بيده الملك"..